logo
حماس تدعو لكسر الحصار على غزة وتسيير قوافل الإغاثة إلى القطاع

حماس تدعو لكسر الحصار على غزة وتسيير قوافل الإغاثة إلى القطاع

مصرسمنذ 2 أيام

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في بيان صادر عنها اليوم الجمعة: إن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تدخل مراحل حرجة نتيجة توسع وتعمق المجاعة بالتوازي مع مجازر وحشية مستمرة.
حماس تدعو العرب والمسلمين لتسيير قوافل إغاثة لغزةوأضافت حركة حماس في بيانها أن ما نشهده من آليات لإدخال المساعدات للقطاع يعد تلاعبا إجراميا باحتياجات المدنيين وفرض واقع يخدم الاحتلال ونحذر من استمرار حالة التخاذل الدولي تجاه المأساة الإنسانية التي تمعن حكومة مجرم الحرب نتنياهو في تعميقها.ودعت حماس في بيانها، مجلس الأمن للاضطلاع بمسئولياته وفرض وقف العدوان وكسر الحصار وإدخال المساعدات عبر الآليات الأممية، وطالبت الدول العربية والإسلامية بالضغط لوقف الإبادة في القطاع وتسيير القوافل الإنسانية وإغاثة الشعب الفلسطيني.وتابعت: ندعو أحرار العالم لتكثيف الحراك المتضامن مع غزة وتصعيد الضغط لوقف العدوان ورفع الحصار وإنهاء التجويع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بول ديفيز يكتب: هل بدأ العد التنازلي لهيمنة الدولار العالمي؟
بول ديفيز يكتب: هل بدأ العد التنازلي لهيمنة الدولار العالمي؟

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البورصة

بول ديفيز يكتب: هل بدأ العد التنازلي لهيمنة الدولار العالمي؟

تحركات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة هيكلة الاقتصاد العالمي بشكل جذري تُغري المتشائمين بشأن مستقبل الدولار، لكنها بالكاد تزعزع قناعة أنصار هيمنة العملة الأمريكية على النظام المالي الدولي. فمعظم النقاشات الدائرة حول التهديدات التي تواجه مستقبل الدولار كعملة احتياطية عالمية غالباً ما تنقسم بين من يتوقعون انهياراً وشيكاً للهيمنة المالية الأمريكية، وبين من يتمسكون بشعار 'لا بديل'. غير أن السيناريو الأكثر ترجيحاً هو حدوث تحول تدريجي ومضنٍ نحو نظام عالمي تتوزع فيه مناطق النفوذ بين عدة عملات ودول، لينتهي بذلك عهد القطبية الواحدة الذي هيمن مؤخراً. اليورو.. البديل الأقرب للدولار هناك عملات بديلة في هذا العالم، وأفضلها اليورو. فلكي تحظى أوروبا ببعض الامتيازات التي انفردت بها الولايات المتحدة لعقود، لا يحتاج اليورو إلى أن يُصبح العملة العالمية الأبرز، كما لا يتطلب الأمر انهيار الدولار كما حدث مع الجنيه الإسترليني خلال النصف الأول من القرن العشرين مع تفكك الإمبراطورية البريطانية. لكن عملة الاتحاد الأوروبي الموحدة بحاجة إلى أن تُستخدم على نطاق أوسع في فواتير التجارة والتمويل الائتماني خارج حدود منطقة اليورو، ورغم العقبات القائمة، إلا أن على أوروبا تجاوزها بأي حال، ليس فقط لتعزيز مكانة عملتها، بل حفاظاً على أمنها الاقتصادي في المستقبل، فاليورو يؤدي بالفعل دوراً خارجياً، لكن يمكن لهذا الدور أن يكون أكبر. في هذا السياق، يقول كارثيك سانكاران، الباحث الأول في الجغرافيا الاقتصادية بمعهد كوينسي للحكم الرشيد في واشنطن: 'الحديث عن استبدال الدولار أمر في غير محله .. فكروا في تحول إقليمي بطيء ومتدرج'. أزمات سببتها سياسات الدولار شهدت عصور سابقة استخداماً أكثر تنوعاً للعملات، لكنها كانت عادةً مرتبطة بالذهب. فقد أخبرني سانكاران، الذي شغل سابقاً منصب استراتيجي استثماري في أسواق النقد الأجنبي، أنه لم يسبق أن تنافست عدة عملات ورقية في ما بينها على الهيمنة. ويخشى البعض من أن يثير عصر تعدد العملات حالة عدم استقرار، مع إمكانية هروب المستثمرين من عملة إلى أخرى وفقاً للظروف المالية، إلا أن هيمنة الدولار لم تكن خالية من الأضرار أيضاً، من خلال تداعيات السياسة النقدية، والآن عبر سياسة ترامب المرتبكة بشأن الرسوم الجمركية. يوضح سانكاران أن أسعار الفائدة التي يحددها مجلس الاحتياطي الفيدرالي كانت سبباً رئيسياً في أزمات ضربت أمريكا الجنوبية خلال الثمانينيات، وكذلك الأرجنتين وتايلندا ودولاً أخرى في مطلع القرن، ويضاف إلى ذلك أن الطلب الهائل على الأصول الدولارية الآمنة في أوائل الألفية ساهم مباشرة في اندلاع الأزمة المالية العالمية عام 2008، ولا شك أننا سنشهد كوارث أخرى يحركها الدولار خارج حدود الولايات المتحدة. الذهب يتفوق على اليورو علاوة على ذلك، أشارت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد، مؤخراً إلى أن المستثمرين، بما في ذلك البنوك المركزية، أصبح بإمكانهم بالفعل التخلي عن الدولار والتوجه نحو الذهب. وقد حدث هذا في ثلاثينيات وسبعينيات القرن الماضي، ويحدث مجدداً في الوقت الراهن. فقد تضاعفت حصة الذهب من احتياطيات البنوك المركزية العالمية خلال العامين الماضيين لتصل إلى 40%، وفقاً لمحللي 'سيتي غروب'. وقد أقرت لاجارد بأن الذهب لا يزال الخيار المفضل على حساب اليورو، الذي يُعتبر العملة الثانية المفضلة لدى البنوك المركزية، لكنه لا يزال عالقاً عند نحو 20% من الاحتياطيات. وقد يرى أنصار شعار 'لا بديل' في ذلك دليلاً على صحة وجهة نظرهم، لكن هذا المنظور قصير النظر. مكانة اليورو في الأسواق العالمية الذهب أصل محدود، ولا يُعد ذا فائدة تُذكر في عمليات الفوترة أو الائتمان أو المدفوعات. ولهذا، فإن اليورو يُعتبر البديل الوحيد على المدى الطويل لتنويع احتياطيات البنوك المركزية، بحسب ما كتبه فريق استراتيجية الاقتصاد الكلي لدى 'سيتي غروب' في مذكرة الأسبوع الماضي. ويستند هذا الرأي إلى أن اليورو يُستخدم على نطاق أوسع عالمياً مقارنة بالين الياباني أو الفرنك السويسري أو الجنيه الإسترليني أو اليوان الصيني. كما أنه يوفر عوائد أعلى من جميع هذه العملات، باستثناء الإسترليني، ويُعد ملاذاً آمناً على غرار الدولار، وإن كان بدرجة أقل من الين أو الفرنك. لكن احتياطيات البنوك المركزية تُعد الجانب الأقل إثارة للاهتمام في الدور العالمي لأي عملة. ما يهم فعلاً هو استخدامها في فوترة التجارة والتمويل، إذ تنبثق من ذلك جميع الاستخدامات الأخرى. ولا يزال الدولار يهيمن على هذه المجالات، وإن لم يكن دائماً بالقدر المتوقع. تشير بيانات بنك التسويات الدولية إلى أن نحو 55% من فواتير التجارة العالمية تُسعر بالدولار، مقابل 30% فقط باليورو، أما فيما يتعلق بمطالبات الائتمان العابرة للحدود خارج منطقة اليورو، فتبلغ حصة اليورو حالياً نحو 20%، بعد أن بلغت ذروتها قبيل أزمة 2008، ثم تراجعت إلى 15% في عام 2016، وفقاً للبيانات ذاتها. يُعد الدولار العملة التي تهيمن على التعاملات الخارجية في النظام المصرفي وأسواق رأس المال، والتي تُعرف أيضاً باسم 'اليورودولار'، لكن البنوك غير الأوروبية تُقدم قروضاً باليورو في الخارج أيضاً. وفي الواقع، تُشكل القروض الخارجية نحو 30% من إجمالي عمليات الإقراض العابرة للحدود والمقومة باليورو، بحسب بيانات بنك التسويات الدولية. دعم الأزمات شرط لثقة الأسواق يعتمد الإقراض الخارجي على توقع البنوك إمكانية الاعتماد على دعم الدولة المُصدرة للعملة عند وقوع الأزمات. فالولايات المتحدة قدمت تمويلاً طارئاً، أو سيولة، للبنوك الأجنبية منذ ستينيات القرن الماضي بطرق مختلفة. كما أنشأ البنك المركزي الأوروبي مؤخراً خطوط إقراض مع عدد من الدول الرئيسية. لكن يمكن التساؤل عما إذا كانت هذه الخطوط قد خضعت لاختبارات كافية، أو إلى أي مدى يستطيع البنك المركزي الأوروبي تحمل الضغوط في غياب دعم مالي أوروبي موحد. وفي المقابل، تتزايد أيضاً الشكوك بشأن ما إذا كان ترامب أو أي من الجمهوريين المعاصرين سيدعمون تقديم مجلس الاحتياطي الفيدرالي قروضا بالدولار للبنوك المركزية الأجنبية في الوقت الحالي، وهو ما يُشكل تهديداً لمكانة الدولار العالمية. مع ذلك، لايزال اليورو يفتقر إلى عنصر حاسم يؤهله للعب دور أكبر في النظام المالي العالمي، ألا وهو نقص الأصول الآمنة التي يمكن لحاملي العملة شراؤها، ولا يقتصر الأمر على ضرورة توافر كمية كافية من السندات الحكومية من دول مثل ألمانيا، أو حتى إصدار ديون على مستوى الاتحاد الأوروبي، بل إن المشكلة تكمن في غياب سوق رأسمالية واسعة وعميقة في منطقة اليورو. وعلى النقيض من ذلك، لا تقتصر الأصول الآمنة لدى الولايات المتحدة على سندات الخزانة فحسب، بل تشمل أيضاً سندات الرهن العقاري والديون الصادرة عن شركات ذات تصنيف ائتماني مرتفع. أوروبا بحاجة لتحفيز مدخراتها تحتاج أوروبا إلى سوق رأسمالية أوسع، ليس فقط لإنتاج مثل هذه الأصول، بل أيضاً لتمكين الأوروبيين من استثمار مدخراتهم باليورو في أدوات الائتمان الخارجي. فقد نمت أسواق الدولار الخارجية بفضل رغبة الأمريكيين في شراء أوراق مالية أجنبية، إلى جانب عزوف المستثمرين الأجانب عن إيداع الدولارات في البنوك الأمريكية، أما الأوروبيون فلا يزالون يحتفظون بجزء كبير من مدخراتهم داخل البنوك، حيث تحقق عوائد أقل مما يحصل عليه الأمريكيون والبريطانيون، كما أن أوروبا بحاجة إلى تعبئة هذه المدخرات لتمويل استثمارات في مجالات الدفاع والبنية التحتية وغيرهما، بهدف تعزيز النمو والقدرة التنافسية والأمن. الجميع يدرك هذه الحاجة منذ سنوات. وأعاد تقرير صادر عن الرئيس السابق للبنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي في عام 2024 تسليط الضوء عليها. لكن سياسات ترامب جعلت هذه المشكلة أكثر وضوحاً. الدفاع والتجارة يعززان النفوذ المالي تقول لاجارد إن العلاقة بين الدفاع والتجارة تكاملية، إذ أن القدرة على تقديم ضمانات أمنية لا تعمق فقط العلاقات التجارية، بل أسهمت في الماضي أيضاً في رفع حصة العملة ضمن احتياطيات العملات الأجنبية لدى حلفائها بما يصل إلى 30 نقطة مئوية. علاوة على ذلك، يجب تمويل القدرات الأمنية إلى حد ما من خلال إصدار الحكومات، بشكل فردي أو جماعي، المزيد من الديون، وهذا من شأنه أن يزيد من المعروض من الأصول الآمنة. لكن كل ذلك يتطلب وقتاً طويلاً. فأوروبا لن تنشئ أسواقاً رأسمالية بين عشية وضحاها، تماماً كما لم تفعل الولايات المتحدة، فقد استغرق الأمر عقوداً حتى تطور الدور الدولي للدولار ويتغير ويترسخ. واليورو بدوره سيمر بمسار تحول بطيء مماثل. فقط عندما يروي المؤرخون وقائع الماضي، يختارون اللحظات التي شكلت نقاط التحول في موازين الثروات. وبعد عقود قليلة، قد تُصنف رئاسة ترامب كواحدة من تلك اللحظات، أو قد تكشف النظرة المتأخرة أن حدثاً آخر شهدناه بالفعل هو الذي شكل نقطة التحول الحقيقية. ومع ذلك، ينبغي على أنصار مقولة 'لا بديل' أن يتهيؤوا لحقيقة مفادها أن الدولار قد تخطى بالفعل ذروة قوته العالمية، بينما لايزال اليورو في طريقه نحو بلوغ ذروة نفوذه المنتظر. بقلم: بول ديفيز، كاتب مقالات رأي لدى 'بلومبرج' المصدر: وكالة أنباء 'بلومبرج'

محافظ الجيزة يعقد اجتماعًا لبحث الاستعدادات النهائية لامتحانات الثانوية العامة
محافظ الجيزة يعقد اجتماعًا لبحث الاستعدادات النهائية لامتحانات الثانوية العامة

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

محافظ الجيزة يعقد اجتماعًا لبحث الاستعدادات النهائية لامتحانات الثانوية العامة

عقد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة، اليوم اجتماعًا مع مدير مديرية التربية والتعليم لمناقشة الاستعدادات النهائية لانطلاق امتحانات الدور الأول لشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2024 / 2025 والمقرر أن تبدأ يوم الأحد الموافق 15 يونيو الجاري متمنيًا التوفيق والنجاح لجميع الطلاب. الاستعدادات النهائية لانطلاق امتحانات الدور الأول لشهادة الثانوية العامة ووجّه المحافظ، خلال اللقاء بتوفير كافة التجهيزات داخل لجان الامتحانات وتأمين مقار اللجان وخطوط السير وأماكن إقامة رؤساء اللجان والمراقبين وتوفير كافة سبل الراحة لهم مشددًا على ضرورة التنسيق الكامل بين جميع الجهات المعنية لضمان سير الامتحانات في أجواء آمنة ومنظمة. وأكد "النجار" أهمية التواصل المستمر بين غرفة العمليات الرئيسية بديوان عام المحافظة، وغرف العمليات بمديرية التربية والتعليم، والغرف الفرعية بالأحياء وكذلك الغرفة المركزية بوزارة التربية والتعليم، لتلقِّي أي بلاغات أو شكاوى والتعامل الفوري معها. تكثيف أعمال النظافة بمحيط لجان الثانوية العامة كما كلف المحافظ مدير مديرية التربية والتعليم بالتنسيق مع رؤساء الأحياء والمراكز بمتابعة الاستعدادات ميدانيًا على مدار الساعة، مع تكثيف أعمال النظافة بمحيط اللجان ومنع الباعة الجائلين ورفع الإشغالات لضمان توفير بيئة هادئة وآمنة للطلاب أثناء أداء الامتحانات وتخصيص أماكن انتظار لأولياء الأمور وتجهيزها بما يلزم. من جانبه أوضح سعيد عطية وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة أن عدد الطلاب المتقدّمين لأداء امتحانات الثانوية العامة هذا العام بمحافظة الجيزة بلغ ٨٧ ألفًا و٣٢١ طالبًا وطالبة موزعين على ١٨٦ لجنة امتحانيه بمختلف الإدارات التعليمية بالمحافظة مشيرًا إلى أن المديرية قد قامت بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية لضمان أداء الامتحانات بسهولة ويسر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أمريكا ترفع حالة التأهب بقواعدها فى الشرق الأوسط وتخلى موظفيها من 3 دول عربية
أمريكا ترفع حالة التأهب بقواعدها فى الشرق الأوسط وتخلى موظفيها من 3 دول عربية

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

أمريكا ترفع حالة التأهب بقواعدها فى الشرق الأوسط وتخلى موظفيها من 3 دول عربية

كشف مسؤول أمني عراقي ومصدر أمريكى، مساء اليوم الأربعاء، عن استعداد السفارة الأمريكية في العاصمة العراقية "بغداد"، لبدء عملية إخلاء منظمة لموظفيها بسبب تزايد التهديدات الأمنية في المنطقة. أمريكا ترفع حالة التأهب في قواعدها العسكرية بالمنطقة وجاءت هذه الخطوة بالتزامن مع تحذير رسمي إيراني باستهداف القواعد الأمريكية في حال فشل المحادثات النووية أو اندلاع مواجهة مع الولايات المتحدة. فيما أفادت وكالة "أسوشيتد برس"، بأن وزارة الخارجية الأمريكية سمحت لمغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من كل من البحرين والكويت، كما أكد مسؤول أمريكي لوكالة "رويترز"، أن أفراد عائلات العسكريين الأمريكيين في البحرين يحق لهم المغادرة مؤقتًا بسبب تصاعد التوترات. من جانبها أعلنت البحرية الأمريكية عن حالة التأهب القصوى بقاعدتها العسكرية في البحرين. تهديد إيران باستهداف القواعد الأمريكية فى الشرق الأوسط وكان وزير الدفاع الإيراني محمد رضا آشتياني (المعروف باسم عزيز ناصر زادة) قد قال في وقت سابق من اليوم، بأن طهران ستستهدف القواعد الأمريكية في المنطقة إذا فشلت المحادثات النووية أو إذا اندلع صراع مع واشنطن، في تصعيد واضح للخطاب الإيراني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store