logo
وزير الإعلام: نعتز بتحقيق تلفزيون الكويت جوائز متقدمة بالمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون الـ25 في تونس

وزير الإعلام: نعتز بتحقيق تلفزيون الكويت جوائز متقدمة بالمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون الـ25 في تونس

الأنباءمنذ يوم واحد

أعرب وزير الإعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري عن الفخر والاعتزاز بتحقيق تلفزيون الكويت أربع جوائز إعلامية خلال مشاركته في الدورة الخامسة والعشرين من المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون والذي أقيم بالعاصمة التونسية.
وهنأ الوزير المطيري في تصريح لـ«كونا» كافة فرق العمل التي أنجزت هذه البرامج من معدين ومقدمين وفنيين وإداريين، مثمنا جهودهم المتواصلة وإبداعهم النوعي في إنتاج محتوى يليق باسم الكويت ويعكس هويتها الثقافية والإعلامية في ظل الدعم المستمر من القيادة السياسية، حفظهم الله ورعاهم، للإعلام والإعلاميين.
وأكد الوزير أن هذه الإنجازات تأتي ترجمة لسياسة الوزارة في دعم الإنتاج الوطني وتطويره وتعكس رؤية الوزارة في تقديم إعلام مسؤول متوازن وملتزم بالقيم المهنية والأخلاقية.
وأشاد المطيري بجهود الفرق الإعلامية المشاركة في المهرجان وما قدموه من مستوى احترافي مشرف، مؤكدا استمرار الوزارة في دعم الكفاءات الوطنية الإعلامية وتشجيعها على الإبداع والتميز والعمل على الارتقاء بالمنظومة الإعلامية بما يتوافق مع طموحات الدولة ورؤيتها المستقبلية.
وأقيمت الدورة الخامسة والعشرون من المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون بالعاصمة التونسية في الفترة من 23 إلى 26 الجاري بتنظيم من اتحاد إذاعات الدول العربية تحت شعار «فضاء التلاقي والإبداع» وبمشاركة واسعة من الهيئات الإعلامية العربية.
وتوج تلفزيون الكويت بجائزتين ذهبيتين «المركز الأول» عن برنامج «ليالي الكويت» ضمن فئة البرامج المنوعة والسهرات الفنية، وبرنامج «أفانين لغوية» ضمن فئة البرامج الثقافية التلفزيونية، كما نال جائزتين إضافيتين ضمن مسابقة التبادلات البرامجية التلفزيونية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صلاح الساير.. ترجَّل «الكاتب المستقل» تاركاً إرثاً إعلامياً وأعمالاً تتغنّى بحبّ الكويت
صلاح الساير.. ترجَّل «الكاتب المستقل» تاركاً إرثاً إعلامياً وأعمالاً تتغنّى بحبّ الكويت

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • الأنباء

صلاح الساير.. ترجَّل «الكاتب المستقل» تاركاً إرثاً إعلامياً وأعمالاً تتغنّى بحبّ الكويت

فقدت الكويت الزميل صلاح الساير بعد رحلة إعلامية طويلة حافلة بالعطاء، كتب خلالها في «الأنباء» وحدها أكثر من خمسة آلاف و500 مقال لما يربو على ثلاثين عاما، تناول فيها الكثير من الموضوعات في مختلف المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية وغيرها، بعين الراصد والناقد وأحيانا واضع الحلول، فكانت زاويته «السايرزم» لسان حال القراء، معبرا من خلالها بكل صدق ووفاء عن شؤون الديرة وشجونها، كما أعد ـ رحمه الله ـ وقدم وأنتج برامج إذاعية وتلفزيونية، أثرى فيها عقول المتابعين، فنال محبة الناس وتقديرهم لعطاءاته وإبداعاته. مسيرة عطاء مسيرته مع الإعلام بدأت منذ سنواته الجامعية الأولى، ثم انطلق في رحلته الاحترافية متنقلا بين صحف الكويت محررا وكاتبا ومسؤولا عن العديد من الصفحات المحلية التي نجح فيها وسجلت حضورا مميزا بين القراء، كما نشرت له من الإصدارات كتاب «كراسة سايرزمية» الذي ضم مجموعة من أبرز مقالاته، وكتب أيضا للمسرح «فدوة لك» التي أخرجها الفنان عبدالعزيز الحداد عام 1984، كما أعد وقدم برنامج «حيهلا» عام 1989 لإذاعة الكويت وذلك في منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، وكان برنامجا يعتمد على السرد والحكايات، واختار له اسما غريبا «حيهلا» وهما كلمتان «حي» و«هلا» تفيدان التعجيل والحث، والبعض يستعملهما للترحيب. شعر وكاريكاتير وكانت للراحل أيضا صولات وجولات في عالم الشعر باللغة المحكية، فصدرت له ثلاثة ألبومات شعرية هي: «أحب الكويت»، «ليش خايف»، و«رسمكلام» الذي كان، رحمه الله، يصنفه كألبوم شعري يحوي رسوما كاريكاتيرية معبرة. وأسس الراحل «مركز الساير للإنتاج»، وعمل كذلك منتجا منفذا في قناة «الواحة الفضائية» بمدينة دبي الإعلامية التي قدم لها برنامج «كشتة» عام 2004، إلا أن حنينه للوطن دفعه ليعود إليه طالا على مشاهدي تلفزيون الكويت عبر برنامج «الكلام عليكم»، الذي قدمه ليكون أول عمل شعري مصور يحمل في طياته مزاوجة بين الدراما والتوثيق، وقدم بعده «أوبريت أحب الكويت» عام 2006، و«الكشاف» عام 2007، وقبلها جميعا أنتج وقدم فيلم «بكاء النوارس» الذي حاز الجائزة البرونزية بمهرجان القاهرة عام 1996. عشق الكويت والبحر كان حب الكويت محور أعمال الساير، رحمه الله، كتابة وأداء وإلقاء، فأنتج عنها أعمالا عبرت عن مكنونات حبه لها، مؤكدا فيها أهمية حب الوطن ووحدته وتآخي أبنائه، وكان ـ رحمه الله ـ يصف نفسه دوما بـ «الكاتب المستقل»، فلم يهتم بغبار المعارك والجدالات العقيمة، وكان يعتبر «أن مشكلة الكاتب المستقل، أن الكل يريده شبيها له، وبالتالي لا يقبل به إذا شابه الآخر، ولكن المتعة الحقيقية عنده أن تعبر أنت عما تريد، ولا تكون في الوقت نفسه أداة لأي شخص آخر سوى نفسك». وعشق، رحمه الله، البحر وزرقته، وأغرم بالصحراء ورمالها، وكان هذان العنصران بمنزلة المكون الأساسي لشعره ونثره وبرامجه، كما استهواه عالم الزراعة بكل تفاصليه، وكان لديه شغف واسع بتربية الإبل. واحتفى في «بكاء النوارس» بجزيرة «كبر» الواقعة جنوب الكويت، فبادلته الحب جوا صافيا مكنه من إنتاج فيلمه الذي تلون باللون البيئي التوعوي، وأثمرت علاقتهما الجائزة البرونزية في مهرجان القاهرة عام 1996، وفي «الكلام عليكم» ارتقى بعمله التلفزيوني لآفاق جديدة، وفي «الكشاف» كان بحاثا وغواصا في عوالم الشعر والأدب والتراث، منقبا عن أصول المواقع والمناطق وأسمائها، فوضع مواقع الكويت وفقا لمكانتها في التاريخ والجغرافيا بأسلوب مهني ومشوق. رحلة «الأنباء» عام 2019 لخص ـ رحمه الله- تجربته مع «الأنباء» قائلا: فترة عملي المديدة مع «الأنباء» لم تمض برتابة، أو بكتابات مائية، لا لون لها أو طعم أو رائحة، بل تخللتها معارك سياسية وأدبية، وخصومات، ومشاغبات، ومواقف صلبة، وأشعار وطنية وغزلية، وكتابات كلما بعثتها للنشر تمنيت أن تكون قد احتوت على معرفة ما، وانطوت على رأي فيه منفعة وخير للناس. وعن بدايات عمله في «الأنباء»، قال، رحمه الله: عملت في أكثر من صحيفة حتى استقر الأمر فيها، حين دعيت إليها، فأتيتها فارسا يجيد الكر والفر واستعمال القلم. وكان ذلك حدثا مهما في حياتي، أن تجري جيادي في مضمار الراحل الكبير، المغفور له بإذن الله، العم خالد يوسف المرزوق، الرجل الذي كنت معجبا به منذ كنت غرا. ويضيف الساير، رحمه الله: ومضى الوقت وأنا «أنباوي وأفتخر»، وأجتهد في أن أكون ترسا في آلة التفكير اليومي للمجتمع. احترمت من يعارضني الرأي كمثل من يوافقني. كان همي، ولم يزل، حث القارئ على التفكير في الضفة الأخرى والخروج من الصندوق. فطوال سنوات عمله في «الأنباء» حافظ، رحمه الله، على سمو الكتابة وشرف المهنة وأمانة القلم. الكويت.. موطن الشجعان الصناديد كان الفقيد صلاح الساير، رحمه الله، محبا للكويت، مقدرا لتضحيات أهلها، فخورا بتاريخهم ومهاراتهم وعطائهم في جميع المجالات، ومن المقالات التي تغنى بعشقه لأرضها وطنا ولشعبها أهلا، مقال نشر بتاريخ 20 يونيو 2019. «في حب الكويت» بقلم: صلاح الساير مذ كانت هذه البقعة الصغيرة التي تدعى الكويت وهي موطن الشجعان الصناديد الذين يتقنون العيش في جوف الخطر. وما كانت هذه الأرض موئلا للجبناء الخوافين الذين يزمن الرعب في مفاصلهم أو تسكن الرعدة بين أضلاعهم. فالأماجد البواسل الذين اختاروا العيش في أرض بلقع ظمأى يشح فيها الماء كانوا واثقين من قدرتهم على مواجهة قسوة الطبيعة وصناعة الحياة، مثلما كانوا واثقين من مهارتهم باعتلاء صهوة الأمواج وعبور البحار والمحيطات وبلوغ المرافئ القصية رغم القلق الذي كان يعتصر قلوبهم على أهلهم (المستضعفين) الباقين في الديرة المخبوءة في أحضان الجون. *** تاريخ الأسوار الثلاثة التي شيدها الأجداد حول مدينتهم الصغيرة يشي بقدرتهم على التعايش مع «القلق الأمني» الذي رغم حضوره الطاغي في الوجدان الشعبي فإنه لم يمنع الكويتي من الكفاح والتفرد والسعي إلى تحويل مدينته البائسة إلى ميناء عظيم. وكأن قدر الكويتيين العيش على حد السيف. يتقنون العمل والأمل والبناء والغناء في ظلال الخطر. هاجمتهم الأوبئة، والغزاة، وأسماك القرش، والأتربة، وغرقت سفنهم بفعل الرياح العاتية، فاحتملوا وصبروا (وكلما زادت المحن، حولها، أو قسا الزمن.. أصبح الناس كلهم غنوة في فم الوطن) حسب قول شاعر الكويت الكبير الراحل عبدالله العتيبي. *** مثلما نزح من الكويت بعض أهلها وقت الاحتلال الصدامي، عاد إليها من أبنائها من صدف تواجدهم خارجها آنذاك. نعم، عادوا نساء ورجال وعاشوا فيها تحت أو «رغم» الاحتلال. فما أرعبهم الغزو ولا أبقاهم بعيدا عن موطنهم. وفي جعبة كاتب هذه الكلمات قصص وحكايات وشهادات كثيرة. فالكويت الوديعة ربيبة الخطر، وحمامة سلام ترقد في عش النسور، مذ تخلقت. إنها إكليل نصر على جباه العز، وقلادة شرف على الصدور المؤمنة. أما حرائر الكويت فمثل رجالها الأبطال. الجميع على استعداد لدفع ضريبة الوطن، والذود عن أمن الخليج. لن توقفهم إشاعة أو أكاذيب يروجها المرجفون بغرض نشر الذعر بين الناس. «الأنباء» - 20/6/2019 فقيد الإعلام الزميل صلاح الساير في لقطات من برامجه التلفزيونية

«عملية درع العائلة - كيدزانيا الكويت».. أبطال السلامة في «كيدزانيا» أثناء العمل
«عملية درع العائلة - كيدزانيا الكويت».. أبطال السلامة في «كيدزانيا» أثناء العمل

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • الأنباء

«عملية درع العائلة - كيدزانيا الكويت».. أبطال السلامة في «كيدزانيا» أثناء العمل

برعاية مجموعة الخليج للتأمين-الكويت، تفخر كيدزانيا بإطلاق فعالية «عملية درع العائلة» بمشاركة أبطال السلامة الخارقين. تم إطلاق الفعالية من 16 يونيو وحتى 12 يوليو 2025، وتنطلق من مجموعة الخليج للتأمين - الكويت في كيدزانيا الكويت. تهدف هذه الفعالية إلى تعزيز الوعي بالسلامة لدى الأطفال من خلال أنشطة تفاعلية وبرامج متعلقة بالسلامة، بما يتماشى مع سمعة كيدزانيا كمركز ترفيهي تعليمي آمن وتفاعلي. تعد هذه المبادرة جزءا من أنشطة كيدزانيا الأوسع، بما في ذلك المخيمات الصيفية وتجارب لعب الأدوار، مع التركيز على التثقيف بالسلامة والمشاركة المجتمعية. تهدف الحملة إلى تعزيز الوعي بمنتجات تأمين الخليج من خلال برنامج «درع العائلة» المصمم بأسلوب ألعاب الفيديو، حيث يجمع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و14 عاما 4 بطاقات «قوة» تمثل تأمين السيارات والممتلكات والتأمين الطبي وتأمين السفر، ليصبحوا أبطال السلامة في الخليج للتأمين. تشجع هذه المبادرة مشاركة الأسرة، وتعزز الارتباط الإيجابي بالعلامة التجارية، وتوليد العملاء المحتملين، بما يتماشى مع جهود المسؤولية الاجتماعية الأخيرة التي تبذلها الخليج للتأمين، بما في ذلك حملات دعم صحة وسلامة المجتمع. يهدف تركيز الحملة على إشراك الأطفال وأولياء الأمور إلى تعزيز فهم مزايا التأمين بطريقة ممتعة لا تنسى، مستفيدين من مفهوم «درع العائلة» لتعزيز الوعي بالتغطية الشاملة.

العطار: «هلّت سحابه» سعودية نجدية و«ستايل» جديد عليّ
العطار: «هلّت سحابه» سعودية نجدية و«ستايل» جديد عليّ

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • الأنباء

العطار: «هلّت سحابه» سعودية نجدية و«ستايل» جديد عليّ

الفرج «مُجدّد» الموسيقى الحديثة والمقهوي «استثنائية» ومخرج الكليب نوح «مفاجأة» يمتلك المطرب الشاب حسن العطار صوتا متمكنا جميلا، فهو ينقلك من أول «آه» إلى أقصى حالات الطرب. العطار اصدر مؤخرا وبعد غياب عامين أغنية رائعة بعنوان «هلت سحابه» أسر بها قلوب الجمهور بمساحات صوته العذب. «الأنباء» التقت العطار وحدثنا عن تفاصيل الاغنية، سبب غيابه، وجديدة الفترة المقبلة، فإلى التفاصيل: في البداية أبارك لك على عملك الجديد أغنية «هلت سحابه» كلمنا عنها؟ ٭ هي من كلمات الشاعرة دلال المقهوي وألحان متعب الفرج وتوزيع علي عبدالرضا ومكس وماستر صهيب العوضي، وتم طرحها منذ 10 أيام، وأتمنى ان تنال على إعجاب الجمهور. حدثنا عن قصة هذه الاغنية حتى ظهورها إلى النور؟ ٭ نصها كان عندي منذ ثلاثة أعوام وتم تلحينها قبل عامين ووقتها كنت أجهز للشكل الغنائي الذي سأظهر به للجمهور بعد غياب عامين، والاغنية أعجبتني لأنها شعبية سعودية نجدية، وهذا لون و«ستايل» غنائي جديد علي، وأيضا جديد على الأغنية الخبيتية «الالكترونك ميوزيك»، والخطوة الثانية ان الملحن متعب الفرج أخذ النص وقام بتلحينه والحمد لله توفقنا فيها، واعتبرها عودة حميدة بعد هذا الغياب، والحمد لله الأصداء التي تحققها الأغنية جميلة في السعودية والكويت وقطر وعمان وانتشارها كبير. وماذا عن نسبة المشاهدات التي حققتها الأغنية حتى الآن؟ ٭ حققت أكثر من 300 ألف مشاهدة حقيقية بدون أي دعاية، بخلاف التواصل الرائع مع جمهوري حولها من خلال مواقع التواصل المختلفة. وما سر تعاونك مع الملحن متعب الفرج للمرة الثانية؟ ٭ لدينا تعاونات كثيرة الفترة المقبلة، ومتعب الفرج غير أننا أصدقاء فهو بالنسبة لي مجدد الموسيقى الحديثة لأنه يفهم في الموسيقى بمعنى الكلمة، وله نجاحات سابقة مع عدد من المطربين مثل بلقيس واسما المنور وبدر الشعيبي وغيرهم، وأنا دائما أقول انه موسيقي شاطر، وليس ملحنا يسمع الصوت فقط، فهو يستطيع ان يفصل اللحن على إمكانيات وقدرات هذا الصوت، وهو يجيد ذلك ولديه شغف لا ينتهي، وكثيرا ما أتناقش معه في الجمل اللحنية للاغاني التي تعاونا فيها كونه يجيد التلحين أيضا وتعلمت منه كثيرا خلال السنوات الثلاث الماضية. هل اختيارك نص «هلت سحابه» لتقديمه حاليا رغم انه عندك منذ ثلاثة أعوام يعتبر مغامرة؟ ٭ الشعر خاصة عندما يكون نجديا وعميقا يصبح مثل الكنز كلما صار قديما يصبح أحلى، بخلاف النصوص الشعرية الحديثة التي تعتمد على المفردات الخفيفة، والشاعرة دلال المقهوي من وجهة نظري هي استثنائية لأنها تكتب مفردات عميقة وجديدة، ولدينا تعاونات مقبلة بإذن الله منها أغنية بعنوان «مخاوي الليل» ستطرح قريبا، وهذا خبر حصري لـ «الأنباء». حدثنا عن تصوير اغنية «هلت سحابه» كفيديو كليب؟ ٭ تم تصويرها مع مخرج كويتي جديد اسمه نوح، وCreative Director يوسف ابل، ومدير التصوير Andre Deville. من الأشخاص الذين تحرص على التعاون معهم بخلاف فريق «هلت سحابه»؟ ٭ كثيرون منهم الموزع الموسيقي يعقوب، فهو جميل جدا، ومن الشعراء «محد» وهو شاعر سعودي شاطر. كم نسبة رضائك على ما حققته حتى الآن منذ مشاركتك في برنامج «ذا فويس» قبل سبعة أعوام؟ ٭ أول خمسة أعوام قبل التوقف سنتين حققت نجاحات كبيرة والحمد الله، وغيابي لمدة عامين بعد تلك المدة اعتبرتهما استراحة محارب أجهز خلالهما أعمال لأحقق نجاحا أكثر مما تحقق في الأعوام الخمسة. من أول شخص سمعته أغنية «هلت سحابه»؟ ٭ والدي، لأنه أكبر داعم لي، وأيضا أمي، فهما الاثنان دائما يكونان من أوائل الناس الذين تهمني آراؤهم في أعمالي، والحمد لله أعجبا بالأغنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store