
إطلاق نار في كنتاكي الأميركية ووفاة المشتبه به
وقالت شرطة الولاية إن المشتبه به الوحيد في الحادث لقي حتفه.
وذكر بشير أن الشرطي يتلقى العلاج، وأن المشتبه به توفي.
وأضاف أن إحدى حوادث إطلاق النار وقعت في كنيسة ريتشموند رود المعمدانية، وأن فرق الطوارئ الموجودة في مكان الحادث تعالج عدداً من المصابين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 42 دقائق
- عكاظ
«كارتل الشمس» في مرمى الاتهامات.. واشنطن تضرب فنزويلا بعقوبات جديدة
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على مجموعة فنزويلية يُزعم أن الرئيس نيكولاس مادورو يقودها، متهمة إياها بدعم عصابات المخدرات الدولية. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة هذه المجموعة المعروفة باسم «كارتل الشمس» كياناً إرهابياً عالمياً. ووفقاً لبيان وزارة الخزانة، تُتهم المجموعة بتقديم دعم مادي لعصابتي «ترين دي أراجوا» و«سينالوا»، وهما عصابتان إجراميتان كبيرتان تصنفهما الولايات المتحدة كجماعات إرهابية، وأشار البيان إلى أن المجموعة، التي يُزعم أن مادورو ومسؤولين فنزويليين كبار يقودونها، تلعب دوراً رئيسياً في تسهيل أنشطة تهريب المخدرات عبر الحدود. تأتي هذه العقوبات في سياق توتر طويل الأمد بين الولايات المتحدة وفنزويلا، حيث فرضت واشنطن سلسلة عقوبات على مسؤولين وكيانات فنزويلية منذ وصول مادورو إلى السلطة في عام 2013 خلفاً لهوغو تشافيز، وتتهم الولايات المتحدة مادورو بقيادة نظام استبدادي يقمع المعارضة، ويعرقل الانتخابات النزيهة، ويتورط في أنشطة غير قانونية، بما في ذلك تجارة المخدرات. وفي عام 2020، وجهت الولايات المتحدة اتهامات رسمية لمادورو ومسؤولين كبار بتهريب المخدرات، مع عرض مكافأة قدرها 15 مليون دولار للقبض عليه، كما فرضت الولايات المتحدة عقوبات على قطاع النفط الفنزويلي، وهو العمود الفقري لاقتصاد البلاد، بهدف الضغط على مادورو للتنحي. وتتهم الولايات المتحدة «كارتل الشمس» بالتورط في شبكات تهريب المخدرات عبر الحدود، ما يساهم في زعزعة الاستقرار الإقليمي. وتأتي هذه العقوبات في أعقاب اتهامات متكررة لنظام مادورو بالفساد ودعم الجريمة المنظمة، وهي الاتهامات التي ينفيها مادورو بشدة، واصفاً إياها بـ«العدوان الإمبريالي» من قبل الولايات المتحدة. وتشمل العقوبات تجميد الأصول في الولايات المتحدة، وحظر التعاملات المالية مع الأفراد والكيانات المستهدفة، ومن المتوقع أن تزيد هذه الخطوة الضغوط الاقتصادية على فنزويلا، التي تعاني بالفعل من أزمة اقتصادية حادة، مع ارتفاع معدلات التضخم ونقص المواد الأساسية. وقال مسؤول بوزارة الخزانة الأمريكية: «إن هذه العقوبات تهدف إلى محاسبة نظام مادورو على دوره في دعم الجريمة المنظمة وزعزعة الاستقرار الإقليمي»، في المقابل، أدانت الحكومة الفنزويلية العقوبات، واصفة إياها بـ«العدوان غير القانوني»، وتعهد مادورو بالرد من خلال تعزيز العلاقات مع حلفاء مثل روسيا والصين. أخبار ذات صلة


العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
سجن "مخادع" عرقل إحدى مراحل طواف فرنسا
ذكر تقرير إعلامي أن محكمة فرنسية أصدرت حكما بالسجن مع إيقاف التنفيذ لمدة ثمانية أشهر على رجل يبلغ من العمر 30 عاما، بسبب عرقلته خط نهاية المرحلة السابعة عشرة من سباق فرنسا الدولي للدراجات في مدينة فالانس خلال هذا الأسبوع. وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية في منشور على موقع إكس للتواصل الاجتماعي يوم السبت، أنه تمت معاقبة الرجل أيضا من حضور أي حدث رياضي في الأعوام الخمسة المقبلة وسيضطر لدفع تعويض بقيمة 500 يورو لشرطي أسقطه أرضا أثناء الحادث. وحاول الرجل عبور خط النهاية بدراجته الخاصة قبل الدراجين المحترفين أثناء توجههم نحو خط النهاية يوم الأربعاء الماضي. وقام أحد رجال الشرطة بإسقاطه أرضا، بينما كان الدراجون المحترفون يمرون بسرعة. وتم الحكم عليه بسبب تعطيله لمجريات السباق وعرقلته لمسؤولي السباق أثناء تأديتهم واجبهم.


العربية
منذ 19 ساعات
- العربية
شرطة دبي تسلم فرنسا مطلوبين دولياً تورطا في قضايا الاتجار بالمخدرات
سلّمت القيادة العامة لشرطة دبي السلطات الفرنسية مطلوبين دوليين لتورطهما في قضايا احتيال والاتجار بالمواد المخدرة والمؤثرات العقلية، بعد إصدار نشرات حمراء بحقهما من الإنتربول ووكالة «اليوروبول»، وإدراجهما على قوائم المطلوبين في الجرائم الدولية المنظمة. وأكدت شرطة دبي أن إجراءات التسليم جرت تحت مظلة وزارة الداخلية، وبالتنسيق مع النيابة العامة في دبي، وبناء على مذكرتي ضبط دوليتين وردتا إلى إدارة التعاون الدولي بوزارة العدل، وهي الجهة المركزية المختصة بتلقي طلبات التعاون القضائي الدولي. وبذلك، يرتفع عدد المطلوبين الذين سلّمتهم شرطة دبي إلى فرنسا منذ بداية عام 2025 إلى عشرة 10، تورطوا في جرائم منظمة شملت القتل العمد، و تزعم منظمات إجرامية، وغسل الأموال، والسطو المسلح، والاتجار بالمخدرات. وأوضحت شرطة دبي أن "هذا التعاون يعكس التزامها بتعزيز الشراكات مع أجهزة إنفاذ القانون الدولية، وتكريس جهودها في مكافحة الجريمة المنظمة عبر الحدود، وتبادل الخبرات الأمنية، بما يُسهم في ترسيخ الأمن العالمي". وأشارت إلى أن فرق البحث والتحري والمداهمة في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية ضبطت المطلوبين فور صدور النشرات الحمراء، مستفيدة من التقنيات المتقدمة في مركز تحليل البيانات لتحديد هويتهما وموقعيهما، وصولاً إلى تسليمهما للعدالة.