
إطلاق نار في كنتاكي الأميركية ووفاة المشتبه به
وقالت شرطة الولاية إن المشتبه به الوحيد في الحادث لقي حتفه.
وذكر بشير أن الشرطي يتلقى العلاج، وأن المشتبه به توفي.
وأضاف أن إحدى حوادث إطلاق النار وقعت في كنيسة ريتشموند رود المعمدانية، وأن فرق الطوارئ الموجودة في مكان الحادث تعالج عدداً من المصابين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
مايكروسوفت: قراصنة صينيون استغلّوا ثغرات شيربوينت لاختراق مؤسسات عالمية
حذرت شركة "مايكروسوفت" من أن قراصنة مدعومين من الدولة الصينية من بين الجهات التي تستغل ثغرات في برنامجها لمشاركة المستندات، لاختراق مؤسسات عالمية، وقالت إن التحقيقات جارية بشأن جهات أخرى قد تستخدم هذه الثغرات. وفي منشور على مدونتها، حددت مطورة "ويندوز" ثلاث مجموعات تهديد إلكتروني صينية، وهم "لينِن تايفون" و"فايولِت تايفون" المدعومتين من الحكومة الصينية، و"ستورم-2603"، استغلت ثغرات في برنامج "شيربوينت". ووفقًا لما نقلته "بلومبرج" عن مصادر على دراية بالأمر الأربعاء، تمكّن القراصنة من اختراق الإدارة الوطنية الأمريكية للأمن النووي، التابعة لوزارة الطاقة، إلى جانب وزارات ومؤسسات أخرى، منها وزارة التعليم الأمريكية، ومكتب الإيرادات في ولاية فلوريدا، والجمعية التشريعية في رود آيلاند. وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 100 خادم قد تعرّض للاختراق حتى الآن، ما أثر على نحو 60 جهة حول العالم، منها شركات طاقة، ومؤسسات استشارية، وجامعات، كما استغل القراصنة ثغرات البرنامج لاختراق أنظمة حكومية في أوروبا وآسيا وإفريقيا والأمريكتين. وفي حين نفت السفارة الصينية في واشنطن تورط بكين، ووصفت الاتهامات بأنها لا تستند إلى أدلة، مؤكدة معارضتها لكافة أشكال الجريمة السيبرانية، رجّحت "مايكروسوفت" أن تواصل جهات التهديد استخدام هذه الثغرات في هجماتها المستقبلية ضد الأنظمة غير المُحدَّثة من "شيربوينت".


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
شاركوا في احتجاجات ضد حرب غزة.. جامعة كولومبيا تعاقب عشرات الطلاب
أعلنت جامعة كولومبيا الأميركية أنها فرضت إجراءات تأديبية على عشرات الطلاب، الذين استولوا على جزء من المكتبة الرئيسية للجامعة خلال احتجاجات مناهضة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة الفلسطيني في أوائل مايو، في حدث شهد اعتقالات عديدة. وقالت الجامعة، الثلاثاء، إنها فتحت تحقيقاً بعد الاحتجاج، ومنعت المشاركين فيه من دخول الحرم الجامعي ووضعتهم رهن الإيقاف المؤقت. وأضافت الجامعة، في بيان، أن العقوبات شملت الإيقاف تحت المراقبة، والإيقاف لمدد تتراوح بين سنة واحدة وثلاث سنوات، وإلغاء الدرجات العلمية، والطرد النهائي من الجامعة. وتابعت: "إن تعطيل الأنشطة الأكاديمية يعد انتهاكاً لسياسات الجامعة وقواعدها، ومثل هذه الانتهاكات ستؤدي بالضرورة إلى عواقب". واستهدف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجامعات، بما في ذلك جامعة كولومبيا منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، بسبب حركة الاحتجاجات الطلابية المناهضة للحرب الإسرائيلية على غزة، والتي هزت الجامعات العام الماضي. وقالت الجامعة، حسبما نقلت شبكة NBC، إنها لن تنشر "النتائج التأديبية الفردية لأي طالب". العقوبات تشمل 80 طالباً وذكرت مجموعة "كولومبيا ضد الفصل العنصري وسحب الاستثمارات" (CUAD)، وهي حركة طلابية تدعو الجامعة إلى قطع علاقاتها المالية مع إسرائيل، في بيان، أن نحو 80 طالباً أُبلغوا، الاثنين، بتعليق دراستهم لمدة تتراوح بين سنة وثلاث سنوات، أو طُردوا نهائياً من الجامعة بسبب مشاركتهم في احتجاجات مايو. وأضافت المجموعة أن رسائل العقوبات تطلب من الطلاب الموقوفين تقديم اعتذارات رسمية إلى الجامعة كشرط للعودة إلى الحرم الجامعي، وإلا فسيواجهون الطرد. وتأتي حملة الإجراءات التأديبية التي تنفذها هذه الجامعة العريقة، بعد عدة أشهر من قيام إدارة ترمب بقطع مئات ملايين الدولارات من المنح الفيدرالية المخصصة لأبحاث الجامعة. وقالت المجموعة إن الإجراء التأديبي يمثل "أكبر عدد من حالات الإيقاف بسبب احتجاج سياسي واحد في تاريخ حرم جامعة كولومبيا"، وتجاوز الإجراءات التأديبية السابقة التي أُعلن عنها ضد أشخاص بسبب احتجاجات أخرى. وكانت الإدارة الأميركية قالت، في مارس، إنها ستفرض عقوبات على الجامعة بسبب طريقة تعاملها مع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين العام الماضي من خلال إلغاء منح بحثية بمئات الملايين من الدولارات. وقالت الإدارة إن رد الجامعة على مزاعم ممارسات "معادية للسامية" ومضايقات تعرض لها أعضاء المجتمع الجامعي من اليهود والإسرائيليين "لم يكن كافياً". وبعد إعلان الحكومة عن إلغاء التمويل، أعلنت الجامعة عن سلسلة من الالتزامات استجابة لمخاوف الإدارة الأميركية. وقالت الجامعة في بيان آنذاك: "ندعم حرية التعبير، لكن المظاهرات وغيرها من الأنشطة الاحتجاجية التي تحدث داخل الأبنية الأكاديمية والأماكن التي تجري فيها الأنشطة الأكاديمية، تمثل عائقاً مباشراً أمام الحفاظ على مهمتنا الأكاديمية الأساسية". ويقول محتجون، بما في ذلك بعض الجماعات اليهودية، إن إدارة ترمب خلطت بشكل خاطئ بين انتقادهم للهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة ومعاداة السامية وكذلك بين دفاعهم عن حقوق الفلسطينيين ودعم التطرف. وفي الأسبوع الماضي، تبنت جامعة كولومبيا تعريفاً مثيراً للجدل لمعاداة السامية يساوي بينها وبين معارضة الصهيونية. وقالت الجامعة أيضاً إنها لن تتعامل بعد الآن مع مجموعة "كولومبيا ضد الفصل العنصري وسحب الاستثمارات" المؤيدة للفلسطينيين.


أرقام
منذ 10 ساعات
- أرقام
ترامب يتهم أوباما بالخيانة بشأن تحقيق عن تأثير روسيا على انتخابات 2016
اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرئيس السابق باراك أوباما يوم الثلاثاء "بالخيانة"، قائلا دون تقديم أدلة إنه قاد محاولة للربط بينه وبين روسيا دون وجه حق وتقويض حملته الرئاسية عام 2016. استنكر متحدث باسم أوباما مزاعم ترامب، قائلا "هذه المزاعم الغريبة سخيفة ومحاولة واهية لصرف الانتباه". وفي حين أن ترامب دأب على مهاجمة أوباما بالاسم، فإن الرئيس الجمهوري لم يذهب، منذ عودته إلى منصبه في يناير كانون الثاني، إلى هذا الحد في توجيه أصابع الاتهام إلى سلفه الديمقراطي باتهامات جنائية. وخلال تصريحاته في البيت الأبيض، سارع ترامب إلى تأييد تصريحات رئيسة المخابرات الوطنية تولسي جابارد يوم الجمعة، والتي هددت فيها بإحالة مسؤولي إدارة أوباما إلى وزارة العدل للمقاضاة على خلفية تقييم مخابراتي للتدخل الروسي في انتخابات 2016. رفعت حابارد السرية عن وثائق، وقالت إن المعلومات التي ستنشرها تظهر "مؤامرة خيانة" في 2016 قام بها كبار مسؤولي إدارة أوباما لتقويض فرص ترامب في الفوز، وهي مزاعم وصفها الديمقراطيون بأنها كاذبة وذات دوافع سياسية. وقال ترامب يوم الثلاثاء "إنه مذنب. كانت هذه خيانة"، على الرغم من أنه لم يقدم أي دليل على مزاعمه. وأضاف "لقد حاولوا سرقة الانتخابات، وحاولوا التعتيم عليها. لقد فعلوا أشياء لم يتخيلها أحد قط، حتى في دول أخرى". وخلص تقييم صادر عن أجهزة المخابرات الأمريكية، نشر في يناير كانون الثاني 2017، إلى أن روسيا سعت إلى الإضرار بحملة هيلاري كلينتون الديمقراطية ودعم ترامب من خلال التضليل الإعلامي على وسائل التواصل الاجتماعي والتسلل الالكتروني وغيرها. وخلص التقييم إلى أن التأثير الفعلي كان محدودا على الأرجح، ولم يُظهر أي دليل على أن جهود موسكو قد غيرت نتائج التصويت. وكان تقرير مشترك بين الحزبين صادر عن لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ عام 2020 خلص إلى أن روسيا استخدمت الناشط السياسي الجمهوري بول مانافورت وموقع ويكيليكس وجهات أخرى لمحاولة التأثير على انتخابات 2016 لدعم حملة ترامب. وقال باتريك رودنبوش، المتحدث باسم أوباما، في بيان "لا شيء في الوثيقة الصادرة الأسبوع الماضي (عن جابارد) يقوض الاستنتاج المقبول على نطاق واسع بأن روسيا عملت على التأثير على الانتخابات الرئاسية لعام 2016، لكنها لم تنجح في التلاعب بأي أصوات".