
مسؤول إسرائيلي يكشف الموافقة على اقتراح أميركي لوقف إطلاق النار بغزة
(CNN)-- قبلت إسرائيل الاقتراح الجديد لوقف إطلاق النار مع حماس، الذي قدمه المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، وفقًا لمسؤول إسرائيلي أوضح لـCNN أن الاقتراح يدعو إلى إطلاق سراح 10 أسرى أحياء و18 رهينة متوفين، بالإضافة إلى هدنة لمدة 60 يومًا.
ولم يقدم المسؤول أي تفاصيل حول بدء المفاوضات لإنهاء الحرب بشكل دائم، وهو مطلب رئيسي لحماس رفضته إسرائيل.
وأضاف المسؤول أن حماس ستوافق على إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، كما هو موضح في الاقتراح الأمريكي، لكنهم يريدون ضمانات من الولايات المتحدة باستمرار المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار الدائم وعدم استئناف القتال بعد 60 يومًا.
في غضون ذلك، قالت حماس إن الإطار الأخير للاتفاق الذي جاء من إسرائيل "لا يستجيب لأي من مطالب شعبنا، وفي مقدمتها وقف الحرب والمجاعة"، وفقًا لباسم نعيم، عضو المكتب السياسي للحركة، الذي قال بتدوينة على منصة فيسبوك: "مع ذلك، تدرس قيادة الحركة، بكل مسؤولية وطنية، الرد على الاقتراح، في ضوء الإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعبنا".
وردت حماس على اقتراح ويتكوف الأخير بثلاث نقاط مضادة، وفقًا لمسؤول رفيع في حماس، إذ تريد الحركة أن تُقدّم المساعدات الإنسانية عبر قنوات الأمم المتحدة، وتريد من الجيش الإسرائيلي الانسحاب إلى المواقع التي احتلّها في 2 مارس/ آذار من هذا العام، قبل أن تستأنف إسرائيل عملياتها العسكرية.
ووفقًا لمنتدى عائلات الرهائن والمفقودين، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عائلات الرهائن في وقت سابق من اليوم بقبوله اقتراح ويتكوف.
وخلال إحاطتها الإعلامية، الخميس، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن "المبعوث الخاص ويتكوف والرئيس قدّما اقتراحًا لوقف إطلاق النار إلى حماس، حظي بدعم إسرائيل"، وأن المناقشات جارية، مضيفة: "نأمل أن يتمّ وقف إطلاق النار في غزة حتى نتمكن من إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم، وقد كان ذلك أولوية لهذه الإدارة منذ البداية".
قيادي في "حماس" يكشف لـCNN عن مقترح قدمته الحركة لمبعوث ترامب لكنها "تلقت صدمة"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 29 دقائق
- CNN عربية
بعد تصريح مسؤول إسرائيلي.. مصدر سعودي يؤكد سفر وزير الخارجية للضفة
(CNN)-- قال مسؤول سعودي لشبكة CNN، السبت، إن وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان، سيسافر إلى الضفة الغربية، الأحد، ويخطط للقاء رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية، محمود عباس. ويأتي تأكيد المسؤول السعودي بعد تصريحات مسؤول إسرائيلي لشبكة CNN، الجمعة، قائلا إن إسرائيل "لن تتعاون" مع خطط السلطة الفلسطينية لاستضافة وفد وزراء خارجية بقيادة سعودية في رام الله بالضفة الغربية. ووصف المسؤول الإسرائيلي الاجتماع بأنه "استفزازي"، مضيفا أن "إسرائيل لن تتعاون مع مثل هذه التحركات التي تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها"، لافتا إلى أن على السلطة الفلسطينية "التوقف عن انتهاك اتفاقياتها مع إسرائيل على جميع المستويات". ولم يتضح بعد أي اتفاقيات يشيرون إليها. وعلمت شبكة CNN أن المملكة العربية السعودية تشعر بالإحباط من رفض إسرائيل إنهاء الحرب في غزة، وتبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة لإقناع الدول الغربية، بما فيها الولايات المتحدة، بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتثق المملكة بأن فرنسا ستكون من بين الدول التي ستفعل ذلك في يونيو/ حزيران، كما تعمل الرياض على دعم السلطة الفلسطينية، إذ لا ترى بديلاً عمليًا لدورها كممثل سياسي للشعب الفلسطيني. وتأتي هذه الزيارة في الوقت الذي يسعى فيه ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، إلى الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، مع استمرار الحرب في غزة، وتراجع احتمالات التطبيع السعودي- الإسرائيلي. وصرح السفير الفلسطيني لدى المملكة العربية السعودية، مازن غنيم، لقناة الإخبارية السعودية الحكومية بأن مصر والأردن و"دولًا أخرى" سترسل وزراء خارجيتها أيضًا. ونقلت الإخبارية عن غنيم قوله: "الزيارة الوزارية... تُعتبر رسالة واضحة، القضية الفلسطينية قضية مركزية للعرب والمسلمين". وأكدت السلطة الفلسطينية انعقاد اجتماع لوزراء خارجية عرب، الأحد، لكنها لم تُحدد هوية الحضور، وتواصلت شبكة CNN مع حكومات المملكة العربية السعودية ومصر وقطر لتأكيد النبأ. وفي يونيو/ حزيران، من المتوقع أن ترأس المملكة العربية السعودية بالاشتراك مع فرنسا مؤتمرًا رفيع المستوى في نيويورك حول حل الدولتين، الذي ينص على إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل. وفي حديثه في سنغافورة، الجمعة، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون إن الاعتراف النهائي بدولة فلسطينية "ليس واجبًا أخلاقيًا فحسب، بل ضرورة سياسية أيضًا"، مضيفا: "ما نبنيه خلال الأسابيع المقبلة هو بلا شك استجابة سياسية للأزمة (في غزة). نعم، إنها ضرورة. لأنه اليوم، وفوق المأساة الإنسانية الحالية، أصبح مجرد إمكانية قيام دولة فلسطينية محل تساؤل". وحذر من أن إسرائيل لديها "ساعات أو أيام" لتحسين الوضع الإنساني في غزة أو مواجهة موقف أوروبي "أكثر صرامة". ويذكر أن الرياض عيّنت، نايف السديري، سفيرًا غير مقيم لدى الأراضي الفلسطينية عام 2023، قبل أسابيع من شن حماس هجومًا مميتًا على إسرائيل أسفر عن مقتل 1200 شخص وأشعل فتيل الحرب الدائرة في غزة. وزار السديري الضفة الغربية في سبتمبر/ أيلول 2023 لتقديم أوراق اعتماده لعباس، في زيارة كانت الأرفع مستوىً بين الزيارات السعودية الرسمية منذ عقود. تاريخيًا، زار ملكان سعوديان القدس، وهما الملك سعود عام 1954، والملك فيصل عام 1966. وقال شاؤول أرييلي، رئيس مركز T-Politographyوهو مركز أبحاث يُعنى بدراسة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، إن هذه أول زيارة لوفد رفيع المستوى للضفة الغربية المحتلة منذ احتلال إسرائيل للمنطقة عام 1967. وأضاف لشبكة CNN أن الزيارة ستكون "غير مسبوقة"، وتُبرز تنامي الدعم السعودي للسلطة الفلسطينية الذي برز بعد بدء الحرب على غزة. وتابع أرييلي: "إنه تغيير جذري"، فقد أوضح السعوديون منذ بدء الحرب أنهم "يدعمون حل الدولتين على أساس حدود عام 1967، ويدعمون إقامة عاصمة للدولة الفلسطينية في القدس الشرقية، وأنهم مستعدون لدعم ميزانية السلطة الفلسطينية". مصدر لـCNN: إسرائيل لن تتعاون مع السلطة بخطط استضافة وفد وزاري بقيادة سعودية لزيارة الضفة الغربية


CNN عربية
منذ 4 ساعات
- CNN عربية
إصابة عين إيلون ماسك وربطه زوجة ماكرون بإجابة يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل رجل الأعمال الأمريكي الذي ترأس وكالة الكفاءة الحكومية بإدارة ترامب، إيلون ماسك تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب إجابة على سؤال عمّا حدث لعينه اليمنى التي ظهرت مصابة خلال لقاء الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض، الجمعة.ورد ماسك على سؤال من إعلامي في البيت الأبيض عمّا حدث لعينه، ليجيب في مقطع الفيديو المتداول قائلا: "لم أكن في أي مكان قرب فرنسا"، ليسأل إعلامي آخر "ماذا يعني هذا؟" قبل أن يرد شخص آخر بالحضور "السيدة الأولى في فرنسا" ويبدأ الحضور بالضحك. وتابع ماسك قائلا: "كنت مع إكس الصغير (نجل ماسك) وقلت له هيا إضربني على وجهي وفعل ذلك، وتبين أنه حتى طفل بعمر خمس سنوات يضربك سيحدث.." ليقاطعه ترامب سائلا: "هل فعل إكس الصغير هذا؟" وأجاب ماسك "نعم".وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد علّق على جدل أثاره مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع يظهر زوجته بريجيت وهي تدفع وجهه بيديها قبيل نزولهما من الطائرة في فيتنام في المحطة الأولى من جولتهما في جنوب شرق آسيا، مشيرًا إلى أن الأمر كان مجرد "مزاح" بين زوجين، وفي حديثه للصحفيين في هانوي الاثنين، تناول ماكرون المقطع بشكل مباشر، رافضًا التكهنات التي أثارها. وقال الرئيس الفرنسي: "هناك مقطع فيديو يظهرني وأنا أمزح وأشاكس زوجتي، وبطريقة ما، يتحول هذا إلى نوع من الكارثة الجيولوجية على الكوكب، حيث يتوصل الناس حتى إلى نظريات لتفسيره"، وأقرّ بصحة اللقطات، لكنه انتقد استخدامها كسلاح. وقال: "جميع الفيديوهات حقيقية، صحيح أن البعض يتلاعب بها أحيانًا، لكن البعض ينسب إليها سخافات لا أساس لها". ويُظهر المقطع القصير باب الطائرة وهو يُفتح، ويظهر ماكرون عند المدخل، وبعد ثوانٍ، تمتد يدا بريجيت ماكرون من الجانب وتضغطان على وجه الرئيس فيما يبدو وكأنه دفعة مفاجئة، ويبدو ماكرون مندهشًا للحظة، لكنه سرعان ما يستعيد رباطة جأشه ويلوح للصحافة في الخارج. ترامب يعلق على تقرير يزعم تعاطي إيلون ماسك المخدرات


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
مصدر: إسرائيل لن تتعاون مع السلطة بخطط استضافة وفد وزاري بقيادة سعودية
(CNN) -- قال مسؤول إسرائيلي لشبكة CNN، الجمعة، إن إسرائيل "لن تتعاون" مع خطط السلطة الفلسطينية لاستضافة وفد وزراء خارجية بقيادة سعودية في رام الله بالضفة الغربية. وللسفر إلى الاجتماع في رام الله، كان وزراء من السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر والأردن وقطر وتركيا بحاجة إلى موافقة إسرائيل التي تتحكم في الوصول إلى الضفة الغربية. وكانت هذه الزيارة ستكون أعلى زيارة سعودية للمنطقة منذ احتلالها عام 1967. ووصف المسؤول الإسرائيلي الاجتماع بأنه "استفزازي"، وقال لـCNN: "إسرائيل لن تتعاون مع مثل هذه التحركات التي تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها". وأضاف المسؤول أن على السلطة الفلسطينية "التوقف عن انتهاك اتفاقياتها مع إسرائيل على جميع المستويات". ولم يتضح بعد أي اتفاقيات يشيرون إليها. "بخطوة نادرة".. مسؤول يكشف لـCNN: وزير الخارجية السعودي سيزور الضفة الغربية بأول زيارة من نوعها منذ 1967وكان نائب رئيس السلطة الفلسطينية، حسين الشيخ، قال لـCNN ، إن وفدًا وزاريًا عربيًا برئاسة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان يعتزم الوصول إلى مدينة رام الله بالضفة الغربية، الأحد، للقاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. وتأتي هذه الزيارة في الوقت الذي يسعى فيه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، مع استمرار الحرب في غزة، ومع تزايد بُعد آفاق التطبيع السعودي الإسرائيلي. وذكر السفير الفلسطيني لدى السعودية، مازن غنيم، لقناة الإخبارية السعودية الحكومية أن وزير الخارجية السعودي سينضم إليه كبار الدبلوماسيين من مصر والأردن و"دول أخرى". وقال غنيم: "الزيارة الوزارية... تُعتبر رسالة واضحة. القضية الفلسطينية قضية مركزية للعرب والمسلمين". وأفاد مصدر إسرائيلي مطلع على الأمر لـCNN بأنه تم إخطار السلطات الإسرائيلية بالزيارة. وتواصلت CNN مع حكومات السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة وقطر للتعليق. وقال شاؤول أرئيلي، رئيس مركز "تي بوليتوغرافي"، وهو مركز أبحاث يُعنى بدراسة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، إن هذه الزيارة ستكون الأولى من نوعها لوفد رفيع المستوى يزور الضفة الغربية منذ احتلال إسرائيل لها في 1967.وأضاف لـ CNN أن الزيارة ستكون "غير مسبوقة"، وتُبرز تنامي الدعم السعودي للسلطة الفلسطينية الذي برز بعد بدء الحرب على غزة. وقال أرئيلي إنه " تغيير جذري"، فقد أوضح السعوديون منذ بدء الصراع أنهم "يدعمون حل الدولتين وفقًا لحدود 1967، ويدعمون إقامة عاصمة للدولة الفلسطينية في القدس الشرقية، وأنهم مستعدون لدعم ميزانية السلطة الفلسطينية". وعلمت CNN أن السعودية تشعر بالإحباط من رفض إسرائيل إنهاء الحرب في غزة، وتبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة لإقناع الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، بالاعتراف بالدولة الفلسطينية. والسعودية واثقة من أن فرنسا ستكون من بين الدول التي ستفعل ذلك في يونيو/حزيران. وتعمل الرياض أيضًا على دعم السلطة الفلسطينية، إذ لا ترى بديلًا قابلًا للتطبيق لدورها كممثل سياسي للشعب الفلسطيني. وفي ولايته الأولى، توسط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اتفاقيات تطبيع تاريخية بين إسرائيل ودول عربية متعددة، ومع ذلك، يبقى طموحه الأساسي تأمين اتفاق بين السعودية، القوة الإسلامية الرئيسية، وإسرائيل. وكانت محادثات التطبيع بين المملكة وإسرائيل تتقدم قبل هجوم حركة "حماس" في 7 أكتوبر/تشرين الأول. وكان من المقرر أن تقيم السعودية علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، وفي المقابل تحصل على معاهدة دفاعية مربحة مع واشنطن، تتضمن إمكانية وجود برنامج نووي في المملكة.ولكن مع ارتفاع عدد القتلى في غزة وانتشار الغضب في جميع أنحاء العالم العربي والإسلامي، أبلغت السعودية المسؤولين الأمريكيين أنها لن تُطبّع العلاقات ما لم توافق إسرائيل على مسار لإقامة دولة فلسطينية و"الهدوء في غزة". وضاعف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان انتقاداته لإسرائيل، متهمًا إياها بـ"ارتكاب إبادة جماعية في غزة"، وهو ادعاء نفته إسرائيل، وصرح كبير دبلوماسييه لـ CNN العام الماضي بأن الاعتراف بإسرائيل لن يتم بدون دولة فلسطينية. وفي يونيو، من المتوقع أن ترأس السعودية بالاشتراك مع فرنسا مؤتمرًا رفيع المستوى في نيويورك حول حل الدولتين، الذي ينص على إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل. وفي حديثه في سنغافورة، الجمعة، قال ماكرون إن الاعتراف النهائي بدولة فلسطينية "ليس واجبا أخلاقيا فحسب، بل ضرورة سياسية أيضا". وأضاف: "ما نبنيه خلال الأسابيع المقبلة هو بلا شك استجابة سياسية للأزمة (في غزة). نعم، إنها ضرورة. لأنه اليوم، وفوق المأساة الإنسانية الحالية، فإن إمكانية قيام دولة فلسطينية هي نفسها موضع تساؤل". وحذر من أن إسرائيل لديها "ساعات أو أيام" لتحسين الوضع الإنساني في غزة أو مواجهة موقف أوروبي "أكثر صرامة". وعينت الرياض سفيرا غير مقيم لدى الأراضي الفلسطينية.وفي 2023، قبل أسابيع من شن "حماس" هجوما داميا على إسرائيل، والذي خلف 1200 قتيل، وأشعل فتيل الحرب الدائرة في غزة. زار السفير نايف السديري الضفة الغربية في سبتمبر/ أيلول 2023 لتقديم أوراق اعتماده لعباس، في زيارة كانت الأرفع مستوىً بين المسؤولين السعوديين منذ عقود آنذاك. وتاريخيًا، زار ملكان سعوديان القدس، وهما الملك سعود في 1954، والملك فيصل في 1966.