
3 أدوات مبتكرة من 'جوجل' لتعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي
أطلقت شركة جوجل 3 ميزات جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى تطوير تجربة تعلم اللغات بطريقة أكثر تخصيصًا وتفاعلية، ضمن جهودها لتوسيع استخدام نموذج Gemini، وسط مؤشرات على منافسة تطبيقات تعليم شهيرة مثل Duolingo.
الميزات الجديدة متاحة عبر منصة Google Labs، وتركّز على التحديات التي يواجهها المتعلمون في مواقف الحياة اليومية، مثل التحدث في الحالات الطارئة أو استخدام العبارات العامية.
الميزة الأولى، Tiny Lesson، تتيح للمستخدم إدخال مواقف حياتية مثل 'فقدان جواز السفر'، ليحصل على مفردات وعبارات ملائمة ونصائح نحوية تساعده على التعبير بوضوح، مثل: 'أرغب في الإبلاغ عن فقدانه' أو 'لا أعرف أين فقدته'.
الميزة الثانية، Slang Hang، تهدف إلى تدريب المتعلمين على استخدام اللغة بطريقة طبيعية وأقل رسمية، عبر سيناريوهات مستوحاة من الحياة الواقعية. كما توفّر شروحات فورية للتعابير العامية غير المألوفة.
أما الميزة الثالثة، Word Cam، فتستفيد من قدرات Gemini في تحليل الصور. تتيح للمستخدم التقاط صورة لما حوله، وتُظهر العناصر الظاهرة فيها باللغة المستهدفة، مع تقديم كلمات مرتبطة بها لتوسيع الحصيلة اللغوية بطريقة مرئية وتفاعلية.
الميّزات الجديدة تدعم عدة لغات، منها العربية، إلى جانب الإنجليزية، الصينية، الفرنسية، الألمانية، اليابانية، الروسية، الإسبانية، وغيرها. وتهدف جوجل من خلالها إلى جعل التعلم الذاتي أكثر مرونة وفعالية، مع التأكيد على أن هذه التجربة لا تزال في مراحلها التجريبية الأولى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 13 ساعات
- مجلة سيدتي
جوجل تكشف عن أداة Veo 3 لصناعة الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي
كشفت شركة جوجل ، عن أداة الذكاء الاصطناعي " Veo 3" التي تتيح إنتاج فيديوهات واقعية، وإضافة مؤثرات صوتية، وتوليد حوارات بصورة آلية. وحسب موقع "تيك كرانش"، فإن الأداة، التي كشفت عنها "جوجل" خلال مؤتمر المطورين 2025، يمكنها إجراء مزامنة بين الصوت والصورة، والانتقال من النص إلى فيديو كامل. وتستطيع الأداة صناعة مشاهد طبيعية عالية الجودة، وإضافة الموسيقى والضوضاء الواقعية في الفيديو، كما أن لديها القدرة على إنتاج تجربة بصرية يمكن صناعتها من خلال طلبات المستخدم. وجوب وجود رقابة على استخدام Veo 3 وفي هذا الصدد، دعا خبير أخلاقيات الذكاء الاصطناعي ، كيفين ساير، إلى أن تكون هناك رقابة صارمة على استخدام Veo 3، خصوصًا فيما يخص المحتوى المُضلل والتزييف العميق. ويمكن أن تسهم أداة جوجل التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، في تغيير طريقة إنتاج الأفلام والإعلانات، من خلال استغلال قدرات هذه التقنية المتطورة، والتي باتت قادرة على الكتابة والتصوير والكلام. تابعوا المزيد: أبرز ما جاء في مؤتمر جوجل I/O 2025 أعلنت جوجل خلال مؤتمر جوجل I/O 2025 عن مجموعة متنوعة من المنتجات والابتكارات الجديدة التي تستهدف تحسين تجربة المستخدم وتعزيز قدرتها التنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي. استمر المؤتمر يومي الثلاثاء والأربعاء في مدينة ماونتن فيو، حيث لفت الانتباه إلى خدمات مبتكرة تشمل روبوت الدردشة الذكي Gemini، حلولًا جديدة في محرك البحث، وتحديثات لتجربة المستخدم في يوتيوب ومنصات أخرى. وكان من أبرز ما أطلقته جوجل اشتراكًا مميزًا تحت اسم Gemini Ultra، إذ يوفر هذا النموذج العديد من الميزات مثل أداة Veo 3 لتوليد الفيديو، وتطبيق Flow لتحرير الفيديو، إضافة إلى ميزة Deep Think المخصصة لنموذج Gemini 2.5 Pro. كما يتضمن حدوداً أعلى لمنصة NotebookLM وباقة خدمات مميزة مثل اشتراك يوتيوب بريميوم وسعة تخزين تصل إلى 30 تيرابايت موزعة بين تطبيقات جوجل. تساعد Gemini Ultra المستخدمين من خلال تقديم أدوات تكنولوجيا متقدمة، بما في ذلك نماذج توليد الصور والفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مما يُحدث نقلة نوعية في كيفية تنفيذ المهام الإبداعية والعملية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس


العربية
منذ 15 ساعات
- العربية
احذر هذه الأرقام.. رموز PIN الشهيرة قد تفتح هاتفك للصوص في ثوانٍ
في وقت باتت فيه الهواتف الذكية خزائن رقمية تحتوي على كل أسرارنا وبياناتنا الشخصية، يبدو أن بعض المستخدمين مازالوا يصرون على استخدام رموز تعريف شخصية (PIN) سهلة التوقع، ما يجعلهم فريسة سهلة للصوص والمتسللين. فقد كشفت هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC) عن نتائج دراسة صادمة بعد تحليلها لقرابة 29 مليون رمز PIN من خلال موقع "Have I Been Pwned"، والذي يتتبع الاختراقات. وتبين أن الأرقام الأربعة الأكثر استخداماً لحماية الهواتف كانت 1234، يليه 0000 ثم 1111، وجميعها يمكن تخمينها بسهولة، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". المثير للقلق أن رقم 1234 وحده استُخدم من قِبل واحد من كل عشرة مستخدمين في العينة التي جرى تحليلها، ما يسلط الضوء على اعتماد ملايين الأشخاص على رموز متكررة أو بسيطة من باب سهولة التذكر، دون الانتباه للمخاطر الأمنية. تواريخ الميلاد والأرقام الذكية.. فخ شائع ومن بين الأخطاء الشائعة أيضاً، استخدام تواريخ الميلاد مثل 1986 و2004، وهي أعوام ترتبط بأعمار المستخدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 21 و39 عاماً. كما أن بعض المستخدمين يعتمدون رموزاً ذات طابع ذكي مثل 2580، وهو تسلسل عمودي على لوحة مفاتيح الهاتف، أو 1342 الذي يبدو كتغيير طفيف للرمز الشائع 1234. حتى الأرقام المرتبطة بالمناسبات، مثل 2512 (عيد الميلاد)، تدخل ضمن قائمة الرموز سهلة التخمين، خاصة في الدول التي تعتمد ترتيب اليوم/الشهر بدلاً من الشهر/اليوم. خطر حقيقي عند ضياع الهاتف وتحذر شركة الأمن السيبراني "Gemini" من أنه في حال سُرق الهاتف وكان للمخترق 10 محاولات لتجربة رموز PIN، فإن لديه فرصة بنسبة 15% لتخمين الرمز الصحيح إذا استند إلى أكثر 50 رمزاً شيوعاً. وهي نسبة مقلقة بالنظر إلى بساطة العملية وصعوبة استرجاع البيانات بعد الاختراق. تجنب الرموز البسيطة والمتكررة، وابتكر رمزاً يصعب التنبؤ به... فهاتفك يستحق حماية حقيقية. لتقليل هذه الاحتمالات، تجنب استخدام أكثر 50 رمزًا سريًا مكونًا من أربعة أرقام شيوعًا: 1- شعبية بنسبة 9% - 1234. 2- شعبية بنسبة 1.6% - 1111. 3- شعبية بنسبة 1.1% - 0000. 4- شعبية بنسبة 0.6% - 1342. 5- شعبية بنسبة 0.4% - 1212. 6- شعبية بنسبة 0.3% - 2222. 7- شعبية بنسبة 0.3% - 4444. 8- شعبية بنسبة 0.3% - 1122. 9- شعبية بنسبة 0.3% - 1986. 10- شعبية بنسبة 0.3% - 2020. 11- شعبية بنسبة 0.3% - 7777. 12- شعبية بنسبة 0.3% - 5555. 13- شعبية بنسبة 0.3% - 1989. 14- شعبية بنسبة 0.2% - 9999. 15- شعبية بنسبة 0.2% - 6969. 16- شعبية بنسبة 0.2% - 2004. 17- شعبية بنسبة 0.2% - 1010. 18- شعبية بنسبة 0.2% - 4321. 19- شعبية بنسبة 0.2% - 6666. 20- شعبية بنسبة 0.2% - 1984. 21- شعبية بنسبة 0.2% - 1987. 22- شعبية بنسبة 0.2% - 1985. 23- شعبية بنسبة 0.2% - 8888. 24- شعبية بنسبة 0.2% - 2000. 25- شعبية بنسبة 0.2% - 1980. 26- شعبية بنسبة 0.2% - 1988. 27- شعبية بنسبة 0.2% - 1982. 28- شعبية بنسبة 0.2% - 2580. 29- شعبية بنسبة 0.2% - 1313. 30- شعبية بنسبة 0.2% - 1990. 31- شعبية بنسبة 0.2% - 1991. 32- شعبية بنسبة 0.2% - 1983. 33- شعبية بنسبة 0.2% - 1978. 34- شعبية بنسبة 0.2% - 1979. 35- شعبية بنسبة 0.2% - 1995. 36- شعبية بنسبة 0.2% - 1994. 37- شعبية بنسبة 0.2% - 1977. 38- شعبية بنسبة 0.2% 1981. 39- شعبية بنسبة 0.2% - 3333. 40- شعبية بنسبة 0.2% - 1992. 41- شعبية بنسبة 0.2% - 1975. 42- شعبية بنسبة 0.2% - 2005. 43- شعبية بنسبة 02.% - 1993. 44- شعبية بنسبة 0.2% - 1976. 45- شعبية بنسبة 0.2% - 1996. 46- شعبية بنسبة 0.2% - 2002. 47- شعبية بنسبة 0.2% - 1973. 48- شعبية بنسبة 0.2% - 2468. 49- شعبية بنسبة 0.1% - 1998. 50- شعبية بنسبة 0.1% - 1974.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- الشرق السعودية
Google Beam.. جهاز من جوجل لإجراء مكالمات الفيديو بـ"طريقة مبتكرة"
رفعت شركة جوجل الستار عن جهاز جديد سيغير مفهوم التواصل عن بُعد بين البشر، وهو Google Beam، الذي يعتمد على مجموعة كبيرة من المستشعرات والكاميرات ومكبرات الصوت، والذكاء الاصطناعي، لتقديم تجربة تواصل حية. وطورت الشركة الأميركية هذا المفهوم ضمن مشروع تجريبي يُعرف باسم Project Starline، وظل لسنوات عديدة في طور الاختبارات، وكانت عقدت العام الماضي شراكة مع شركة HP لتبدأ في توسيع إتاحة الفكرة والوصول بها كمنتج تجاري لأرض الواقع. ويقدم Google Beam تجربة فريدة للتواصل الغامر، إذ تقوم الخدمة بالتقاط دقيق لكافة أبعاد وملامح الشخص، ومن ثم تضغطها بشكل يحافظ على دقتها، مع تقليل حجمها ليسهل نقلها بشكل فوري عبر الاتصال الحالي بالإنترنت، ومن ثم يتم إعادة بناء البث المصور ثلاثي الأبعاد عند استقباله لدى الطرف الآخر، ليتم عرضه بكامل جودته عبر شاشة مخصصة لعرض المحتوى ثلاثي الأبعاد. المنصة التي يجلس أمامها كل طرف من طرفي الاتصال تكون مزودة بمجموعة معقدة من المستشعرات المتنوعة بين كاميرات عالية الدقة وأخرى للحركة وغيرها لالتقاط بيانات حول الأبعاد الثلاثية لجسم أطراف الاتصال، وذلك لبناء مجسم رقمي ينقل أدق تفاصيل الحركات وملامح الوجه بشكل فائق. وأشارت جوجل إلى أنها استخدمت قوة المعالجة لهذا الكم الضخم من البيانات عبر حوسبتها السحابية مع خدمة "جوجل كلاود"، إلى جانب استخدام نماذج ذكاء اصطناعي متخصصة في معالجة البيانات الخاصة بالمحتوى المصور الغامر ثلاثي الأبعاد Volumetric 3D Content. واتخذت الشركة خطوة أخرى لتسهيل عملية التواصل عن بُعد، حيث استخدمت جوجل تقنية للترجمة الصوتية Speech Translation، ليتمكن أي شخصين من التواصل معاً، حتى وإن كانا لا يتحدثان اللغة نفسها، فمع التقنية الجديدة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، سيصل صوت كلا الطرفين للطرف الآخر مترجم صوتياً، مع الحفاظ على الصوت والنبرة والمشاعر نفسها. وأعلنت جوجل تعاونها مع "إتش بي" (HP) لتبدأ في الوصول بجهازها الجديد Google Beam إلى المزيد من العملاء في قطاع الأعمال، إلى جانب تعاونها مع شركات كبرى مثل Zoom وسيلز فورس وDeloutte وديولينجو ليقدموا جهاز الاتصالات الغامرة الجديد إلى موظفيهم.