logo
#

أحدث الأخبار مع #SlangHang

جوجل تُعلّمك اللغات بطلاقة كما يتحدثها أهلها
جوجل تُعلّمك اللغات بطلاقة كما يتحدثها أهلها

الاتحاد

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

جوجل تُعلّمك اللغات بطلاقة كما يتحدثها أهلها

طرحت شركة جوجل مؤخرًا تجربة جديدة ضمن منصتها "Google Labs" تُدعى "الدروس اللغوية الصغيرة" (Little Language Lessons)، والتي تهدف إلى تغيير الطريقة التي نتعلم بها اللغات الأجنبية. هذه التجربة ليست مجرد تكرار للنماذج التقليدية المعروفة في تعليم اللغة، بل تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم تجربة تعليمية شخصية، واقعية، وأكثر ارتباطًا بالحياة اليومية. اقرأ أيضاً.. جوجل تتحدث مع الدلافين.. ذكاء اصطناعي يفك شيفرة تواصل عالم المحيطات مشكلة التعليم التقليدي يعاني كثير من متعلمي اللغات من مشكلة رئيسية: المحتوى التعليمي يكون عامًا ومفصولًا عن مواقف الحياة الواقعية. فعادة ما تركز المناهج على سيناريوهات محدودة، مثل ركوب سيارة أجرة أو طلب الطعام، بينما الواقع مليء بمواقف لغوية متنوعة وخاصة. هنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي، الذي يمكنه تخصيص التعلم وفقًا لاحتياجات كل مستخدم. وبحسب "آرون ويد"، المهندس في جوجل، فإن تعلم اللغة غالبًا ما يتم في عزلة، من خلال كتب وتمارين لا تعكس الاستخدام الحقيقي للغة، مما يفقد المتعلم الدافع والفعالية. ثلاث أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي 1. الدروس المصغّرة (Tiny Lessons): تركز على تعليم العبارات الأساسية لمواقف محددة مثل فقدان جواز السفر. ورغم أن الخيارات ما تزال محدودة، إلا أن الفكرة تحمل إمكانات هائلة إذا تم تطويرها لتشمل مواقف أكثر تعقيدًا أو مخصصة حسب المجال المهني أو الاهتمامات. اقرأ أيضاً.. جوجل تطرح ميزات ذكية لرحلات صيفية مثالية 2. اللغة العامية (Slang Hang): تساعد هذه الأداة المستخدم على التعرّف على اللغة العامية المستخدمة فعلًا في الحياة اليومية، من خلال محادثات واقعية خيالية بين متحدثين أصليين، مع شرح للكلمات الاصطلاحية والسياق الثقافي. إنها خطوة مفيدة للمتعلمين الذين تجاوزوا المستوى المبتدئ ويبحثون عن الطلاقة والثقة. 3. كاميرا الكلمات (Word Cam): الأداة الأكثر إثارة، حيث تتيح للمستخدم توجيه الكاميرا إلى أي شيء لتعلّم اسمه بلغته المستهدفة بشكل فوري. هذه التقنية قد تُحدث تغييرًا جذريًا في تعلم المفردات اليومية، خاصة أثناء السفر أو التفاعل مع بيئة ناطقة بلغة أجنبية. هل تهدد جوجل تطبيقات تعليم اللغة التقليدية؟ من اللافت أن هذه التجربة أُطلقت بعد يوم واحد فقط من إعلان Duolingo، الرائدة في تعليم اللغات، عن تحوّلها إلى شركة "تعتمد على الذكاء الاصطناعي أولًا". ووفقًا لموقع Inc، أكدت المتحدثه الرسمية لجوجل أن هذه ليست بداية منتج جديد، بل مجرد تجربة تهدف إلى إلهام المطورين وإبراز قدرات Gemini في تقديم تعليم متعدد اللغات بشكل تفاعلي. تجربة واعدة رغم محدوديتها رغم أن أدوات "الدروس اللغوية الصغيرة" لا تعلّم اللغة من البداية، إلا أنها تقدّم تجربة ممتعة وواقعية، خاصة للمتعلمين الذين يمتلكون أساسًا لغويًا سابقًا. وإذا قررت جوجل مستقبلاً تحويل هذه التجربة إلى منتج فعلي، فقد تغيّر شكل تعلّم اللغات جذريًا وتنافس بقوة التطبيقات الكبرى. إسلام العبادي(أبوظبي)

تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي
تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي

صدى البلد

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى البلد

تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي

كشفت شركة جوجل Google، عن ثلاث تجارب جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى مساعدة المستخدمين في تعلم لغات جديدة بأسلوب أكثر تفاعلا وواقعية. وتأتي هذه الخطوة في وقت تسعي فيه شركة جوجل إلى منافسة تطبيقات شهيرة مثل Duolingo، عبر الاستفادة من نموذجها اللغوي متعدد الوسائط Gemini. ثلاث تجارب جديدة لتعلم اللغات: 1. Tiny Lesson: دروس سريعة حسب الموقف توفر هذه التجربة دروسا قصيرة ومصممة حسب المواقف التي قد يواجهها المتعلم. على سبيل المثال، إذا كتبت "فقدت جواز سفري"، ستحصل على مفردات وعبارات مناسبة مثل "لا أعرف أين فقدته" أو "أود الإبلاغ عنه للشرطة"، إلى جانب نصائح نحوية تساعدك على فهم السياق. 2. Slang Hang: تعلم العامية والتحدث كالمحليين تهدف هذه التجربة إلى تجاوز اللغة الرسمية التي غالبا ما تدرس في المناهج، وتقديم طريقة لتعلم اللغة العامية والمصطلحات المحلية من خلال محادثات واقعية بين ناطقين أصليين. يمكن للمستخدم استكشاف سيناريوهات مثل حديث بين بائع متجول وزبون أو لقاء بين صديقين قدامى، ويمكن التمرير فوق الكلمات غير المفهومة للحصول على شرح لمعانيها واستخداماتها. ومع ذلك، تحذر جوجل من أن النظام قد يخطئ أحيانا في استخدام بعض المصطلحات أو يبتكر كلمات غير حقيقية، لذا ينصح بالتحقق من المصادر الموثوقة. 3. Word Cam : تعلم الكلمات من محيطك تتيح لك هذه التجربة استخدام كاميرا الهاتف لالتقاط صورة لما حولك، ليقوم Gemini بالتعرف على العناصر الموجودة في الصورة وترجمتها إلى اللغة التي تتعلمها. على سبيل المثال، قد تعرف كلمة "نافذة"، لكن التجربة ستعرفك على كلمات أخرى مثل "الستائر" أو "الإطار"، ما يساعدك على توسيع مفرداتك من خلال الواقع اليومي. دعم لغوي واسع تدعم هذه التجارب الجديدة عددا كبيرا من اللغات، منها: العربية، الصينية، الإنجليزية (أستراليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة)، الفرنسية، الألمانية، اليونانية، العبرية، الهندية، الإيطالية، اليابانية، الكورية، البرتغالية، الروسية، الإسبانية، والتركية. يمكن للمستخدمين الوصول إلى هذه الأدوات عبر منصة Google Labs، وهي لا تزال في مراحلها التجريبية الأولى، ما يعني أن تجربة المستخدم قد تتغير أو تتطور لاحقا.

جوجل تفتح أبواب المستقبل.. تعلم أي لغة في وقت قياسي بمساعدة الذكاء الاصطناعي
جوجل تفتح أبواب المستقبل.. تعلم أي لغة في وقت قياسي بمساعدة الذكاء الاصطناعي

المساء الإخباري

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المساء الإخباري

جوجل تفتح أبواب المستقبل.. تعلم أي لغة في وقت قياسي بمساعدة الذكاء الاصطناعي

في إطار جهودها المستمرة لتسهيل التعلم والتواصل، تم الإعلان من قبل شركة جوجل عن ثلاث أدوات تجريبية جديدة ضمن Google Labs، تهدف إلى دعم تعلم اللغات بطرق مبتكرة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وخصوصا لتلبية احتياجات المستخدمين في المواقف اليومية كالسفر، ويحمل المشروع اسم 'Little Language Lessons' أو 'دروس اللغة المصغرة'، ويعتمد على تقنيات Gemini AI لتوفير محتوى تعليمي تفاعلي وواقعي يصمم خصيصا ليناسب أهداف كل مستخدم. أدوات جوجل الجديدة لتعليم اللغات 1. أداة Tiny Lesson هذه الأداة مخصصة لتعليم الكلمات والتعابير الشائعة بناء على مواقف معينة، مثل الاستفسار عن الاتجاهات أو الحالات الطبية، حيث توفر ترجمات دقيقة، مع طرق نطق واضحة وخيارات بديلة للجمل، ما يساهم في التعلم السريع والعملي. 2. أداة Slang Hang تهدف إلى تعليم العبارات الاصطلاحية والكلمات العامية من خلال مشاهد حوارية تم تطويرها بالذكاء الاصطناعي، وتضم محادثات بين متحدثين أصليين، وبهذا الشكل يتعرف المستخدم على لهجات وثقافات محلية بأسلوب أقرب إلى الواقع. 3. أداة Word Cam تعتمد على الكاميرا حيث يمكن للمستخدم التقاط صورة لمحيطه، وتقوم الأداة بتحديد العناصر الظاهرة وتوفير تسميات لها بلغات مختلفة، إلى جانب جمل مترجمة يمكن استخدامها بسهولة في المواقف الفعلية. دعم لغات متنوعة بينها العربية توفر هذه الأدوات دعم لعدد كبير من اللغات، من بينها العربية، الإنجليزية، اليابانية، الفرنسية، الصينية، الإسبانية، الألمانية، الروسية، والبرتغالية، كما تتيح للمستخدم اختيار لهجات محلية، مثل الإنجليزية البريطانية أو الفرنسية الكندية، ما يعزز من دقة التعلّم وسهولة التفاعل مع السكان المحليين في الدول المختلفة. على الرغم من وجود بعض التحديات البسيطة مثل مشاكل في تشغيل الصوت أحيانا، إلا أن استقبال المستخدمين للتجربة كان إيجابيا، حاليا تتوفر هذه الأدوات بشكل مجاني عبر Google Labs، ويمكن الوصول إليها عبر تسجيل الدخول بحساب Google والدخول إلى قسم 'Little Language Lessons'، مع توصية باستخدام الهاتف المحمول للاستفادة منها أثناء التنقل. منافسة في مجال تعليم اللغات بالذكاء الاصطناعي يأتي هذا التوجه في وقت بدأت فيه شركات أخرى كـDuolingo في اعتماد الذكاء الاصطناعي بشكل محوري ضمن استراتيجيتها الجديدة، حيث أعلن المدير التنفيذي للشركة أن مستقبل Duolingo سيبنى على ما يمكن للذكاء الاصطناعي تقديمه، وهو ما بدأت شركات مثل Shopify وOpenAI باتباعه أيضا.

3 أدوات مبتكرة من 'جوجل' لتعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي
3 أدوات مبتكرة من 'جوجل' لتعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي

الوئام

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الوئام

3 أدوات مبتكرة من 'جوجل' لتعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي

أطلقت شركة جوجل 3 ميزات جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى تطوير تجربة تعلم اللغات بطريقة أكثر تخصيصًا وتفاعلية، ضمن جهودها لتوسيع استخدام نموذج Gemini، وسط مؤشرات على منافسة تطبيقات تعليم شهيرة مثل Duolingo. الميزات الجديدة متاحة عبر منصة Google Labs، وتركّز على التحديات التي يواجهها المتعلمون في مواقف الحياة اليومية، مثل التحدث في الحالات الطارئة أو استخدام العبارات العامية. الميزة الأولى، Tiny Lesson، تتيح للمستخدم إدخال مواقف حياتية مثل 'فقدان جواز السفر'، ليحصل على مفردات وعبارات ملائمة ونصائح نحوية تساعده على التعبير بوضوح، مثل: 'أرغب في الإبلاغ عن فقدانه' أو 'لا أعرف أين فقدته'. الميزة الثانية، Slang Hang، تهدف إلى تدريب المتعلمين على استخدام اللغة بطريقة طبيعية وأقل رسمية، عبر سيناريوهات مستوحاة من الحياة الواقعية. كما توفّر شروحات فورية للتعابير العامية غير المألوفة. أما الميزة الثالثة، Word Cam، فتستفيد من قدرات Gemini في تحليل الصور. تتيح للمستخدم التقاط صورة لما حوله، وتُظهر العناصر الظاهرة فيها باللغة المستهدفة، مع تقديم كلمات مرتبطة بها لتوسيع الحصيلة اللغوية بطريقة مرئية وتفاعلية. الميّزات الجديدة تدعم عدة لغات، منها العربية، إلى جانب الإنجليزية، الصينية، الفرنسية، الألمانية، اليابانية، الروسية، الإسبانية، وغيرها. وتهدف جوجل من خلالها إلى جعل التعلم الذاتي أكثر مرونة وفعالية، مع التأكيد على أن هذه التجربة لا تزال في مراحلها التجريبية الأولى.

جوجل تطلق 3 أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعلّم اللغات
جوجل تطلق 3 أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعلّم اللغات

مجلة سيدتي

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • مجلة سيدتي

جوجل تطلق 3 أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعلّم اللغات

تستعد لتدشين 3 تجارب جديدة للذكاء الاصطناعي تنافس بها تطبيق Duolingo بمساعدة Gemini لتعليم اللغات، وفي الوقت الحالي لا تزال هذه التجارب في مراحلها الأولى. وحسب ما كشفت عنه جوجل فإن التجربة الأولى تساعد على تعلم عبارات محددة قد تحتاجها في اللحظة، فيما تساعد التجربة الثانية المستخدم على التحدث بشكل أكثر طلاقة وأقل رسمية مقارب للغة أهل المنطقة التي تريد التحدث بها، وفي التجربة الثالثة تتيح لك جوجل استخدام الكاميرا لتعلم كلمات جديدة بناءً على المكان المتواجد فيه. تعلم اللغات خلال جوجل حسب ما ذكر في techcrunch، فإن جوجل أعلنت عن نيتها في تدشين أدوات تعلم اللغات ، إيمانًا منها بأن الإنسان قد يشعر بالإحباط عندما يجد نفسه في موقف يحتاج للتعبير عنه من خلال استخدام عبارة محددة لم يتعلمها بعد، ومن هنا جاءت فكرة تدشين أدوات الذكاء الاصطناعي من جوجل لتعلم اللغات بالطرق المختلفة سواء بالتعرض لها، أو باستخدام الكاميرا ورصد المصطلحات الجديدة. وأوضحت جوجل أن الهدف من هذه التجارب هو معرفة كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لجعل التعلم المستقل أكثر ديناميكية وتخصيصًا، وتدعم الأدوات في الوقت الحالي اللغات: العربية، الصينية "الصين، هونغ كونغ، تايوان"، الإنجليزية "أستراليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة"، الفرنسية "كندا، فرنسا"، الألمانية، اليونانية، العبرية، الهندية، الإيطالية، اليابانية، الكورية، البرتغالية "البرازيل، البرتغال"، الروسية، الإسبانية "أمريكا اللاتينية، إسبانيا"، والتركية. أدوات جوجل لتعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي واحدة من الأدوات التي أطلقتها جوجل من أجل تعزيز تعلم اللغات بشكل أكثر احترافية، هي Tiny Lesson أو الدرس المصغر، بمعنى أنه من خلال تلك الأداة يمكنك وصف موقف ما، وتعلم المصطلحات والمرادفات لكلمات الموقف وكافة القواعد المتعلقة به، إضافة لذلك يتم تقديم اقتراحات لإجابات تتوافق مع النص المقدم. أما ميزة Slang Hang، فتستخدم من أجل مساعدة الأشخاص على التحدث بلغة أهل البلد بشكل أقل تعقيدًا، ويضمن التحدث باللغة أقرب لأهل البلد "عامية" وليس رسمية، وتمكن هذه الميزة من إنشاء دردشة واقعية بين متحدثين أصليين للغة، وفي هذه الأداة يمكنك تمرير مؤشر الماوس فوق مصطلحات غير مألوفة لديك لمعرفة معناها وكيفية استخدامها، توضح جوجل إن التجربة تُسيء أحيانًا استخدام بعض اللهجات العامية، وأحيانًا تُختلق كلمات، لذا يحتاج المستخدمون إلى مقارنتها بمصادر موثوقة. أما الأداة الثالثة فتعتمد على الكاميرا وتسمى Word Cam، وتتيح هذه الأداة للمستخدم استكشاف المحيط باستخدام Gemini الذي يقوم بتسمية الأشياء باللغة التي تتعلمها، بالتالي تسمح لك بتكوين مخزون كبير من الكلمات والمصطلحات الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store