logo
#

أحدث الأخبار مع #Duolingo

زوكربيرج: دور المبرمجين التقليديين في ميتا ينتهي قريبا
زوكربيرج: دور المبرمجين التقليديين في ميتا ينتهي قريبا

بوابة ماسبيرو

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

زوكربيرج: دور المبرمجين التقليديين في ميتا ينتهي قريبا

قال مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إنه يتوقع أن تتولى أدوات الذكاء الاصطناعي كتابة غالبية الأكواد البرمجية التي تنتجها الشركة خلال مدة تتراوح بين 12 و 18 شهرا، في إطار تحول واسع نحو الاعتماد على الوكلاء الذكيين في تطوير البرمجيات. وأوضح أنه يتحدث عن أدوات يمكنها تنفيذ اختبارات، وتحسين الأداء، ورصد المشكلات، وتكتب شفرة أعلى جودة من تلك التي يكتبها المبرمج الجيد ضمن الفريق. بهذه التصريحات يتراجع زوكربيرج عن توقعاته السابقة التي أصدرها قبل خمسة أشهر فقط وكانت تحمل تفاؤلا أكبر بأن عام 2025 قد يشهد ظهور أدوات ذكاء اصطناعي قادرة على أداء مهام مهندس برمجيات من المستوى المتوسط، وقادرة على تولي مهام كتابة الشفرات داخل الشركات. حيث تشير توقعاته الحالية إلى أن هذا الإنجاز لن يتحقق قبل منتصف عام 2026 على أقرب تقدير، مما يعكس تراجعا في إطار التوقيتات المتوقعة. وتسلط هذه التحولات الضوء على الحاجة إلى التعامل بحذر مع الوعود التي تطلقها شركات الذكاء الاصطناعي، خاصة أن بعض التوقعات تبدو أقرب إلى دعاية تسويقية لتقنيات لم تكتمل بعد، وقد لا تصل أبدا إلى مستوى الأداء الذي يروج له صناعها. وفي ذلك الصدد، تتسارع وتيرة التحول نحو الذكاء الاصطناعي في كبرى شركات التكنولوجيا العالمية، مع الاعتماد المتزايد عليه في عمليات تطوير البرمجيات، وتقليل الحاجة إلى فرق بشرية موسعة. وفي تصريحات سابقة خلال أكتوبر الماضي، أكد الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، ساندار بيتشاي، أن أكثر من 25% من الأكواد البرمجية الجديدة أصبحت تُكتب اعتمادًا على أدوات الذكاء الاصطناعي، كما صرّح ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت، حديثًا بأن تلك النسبة باتت تصل إلى 30% في شركته. وفي خطوة مماثلة، أبلغ الرئيس التنفيذي لمنصة Shopify، توبي لوتكه، موظفيه هذا الشهر بأن أي طلب لزيادة عدد الموظفين يجب أن يسبقه إثبات بعدم قدرة الذكاء الاصطناعي على أداء المهمة المطلوبة. ومن جهته، أعلن الرئيس التنفيذي لمنصة تعلّم اللغات Duolingo، لويس فون آن، أن شركته ستبدأ تدريجيًا التخلي عن بعض العناصر المساعِدة البشرية لصالح أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي السياق ذاته، أفادت تقارير صحفية، أن شركة OpenAI تجري محادثات للاستحواذ على شركة Windsurf الناشئة، التي طوّرت برنامجًا اعتمادًا على تقنية 'vibe coding'، ويتيح إنشاء تطبيقات كاملة باستخدام أوامر نصية بسيطة. وتعكس هذه التحركات حلمًا تسعى إليه شركات التقنية، وهو تمكين الذكاء الاصطناعي من إنتاج برمجيات أكثر كفاءة وبتكلفة أقل، مما يُحدث تحولًا كبيرًا في طبيعة العمل داخل قطاع البرمجيات حول العالم.

زوكربيرج: الذكاء الاصطناعي سيكتب غالبية أكواد ميتا خلال عام ونصف
زوكربيرج: الذكاء الاصطناعي سيكتب غالبية أكواد ميتا خلال عام ونصف

عمون

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عمون

زوكربيرج: الذكاء الاصطناعي سيكتب غالبية أكواد ميتا خلال عام ونصف

عمون - في تحول جذري محتمل لمشهد تطوير البرمجيات، صرح مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، بأنه يتوقع أن تتولى أدوات الذكاء الاصطناعي كتابة الجزء الأكبر من الأكواد البرمجية التي تنتجها الشركة خلال فترة تتراوح بين 12 و 18 شهرًا. جاءت تصريحات زوكربيرج خلال مقابلة مع البودكاست "دواركش باتيل"، حيث أوضح أن هذه الأدوات لن تقتصر على الإكمال التلقائي للأكواد، بل ستكون قادرة على إجراء الاختبارات، وتحسين الأداء، ورصد المشكلات، وكتابة شفرات برمجية "أعلى جودة" من تلك التي يكتبها حتى أفضل المبرمجين في فريقه. يُذكر أن زوكربيرج كان قد أشار سابقًا إلى إمكانية وصول أدوات الذكاء الاصطناعي إلى مستوى مهندس برمجيات متوسط بحلول عام 2025. إلا أن توقعاته الحالية تشير إلى تأخر هذا الإنجاز حتى منتصف عام 2026 على أقرب تقدير، مما يعكس حذرًا متزايدًا بشأن سرعة تطور هذه التقنيات. سباق نحو الذكاء الاصطناعي في عالم البرمجة تأتي تصريحات زوكربيرج في سياق اتجاه متزايد نحو الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تطوير البرمجيات لدى كبرى شركات التكنولوجيا. ففي السابق، كشف ساندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لجوجل، أن أكثر من 25% من الأكواد الجديدة تُكتب بواسطة الذكاء الاصطناعي، بينما أشار ساتيا ناديلا، رئيس مايكروسوفت، إلى أن النسبة تصل إلى 30% في شركته. وبالمثل، أبلغ توبي لوتكه، الرئيس التنفيذي لمنصة Shopify، موظفيه بضرورة إثبات عدم قدرة الذكاء الاصطناعي على أداء مهمة ما قبل طلب أي زيادة في التوظيف. كما أعلنت منصة Duolingo عن خطط للتخلي تدريجيًا عن بعض المساعدين البشريين لصالح الذكاء الاصطناعي. وفي خطوة لافتة، أفادت تقارير عن محادثات تجريها OpenAI للاستحواذ على شركة Windsurf الناشئة، التي طورت برنامجًا يعتمد على تقنية "vibe coding" لإنشاء تطبيقات كاملة باستخدام أوامر نصية بسيطة. تعكس هذه التحركات رؤية مشتركة لدى شركات التكنولوجيا الكبرى، وهي تمكين الذكاء الاصطناعي من إنتاج برمجيات بكفاءة أعلى وتكلفة أقل، مما قد يعيد تشكيل سوق العمل في قطاع البرمجيات بشكل كبير. ومع ذلك، يشدد المراقبون على ضرورة التعامل بحذر مع الوعود المتعلقة بقدرات الذكاء الاصطناعي، حيث لا تزال العديد من هذه التقنيات قيد التطوير وقد لا تحقق كامل إمكاناتها المتوقعة.

زوكربيرج يعلن نهاية دور المبرمجين التقليديين في ميتا .. قريبا
زوكربيرج يعلن نهاية دور المبرمجين التقليديين في ميتا .. قريبا

صحيفة مال

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة مال

زوكربيرج يعلن نهاية دور المبرمجين التقليديين في ميتا .. قريبا

قال مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إنه يتوقّع أن تتولى أدوات الذكاء الاصطناعي كتابة غالبية الأكواد البرمجية التي تنتجها الشركة خلال مدة تتراوح بين 12 و 18 شهرًا، في إطار تحول واسع نحو الاعتماد على الوكلاء الذكيين في تطوير البرمجيات. ووفقا لـ 'البوابة التقنية' جاءت تصريحات زوكربيرج خلال مقابلة طويلة أجراها مع مقدم البودكاست دواركش باتيل، إذ أوضح قائلًا: 'إنني أتوقع أننا سنصل خلال مدة تتراوح بين عام وعام ونصف إلى مرحلة تكتب فيها أدوات الذكاء الاصطناعي معظم الشفرة البرمجية المتعلقة بهذه الجهود. ولا أعني الإكمال التلقائي، بل أتحدث عن أدوات يمكنها تنفيذ اختبارات، وتحسين الأداء، ورصد المشكلات، وتكتب شفرة أعلى جودةً من تلك التي يكتبها المبرمج الجيد ضمن الفريق'. وهذه ليست أول مرة يطرح فيها زوكربيرج مثل هذه التوقعات، إذ سبق له أن أشار في وقت سابق من هذا العام، إلى أن عام 2025 قد يشهد ظهور أدوات ذكاء اصطناعي قادرة على أداء مهام مهندس برمجيات من المستوى المتوسط، وقادرة على تولي مهام كتابة الشفرات داخل الشركات. اقرأ المزيد لكن اللافت أن زوكربيرج كان قد أبدى قبل خمسة أشهر فقط تفاؤلًا أكبر بإمكانية وصول هذه الأدوات إلى مستوى يسمح باستبدال المبرمجين من المستوى المتوسط، في حين تشير توقعاته الحالية إلى أن هذا الإنجاز لن يتحقق قبل منتصف عام 2026 على أقرب تقدير، مما يعكس تراجعًا في إطار التوقيتات المتوقعة. وتسلّط هذه التحولات الضوء على الحاجة إلى التعامل بحذر مع الوعود التي تطلقها شركات الذكاء الاصطناعي، خاصةً أن بعض التوقعات تبدو أقرب إلى دعاية تسويقية لتقنيات لم تكتمل بعدُ، وقد لا تصل أبدًا إلى مستوى الأداء الذي يروّج له صُنّاعها. وفي ذلك الصدد، تتسارع وتيرة التحول نحو الذكاء الاصطناعي في كبرى شركات التكنولوجيا العالمية، مع الاعتماد المتزايد عليه في عمليات تطوير البرمجيات، وتقليل الحاجة إلى فرق بشرية موسعة. وفي تصريحات سابقة خلال أكتوبر الماضي، أكد الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، ساندار بيتشاي، أن أكثر من 25% من الأكواد البرمجية الجديدة أصبحت تُكتب اعتمادًا على أدوات الذكاء الاصطناعي، كما صرّح ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت، حديثًا بأن تلك النسبة باتت تصل إلى 30% في شركته. وفي خطوة مماثلة، أبلغ الرئيس التنفيذي لمنصة Shopify، توبي لوتكه، موظفيه هذا الشهر بأن أي طلب لزيادة عدد الموظفين يجب أن يسبقه إثبات بعدم قدرة الذكاء الاصطناعي على أداء المهمة المطلوبة. ومن جهته، أعلن الرئيس التنفيذي لمنصة تعلّم اللغات Duolingo، لويس فون آن، أن شركته ستبدأ تدريجيًا التخلي عن بعض العناصر المساعِدة البشرية لصالح أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي السياق ذاته، أفادت تقارير صحفية، أن شركة OpenAI تجري محادثات للاستحواذ على شركة Windsurf الناشئة، التي طوّرت برنامجًا اعتمادًا على تقنية 'vibe coding'، ويتيح إنشاء تطبيقات كاملة باستخدام أوامر نصية بسيطة. وتعكس هذه التحركات حلمًا تسعى إليه شركات التقنية، وهو تمكين الذكاء الاصطناعي من إنتاج برمجيات أكثر كفاءة وبتكلفة أقل، مما يُحدث تحولًا كبيرًا في طبيعة العمل داخل قطاع البرمجيات حول العالم.

جوجل تُعلّمك اللغات بطلاقة كما يتحدثها أهلها
جوجل تُعلّمك اللغات بطلاقة كما يتحدثها أهلها

الاتحاد

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

جوجل تُعلّمك اللغات بطلاقة كما يتحدثها أهلها

طرحت شركة جوجل مؤخرًا تجربة جديدة ضمن منصتها "Google Labs" تُدعى "الدروس اللغوية الصغيرة" (Little Language Lessons)، والتي تهدف إلى تغيير الطريقة التي نتعلم بها اللغات الأجنبية. هذه التجربة ليست مجرد تكرار للنماذج التقليدية المعروفة في تعليم اللغة، بل تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم تجربة تعليمية شخصية، واقعية، وأكثر ارتباطًا بالحياة اليومية. اقرأ أيضاً.. جوجل تتحدث مع الدلافين.. ذكاء اصطناعي يفك شيفرة تواصل عالم المحيطات مشكلة التعليم التقليدي يعاني كثير من متعلمي اللغات من مشكلة رئيسية: المحتوى التعليمي يكون عامًا ومفصولًا عن مواقف الحياة الواقعية. فعادة ما تركز المناهج على سيناريوهات محدودة، مثل ركوب سيارة أجرة أو طلب الطعام، بينما الواقع مليء بمواقف لغوية متنوعة وخاصة. هنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي، الذي يمكنه تخصيص التعلم وفقًا لاحتياجات كل مستخدم. وبحسب "آرون ويد"، المهندس في جوجل، فإن تعلم اللغة غالبًا ما يتم في عزلة، من خلال كتب وتمارين لا تعكس الاستخدام الحقيقي للغة، مما يفقد المتعلم الدافع والفعالية. ثلاث أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي 1. الدروس المصغّرة (Tiny Lessons): تركز على تعليم العبارات الأساسية لمواقف محددة مثل فقدان جواز السفر. ورغم أن الخيارات ما تزال محدودة، إلا أن الفكرة تحمل إمكانات هائلة إذا تم تطويرها لتشمل مواقف أكثر تعقيدًا أو مخصصة حسب المجال المهني أو الاهتمامات. اقرأ أيضاً.. جوجل تطرح ميزات ذكية لرحلات صيفية مثالية 2. اللغة العامية (Slang Hang): تساعد هذه الأداة المستخدم على التعرّف على اللغة العامية المستخدمة فعلًا في الحياة اليومية، من خلال محادثات واقعية خيالية بين متحدثين أصليين، مع شرح للكلمات الاصطلاحية والسياق الثقافي. إنها خطوة مفيدة للمتعلمين الذين تجاوزوا المستوى المبتدئ ويبحثون عن الطلاقة والثقة. 3. كاميرا الكلمات (Word Cam): الأداة الأكثر إثارة، حيث تتيح للمستخدم توجيه الكاميرا إلى أي شيء لتعلّم اسمه بلغته المستهدفة بشكل فوري. هذه التقنية قد تُحدث تغييرًا جذريًا في تعلم المفردات اليومية، خاصة أثناء السفر أو التفاعل مع بيئة ناطقة بلغة أجنبية. هل تهدد جوجل تطبيقات تعليم اللغة التقليدية؟ من اللافت أن هذه التجربة أُطلقت بعد يوم واحد فقط من إعلان Duolingo، الرائدة في تعليم اللغات، عن تحوّلها إلى شركة "تعتمد على الذكاء الاصطناعي أولًا". ووفقًا لموقع Inc، أكدت المتحدثه الرسمية لجوجل أن هذه ليست بداية منتج جديد، بل مجرد تجربة تهدف إلى إلهام المطورين وإبراز قدرات Gemini في تقديم تعليم متعدد اللغات بشكل تفاعلي. تجربة واعدة رغم محدوديتها رغم أن أدوات "الدروس اللغوية الصغيرة" لا تعلّم اللغة من البداية، إلا أنها تقدّم تجربة ممتعة وواقعية، خاصة للمتعلمين الذين يمتلكون أساسًا لغويًا سابقًا. وإذا قررت جوجل مستقبلاً تحويل هذه التجربة إلى منتج فعلي، فقد تغيّر شكل تعلّم اللغات جذريًا وتنافس بقوة التطبيقات الكبرى. إسلام العبادي(أبوظبي)

تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي
تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي

صدى البلد

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى البلد

تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي

كشفت شركة جوجل Google، عن ثلاث تجارب جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى مساعدة المستخدمين في تعلم لغات جديدة بأسلوب أكثر تفاعلا وواقعية. وتأتي هذه الخطوة في وقت تسعي فيه شركة جوجل إلى منافسة تطبيقات شهيرة مثل Duolingo، عبر الاستفادة من نموذجها اللغوي متعدد الوسائط Gemini. ثلاث تجارب جديدة لتعلم اللغات: 1. Tiny Lesson: دروس سريعة حسب الموقف توفر هذه التجربة دروسا قصيرة ومصممة حسب المواقف التي قد يواجهها المتعلم. على سبيل المثال، إذا كتبت "فقدت جواز سفري"، ستحصل على مفردات وعبارات مناسبة مثل "لا أعرف أين فقدته" أو "أود الإبلاغ عنه للشرطة"، إلى جانب نصائح نحوية تساعدك على فهم السياق. 2. Slang Hang: تعلم العامية والتحدث كالمحليين تهدف هذه التجربة إلى تجاوز اللغة الرسمية التي غالبا ما تدرس في المناهج، وتقديم طريقة لتعلم اللغة العامية والمصطلحات المحلية من خلال محادثات واقعية بين ناطقين أصليين. يمكن للمستخدم استكشاف سيناريوهات مثل حديث بين بائع متجول وزبون أو لقاء بين صديقين قدامى، ويمكن التمرير فوق الكلمات غير المفهومة للحصول على شرح لمعانيها واستخداماتها. ومع ذلك، تحذر جوجل من أن النظام قد يخطئ أحيانا في استخدام بعض المصطلحات أو يبتكر كلمات غير حقيقية، لذا ينصح بالتحقق من المصادر الموثوقة. 3. Word Cam : تعلم الكلمات من محيطك تتيح لك هذه التجربة استخدام كاميرا الهاتف لالتقاط صورة لما حولك، ليقوم Gemini بالتعرف على العناصر الموجودة في الصورة وترجمتها إلى اللغة التي تتعلمها. على سبيل المثال، قد تعرف كلمة "نافذة"، لكن التجربة ستعرفك على كلمات أخرى مثل "الستائر" أو "الإطار"، ما يساعدك على توسيع مفرداتك من خلال الواقع اليومي. دعم لغوي واسع تدعم هذه التجارب الجديدة عددا كبيرا من اللغات، منها: العربية، الصينية، الإنجليزية (أستراليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة)، الفرنسية، الألمانية، اليونانية، العبرية، الهندية، الإيطالية، اليابانية، الكورية، البرتغالية، الروسية، الإسبانية، والتركية. يمكن للمستخدمين الوصول إلى هذه الأدوات عبر منصة Google Labs، وهي لا تزال في مراحلها التجريبية الأولى، ما يعني أن تجربة المستخدم قد تتغير أو تتطور لاحقا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store