
«ميرال» تنظم ورشتين للحفاظ على الغذاء
نظمت الورشتان في «أكاديمية الياسمينة» البريطانية و«أكاديمية ياس» الأمريكية بمشاركة 40 طالباً.
واستعرض فيهما طهاة متمرسون من الفندق أساليب تتيح حفظ المواد الغذائية الفائضة، بوسائل سهلة تسهم في خفض الهدر الغذائي.
وقالت تغريد السعيد، المديرة التنفيذية للتسويق والاتصال والفعاليات في ميرال: «نسعى إلى إلهام الطلاب لاستكشاف طرائق مبتكرة للحدّ من هدر الغذاء عبر تجارب تعليمية عملية. وتعكس هذه المبادرة التزامنا بإحداث تأثير إيجابي في مجتمعنا وبيئتنا».
وقالت خلود النويس، الرئيسة التنفيذية للاستدامة في مؤسسة الإمارات، والأمينة العامة للجنة «نعمة»: «الشباب عماد المستقبل وقادته وصُنّاع التغيير. وتسهم الورش التوعوية في تمكين الطلاب من تبنّي عادات استهلاكية مسؤولة تدعم الهدف الوطني في الحدّ من فقد الغذاء وهدره بنسبة 50% بحلول عام 2030».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
المستشار الأسري الدكتور سيف راشد الجابري
أنا متزوجة منذ ثمانية أشهر تقريباً، وزوجي قريب لي، لكن لم يكن يعرف بعضنا بعضاً من قبل. ومشكلتي أن زوجي يسهر يومياً خارج المنزل، وفي حال ظل فيه لا نتحدث، ويعم الصمت أرجاء البيت.. هل هناك طريقة للخروج من هذا الوضع؟ الزواج الناجح أحد أركانه الرئيسة هو التواصل الفعّال، والحوار المستمر هو السبيل الأمثل لبناء فهم متبادل وتقدير للآراء وإحداث التفاهم والانسجام بين الزوجين بما يتضمنه من تعبير عن الأفكار والمشاعر، والصمت بين الزوجين مشكلة تعاني منها العديد مـن الأسـر. الصمت الزوجي لا يعني أن الزوجين لا يحبان بعضهما بعضاً، لكنهما لم يستطيعا التواصل بشكل جيد، ما يزيد المسافات بينهما ويجعل الحياة رتيبة، كما أن طول فترات الصمت بين الزوجين له تأثيرات سلبية عميقة على حياتهما الزوجية، ويؤدي إلى زيادة الفجوة بينهما، ومن صورها خروج الزوج لفترات طويلة، وسهره خارج المنزل، ما يستدعي أن نجد لها حلولاً مناسبة تخفف منها. لا بأس أن يسهر الزوج أحياناً مع أصدقائه، على ألا يضيع حق بيته وأسرته، لذا من الضروري معالجة هذه المشكلة من خلال الحوار المفتوح والصادق بين الزوجين، لأن الواجب في أمور الحياة الزوجية أن تتم بالتفاهم والمودة ببن الزوجين، وأن يكون هناك فرصة للحوار، وتبادل وجهات النظر. أستاذ محاضر في الثقافة والمجتمع بعدد من الجامعات الإماراتية abayoumy@


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
فريق «الفارس الشهم 3» يتابع تنفيذ «شريان الحياة» لإمداد جنوب غزة بالمياه
أجرى فريق عملية «الفارس الشهم 3»، أول من أمس، جولة تفقدية ميدانية لموقع تنفيذ مشروع «شريان الحياة»، بالتعاون مع مصلحة مياه بلديات الساحل في غزة، الذي يهدف إلى إمداد المناطق الجنوبية من قطاع غزة بخطوط مياه مستدامة، وذلك في إطار المشاريع الإغاثية والإنسانية الكبرى التي تنفذها دولة الإمارات العربية المتحدة لدعم الشعب الفلسطيني في القطاع. ويُعد المشروع من أبرز المشاريع الحيوية التي تأتي استجابة للاحتياجات المتزايدة للنازحين والسكان المحليين في ظل التدهور الإنساني الخطير الناجم عن الحرب المستمرة. ويُنفذ بالتعاون مع مصلحة مياه بلديات الساحل في غزة، وبالتنسيق مع الجهات المختصة في الجانب المصري. ويمتد خط المياه الجديد لمسافة سبعة كيلومترات، بدءاً من محطات التحلية الإماراتية في الجانب المصري من رفح، وصولاً إلى منطقة المواصي جنوب قطاع غزة، إحدى أكثر المناطق اكتظاظاً بالنازحين. ويُتوقع أن يستفيد من المشروع نحو 600 ألف مواطن من بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن. ويهدف المشروع إلى توفير إمدادات مياه نظيفة وآمنة تخفف من الأعباء الإنسانية والصحية التي تواجه السكان، خاصة في ظل محدودية الموارد، والانقطاع المتكرر للمياه، وارتفاع درجات الحرارة. وتندرج هذه الجهود ضمن خطة شاملة أطلقتها الإمارات تحت مظلة عملية «الفارس الشهم 3»، التي تشمل حزمة واسعة من المشاريع الإغاثية والطبية والإنشائية، لصالح أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. ويتم تنفيذ المشروع بإشراف الفرق الإماراتية وبالتعاون الفني والميداني مع مصلحة مياه بلديات الساحل، لضمان مطابقة المعايير الفنية والاحتياجات المحلية. وأكدت الفرق الفنية المنفذة للمشروع أن وتيرة العمل تسير بشكل متسارع، وأن الأعمال التنفيذية تمضي وفق الجدول الزمني المحدد، تمهيداً لتشغيل الخط وضخ المياه إلى مناطق التوزيع في أقرب وقت ممكن. ويعكس المشروع حرص الإمارات على تقديم دعم إنساني مستدام وفعّال لقطاع غزة، خاصة في ظل التحديات غير المسبوقة التي تواجهه، مع استمرار العدوان، وانهيار البنى التحتية الأساسية في مختلف القطاعات. ويُنتظر أن يُسهم «شريان الحياة» في تخفيف المعاناة اليومية لآلاف العائلات، وأن يشكّل نموذجاً للتعاون الإقليمي والدولي في مواجهة الأزمات الإنسانية.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
«عجمان التطوعي» يعرّف بطرق الوقاية من الحرائق
نظّم فريق عجمان التطوعي، بالتعاون مع إدارة الدفاع المدني في الإمارة، ورشة «صيفك أمان»، بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بسبل الوقاية والسلامة، خصوصاً خلال فصل الصيف، حيث تم تعريف المشاركين بطرق الوقاية من الحرائق والحد من انتشارها. وشهدت الورشة حضوراً لافتاً من أفراد المجتمع، وناقشت محاور أساسية عدة، أبرزها مبادئ السلامة العامة، وأساليب الوقاية من الحوادث والمخاطر المرتبطة بفصل الصيف، إلى جانب تقديم معلومات تثقيفية، حول كيفية تجنب حرائق المنازل والمرافق، وآليات الاستجابة الأولية عند وقوع الحوادث. وقال محمد حمد الكتبي، رئيس فريق عجمان التطوعي: «جاءت الورشة في إطار حرص الفريق على دعم الجهود الوطنية في رفع مستوى الوعي المجتمعي بمواضيع السلامة والوقاية، ويعكس تعاون الفريق مع إدارة الدفاع المدني في عجمان التزامنا المشترك بحماية الأرواح والممتلكات، وتكريس ثقافة الوقاية سلوكاً يومياً بين أفراد المجتمع». وتعد الورشة جزءاً من الأنشطة والفعاليات والبرامج الصيفية التي ينظمها فريق عجمان التطوعي بالتعاون والتنسيق مع الجهات والدوائر الحكومية في الإمارة، والهادفة إلى خلق بيئة آمنة ومستقرة.