logo
حريق في خزان للميثانول بميناء بوشهر جنوب إيران يودي بحياة 3 على الأقل

حريق في خزان للميثانول بميناء بوشهر جنوب إيران يودي بحياة 3 على الأقل

LBCIمنذ يوم واحد

المدير العام لأمن الدولة اللواء الركن إدكار لاوندس أطلع الرئيس عون على عمل المديرية في مختلف المحافظات ولا سيما في ما يتصل بمكافحة الفساد
السابق

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مشروع وطن الإنسان": فرصة أخيرة للبنان بقرارات جريئة وسريعة
"مشروع وطن الإنسان": فرصة أخيرة للبنان بقرارات جريئة وسريعة

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

"مشروع وطن الإنسان": فرصة أخيرة للبنان بقرارات جريئة وسريعة

عقد المجلس التنفيذي لـ"مشروع وطن الإنسان" اجتماعه الأسبوعي برئاسة النائب نعمة افرام وحضور الأعضاء. وفي ظل التحول السلبي المتسارع في مسار العلاقات الأميركية - الإيرانية، وانتقال المنطقة من مناخات التفاوض إلى أجواء التوتر والاحتمالات الحربية، دعا "مشروع وطن الإنسان" جميع المسؤولين والقوى الفاعلة في لبنان إلى ضرورة تحصين الجبهة الداخلية وتكثيف الجهود لتحييد لبنان عن صراعات المحاور. وفي هذا السياق، دان "المشروع" التعرض المتكرر لقوات "اليونيفيل"، لما يشكله ذلك من خطر فعلي على إمكان التجديد لها، وجدد دعوته إلى تعزيز حضور هذه القوات وترسيخ دور الجيش اللبناني، باعتباره الضامن الأوحد على الأرض معها، في تنفيذ القرار 1701. فذلك يشكل سدًا منيعًا بوجه مشاريع مشبوهة قد تدفع بجنوب الليطاني وشماله إلى مربع المواجهات، وتفتح الباب على مصراعيه أمام سيناريوهات اجتياح إسرائيلي جديد. ورأى المجتمعون أن مهلة "الأشهر الستة" التي منحت للبنان، سواء من الشعب اللبناني أو من المجتمع الدولي، بلغت خواتيمها. والجميع يترقب ما ستؤول إليه الأمور، لا سيما في ما يتعلّق بحصرية السلاح بيد الشرعية، وبضرورة إنجاز الإصلاحات الجوهرية في مختلف القطاعات. وحذر المجلس من مغبة تجاهل التحديات الداهمة، خصوصًا في ظل ما تشهده سوريا من انفتاح على التحوّل والتغيير. وقال إن استمرار التلكؤ سيفقد لبنان موقعه في سباق النهوض، وسنجد أنفسنا على هامش الديناميات الإقليمية بلا أي مكاسب. والتجربة السورية تثبت أن اقتناص الفرص يرتبط بوجود بيئة داخلية مؤاتية، وبقرارات جريئة وسريعة. وتوقف المجلس التنفيذي عند أزمة تكدس النفايات في الشوارع، مؤكدًا أن هذه الأزمة المزمنة يجب أن تنتهي، وللمرّة الأخيرة وبصورة نهائية، عبر معالجة جذرية تبدأ بالتنفيذ الفعلي لمرسوم تنظيم الهيئة الوطنية لإدارة النفايات الصلبة، المنشور في الجريدة الرسميّة بتاريخ 16 كانون الثاني 2025، والذي لم يفعل حتى الساعة. وشدد المشروع على ضرورة تحرير البلديات من القيود الإدارية المفروضة عليها، ومنحها صلاحيات لامركزية تمكنها من اعتماد حلول مرنة وفعالة تتلاءم مع طبيعة وخصوصية كل منطقة.

الرئيس عون واللبنانية الأولى وصلا إلى قاعدة تشامبينو في روما... ومقابلة خاصة مع البابا لاوون غدًا
الرئيس عون واللبنانية الأولى وصلا إلى قاعدة تشامبينو في روما... ومقابلة خاصة مع البابا لاوون غدًا

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

الرئيس عون واللبنانية الأولى وصلا إلى قاعدة تشامبينو في روما... ومقابلة خاصة مع البابا لاوون غدًا

وصل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون واللبنانية الاولى نعمت عون، في الثانية بعد ظهر اليوم بتوقيت روما (الثالثة بتوقيت بيروت)، إلى قاعدة تشامبينو العسكرية في ضاحية روما، في مستهل زيارة رسمية وعائلية إلى الفاتيكان. ومن المقرر ان يستقبل البابا لاوون الرابع عشر الرئيس عون في العاشرة قبل ظهر غد (الحادية عشرة بتوقيت بيروت) في مقابلة خاصة، على ان تنضم بعد ذلك اللبنانية الاولى وأفراد العائلة لاخذ البركة البابوية. وفي برنامج الزيارة محادثات يجريها الرئيس عون بعد لقائه مع البابا مع أمين سر الدولة البابوية الكاردينال بييترو بارولين. وكان في إستقبال الرئيس عون في القاعدة العسكرية مدير المراسم في الفاتيكان المونسنيور فرنانديز وسفير لبنان لدى الفاتيكان غادي خوري وسفيرة لبنان لدى روما ميرا ضاهر وأركان السفارتين ووكيل عام الرهبانية المريمية المارونية لدى الكرسي الرسولي الاب جوزف زغيب والأب جاد القصيفي وكيل الرهبانية المارونية اللبنانية والأب جوزف صفير القيم البطريركي في المعهد الماروني في روما ومدير طيران الشرق الأوسط في روما مروان عطالله. وبعد استراحة قصيرة في صالون القاعدة الجوية، غادر الرئيس عون وصحبه إلى مقر إقامته.

التضليل المُوجّه في الإعلام الإسرائيلي... هل خدعنا إسحاق بريك؟ (1-5)
التضليل المُوجّه في الإعلام الإسرائيلي... هل خدعنا إسحاق بريك؟ (1-5)

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

التضليل المُوجّه في الإعلام الإسرائيلي... هل خدعنا إسحاق بريك؟ (1-5)

منذ بداية "طوفان الأقصى" كتب مفوض شكاوى العسكريين سابقاً في "الجيش" الإسرائيلي إسحاق بريك، عشرات المقالات وأجرى عشرات المقابلات التي تتحدث عن المأزق الاستراتيجي الذي تتخبط فيه "إسرائيل". لا ينحصر سجلّ بريك المهني بصفة وظيفية واحدة فقط، إذ ينبع وزن كلامه من كونه تولى أيضاً منصب قائد الكليات العسكرية وقائد فيلق. وُصف بريك من قبل الإعلام الإسرائيلي بأنه نبي الغضب، إذ يعد واحداً من أبرز المنتقدين لأداء "الجيش" الإسرائيلي، ولطالما حذّر من ضعف جاهزيته اللوجستية، وتآكل الكفاءة القتالية في قواته البرية، عدا عن أوجه القصور التي يعانيها في القيادة والتدريب. بعض تقديراته وتنبؤاته التي سبقت "طوفان الأقصى" أثبتت الأحداث اللاحقة صحته، ومنها على سبيل المثال، ما يتصل بضعف الاستجابة العسكرية التي اعترت جيش الاحتلال إثر عملية الطوفان، إضافة إلى نقص المعدات، وصعوبات التعبئة في صفوفه. لكن جزءاً معتبراً من تحذيراته خصوصاً إزاء تبعات أي حرب مع لبنان وافتراضات الحرب متعددة الساحات أخفق في ساحة الاختبار وفي ميدان الحقيقة. استعادة أبرز خلاصات بريك ليست من باب النزهة الفكرية. إن التمعّن في استنتاجاته، التي يتابع جيش الاحتلال على الأرجح تداولها في الإعلام المقاوم خصوصاً، والعربي عموماً، تحضّ على التساؤل عمّا إذا كان مضمون ما صرّح وأوحى به هو جزء من عملية تضليل إعلامي، أمني وعسكري، هدفها خلق انطباعات زائفة حول نوايا القيادة الإسرائيلية عشية العدوان على لبنان، أو محاولة تشتيت المقاومة من خلال مناورات إعلامية إسرائيلية مدروسة تؤدي إلى قراءات وتقديرات مشوشة لدى الجانب الآخر. أولاً، آراؤه القاسية تجاه "الجيش" الإسرائيلي وتقييماته المتشائمة والسلبية بخصوص استعدادات الجبهة الداخلية وقدرتها على تحمّل أي مواجهة مفتوحة مع حزب الله، وهي توقعات عاكستها مجريات الأحداث اللاحقة. ثانياً، كتاباته وتصريحاته المتوجسة والتي تمسّ الروح المعنوية داخل "إسرائيل" والتي لم يتم حجبها من قبل الرقابة العسكرية رغم أنها تكشف عن نقاط ضعف خطيرة في الجبهة الإسرائيلية. ثالثاً، منذ عملية "طوفان الأقصى" اجتمع بريك إلى رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو 6 مرات في الحد الأدنى. وفق تصريحات بريك تناولت هذه اللقاءات جوانب من مخاوفه التي أبداها في الإعلام حول جاهزية "الجيش" الإسرائيلي، الأمر الذي يبرر الشكّ في دوافعه عن مجمل التصريحات التي أدلى بها، ومن ضمنها فحوى لقاءاته مع نتنياهو، وذلك في خضم حرب وجودية يتعرض لها كيانه رغم أن موقعه المعنوي يفترض أن تجعله أكثر كتماناً وانضباطاً. بمعزل عن ذلك يؤشر عدد اجتماعاته بنتنياهو عشية العدوان على لبنان إلى أهمية الرجل وإلى حاجة نتنياهو للاجتماع به هذا العدد من المرات رغم وجود مستشارين وخبراء إسرائيليين لديهم باع طويل وخبرة على رأس المؤسستين العسكرية والأمنية وخارجهما. رابعاً، يأتي السؤال في سياق مراجعة المرحلة السابقة، وفي إطار توثيق ما حدث قبل العدوان توخياً للعبر والدروس في حرب مفصلية وتاريخية لم تضع أوزارها بعد. 12 كانون الثاني 09:25 29 تشرين اول 2024 09:47 خامساً، لا يتعلق الأمر بإسحاق بريك حصراً، لكنه يشكّل مدخلاً ملائماً للتطرق إلى مسألة التضليل ذي البعد الأمني والعسكري الذي يمارسه العدو عبر إعلامه، مع العلم أن التضليل هو مجرد فرضية يطرحها هذا المسعى في محاولة للإجابة عنها، ومنشأها هو البون الشاسع بين المقدمات التي كان ينشرها الإعلام الإسرائيلي قبل عدوان أيلول/ سبتمبر، وتحديداً تلك التي كانت تستبعد الحرب لأسباب متعددة، وبين النتائج التي أسفرت عنها مفاجآت ذلك العدوان، والعبر التي يمكن أن يُستفاد منها في هذا المجال. قد يصحّ بعض هذه الاعتبارات الواردة أعلاه وقد يتنافى مع مشروعية السؤال، لكن باعتبار أن السؤال قد تم طرحه، يتعيّن قبل أي شيء الرجوع إلى أبرز ما حفلت به آراء بريك، قبل تاريخ العدوان الإسرائيلي الموسّع على لبنان في أيلول/ سبتمبر الماضي. في آب/أغسطس 2024 حذر إسحاق بريك في مقال نشره في صحيفة هآرتس، من أن "إسرائيل" ستنهار في غضون عام واحد إذا استمرت حرب الاستنزاف ضد حركة حماس وحزب الله. من جملة الأمور التي رآها أن كل شيء يصب في مصلحة حزب الله وإيران وأن نتنياهو يقّدم لهما انهيار الدولة على طبق من فضة. وأوضح أنه في حال اندلعت حرب إقليمية متعددة الساحات فإنها ستختصر الجدول الزمني لانهيار 'إسرائيل'، وأن عملية انهيار "إسرائيل" تحدث من الداخل ومن التأثيرات الخارجية "وذلك قبل حرب إقليمية أوصلنا نتنياهو إلى أعتابها". كما أشار إلى أن الكراهية اشتعلت بين "الشعب" الإسرائيلي، ويبدو أحياناً أنها قد تتحول إلى حرب أهلية، مشدّداً على أن "إسرائيل" تتجه نحو الهاوية. في حزيران/ يونيو 2024 حذر بريك، من الحرب المقبلة ضدّ المقاومة في لبنان. وقال المفوّض السابق لشكاوى الجنود، إنه "إذا قررت القيادة الحرب في الشمال، فسيكون تدمير الهيكل الثالث". قبل أيام من ذلك في حزيران/يونيو 2024، حذّر بريك من أنّ إعلان "تل أبيب" الحرب على لبنان، سيعني الانتحار الجماعي لـ "إسرائيل" بقيادة نتنياهو وغالانت وهاليفي، مضيفاً أنّ "تبعات الحرب ضد لبنان ستكون أكثر خطورةً مما حدث في الماضي". وقال بريك: "لنتخيل أنّ الجيش الإسرائيلي شنّ حرباً ضد لبنان، ودخل بثلاث فرقٍ إلى الليطاني (جنوبي لبنان)، ففي هذه اللحظة لن تبقى الأمور كما هي عليه، بل ستبدأ حرب إقليمية شاملة"، مضيفاً أنّ "الجيش الإسرائيلي سيواجه مشاكل صعبة جداً في الموضوع اللوجستي، ولا سيما في الوقت الذي يستطيع الصمود فيه هناك، كما أنّه لا يملك قوات للاستبدال". في أيلول/سبتمبر 2024 تحدّث بريك، عن القدرات غير الموجودة التي تستند إليها تصريحات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن السابق يوآف غالانت، ورئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، في مواجهة حزب الله في الشمال. وأكّد في مقالٍ نشرته صحيفة "هآرتس"، بأنّ "الجيش الإسرائيلي لا يمكنه هزيمة حزب الله"، وأن أي هجوم محتمل يمكن أن "يوجه لـ'إسرائيل' ضربة قاتلة ونهائية". كلام بريك سابق الذكر هو مجرد عينة، من بين عشرات المواقف، التي نشرت خلال فترة متقاربة وتزامنت مع تصاعد الحديث في كيان الاحتلال عن نقل مركز ثقل "الجيش" الإسرائيلي إلى شمالي فلسطين استعداداً لمواجهات أوسع مع حزب الله، لكن قبل ذلك بمدة وبعد ذلك لم ينفك بريك يتحدث عن معضلات تشكل خطراً داهماً على الكيان وجيشه. من جملة استدلالاته قبل الحرب على لبنان أن "الجيش الإسرائيلي، الذي لم ينجح في تقويض حماس، لن ينجح بالتأكيد في تقويض حزب الله، الذي تفوق قوته قوة حماس مئات المرات". هذا الجيش وفق رؤيته "تدهور في السنوات العشرين الأخيرة" بشكل لا يسمح له بالانتصار، ومن بين عوامل هذا التدهور تقليص القوة البرية بنسبة 66% الأمر الذي يصعّب من بقاء القوات لفترة طويلة في المناطق التي يحتلها، إضافة إلى غياب قوات تحل محل القوات المقاتلة. ولهذا السبب اضطر "الجيش" كما يقول إلى إخلاء مناطق احتلها، كما حدث في غزّة، وهذا برأيه ما سيحدث في لبنان (رأيه كان قبل عدوان أيلول)، مؤكّداً أن "لا معنى لاحتلال أرض ثم إخلائها، لأن حزب الله سيعود فوراً إلى تلك المناطق". ليس هذا فحسب، إذ أكّد بريك أنّ "المشكلة الرئيسية في هجوم بري على حزب الله، هي أنه يمكن أن يؤدي إلى حرب متعددة الساحات، تُطلق فيها آلاف الصواريخ والقذائف الصاروخية والطائرات المسيّرة على الجبهة الداخلية، وستندلع حرب في 5 ساحات برية على الأقل". وحينها ستتركز كل القوات البرية لـ "الجيش" تقريباً في الشمال من أجل الحرب مع حزب الله، ولن تبقى هناك قوات للدفاع في القطاعات الأخرى، وعليه، رأى بريك أنّه "سيتم تقديم "الجيش" الإسرائيلي للعالم كجيش من دون عمود فقري وقدرات". ومما نقله الاعلام الإسرائيلي عن اللواء احتياط بريك قوله إن "إيقاعنا في حادث مميت من قبل نتنياهو وغالانت وهليفي هو مسألة وقت فقط"، عادّاً إياهم سائقين مخمورين يجب انتزاع رخصة قيادتهم للحرب فوراً، وحمّل هؤلاء الذين أطلق عليهم اسم "الفرسان الثلاثة (اسم رواية فرنسية تاريخية) المغامرين، وأذنابهم في المستويين السياسي والعسكري"، مسؤولية ذلك، وأوضح في هذا الإطار، أنّ الحرب تُعدُّ "ضمانتهم الوحيدة لاستمرارهم في مناصبهم". لا يدع كلام بريك مجالاً للشبهة لدى القارئ، إذ إن خلاصات كلامه شديدة الوضوح ولا تحتاج إلى مزيد من التعقيب أو الشرح. أي تقدير يستند إلى هذه القراءة من جانب القارئ العربي يقود بنسبة كبيرة إلى استبعاد أي عمل عسكري إسرائيلي على لبنان. لكن هل يثبت ذلك أن يكون بريك منخرطاً في عملية تضليل ممنهجة ومخطط لها بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية أو مع نتنياهو؟ لا يمكن إثبات ذلك حتى كتابة هذه السطور، كما لا يمكن استبعاد احتمالات أخرى من قبيل وجود قراءة مغلوطة وغير دقيقة في مواقفه، أو إلى وجود قراءة منقوصة نتيجة عدم اطلاعه على ما يكفي من معلومات وأسرار، وربما يكون جزء من كلامه صحيحاً فيما تفتقر معطيات أخرى إلى الدقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store