
وفاة ممرض بأزمة قلبية مفاجئة أثناء عمله داخل مستشفى بقنا
وفاة ممرض بأزمة قلبية مفاجئة أثناء عمله داخل مستشفى قفط التخصصي
وسادت حالة من الحزن بين أهالي قرية حجازة التابعة لمركز قوص، بمحافظة قنا، بعد وفاة الشاب فهد عبدالكريم مصطفى، في العشرينيات من العمر، والذي يعمل ممرضًا بمستشفى قفط التخصصي، إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة داهمته أثناء تأدية عمله في الشيفت الليلي.
وقال أحد أهالي القرية إن الشاب الفقيد لفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفى أثناء نوبة عمله، وسط حالة من الصدمة بين زملائه والعاملين بالمكان، حيث كان معروفًا بين الجميع بحسن الخلق والسيرة الطيبة.
وأضاف: الشاب المتوفى كان نموذجًا في الأدب والاحترام، عمرنا ما سمعنا عنه غير كل خير، وكان بيحب شغله جدًا ودايمًا يساعد غيره، الخبر وقع علينا زي الصدمة، ومش قادرين نصدق إنه مشي بالسرعة دي.
وأشار إلى أنه يجري حاليًا إنهاء الإجراءات القانونية اللازمة تمهيدًا لتسليم الجثمان لذويه، حيث تم وضعه بمشرحة المستشفى، وسط حالة من الحزن الشديد بين أسرته وأهالي القرية.
وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' لدفتر عزاء لنعي الشاب الفقيد، داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : "فاكسيرا" توضح معلومات مهمة عن تطعيم الحزام النارى.. تفاصيل
الخميس 7 أغسطس 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - قالت الشركة القابضة للأمصال واللقاحات فاكسيرا إن تطعيم الحزام النارى متوفر في الفروع على مستوى الجمهورية. وأضافت فاكسيرا على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أن تطعيم الحزام الناري هو تطعيم غير حي ومناسب لكل الأشخاص. وتابعت: "يحصل الشخص على التطعيم من سن 18 سنة، ولو الشخص بيحصل على دواء أو مصاب بمرض يؤثر على المناعة يحصل على جرعتين بينهم من شهرين لسنة". وذكرت: "لا يوجد أى موانع للاستخدام إلا لو كان في إصابة حالية بالحزام الناري ولا يوجد تعارض مع باقي التطعيمات، والتطعيم عبارة عن حقنة عضل بالكتف". واختتمت: "تطعيم الحزام النارى لا يحمى من الهيربس الفموى ولا التناسلي ولا الجديري المائي".


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
أنغام تخضع لجراحة لاستئصال جزء من البنكرياس اليوم
تخضع الفنانة، اليوم الخميس، لعملية جراحية ثانية في ألمانيا، لاستئصال كيس من البنكرياس مع إزالة جزء صغير من العضو نفسه، حسبما كشف الإعلامي محمود سعد. أنغام تخضع لجراحة لاستئصال جزء من البنكرياس اليوم مواضيع مشابهة: أحمد سعد يكشف تفاصيل ألبومه الجديد وموعد إصداره وطالب محمود سعد في منشور على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك، جمهور ومحبي الفنانة أنغام بالدعاء لها، إذ كتب: 'آخر أخبار أنغام الصحية علشان نطمن جمهورها.. الدكاترة في البداية شالوا جزء من الكيس اللي على البنكرياس وبعد شوية قرروا يشيلوا الكيس كله مع جزء صغير من البنكرياس وهي بخير وهتعمل العملية دي بكرة الصبح، فارجو أن أنتم تدعولها ربنا يشفيها ويقومها بالسلامة' كشفت أيضًا الإعلامية لميس الحديدي أن أنغام ستخضع لعملية جراحية اليوم في ألمانيا، وكتبت عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك: 'غدًا أنغام ستجري جراحة هامة، دى مش أول أزمة صحية تتعرض لها، يمكن أصعب أزمة بس أنا متأكده بإذن الله انها ح تعديها بدعاء الناس اللى بيحبوها وأهلها وأصدقاءها اللي حواليها، حبيبتي أنغام إن شاء الله تقومي بالسلامة وترجعي لنا تاني في أبهى صورة، لأننا نحبك وبندعيلك' وأضافت لميس الحديدي: 'أنغام مش مجرد مطربة عظيمة ذات موهبة فريدة نفخر بها فى مصر وفي كل العالم العربي، أنغام إنسانة مجتهدة، دؤوبة، حياتها لم تكن سهلة ونجاحها لم يكن بالصدفة فهو نتاج سنوات من العمل الشاق المرهق حتى في عز المرض' وتابعت: 'سيدة مسئولة ترعى كل من حولها، وتحاول قدر استطاعتها أن تكون مصدر الحب والاستقرار لكل أسرتها، تسأل عن أصحابها فى أزماتهم ولا تتعامل كنجمة بل كإنسانة حقيقية، يمكن كتير يشوفوا بس الوجه الجميل والصوت الحلو والفستان الراقي، لكن ما يعرفوش أن خلف ده أحيانا كتيرة بيكون فيه ألم ووجع ومرض، وتبقى موجوعة وتغني، ويبقى في أيدها كانيولا وتغني' واختتمت لميس الحديدي منشورها كاتبة: 'في آخر حفلة في المتحف الكبير، أنغام كانت متألمة جدًا، لكن لأنها تحترم تعاقداتها وتقدر جمهورها وقفت وغنت بكل روعة كالعادة وتاني يوم كانت على الطيارة إلى ألمانيا لإجراء الفحوصات'


النهار المصرية
منذ 5 ساعات
- النهار المصرية
رئيس جامعة مدينة السادات تعلن بدء الدراسة بكلية الطب البشري للعام الجامعي 2025/2026
أعلنت الدكتورة شادن معاوية، رئيس جامعة مدينة السادات، بدء الدراسة بكلية الطب البشري اعتبارًا من العام الجامعي 2025/2026، وذلك عقب موافقة لجنة التشغيل بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي على بدء الدراسة بالكلية هذا العام. وأكدت أن هذا الإنجاز يُعد نقلة نوعية في مسيرة الجامعة، ويُجسّد تطورًا مهمًا في تاريخ مدينة السادات العلمي والطبي، مشيرة إلى أن افتتاح كلية الطب يأتي تتويجًا لجهود متواصلة بذلتها الجامعة من أجل تحقيق حلم طال انتظاره لأبناء المدينة والمناطق المجاورة. وأضافت الدكتورة شادن معاوية، أن الكلية تُعد خطوة محورية ضمن خطة الجامعة الاستراتيجية، التي تتماشى مع رؤية الدولة المصرية 2030، وتوجيهات القيادة السياسية برئاسة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، نحو دعم كليات القطاع الطبي والتوسع في إنشاء المؤسسات التعليمية في المدن الجديدة وخدمة المجتمعات العمرانية والصناعية المحيطة. وأوضحت أن هذا المشروع جاء بدعم ومساندة كاملة من معالي الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والمجلس الأعلى للجامعات، وبمتابعة مباشرة من الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، في إطار دعم الدولة للجامعات وتعزيز قدرتها على تلبية الاحتياجات الطبية والعلاجية للمجتمع. وقد عبّر أهالي مدينة السادات وطلاب الجامعة عن بالغ سعادتهم بهذا الحدث، مؤكدين أن انضمام كلية الطب البشري يمثّل بداية عهد جديد من التميز العلمي والبحثي، وفرصة عظيمة لصناعة جيل من الأطباء المؤهلين علميًا وإنسانيًا، داخل جامعة تنمو وتزدهر بخطى ثابتة. وبهذه المناسبة، صرّحت الدكتورة شادن معاوية، رئيس جامعة مدينة السادات أننا "اليوم نحتفل بتحقيق حلم كبير، وإضافة هامة لمنظومة التعليم الجامعي بمدينة السادات. فإنضمام كلية الطب البشري والتي تعد لحظة فارقة في تاريخ جامعتنا، وستكون بداية عهد جديد من التميز الأكاديمي والطبي." وأضافت: "نعد أبناءنا الطلاب بتوفير بيئة تعليمية حديثة ومتكاملة، وإعداد جيل من الأطباء المتميزين علميًا وأخلاقيًا لخدمة وطنهم ومجتمعهم، كما نبارك لجميع أبناء الجامعة وطلاب مدينة السادات هذا الإنجاز العظيم، وبإذن الله إلى مزيد من النجاحات والتوسع في عهد علمي جديد في ظل قيادة سياسية تدعم العلم والعلماء، ألف مبروك لجامعة مدينة السادات... ألف مبروك لطلابنا الأعزاء... وكل التمنيات بأن تكون كلية الطب منارة علم وشفاء في قلب دلتا مصر".