
تدشين طائرة درونٍ حديثةٍ لتطوير الأعمال الجيومكانية بمنطقة الجوف
سكاكا – واس :
دشَّن أمين منطقة الجوف المهندس عاطف بن محمد الشرعان، انطلاقة أعمال الطائرة 'GEO DRONE' التي تعد من التقنيات الحديثة لتطوير الأعمال الجيومكانية وإنجازها، بما يحقق الجودة، وتحسين الأداء، وتقليل التكلفة، وضمان سرعة الخدمة.وتضمن التدشين عرضًا مرئيًا قدم من خلاله وكيل الأمين للتحول الرقمي المهندس سلطان بن فالح الهديب نبذة عن الطائرة، ثم استعرض مدير عام إدارة نظم المعلومات الجغرافية والمرصد الحضري المهندس محمد بن جمعة العلي الأهداف الأساسية من الطائرة والميزات الخاصة بها التي تتواكب مع توجهات الوزارة في التحول الرقمي حسب رؤية المملكة 2030 والارتقاء بمستوى المدن بمنطقة الجوف من تقليدية إلى ذكية تماشيًا مع توجهات المملكة في الريادة بالأعمال الجيومكانية والتوأمة الرقمية.
واطّلع المهندس الشرعان على محاكاة التصوير الجيومتري مع استعراض لنماذج من مخرجات عملية التصوير والتحليل وإسهامتها في تحسين الأعمال البلدية للأمانة والفوائد المتوقعة, مؤكدًا أهمية تطبيق أحدث الحلول التقنية، وتحقيق أقصى استفادة منها والإسهام في تطوير البيانات الجيومكانية بالقطاع البلدي. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرائش أنفو
منذ 33 دقائق
- العرائش أنفو
تكييف طاوله انتظاره… التغييرات في باب الأمل مسجد بدر بطراسة
تكييف طاوله انتظاره… التغييرات في باب الأمل مسجد بدر بطراسة العرائش أنفو في قلب مدينة طراسة، حيث كانت خيوط الجالية كأس الذاكرة المغربية الأولى مطبوعة داخل جدران مسجد بدر. نسيم لم يأت من الخارج، بل من أجهزة تكييف جديدة، فقد أصبح مطلبًا مُلحًا، ورده المصلون أكثر مما رددون الأدعية الجماعية، لكنه بقي حلمًا مؤجلًا، مؤرَّخًا في خانة 'المستقبل المجهول'. اليوم، لم يعد معدًا مؤجلًا. المؤلف، أخيرًا، بدأ يتنفس. منذ سنوات، لم يصل المصلون في المسجد إلى أن يحتملوا حرارة الصيف وبرودة الشتاء، دون أن يرافقهم سوى حدود بعض المراوح المنتظرة هنا وهناك. مشروع التكييف، الذي كان يعلن عنه في كل موسم رمضاني، ظل معلقًا بين نوايا طيبة وواقع إداري. لكن شيئا ما تغير هذا العام. ما كان يُقال على المنابر، أصبح واقعيًا ملموسًا في السقف. إدارة المسجد الجديد، بتعاون مع محسنين من الجالية، تواصلت مع شركة إسبانية محترفة، هي نفسها التي تخدم شركات محترفة مثل Mercadona . تحسينات على الأرض… لا على الورق التكييف ليس هو الحدث الوحيد بل تغيير ارضية المسجد بسجادة ، ناعمة صيفية في خطوة بسيطة كافية بالدلالة: راحت المصلي . ومع ذلك، يبقى النداء استكمالًا لما بدأ. لا يزال غير موجود. ولأنهم لا يكتملون دون الشمول، فالمصلون ينتظرون اليوم الذي يُنصب فيه هذا المدرج كرمز لعدالة الولوج ومساواة الفرص. من الصراع إلى البناء الحديث عن المسجد لا فصل يمكن من خلاله ما مر به من تجاذبات تنقيحية في الجزء السابق. إدارات تعاقبت، وخلافات طفت، وبعضها يتجاوز المسجد لتلامس أسماء مدن ومشاريع خارجية. في كل شيء، ضاع كثير، والرابح المنصب الوراثي. لكن يبدو أن التوجه الجديد يعيد ترتيب أولويات. العمل بصمت، التنفيذ الجديد، والخطابة آخرًا. بهذا، يحاول المكتب الجديد كسب ثقة الجالية المسلمة، من خلال خدمة المسجد لا عبر التباهي بالمناصب والبحث عن مناصب . المسجد في أوروبا… ليس جدارًا للصلاة فقط في المهجر، المسجد وظيفة مزدوجة: روحانية تنظيمية، دينية واجتماعية. فالمسجد هو بيت لله، ولكنه أيضًا بيت للجالية. فيه تُقام الصلاة، وتنسج العلاقات، وتُعلّم وتعالج الشباب. لذلك، لا يمكن فصل الخدمات عن الوظيفة الكبرى للمسجد. تكييف جيد، سجاد نظيف، مختلف الأشخاص ذوي الاحتياجات… هذه ليست تفاصيل ثانوية، بل علامات على الناضجين المجتمعيين، على دراية بما في ذلك، على أن الجالية لم تعد تستهلك الدين فقط، بل تنظم وجوده بعناية وكرامة. طراسة- أمين أحرشيون


فرانس 24
منذ 33 دقائق
- فرانس 24
خسائر بملايين الدولارات.. العواصف الترابية تهدد العراق واقتصاده
الشرق الأوسط 02:04 نشرت في: 02:04 دق رفعت الجهات المعنية بالبيئة في العراق من تقديراتها لمستوى خطورة العواصف الترابية باعتبارها أخطر أوجه التأثيرات البيئية على الصحة والاقتصاد في البلد، لما تسببه هذه العواصف من حالات اختناق وتعطيل لجميع مفاصل الحياة اليومية في العراق. وعلى الرغم من نشأة هذه العواصف في مناطق خارج البلد إلا أن وجود بؤر لها داخل العراق تساعد على إعادة تحريك هذه العواصف يجعل من تأثيرات المشكلة أكبر على الواقع البيئي الجديد الذي فرض نفسه على البيئة العراقية إلى جانب تأثرها المباشر بجملة من العوامل.


الصحراء
منذ 34 دقائق
- الصحراء
الوزير الأول يوجه بـ "تسهيل كل العقبات" للاستفادة من نظام "سراج"
وجه الوزير الأول المختار ولد أجاي القطاعات المعنية بنظام "سراج" لتسيير قطاع التربية بتذليل كل العقبات "سبيلاً إلى الاستفادة منه ومما يوفره من مزايا قبل نهاية السنة الدراسية الجارية". ودعا الوزير الأول إلى الحرص على المتابعة اليومية لمدى تقدم العمل وجعله رافعة لهذا القطاع "المحوري". جاء حديث الوزير الأول خلال اجتماع للجنة الوزارية المكلفة بمتابعة نظام سراج لتسيير قطاع التربية، الثلاثاء. وشهد الاجتماع تقديم عرض حول مستوى تقدم النظام من طرف وزيرة التربية هدى بنت باباه.