
في هذا الموعد.. حكيم يحيي حفلًا غنائيًا في طنطا
يستعد الفنان حكيم لإحياء أحدث حفلاته الغنائية، داخل مدينة طنطا بمحافظة الغربية، يوم 19 يونيو الجاري، ومن المقرر أن يقدم باقة متنوعة من أشهر أغانية القديمة والحديثة، والتي يتفاعل معها الجمهور.
حكيم
مشاركة حكيم في المهرجانات الغنائية
والجدير بالذكر أن حكيم سبق وأن شارك بالغناء في العديد من مهرجانات العالم الغنائية مثل صن دانس الغنائي وحفل توزيع جوائز نوبل للسلام ومنتدى دافوس الإقتصادي ووقف ليغني على أكبر مسارح العالم وفي مقدمتها مسرح الأوليمبيا بباريس.
آخر أعمال حكيم
ويذكر أن آخر أعمال حكيم هى أغنية "بتاع مصلحتك"، على جميع المنصات الموسيقىة، وحصدت الأغنية مليون و250 ألف مشاهدة منذ طرحها حتى الآن على "يوتيوب"، وهى من كلمات عصام حجاج، وألحان تامر حجاج، وتوزيع محمد مصطفى، وتتميز بالطابع الشعبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 5 ساعات
- المصري اليوم
المُعجزة الثقافية الكورية!
أتذكر أننى قرأت للأستاذ العقاد تفسيره لتميز دول دون أخرى فى الإبداع الثقافى والفنى. ارتكزت رؤية كاتبنا العظيم الراحل على أن الدول التى تحقق تقدما اقتصاديا وتتمكن من توفير حياة كريمة لمواطنيها، تجعلهم يفكرون أبعد من «بطونهم». لقد أشبعوا غريزة حُب البقاء، وأصبحوا يتطلعون إلى أمور أخرى أسمى وأرقى، هى الثقافة والفن والفكر. شىء من هذا القبيل حدث فى كوريا الجنوبية ودول جنوب شرق آسيا عموما. لكن الظاهرة الكورية لافتة للغاية. الفن والموسيقى والأدب الكورى يُقدم نفسه للعالم بأجمل وأبهى صورة. النهضة الاقتصادية التى حققتها البلاد لم تتوقف عند تحسين مستوى المعيشة بصورة مُذهلة وامتلاك أحدث الأجهزة. كوريا الجنوبية أضحت بالفعل قوى ناعمة حقيقية. قبل أيام، حصدت المسرحية الكورية «ربما هى نهاية سعيدة» ست جوائز فى مسابقة «تونى» للمسرح الأمريكى، وهى أفضل مسرحية وإخراج وكتابة ولحن أصلى وأداء لممثل فى دور رئيسى وأفضل تصميم مسرحى. فى عام ٢٠٢٢، فاز مسلسل «لعبة الحبار» الكورى الجنوبى بجوائز مسابقة «إيمى» الأمريكية الشهيرة. قبل ذلك، اقتنص الفيلم الكورى «الطفيلى» جائزة الأوسكار، وهى المرة الأولى التى يحصل فيها فيلم غير ناطق بالإنجليزية على الجائزة، كما فاز الفيلم بجائزة أفضل مخرج وأحسن سيناريو. لم يتوقف الأمر عند الفن، فقد حصلت الكاتبة الكورية الجنوبية هان كانج على جائزة نوبل فى الآداب لعام ٢٠٢٤. ومع كل ذلك، المسألة ليست جوائز فقط. الموسيقى الكورية تجتاح شرق آسيا والغرب. اليابانيون والصينيون منبهرون بالدراما الكورية. فى عام ٢٠٠٤ زرت كوريا الجنوبية لمدة شهر، تعرفت خلالها على جوانب المعجزة الكورية، ليس الاقتصادية فقط، بل التعليمية والتكنولوجية والفنية والموسيقية. الدولة توفر المناخ والدعم المادى والمعنوى، لكن القطاع الخاص يتولى المسؤولية. تشعر عندما تزور الاستديوهات أنها لا تقل جمالا وضخامة إن لم تزد على استديوهات هوليوود. منذ سنوات، تعارف العالم على ظاهرة الصعود الكورى فى الفن والثقافة، وسماها «الموجة الكورية»، التى انطلقت بداية القرن الحالى. الحضور الكورى طاغٍ فى مختلف المجالات الثقافية والفنية بما فى ذلك الموسيقى والدراما والأفلام والأزياء الجمال وحتى المطبخ، بحيث كون العالم صورة جديدة عن كوريا الجنوبية. عملت الحكومة بقوة على تشكيل تلك الصورة. بدلا من الاعتماد فقط على الصناعات الثقيلة والتكنولوجيا، جرى التركيز على دعم الإنتاج الثقافى مثل الموسيقى والتلفزيون والدراما. وبفضل ذلك، بدأت الدراما الكورية تصل إلى شاشات التلفزيونات فى الدول الآسيوية المجاورة. ثم اتسعت الدائرة عالميا، وكانت الموسيقى القوة الدافعة الأساسية، تلتها الأفلام ومستحضرات التجميل والمطبخ الكورى. لم يكن الأمر مجرد رواج مادى فقط حيث حققت الأعمال الفنية مئات الملايين من الدولارات وزادت كثيرا من حركة السياحة. لكنها أيضا ساهمت فى تعريف العالم بالثقافة والتاريخ الكورى. ركزت الأعمال الفنية على القيم الثقافية الكورية مثل احترام الأسرة والتقاليد. نحتاج إلى دراسة التجربة الكورية ليس اقتصاديا فقط، بل ثقافيا وحضاريا وفنيا. النهضة كل لا يتجزأ. هناك رؤية تدعمها الدولة وينفذها القطاع الخاص ويطلق من خلالها العنان لقدرات وإبداعات الأفراد.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : ذاكرة اليوم.. ابن بطوطة يبدأ رحلاته وميلاد توماس يونج
الجمعة 13 يونيو 2025 01:31 صباحاً نافذة على العالم - وقعت فى يوم 13 يونيو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. الأحداث المهمة 13 يونيو 1325 - الرحالة ابن بطوطة ينطلق في أول رحلة له حول العالم من مسقط رأسه مدينة طنجة متجهًا إلى مكة لأداء فريضة الحج. 1930 - التوقيع على معاهدة بريطانية / عراقية تقضي بإقامة قاعدتين عسكريتين في العراق مقابل حصوله على الاستقلال. 1933 - أدولف هتلر يصدق على إنشاء جهاز أمن الدولة السري الجيستابو والذي يعد من أسوأ أجهزة الأمن في العالم خلال القرن العشرين. 1980 - دول السوق الأوروبية تصدر إعلان البندقية الذي يؤيد حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني. مواليد 13يونيو 1773 - توماس يونج، عالم إنجليزي في علم المصريات والفيزيولوجيا والفيزياء. 1865 - ويليام بتلر ييتس، شاعر أيرلندي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1923. وفيات 13 يونيو 1036 - الظاهر لإعزاز دين الله، الخليفة الفاطمي السابع والإمام السابع عشر من أئمة الشيعة الإسماعيلية. 1231 - القديس أنطونيو، قديس كاثوليكي. 1932 ـ تشارلز ليل، أول طبيب يصل إلى المقصورة الرئاسية في مسرح فورد لإسعاف الرئيس أبراهام لينكولن بعد إطلاق النار عليه. أيام ومناسبات عالمية 13 يونيو عيد القديس أنطونيو من لشبونة. اليوم الدولي للتوعية بالمهق.


الدستور
منذ 20 ساعات
- الدستور
الروائي الفلسطيني إبراهيم نصرالله في القائمة القصيرة لجائزة نوبل الأمريكية
تأهل الكاتب الأردني من أصل فلسطيني، إبراهيم نصر الله، إلى القائمة النهائية لجائزة نوستات Neustadt ــ وهى بمثابة جائزة نوبل الأمريكية ــ والتي تنظمها جامعة أوكلاهوما بالتعاون مع مجلة عالم الأدب الأمريكية. الروائي إبراهيم نصر الله في القائمة النهائية لجائزة نوبل الأمريكية ومن بين 9 كتاب روائيين وشعراء، تأهل الكاتب الروائي، إبراهيم نصر الله، للقائمة القصيرة لجائزة نوبل الأمريكية Neustadt، عن روايته زمن الخيول البيضاء. وكانت مجلة وورلد ليتريتشر توداي World Literature Today، وهى المجلة الحائزة على جوائز والمتخصصة في الأدب والثقافة العالمية والتابعة لجامعة أوكلاهوما، قد أعلنت عن القائمة القصيرة للمرشحين لجائزة نوستات الدولية للأدب للعام 2026. وتُعد هذه الجائزة الرفيعة من أبرز الجوائز الأدبية العالمية، وغالبًا ما تُعتبر تمهيدًا لجائزة نوبل في الأدب. أسماء المتأهلين للقائمة القصيرة للجائزة وتمنح الجائزة، التي تبلغ قيمتها المالية 50 ألف دولار أمريكي، للأدباء الذين قدموا إسهامات متميزة في الأدب العالمي، وقد ضمت قائمة المرشحين إلى جانب أعمالهم الممثلة للعام 2026 الأسماء التالية: يوري أندروخوفيتش Set Change إليف باتومان The Possessed مي-مي بيرسنبرج A Treatise on Stars روبرت أولن بتلر Had a Good Time صفية الهيلو The January Children ماتياس إينار Tell Them of Battles، Kings، and Elephants إبراهيم نصر الله / زمن الخيول البيضاء يوكو تاوادا The Emissary جاسمين وارد Sing، Unburied، Sing وقد اختار القائمة النهائية تسعة محكّمين من كتّاب ومترجمين مبدعين، على أن يجتمعوا لاختيار الفائز خلال مهرجان نوستات الأدبي لعام 2025، المقرر عقده في الفترة من 20 إلى 22 أكتوبر، بتنظيم من مجلة وورلد ليتريتشر توداي وجامعة أوكلاهوما. إبراهيم نصر الله موعد إعلان الفائزة بالجائزة الكبري وقال روبرت كون ديفيس-أنديانو، المدير التنفيذي للمجلة والجهة الراعية للجائزة: "نعيش في أوقات عصيبة، وجائزة نوستات، التي تحتفي بأفضل الكتّاب في العالم، تُعد منارة أمل في مسيرة الإنسان. الأدب يعزز قدرتنا على إدراك من نحن وما يمكن أن نكون عليه، ويعكس عمل لجنة الجائزة عامًا بعد عام الأهمية المتواصلة للأدب في حياتنا." وومن المقرر أن يُعلن اسم الفائز بالجائزة يوم الثلاثاء 21 أكتوبر، خلال فعاليات المهرجان، الذي يكرّم هذا العام الكاتبة شيري ديمالاين، الفائزة بجائزة NSK Neustadt لعام 2025 لأدب الأطفال واليافعين. وتُقام فعاليات المهرجان مجانًا ومفتوحة للجمهور. وتُعد جائزة نوستات أول جائزة أدبية دولية بهذا الحجم تنشأ في الولايات المتحدة، وهي واحدة من القلائل التي تتيح الشعراء، والروائيين، وكتّاب السيناريو، والكتّاب المسرحيين فرصًا متساوية للترشيح. ومنذ تأسيسها عام 1970، تُمنح كل عامين لكاتب حيّ اعترافًا بمنجزه الأدبي المؤثر. ومن بين الفائزين السابقين: جابرييل جارثيا ماركيز، وتسيسواف ميووش، وإدويدج دانتيكات. ويحصل الفائز بجائزة نوستات على 50 ألف دولار، ونسخة فضية من ريشة نسر، وشهادة تقدير، بالإضافة إلى مهرجان أدبي يُقام تكريمًا له. وتموَّل منح الجائزة من وقف سخي من عائلة نوستات يضمن استمراريتها للأبد.