«عبدالغفار»: «100 يوم صحة» قدّمت 40 مليون خدمة مجانية خلال 26 يومًا
أهمية تعزيز المبادرات الصحية القوميةتأتي الحملة تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، وتأكيده على أهمية تعزيز المبادرات الصحية القومية، ودورها في رفع كفاءة المنظومة الصحية وتحقيق التغطية الصحية الشاملة.وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الحملة قدّمت أول أمس السبت، مليونًا و696 ألفًا و913 خدمة طبية مجانية، مشيرًا إلى أن الحملة تُقدِّم خدماتها بمشاركة 12 قطاعًا مختلفًا، حيث كان لكل قطاع دورٌ تكاملي في تنفيذ الحملة وتحقيق أهدافها الصحية والتنموية، ووفقًا لهذا التعاون، قدّمت الحملة 729 ألفًا و538 خدمة من خلال قطاع الرعاية الأساسية.وقال «عبدالغفار» إن حملة «100 يوم صحة» قدّمت 372 ألفًا و832 خدمة من خلال قطاع الرعاية العلاجية، إلى جانب تقديم 92 ألفًا و628 خدمة ضمن المبادرات الرئاسية للصحة العامة، كما قدّم قطاع الطب الوقائي 100 ألف و178 خدمة.وأشار «عبدالغفار» إلى أن الحملة قدّمت 44 ألفًا و327 خدمة من خلال الوحدات التابعة للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، في حين قدّمت مبادرة دعم الصحة النفسية «صحتك سعادة» 7 آلاف و508 خدمات، كما قدّمت الحملة 182 ألفًا و518 خدمة من خلال مستشفيات الهيئة العامة للتأمين الصحي.وأضاف «عبدالغفار» أن هيئة الإسعاف قدّمت 5 آلاف و733 خدمة إسعافية، بينما تم تقديم 81 ألفًا و86 خدمة من خلال مستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة، فيما قدّمت مستشفيات المؤسسة العلاجية 16 ألفًا و510 خدمات.حملة «100 يوم صحة»وتابع «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدّمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي ل61 ألفًا و451 مواطنًا، وذلك من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة في المناطق العامة، والنوادي، والمراكز التجارية (المولات) بمختلف المحافظات، بهدف رفع الوعي الصحي وتوجيه المواطنين للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الحملة، إلى جانب تنظيم ندوات تثقيفية وأنشطة توعوية متنوعة.IMG-20250811-WA0023 IMG-20250811-WA0022 IMG-20250811-WA0017 IMG-20250811-WA0020 IMG-20250811-WA0021 IMG-20250811-WA0019 IMG-20250811-WA0018 IMG-20250811-WA0016 IMG-20250811-WA0014 IMG-20250811-WA0015 IMG-20250811-WA0013
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 33 دقائق
- مصرس
الصحة تكشف حقيقة انتشار سرقة الأعضاء البشرية في مصر
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن ما يُثار عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول خطف الأطفال وسرقة أعضائهم أو وجود تجارة غير مشروعة في الأعضاء البشرية، مجرد شائعات لا تستند إلى أي دليل علمي أو واقعي، ولم تُثبت في أي دولة بالعالم. كيف تتم عملية سرقة العضو البشري؟وأوضح «عبد الغفار» في مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن إجراء أي عملية لسرقة عضو بشري، مثل الكُلى، يحتاج إلى فريق طبي متكامل يشمل جراحين وأطباء تخدير، بالإضافة إلى تجهيزات طبية معقدة وأدوات متخصصة، فضلًا عن شق جراحي يتجاوز طوله 20 سنتيمترًا.وأضاف أن العضو المستأصل يجب حفظه في محاليل طبية خاصة للحفاظ على صلاحيته، مع ضرورة زراعته في فترة زمنية لا تتجاوز 12 إلى 18 ساعة، إذ يفقد قيمته العلاجية تمامًا إذا تجاوزت 36 ساعة، مشيرًا إلى أن عملية زراعة الأعضاء تقوم أساسًا على وجود توافق نسيجي وبيولوجي نادر بين المتبرع والمستقبل، وهو ما يجعل فكرة خطف أشخاص عشوائيين غير مجدية علميًا، إذ قد تحتاج العصابة إلى خطف مئات الآلاف حتى تجد شخصًا واحدًا مناسبًا.رسالة الصحة بشأن سرقة أعضاء الأطفال وشدد «عبد الغفار» على أن خطف الأطفال وسرقة أعضائهم أمر غير واقعي، داعيًا المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي تنتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
إغلاق 8 مراكز غير مرخصة لعلاج الإدمان والطب النفسي في أبو النمرس
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن إغلاق 8 مراكز خاصة لعلاج الإدمان والطب النفسي غير المرخصة في منطقة أبو النمرس بمحافظة الجيزة، وذلك لمخالفتها الاشتراطات الصحية وممارستها النشاط بدون ترخيص. يأتي هذا الإجراء تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بتشديد الرقابة على مراكز علاج الإدمان والطب النفسي لضمان استيفائها للمعايير الصحية والقانونية، حرصًا على صحة وسلامة المواطنين. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن لجنة مشتركة شُكلت من الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، وإدارة العلاج الحر بمحافظة الجيزة، والأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، والمجلس القومي للصحة النفسية، بالتعاون مع الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بوزارة الداخلية، قامت بتفتيش عدد من المراكز الخاصة. وتبين أن هذه المراكز تمارس نشاط علاج الإدمان دون ترخيص، وتفتقر إلى وجود متخصصين مؤهلين للإشراف على الخدمات الطبية. من جانبه، أشار الدكتور هشام زكي، رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، إلى رصد مخالفات جسيمة في مراكز (بيت العذراء، الأمل، الفريد، فري واي، طريق الحرية، أجيال المستقبل، المسار، والمسار الجديد).


الدولة الاخبارية
منذ 3 ساعات
- الدولة الاخبارية
متحدث الصحة عن خطف الأطفال وسرقة أعضائهم: 'مجرد أساطير بلا أساس علمي'
الإثنين، 18 أغسطس 2025 12:38 صـ بتوقيت القاهرة أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن ما يُثار عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول خطف الأطفال وسرقة أعضائهم أو وجود تجارة غير مشروعة في الأعضاء البشرية، هو مجرد شائعات وأساطير لا تستند إلى أي دليل علمي أو واقعي، ولم تُثبت في أي دولة بالعالم. وأوضح «عبد الغفار» في مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن إجراء أي عملية لسرقة عضو بشري، مثل الكُلى، يحتاج إلى فريق طبي متكامل يشمل جراحين وأطباء تخدير، بالإضافة إلى تجهيزات طبية معقدة وأدوات متخصصة، فضلاً عن شق جراحي يتجاوز طوله 20 سنتيمترًا. وأضاف أن العضو المستأصل يجب حفظه في محاليل طبية خاصة للحفاظ على صلاحيته، مع ضرورة زراعته في فترة زمنية لا تتجاوز 12 إلى 18 ساعة، إذ يفقد قيمته العلاجية تمامًا إذا تجاوزت 36 ساعة، مشيرًا إلى أن عملية زراعة الأعضاء تقوم أساسًا على وجود توافق نسيجي وبيولوجي نادر بين المتبرع والمستقبل، وهو ما يجعل فكرة خطف أشخاص عشوائيين غير مجدية علميًا، إذ قد تحتاج العصابة إلى خطف مئات الآلاف حتى تجد شخصًا واحدًا مناسبًا. وشدد «عبد الغفار» على أن خطف الأطفال وسرقة أعضائهم أمر غير واقعي، داعيًا المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي تنتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي.