
رائدة فضاء أمريكية تلتقط صورة لـ'الشبح الأحمر' وتقدم الصورة للعلماء لدراستها
ونشرت رائدة الفضاء صورة هذه الظاهرة على حسابها في 'انستغرام' وقالت عنها إنها ستساعد العلماء على الأرض في فهم أفضل لتشكل وخصائص وعلاقة هذه الظاهرة بالعواصف الرعدية.
وكتبت آيزر في منشورها: 'وااو.. بينما كنا نمضي فوق المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية هذا الصباح التقطت هذا الشبح'.
وأضافت: 'هذه الظاهرة هي عبارة عن أحداث مضيئة عابرة تحدث فوق السحاب ويتسبب بذلك نشاط كهربائي مكثف في العواصف الرعدية في الأسفل هناك. لقد حصلنا على منظر رائع فوق السحاب لذا يمكن للعلماء استخدام هذه الأنواع من الصور من أجل فهم أفضل لتشكلها وخصائصها وعلاقتها بالعواصف الرعدية'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 12 ساعات
- أخبار السياحة
ناسا ترصد 'أرضا عملاقة' ترسل إشارات غامضة عبر الفضاء
اكتشفت وكالة ناسا كوكبا غامضا يشبه 'الأرض العملاقة' ويبعث إشارات متكررة من على بعد 154 سنة ضوئية. ويعرف هذا الكوكب باسم TOI-1846 b، ويبلغ حجمه ضعف حجم الأرض، وكتلته 4 أضعافها. ويدور حول نجم قزم أحمر صغير وبارد في مدار ضيق يستغرق حوالي 4 أيام فقط، ويتسبب في انخفاض متكرر وغريب في ضوء النجم. ولاحظ تلسكوب TESS الفضائي التابع لناسا، للمرة الأولى، نمطا متكررا في انخفاض ضوء النجم يحدث عادة في شهر مارس من كل عام، ما جذب انتباه العلماء إلى وجود كوكب يدور حول هذا النجم. وأكد فريق من العلماء، باستخدام مزيج من التلسكوبات الفضائية والأرضية، أن TOI-1846 b ينتمي إلى فئة نادرة تعرف باسم 'فجوة نصف القطر'، التي تقع بين الكواكب الصخرية الصغيرة مثل الأرض والكواكب الأكبر المليئة بالغاز مثل نبتون. وبالرغم من أن درجة حرارة سطح الكوكب تقدر بحوالي 600 درجة فهرنهايت (316 درجة مئوية)، فإن العلماء لا يستبعدون وجود ماء عليه. ويُعتقد أن TOI-1846 b يحتوي على نواة صخرية صلبة، وطبقة جليدية كثيفة، وربما محيط ضحل أو غلاف جوي رقيق. وقال عبد الرحمن سوبكيو، الباحث الرئيسي في مرصد أوكايمدن بالمغرب: 'تحققنا من صحة هذا الكوكب باستخدام بيانات TESS، وبيانات القياس الضوئي الأرضية متعددة الألوان، والتصوير عالي الدقة، والرصد الطيفي'. ويدور الكوكب في مدار أقرب بكثير إلى نجمه من مدار عطارد إلى الشمس في نظامنا الشمسي، حيث يبلغ حجم النجم المضيف وكتلته حوالي 40% من حجم الشمس وكتلتها، ويتوهج عند درجة حرارة تبلغ حوالي 6000 درجة فهرنهايت (3316 درجة مئوية). ونظرا لأن الأقزام الحمراء أصغر وأكثر برودة، يجب على كواكبها أن تدور بالقرب منها لتلقي الدفء، ما يجعلها سهلة الرصد عبر تلسكوبات مثل TESS الذي أُطلق عام 2018، حيث رصد أكثر من 7600 حدث عبور للكواكب وأكد وجود أكثر من 630 كوكبا حتى الآن. ويُرجح أن TOI-1846 b مقيّد مديا، بمعنى أن أحد جانبيه يواجه النجم دائما، بينما يظل الجانب الآخر مظلما، ما قد يسمح باحتجاز الماء في المناطق الباردة منه. ويأمل علماء ناسا في أن يستخدم تلسكوب جيمس ويب الفضائي الأشعة تحت الحمراء لدراسة غلاف الكوكب الجوي، لاكتشاف وجود بخار الماء والميثان وثاني أكسيد الكربون أو غازات أخرى. وتساعد التلسكوبات الأرضية، مثل مرصد جيميني في هاواي باستخدام أداة MAROON-X الدقيقة، في قياس التذبذب الطفيف للنجم الناجم عن جاذبية الكوكب، لتأكيد كتلته والبحث عن كواكب أخرى مخفية. ويعتقد العلماء أن TOI-1846 b قد لا يكون وحيدا، إذ تشير التغيرات الطفيفة في مداره إلى احتمال وجود كوكب آخر أبعد وأكثر برودة، ربما صالح للحياة. ويأتي هذا الاكتشاف إلى جانب اكتشاف آخر حديث لكوكب مماثل يسمى TOI-715 b، يقع على بعد 137 سنة ضوئية ويدور حول نجم قزم أحمر أيضا. وبما أن الأقزام الحمراء تشكل نحو 75% من النجوم في مجرة درب التبانة، فإن دراسة مثل هذه الكواكب قد تكشف عن عدد كبير من العوالم الصالحة للحياة المختبئة في مجرتنا. المصدر: ديلي ميل

أخبار السياحة
منذ 15 ساعات
- أخبار السياحة
إيلون ماسك: الذكاء الاصطناعي سيتفوق على أي ذكاء بشري خلال عامين
يعتقد رجل الأعمال والملياردير الأمريكي إيلون ماسك أن الذكاء الاصطناعي سيتفوق على القدرات الفكرية لأي إنسان في أي مجال خلال أقل من عامين فقط. جاء ذلك وفقا لما كتبه ماسك بحسابه الرسمي على موقع X للتواصل الاجتماعي، حيث تابع: 'الذكاء الاصطناعي أذكى بكثير من معظم البشر، ولكنه ليس أذكى منهم في أي مجال. إلا أن هذا سيحدث، ومن المرجح أن يصبح أذكى من أي إنسان في أي مجال خلال أقل من عامين، وأذكى من جميع البشر مجتمعين في حوالي 5 سنوات من الآن'. ووفقا لماسك، من الضروري ضمان أن يكون الذكاء الاصطناعي 'مركزا إلى أقصى حد على إيجاد الحقيقة'. وكان مساك قد أعرب عن ثقته، ديسمبر الماضي، في أن الذكاء الاصطناعي سيتجاوز ذكاء جميع البشر بحلول عام 2030. وفي وقت سابق من مارس من نفس العام قال إنه بحلول عام 2025 سيكون الذكاء الاصطناعي أذكى من أي إنسان، وبحلول عام 2029 سيتجاوز جميع البشر مجتمعين. المصدر: X

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
مشروع مثير للجدل.. إحياء طائر عملاق منقرض منذ 600 عام
تسعى شركة مقرها تكساس بدعم من مخرج أفلام 'سيد الخواتم' بيتر جاكسون لإحياء طائر عملاق من الانقراض. وأعلنت شركة 'كولوسال بيوساينس' (Colossal Biosciences) عن مشروع لهندسة طيور حية وراثيا لتشبه طائر 'الموا' العملاق المنقرض الذي كان يبلغ طوله 3.6 مترا، بتمويل قدره 15 مليون دولار من قبل جاكسون. ويتضمن المشروع تعاونا مع مركز 'نغاي تاهو' البحثي في نيوزيلندا. ويهدف الفريق العلمي إلى استخدام تقنيات الهندسة الوراثية لتعديل جينات طيور حية حالية، مثل طيور 'التينامو' و'الإيمو'، لجعلها تشبه في صفاتها الطائر المنقرض الذي كان يصل ارتفاعه إلى 3.6 أمتار. وهذه ليست التجربة الأولى للشركة في إحياء الكائنات المنقرضة. ففي السابق، تمكن فريق 'كولوسال' من تطوير ذئاب رمادية معدلة وراثيا تحمل سمات مشابهة للذئاب الرهيبة التي انقرضت منذ آلاف السنين. أما هذه المرة، فتأتي التجربة أكثر تعقيدا لأنها تتعلق بطائر، حيث يواجه العلماء تحديا جديدا يتمثل في طريقة نمو أجنة الطيور داخل البيض، والتي تختلف تماما عن طريقة تكون الأجنة عند الثدييات. وتهدف 'كولوسال' إلى إحياء طائر 'الموا' خلال 5 إلى 10 سنوات. وتوضح الدكتورة بيث شابيرو، كبيرة علماء الشركة، أن المرحلة الأولى من المشروع ستتركز على استخراج الحمض النووي من عينات عظمية محفوظة جيدا لطائر 'الموا'، ثم مقارنة تسلسله الجيني مع الطيور الحية لتحديد الجينات المسؤولة عن صفاته الفريدة. وبعد ذلك، سيتم تطوير أجنة معدلة وراثيا ووضعها في بيض لتفقيسها، على أن يتم إطلاق الطيور الناتجة لاحقا في محميات طبيعية مغلقة. من جانبه، يعبر جاكسون عن حماسه الشديد للمشروع، قائلا إن فكرة رؤية طائر 'الموا' حيا مرة أخرى تمنحه سعادة تفوق أي إنجاز سينمائي. ويضيف المخرج النيوزيلندي، الذي يملك مجموعة شخصية من 300-400 عظمة لطائر 'الموا' جمعها بنفسه، أن هذا الطائر يمثل جزءا من التراث الثقافي لبلاده، حيث يشكل موضوع إعجاب للأطفال والكبار على حد سواء. لكن المشروع لا يخلو من الجدل العلمي والأخلاقي. فبعض الخبراء يشككون في إمكانية إعادة إنشاء أنواع منقرضة بدقة، مشيرين إلى أن ما يمكن تحقيقه هو مجرد كائنات مهجنة تحمل بعض سمات أسلافها المنقرضة. كما يخشى آخرون من أن ينصب التركيز على مثل هذه المشاريع على حساب الجهود المبذولة لحماية الأنواع المهددة بالانقراض حاليا. يذكر أن طائر 'الموا' الذي كان يزن قرابة 250 كيلوغراما، عاش في نيوزيلندا لأكثر من 4000 عام حتى انقرض قبل 600 عام بسبب الصيد المكثف من قبل البشر. وقد جذب هذا الطائر الضخم، الذي لا يملك أجنحة، اهتمام العالم منذ القرن التاسع عشر عندما عرضت أولى هياكله العظمية في المتاحف الأوروبية، مثل متحف يوركشاير في إنجلترا. وتأمل شركة كولوسال في تحقيق هذا الإنجاز العلمي خلال العقد المقبل، ما قد يفتح الباب أمام إمكانيات جديدة في مجال الحفاظ على التنوع البيولوجي وإحياء الأنواع المفقودة. المصدر: إندبندنت