
السفارة الفرنسيّة: نتمسّك بحريّة الإعلام وحريّة الوصول إلى المعلومات
كتبت السفارة الفرنسيّة في بيروت على حسابها على منصة 'إكس': 'بمناسبة ذكرى شهداء الصحافة اللبنانية، تحيي فرنسا ذكرى الصحافيين الذين قُتلوا في خدمة صحافة حرة ومستقلة. وتجدّد فرنسا تأكيدها على تمسّكها بحريّة الإعلام وحريّة الوصول إلى المعلومات، وهما أمران أساسيّان في أيّ مجتمع ديموقراطي'
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 24 دقائق
- LBCI
افرام من مجلس النواب: لقانون انتخاب بمجلسين يعيد الاعتبار لاتفاق الطائف
أعلن رئيس المجلس التنفيذيّ لـ"مشروع وطن الإنسان" النائب نعمة افرام، قبيل انعقاد اللجان المشتركة، أنّ اجتماع اليوم بالغ الأهميّة، إذ يشهد انطلاقة ورشة إعداد قانون الانتخاب الجديد". وقال أفارام في تصريح من مجلس النواب: "رؤيتنا واضحة: قانون واحد يحكم انتخاب مجلس النواب ومجلس الشيوخ، وسنتقدّم الأسبوع المقبل باقتراح قانون انتخاب موحّد يشمل المجلسين، يقوم على إعادة توزيع المقاعد، بحيث يُخفَّض عدد أعضاء مجلس النواب إلى أقل من 128، وتُنقَل بعض المقاعد الحالية إلى مجلس الشيوخ". وأضاف: "نقترح مجلس شيوخ يضم 64 شيخًا، وفق ما نصّ عليه اتفاق الطائف، يُنتَخَبون عبر لوائح مقفلة وفق النسبيّة مع صوت تفضيليّ واحد، ويُمثّلون الطوائف اللبنانية ككل، وعلى مستوى كل لبنان. أمّا مجلس النواب، فقد حان الوقت لنزع القيد الطائفيّ عنه، كما ورد في اتفاق الطائف. نُبقي على الدوائر الحالية، ونُحدّد أيّ المقاعد تُنقَل إلى مجلس الشيوخ ليبقى 64 مقعداً، فيصبح لدينا مجلس نواب غير طائفيّ، يُنتخَب بنظام نسبيّ أو أكثريّ، بحسب حجم الدائرة (من 2 إلى 3 مقاعد)، مع صوت تفضيليّ واحد". واعتبر أنّ الاتجاه الأولي نحو النسبية مع صوت تفضيلي واحد، لكن القرار النهائي سيُحسَم بعد دراسة متخصّصة تُراعي خصوصيّة كلّ دائرة. ولفت الى أن مشروع وطن الإنسان يرى أنّ هذا القانون يعالج هواجس المناطق والإنماء، وهواجس الطوائف والحقوق، ويُعيد الاعتبار إلى اتفاق الطائف الذي أُهمل تطبيقه منذ عام 1992.


تيار اورغ
منذ 2 ساعات
- تيار اورغ
«المشاريع»: قوّةٌ شعبيّة – سياسيّة
ثبّتت «جمعيّة المشاريع الخيريّة الإسلاميّة» نفسها لاعباً سنّياً قوياً في بيروت. بلوكٌ فولاذي مع ماكينة تعرف «الصغيرة والكبيرة» عن كل ناخب انتشرت بكثافة في كلّ أقلام الاقتراع وكانت تُحدّث الأرقام دقيقة بدقيقة، لتكون مرجعيّة الحلفاء والخصوم، وحتّى مؤسسات الدولة الرسميّة. فيما تمكّن مرشحاها من الدّخول إلى المجلس البلدي للمرّة الأولى في تاريخ الجمعيّة. ومنذ أن عاد «أبناء الشيخ الهرري» من خلوتهم بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري، وهم في مسار تصاعدي شعبياً وسياسياً؛ خدماتٌ مستمرة ومؤسسات تُبنى وأُخرى تُفعّل وعقل سياسي يُديره القيادي أحمد دباغ برعاية رئيس الجمعيّة الشيخ حسام الدين قراقيرة، لتتظهّر على شكل انفتاح على معظم الدّول العربيّة وبصورةٍ جامعة من السفارة السعوديّة في بيروت، إضافةً إلى شبكة علاقات وتكتيكات محليّة. كلّ هذا تُرجم يوم الأحد في الصناديق الانتخابيّة التي سجّلت فيها الجمعية تقدّماً في الكتلة الناخبة التي تمتلكها. وبينما يُشير المتابعون إلى أنّ لـ«المشاريع» بلوكاً يتعدّى الـ12 ألف صوت (يصل إلى نحو 15 ألفاً إذا ما أضيف الصوت الاغترابي في الانتخابات النيابية)، فإنّ لمسؤولي الجمعيّة «حسبة» أُخرى تشير إلى تحشيد أكثر من 16 ألف صوت، وهو ما تبدّى في حلول مرشحَي «المشاريع» في المرتبتين الثالثة والرابعة بحصولهما على أكثر من 45 ألفاً و500 صوت، من بينها 17 ألفاً و300 صوت سنّي. وبغضّ النظر عن حجم «المشاريع» في بيروت، فإنّ الأهم هو تحوّلها إلى الرافعة السنّية الوحيدة للائحة «بيروت بتجمعنا» وتمكّنت من تعويض غياب المزاج السنّي عنها، فدثّرتها ببلوك انتخابي وازن. المعركة البلديّة ليست الوحيدة التي أظهرت قوّة «المشاريع» على الأرض البيروتيّة، إذ خاض مرشحوها معارك اختياريّة شرسة في عدد من الدوائر، وسجّل هؤلاء فوزاً في 7 مقاعد وحلّوا في المراتب الأولى، بينما كان فارق الخاسرين ضئيلاً كما حصل في الباشورة بفارق نحو ألفي صوت. وتمكّنوا للمرة الأولى من تسجيل خرق في دائرة المدوّر بالتحالف مع الأحزاب الأرمنية، وأظهروا مقبوليّة مسيحيّة بعدما كسروا الصورة النمطيّة بأنّهم «لا يأخذون أصواتاً مسيحيّة ولا يعطون في المقابل»، إذ شهدت النتائج تقارباً في الأصوات بين مرشح «المشاريع» والمرشحين الأرمن وحصولهم على نحو 4 آلاف صوت. كلّ ذلك، سيؤهّل «المشاريع» للعب أدوار كبرى في الساحة السياسيّة وفتح أبواب جديدة لم تُطرق سابقاً، إضافةً إلى حسابات جديدة في الانتخابات النيابيّة المقبلة بعدما أظهر الاستحقاق البلدي إمكانية استحواذ «المشاريع» على حاصليْن، بعدما كانوا قريبين منهما في عام 2022. في المقابل، يؤكّد مسؤول الماكينة الانتخابية والقيادي في الجمعيّة، أحمد دبّاغ، لـ«الأخبار» أنّ «عملنا في الانتخابات البلدية ليس هدفه التوطئة للنيابيّة، وإنما خوض تجربة فريدة لإنماء المدينة»، لافتاً إلى أنّ «المعركة النيابيّة مختلفة إن كان على مستوى العمل أو التحالفات أو حتّى القانون الانتخابي».


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
للبحث في الملفات العالقة بين لبنان وسوريا.. دعوة لوزير الخارجية السوري لزيارة لبنان
أفادت معلومات بأن رئيس الحكومة نواف سلام سيلتقي بوزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في الـ 27 من الشهر الجاري، ومعه وزيرا الإعلام بول مرقص والثقافة غسان سلامة، على هامش منتدى الإعلام العربي الذي يعقد في الإمارات، وذلك بعد مساعٍ عربية لمناقشة ملفات مشتركة أساسية بعد رفع العقوبات عن سوريا.وفي السياق، علمت " اللواء "، أن هدف اللقاء الأساسي هو دعوة الشيباني لزيارة لبنان بعد عيد الاضحى المبارك، للبحث التفصيلي في كل الملفات العالقة بين لبنان وسوريا وسبل البدء بتنفيذ ما يتم الاتفاق عليه. وسيكون اللقاء في الامارات مناسبة للتداول في هذه الملفات بصورة عامة.