
فيديو 1547 حالة ضبط جمركية خلال أسبوع
شاهد فيديو 1547 حالة ضبط جمركية خلال أسبوع من الاخبارية
شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:00:35
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 28 دقائق
- سويفت نيوز
مهرجان العسل السابع عشر بالباحة يختتم فعالياته
الباحة – واس : اختتمت أمس فعاليات مهرجان العسل السابع عشر، الذي أُقيم في متنزه غابة رغدان بمنطقة الباحة، وسط حضور كبير تجاوز 50 ألف زائر، ومشاركة 34 عارضًا من النحالين من مختلف مناطق المملكة، وذلك بتنظيمٍ من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة.وشكّل المهرجان منصة اقتصادية وسياحية بارزة جسّدت الثروة النحلية التي تزخر بها منطقة الباحة، وسلّطت الضوء على جودة العسل المحلي، كما شهدت فعالياته تفاعلًا واسعًا من الأهالي والزوار الذين تنقّلوا بين أركان المعرض واستمتعوا بالعروض المتنوعة والأنشطة المصاحبة.وفي ختام الفعاليات، قدم مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس فهد بن مفتاح الزهراني، شكره لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، على رعايته ودعمه المتواصل للمهرجان، ولمعالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، ومعالي نائبه المهندس منصور بن هلال المشيطي، على ما يقدمانه من دعم واهتمام لتطوير قطاع النحل والعسل على مستوى المملكة.وأكد أن النسخة السابعة عشرة من المهرجان حققت نجاحًا كبيرًا على مستوى الإقبال والمبيعات، حيث تم بيع أكثر من 8 أطنان من العسل خلال أيام المهرجان، بقيمة إجمالية تجاوزت مليونًا ونصف مليون ريال، قدّمها 34 نحالًا حرصوا على عرض أجود أنواع العسل المحلي.وأوضح المهندس الزهراني أن ما قدمه النحالون من منتجات ذات جودة عالية يعكس التطور الملحوظ في قطاع تربية النحل بالمملكة، مؤكدًا استمرار دعم وتمكين النحالين من خلال الفعاليات النوعية التي تُسهم في تعزيز هذا القطاع الحيوي، تماشيًا مع مستهدفات التنمية المستدامة في القطاع الزراعي. ويأتي تنظيم المهرجان في إطار جهود وزارة البيئة والمياه والزراعة لدعم قطاع النحل والعسل، وتعزيز التنمية الريفية، والإسهام في تشجيع الاستثمار الزراعي ورفع كفاءة الإنتاج المحلي. مقالات ذات صلة


الاقتصادية
منذ 28 دقائق
- الاقتصادية
اتجاه قوي للشركات الأمريكية لإصدار سندات باليورو
تتجه الشركات الأمريكية بشكل متزايد نحو أوروبا لجمع الأموال بتكلفة منخفضة، وهو تحولٌ يُمثل نقلة نوعية على المدى القريب في سوق ديون تلك الشركات. باعت شركة "فيريزون كوميونيكيشنز" (Verizon Communications) هذا الأسبوع ديوناً بقيمة ملياري يورو (2.31 مليار دولار)، في أول صفقة لها في السوق الأوروبية منذ أوائل 2024. وفي وقت سابق من يوليو، أصدرت كلٌ من "فيديكس كورب" (FedEx Corp) و"بيبسيكو" (PepsiCo) ديوناً بالعملة الموحدة لمنطقة اليورو، في أول طرحين لهما هناك منذ 2021. باعت الشركات الأمريكية ديونا بقيمة 116.3 مليار يورو (134 مليار دولار) في أوروبا هذا العام، فيما يُعرف بإصدارات "اليانكي العكسية"، أي أقل بـ4.4 مليار يورو من الرقم القياسي السنوي مع تبقي حوالي خمسة أشهر على نهاية العام. بعض الشركات، مثل "فيديكس" و"بيبسيكو"، تعيد تمويل ديونها المستحقة المصدرة باليورو، لكن الرقم الإجمالي أعلى لسبب وجيه: البنك المركزي الأوروبي يُجري تخفيضات نشطة لأسعار الفائدة وسط ضغوط تضخمية خافتة، بينما لم تُخفّض الولايات المتحدة أسعار الفائدة منذ ديسمبر. وقال جوردون شانون، مدير المحفظة في "توينتي فور أسيت مانجمنت" (TwentyFour Asset Management): "من وجهة نظر الجهة المصدرة، فإن الاقتراض باليورو أقل تكلفة". ضبابية مسار الفائدة الأمريكية تزداد التوقعات ضبابية بشأن أسعار الفائدة الأمريكية في الأشهر المقبلة. فقد أشار تقرير صدر يوم الجمعة إلى تباطؤ حاد في نمو الوظائف خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وارتفاع معدل البطالة، ما يشير إلى أن سوق العمل يتجه نحو التباطؤ، وهو ما يفسح المجال أمام الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة. انخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية، لكنها وصلت إلى مستوياتها المسجلة في أوائل يوليو. وحتى مع تحركات السوق يوم الجمعة، لا يزال الاقتراض في أوروبا أرخص. وبالنسبة للمقترضين الذين يلجأون إلى التحوط، قد تتغير هذه الديناميكية في الأيام المقبلة. رغم ذلك، فمن المرجح أن يكون تحول الشركات بمرور الوقت نحو المزيد من إصدار السندات في أوروبا، وفقاً لهانز ميكلسن، استراتيجي الائتمان الأميركي في "تي دي سكيوريتيز" (TD Securities) التابعة لبنك "تورنتو دومينيون" (Toronto-Dominion). وخلال مقابلة، قال ميكلسن إنه مع استمرار الولايات المتحدة في فرض المزيد من الرسوم الجمركية على الدول الأخرى، بما في ذلك الرسوم الجديدة التي تم الإعلان عنها يوم الخميس، قد يميل المستثمرون الأجانب، وهو "تصرف طبيعي"، إلى شراء كميات أقل من سندات الشركات الأميركية، مفضلين ديون الشركات المقومة باليورو. وسيؤدي انخفاض الطلب إلى سعي الشركات إلى البحث عن المستثمرين أينما كانوا. أوضح ميكلسن خلال المقابلة: "إنه تطور هيكلي طويل الأجل نوعاً ما، حيث سنرى المزيد من الشركات الأمريكية تتجه نحو أسواق أخرى". وتابع "سينخفض الطلب على سندات الشركات الأميركية، فيما سيزداد على سندات الشركات غير الأمريكية، وستظل الشركات الأمريكية بحاجة إلى إصدار ديون. ما يُحتم عليها إدراك ضرورة جمع التمويل بعملات أخرى". نفور عن إصدار الديون بالدولار إضافة إلى سعي الشركات الأمريكية للاقتراض باليورو، تتجنب الشركات الأوروبية بشكل متزايد الاقتراض بالدولار. في يوليو، بلغ إصدار اليانكي العكسي حوالي 9 مليارات دولار، مقارنة بمتوسط 3 مليارات دولار شهرياً على مدى السنوات الثلاث السابقة، بحسب ميكلسن. على الجانب الآخر، اقترضت الشركات الأوروبية ما يزيد قليلاً عن ملياري دولار في يوليو، مقارنة بمتوسط 13 مليار دولار شهرياً على مدى السنوات الثلاث السابقة. كتب ميكلسن أن هذه التحولات نحو الإصدارات الأوروبية تُفسر بشكل كبير سبب انخفاض مبيعات سندات الدولار الأميركي عن توقعات متداولي وول ستريت الشهر الماضي. وكان المتداولون قد توقعوا مبيعات تُقارب 100 مليار دولار لشهر يوليو، بينما بلغت المبيعات الفعلية نحو 81 مليار دولار، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ". على المدى القريب، يُمكن لأي عامل يُقلل من حجم البيع، وهو ما يُعرف بالعامل الفني، أن يُساعد في الحفاظ على فروق ضيقة نسبياً لأسعار سندات الشركات الأمريكية عالية الجودة. في الوقت نفسه، لا يزال الطلب، وهو عامل فني أيضاً، قوياً عالمياً، مع تدفق السيولة النقدية إلى صناديق الائتمان. تواجه ديون الشركات الأميركية سلسلة من الضغوط في الوقت الحالي، لكن التقييمات خلال معظم الأسبوع الماضي كانت عند أقوى مستوياتها هذا العام، حيث بلغت فروق الأسعار 0.76 نقطة مئوية فقط عند إغلاق يوم الخميس. وقال جون سيرفيديا، الرئيس المشارك العالمي للتمويل الاستثماري في "جيه بي مورجان تشيس": "إذا أخذنا هذا الاتجاه الشامل المتمثل في انخفاض صافي المعروض، وقيام البنوك بإصدار كميات أقل بسبب توقعات الإصلاح التنظيمي كما كان الحال في الربع الماضي، وزيادة عدد الشركات الأميركية التي تُصدر في أوروبا، فإن كل هذا يؤدي إلى تعزيز العوامل الفنية الإيجابية في السوق الأمريكية".


صحيفة سبق
منذ 28 دقائق
- صحيفة سبق
"التجارة": "منصة الأعمال" تتيح تفويض 132 إجراء عبر خدمة "إدارة التفاويض"
أعلن المركز السعودي للأعمال عن إتاحة خدمة "إدارة التفاويض" عبر "منصة الأعمال"، والتي تُمكّن أصحاب الأنشطة التجارية من تفويض إنجاز 132 إجراء حكوميًا مرتبطًا ببدء ومزاولة الأعمال، في خطوة تهدف إلى تسهيل الإجراءات وتقليل الوقت والجهد. وأوضحت وزارة التجارة أن الخدمة الجديدة تتيح للمستخدم تفويض الآخرين لإنجاز مجموعة من المهام والإجراءات المرتبطة بالوزارة، وذلك ضمن إطار رقمي متكامل يضمن السرعة والموثوقية، ويعزز من كفاءة الخدمات المقدمة للقطاعين العام والخاص. وتأتي هذه الخدمة بالتكامل مع 17 جهة حكومية، في سياق تطوير بيئة الأعمال وتحسين تجربة المستثمرين ورواد الأعمال، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تسهيل الإجراءات وتحفيز الاقتصاد. ويسهم هذا التكامل في تمكين المستخدمين من إدارة أعمالهم عن بُعد، وتوزيع المهام بين فرق العمل أو الشركاء بشكل آمن وسلس، دون الحاجة إلى مراجعة الجهات المختصة بشكل مباشر. وأكد المركز السعودي للأعمال استمراره في تطوير خدماته الرقمية بما يدعم نمو الأنشطة الاقتصادية ويدفع نحو بيئة أعمال أكثر كفاءة وسرعة في المملكة.