السلطة الوطنية لحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي تطلق موقعها الالكتروني الجديد
وأوضح ذات المصدر أن إطلاق الموقع الإلكتروني الجديد جاء في إطار "تعزيز الشفافية وتكريس الحق في الوصول إلى المعلومة وتطوير الخدمات الرقمية", وذلك بمناسبة الذكرى الثانية لدخول القانون 18-07 المتعلق بحماية الأشخاص الطبيعيين في مجال معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي حيز التنفيذ.كما يندرج أيضا -يضيف البيان- في سياق "التزام السلطة الوطنية لحماية المعطيات ذات الطابع الشخصي بتنفيذ أحكام هذا القانون وتعزيز الثقافة القانونية والرقمية في المجتمع وفتح قنوات تواصل أكثر فعالية مع المواطنين والمهنيين والمؤسسات المعنية".
ويوفر الموقع (https://anpdp.dz/ar) "محتوى يسمح بالتعرف على الالتزامات والحقوق المنصوص عليها في القانون وشرح إجراءات المطابقة وكيفية التواصل مع السلطة الوطنية لطرح التساؤلات ومختلف الانشغالات ذات الصلة مع أحكام هذا القانون".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيطاليا تلغراف
منذ ساعة واحدة
- إيطاليا تلغراف
قوارب الموت تغرق 20 مهاجرًا قبالة لامبيدوزا: متى تتوقف الكارثة؟"
إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب صحفي مقيم في ايطاليا في صباح يوم الأربعاء 13 أغسطس 2025، ارتفعت موجات البحر المتوسط فوق حلم الحياة نحو أوروبا، فابتلعت بالكامل قاربًا صغيرًا انطلق من ليبيا محمّلًا بأحلام أكثر مما استطاع هذا القارب المتهالك أن يحمل. النتيجة؟ على الأقل 26 شخصًا لقوا حتفهم، وأُحصي مفقودون إضافيون في أعظم ممر بحري خطورًا على البشر. بين 92 و97 مهاجرًا كانوا على متن قاربين، نجح 60 منهم فقط في الوصول للحياة، فيما غرقت أرواح أخرى في المجهول. هذا العام وحده، بلغ عدد الضحايا في هذا المعبر البحري المميت نحو 675 قتيلاً، ضمن أكثر من 24,500 ضحية مسجلة خلال العقد الأخير. قصة مأساوية واحدة تتكرر هنا ليس في برنامج إخباري سريع، بل هي صرخات فقدت الأذن التي تستمع. وما يزيدها فداحة هو الرضى بالطمأنة الأوروبية – بيانات، إعلانات، ووعود – بينما تتحول الأرواح إلى رقع في لعبة سياسية لا ناقة لنا بها ولا جمل. وأعلنت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، أننا نحتاج إلى 'مكافحة شبكات التهريب بشدة'، لكنها أيضاً أقرّت بأن الجهود الإغاثية الحالية لا ترتقي، وأن 'الجذور' تبقى مشكلة لم تُحلّ. كلام لا يُشبع عائلات الأطفال الذين لم يعودوا. هل نرضى أن تبدو أوروبا متقدمة في البيانات والمؤتمرات، بينما لا تتمكن من تأمين سلامة مهاجرين يعبرون البحر بحثًا عن كرامة؟ ليس ما يحدث مجرد فشل في الإدارة، بل هو عجز أخلاقي، وضعف سياسي يثقل الضمير الأوروبي والعالمي. هذا الطريق بين ليبيا وإيطاليا، الرحلة التي تحجز فيها الرئاسة بقعًا جنائزية على متن زوارق، لا تُمنح للمهاجرين خيارًا. أليس الوقت ليكون هناك تحرك فعلي، وليس مجرد كلمات معسولة؟ دعوة موجهة لأوروبا: إلى إيطاليا تحديدًا: تكريماً لهؤلاء الضحايا، دعونا نعيد للبحث والإنقاذ طعمه الحقيقي، لا أن يكون بروتوكولًا. إلى الاتحاد الأوروبي: إذا كانت الإنسانية هي التاج، فما مكانه اليوم؟ إن كنّا نؤمن بقيمة الحياة، فعلينا حمايتها فعليًا. إلى المجتمع الدولي: لا بد أن تتحول الكلمات إلى أفعال قبل فوات الأوان. إيطاليا تلغراف


حدث كم
منذ 8 ساعات
- حدث كم
إسبانيا تستنجد بالاتحاد الأوروبي لمواجهة الحرائق
صرح وزير الداخلية الإسباني فرناندو غراندي مارلاسكا بأن إسبانيا طلبت مساعدة الاتحاد الأوروبي في مواجهة الحرائق التي اندلعت في البلاد. وقال الوزير في مقابلة مع إذاعة 'كادينا سير': 'طلبنا من إدارة الحماية المدنية في الاتحاد الأوروبي تقديم الدعم، وأضفينا عليه طابعا رسميا هذا المساء'. وكما أشار غراندي مارلاسكا إلى أن 'إسبانيا طلبت طائرتين بخزانات بسعة تزيد عن 5.5 ألف لتر'. وصرح رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يوم الأربعاء عبر منصة التواصل الاجتماعي 'إكس' بأن وضع الحرائق في البلاد لا يزال خطيرا. وذكرت صحيفة 'إسبانيول' يوم الثلاثاء أنه تم إجلاء آلاف الأشخاص في عدة مناطق بإسبانيا بسبب الحرائق الهائلة. المصدر: وكالات


حدث كم
منذ 8 ساعات
- حدث كم
تونس: رابطة حقوق الإنسان تدعو إلى الإفراج عن المعتقلات السياسيات وسجينات الرأي
دعت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، في بيان يوم الأربعاء، إلى الإفراج الفوري عن كل السجينات السياسيات وسجينات الرأي ووقف الملاحقات التي تستهدف الناشطات والحقوقيات. وعبرت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان في بيان بمناسبة ذكرى 13 أغسطس 1956 لإصدار مجلة الأحوال الشخصية والاحتفال بعيد المرأة التونسية، عبرت عن رفضها أي محاولة للمساس بمجلة الأحوال الشخصية أو تقليص الحقوق التي أقرتها. ونددت الرابطة بعدم معالجة ملفات النساء الفلاحات اللواتي يواجهن هشاشة العمل وغياب الحماية الاجتماعية. وأعربت أيضا عن انشغالها العميق إزاء وضعية المهاجرات اللواتي يعانين من الاستغلال والعنف، وحثت على التصدي لكل خطاب أو ممارسة تمييزية وطالبت الرابطة باستعادة مبدأ التمثيل النصفي في كل المجالس المنتخبة، وتوسيع دائرة المساواة الفعلية في القانون وفي الواقع. كما تطرقت إلى إقصاء المجتمع المدني من المشاركة في صياغة السياسات ما عطل أي إمكانية لتطوير حقوق النساء، وفق تقديرها. وأشارت في بيانها إلى تفاقم التضييق على الحريات وملاحقة الناشطات والمدافعات عن حقوق الإنسان والزج ببعضهن في السّجون. المصدر: وسائل إعلام تونسية