logo
صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل والجيش يعلن اعتراض صاروخ يمني وسط حالة من الهلع (فيديوهات)

صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل والجيش يعلن اعتراض صاروخ يمني وسط حالة من الهلع (فيديوهات)

روسيا اليوم١٣-٠٥-٢٠٢٥

وفي بيانات متتالية له، قال الجيش الإسرائيلي:
- تقرير أولي: رصد جيش الدفاع الإسرائيلي إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وتعمل منظومات الدفاع الجوي التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي لاعتراض هذا التهديد. يُرجى من الجمهور اتباع إرشادات الدفاع الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية.
- تقرير أولي: دوت صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل إثر إطلاق مقذوف من اليمن. التفاصيل قيد المراجعة.
- عقب انطلاق صفارات الإنذار قبل قليل في عدة مناطق في إسرائيل، تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن. دوت صفارات الإنذار وفقا للبروتوكول.
وأظهرت لقطات متداولة هلع المستوطنين في مطار بن غوريون وأماكن أخرى أثناء إطلاق الإنذار بسبب الصاروخ اليمني.
ويأتي هذا الاستهداف بعد أيام من إعلان حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون)، استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي وهدف حيوي آخر في يافا بصاروخ باليستي فرط صوتي، وطائرة مسيرة.
وفي بيانهم حول العملية، جدد الحوثيون "تحذيرهم للشركات التي لم تستجب بعد لقرار الحظر، بأن عليها سرعة وقف رحلاتها الجوية إلى فلسطين المحتلة كما فعلت بقية الشركات الأخرى"، مؤكدين أن "قرار حظر الملاحة الجوية إلى مطارات فلسطين المحتلة وكذلك حظر مرور السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي بالإضافة إلى العمليات الإسنادية، مستمر حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها".
وكان الأسبوع الماضي قد شهد ازديادا كبيرا في التوتر بين الطرفين، حيث أن الحوثيون كانوا قد أطلقوا صاروخا يوم الأحد 4 مايو الجاري، سقط في محيط مطار بن غوريون في تل أبيب، فيما نفذ الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي، هجوما واسع النطاق على العاصمة اليمنية صنعاء مستهدفا مطارها ومحطات كهرباء مركزية ومصنعا للإسمنت.
وفي ذات اليوم، أعلن الرئيس ترامب في قرار مفاجئ له، وقف العملية العسكرية ضد الحوثيين، قائلا: "إن الحوثيين وافقوا على وقف هجماتهم ضد السفن التجارية في البحر الأحمر"، مضيفا أنهم "استسلموا".
وردا على ذلك، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالقول "إسرائيل ستدافع عن نفسها بقواها الذاتية، وإذا انضم الأمريكيون إليها فهذا أمر جيد".
في حين أوضح عضو المكتب السياسي للحوثيين عبد الملك العجري، أن "إسرائيل خارج هذا الاتفاق".
جدير بالذكر أن إطلاق الصاروخ من اليوم، يأتي تزامنا مع جولة ترامب إلى دول خليجية، حيث أن عملية رصد الصاروخ واعتراضه، حدثت تزامنا مع كلمة للرئيس الأمريكي في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي بالعاصمة الرياض، قال فيها: "الحوثيون مقاتلون أشداء ولكنهم وافقوا على وقف استهداف السفن الأمريكية"، مضيفا: "لم نكن نود ضرب الحوثيين ولكنهم كانوا يستهدفون السفن وكانوا سابقا يستهدفون السعودية".المصدر: RT

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفير الأمريكي لدى تل أبيب يعلق لـ"سي إن إن" على "استعدادات إسرائيل لضرب إيران"
السفير الأمريكي لدى تل أبيب يعلق لـ"سي إن إن" على "استعدادات إسرائيل لضرب إيران"

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

السفير الأمريكي لدى تل أبيب يعلق لـ"سي إن إن" على "استعدادات إسرائيل لضرب إيران"

وتأتي تصريحات هاكابي بعد تقرير نشرته "سي إن إن" حول حصول الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية. من جهته، أكد السفير الأمريكي أن إسرائيل "لديها الحق في الدفاع عن نفسها"، لافتا إلى دعم أمريكي محتمل لخطط إسرائيل النووية في ظل الظروف المناسبة. وأوضح مايك هاكابي قائلا: "لا أستطيع أن أتخيل أن تعترض الولايات المتحدة على قيام دولة ذات سيادة بالدفاع عن نفسها ضد ما تعتبره تهديدا مشروعا لحياتها". وأشار إلى أن واشنطن على دراية باستعداد إسرائيل لعمل عسكري محتمل، حيث صرح موضحا: "نحن بالتأكيد على دراية، على الأقل، بما يستعد له الإسرائيليون، لكن هذا لا يعني أنهم اتخذوا قرارا حاسما في هذا الشأن، أعتقد أنهم يدركون أنهم يواجهون تهديدا وجوديا من قبل إيران". واعتبر هاكابي أن "إيران تسعى لامتلاك قدرات نووية ليس لأغراض الطاقة، بل لأغراض التسلح"، محذرا من أن الأمريكيين الذين لا يعتبرون هذا تهديدا "يعيشون في عزلة". وصرح بالقول: "إسرائيل هي المقبّلات، ونحن الوجبة الرئيسية". وحول إذا ما كان ينبغي السماح لإيران بأي تخصيب لليورانيوم بموجب أي اتفاق مستقبلي، أكد هاكابي دعمه لتصريحات الرئيس دونالد ترامب السابقة، حيث قال: "لا تخصيب، لا مفاعلات، لا أجهزة طرد مركزي وكل ما يؤدي إلى التسلح. هذه كلمات الرئيس، وليست كلماتي، وقد وجدتُ أن الرئيس ترامب عادةً ما يعني ما يقوله ويقول ما يعنيه". يذكر أن الولايات المتحدة وإيران قد أجرتا أربع جولات من المفاوضات غير المباشرة بوساطة سلطنة عمان للتوصل إلى اتفاق حول برنامج إيران النووي، فيما يجري اليوم الجولة الخامسة في روما. وأعلنت واشنطن مرارا أنها تسعى لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، وطرحت وقف تخصيب اليورانيوم كأحد الشروط لعقد الصفقة، الأمر الذي أعربت طهران عن معارضتها له، معتبرة تخصيب اليورانيوم للأغراض المدنية حقا مشروعا لها. وفي إطار التوتر الكبير بين تل أبيب وطهران، حذر المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني علي محمد نائيني أنه إذا تجرأت إسرائيل وارتكبت حماقة واعتداء، فستتلقى بالتأكيد ردا مدمرا وحاسما. كما أكد رئيس هيئة الأركان الإيرانية اللواء محمد باقري من أن جيش بلاده "سيرد بقوة واقتدار على أي اعتداء يمس إيران".المصدر: "سي إن إن" + RTقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إن الجولة الخامسة من المحادثات هي استمرار للمسار الدبلوماسي، مع الأخذ بالاعتبار ما يطرحه الجانب الأمريكي. أكد وزير خارجية إيران عباس عراقجي أن بلاده ستحمل الولايات المتحدة مسؤولية أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية، معتبرا أن تل أبيب غير قادرة على التحرك إقليميا دون تنسيق مع واشنطن. تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن الوضع في غزة والشأن الإيراني اليوم الخميس، وذلك بعد فترة ساد خلالها التوتر بينهما. أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس، عن اعتقاده بأن المفاوضات مع إيران بشأن البرنامج النووي تسير في الاتجاه الصحيح. أفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مصادر بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لشن ضربة سريعة على المنشآت النووية الإيرانية فيما لو فشلت المفاوضات بين واشنطن وطهران.

مسؤولون أمريكيون: الهوة بين نتنياهو وترامب تتسع والتوتر يزداد.. هجوم المتحف اليهودي لا يغير شيئا
مسؤولون أمريكيون: الهوة بين نتنياهو وترامب تتسع والتوتر يزداد.. هجوم المتحف اليهودي لا يغير شيئا

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

مسؤولون أمريكيون: الهوة بين نتنياهو وترامب تتسع والتوتر يزداد.. هجوم المتحف اليهودي لا يغير شيئا

وبحسب ما نقلته صحيفة "بوليتيكو" عن خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين، فإن علاقة ترامب مع نتنياهو توترت في الأسابيع الأخيرة بسبب خلافاتهما حول التعامل مع أزمات الشرق الأوسط المتعددة - ومن غير المرجح أن يغير الحادث في واشنطن من هذا الواقع. وبينما يقول مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إن وصف الوضع الحالي بـ"القطيعة" سيكون مبالغا فيه، إلا أن عددا متزايدا داخل إدارة ترامب يشعرون بالإحباط من إسرائيل ومن نهجها تجاه واشنطن والشرق الأوسط. وقال مسؤول سابق في إدارة ترامب: "هناك مجموعة في الإدارة لا تعطي أهمية خاصة لإسرائيل، ولا تربطها بها علاقة مميزة. يرونها شريكا لكن ليس شريكا يستحق بذل جهود استثنائية لخدمته". كما أن أسلوب نتنياهو في التعامل مع العلاقة الأمريكية يخلو من الإطراء والترحيب اللذين يقدرهما ترامب وفريقه عند التعامل مع شركاء آخرين في الشرق الأوسط، مما يفاقم التوتر. وقال شخص مقرب من البيت الأبيض: "الكثيرون في الإدارة يرون أن أصعب شخص يمكن التعامل معه في كل هذه الملفات هو نتنياهو". وهذه هوة من غير المرجح أن يغيرها حادث إطلاق النار الذي وقع الأربعاء وأودى بحياة موظفين بالسفارة الإسرائيلية. يبدو أن ترامب يرى الحادث كمؤشر على الحاجة لمزيد من قمع معاداة السامية في الولايات المتحدة. وقال مسؤول في الإدارة إن "رؤية ترامب لإسرائيل وموقفه من معاداة السامية هما أمران منفصلان". بينما يتخذ المسؤولون الإسرائيليون نهجا معاكسا، حيث وصفوا هجوم الأربعاء بأنه "فتح جبهة جديدة في حرب الشرق الأوسط الأوسع"، بما في ذلك من قبل حماس في غزة وإيران ووكلائها عبر الحدود. وقال السفير الإسرائيلي في واشنطن يتسحاق ليتر يوم الخميس: "هذا يتم باسم أجندة سياسية تهدف لاقتلاع دولة إسرائيل. هذه هي الجبهة الثامنة في الحرب لتشويه وإسقاط شرعية وإنكار حق دولة إسرائيل في الوجود". وقال مكتب نتنياهو إنه تحدث مع ترامب الخميس، وأعرب الرئيس عن "حزنه العميق على الجريمة الصادمة في واشنطن"، وناقش الطرفان أيضا ملف إيران وحرب غزة بحسب الرواية الإسرائيلية للمكالمة. لكن الشعور السائد داخل البيت الأبيض هو أن الإسرائيليين يطالبون باستمرار بالمزيد من دعم الولايات المتحدة، رغم أن العلاقة لم تحقق النجاحات الدبلوماسية السريعة التي يبحث عنها ترامب وفريقه. وقال مسؤول أمريكي سابق: "نتنياهو من النوع الذي يضغط باستمرار، وهذا قد يزعج ترامب". وقد ضغطت إدارة ترامب على نتنياهو وحكومته للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة المدمر. كما وضع ترامب مسافة بينه وبين الحكومة الإسرائيلية - حيث توصل لهدنة مع الحوثيين في اليمن استثنت إسرائيل، وتحدى معارضة نتنياهو في أثناء سعيه للتوصل لاتفاق مع إيران حول برنامجها النووي. كما أن قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل خلال جولته الأخيرة في الشرق الأوسط اعتبره الكثيرون إهانة علنية. إذا دفع الهجوم بالقرب من المتحف اليهودي في العاصمة إدارة ترامب للتحرك، فمن المرجح أن يكون ذلك على الصعيد الداخلي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في تعليق الخميس حول الحادثة: "يجب استئصال شر معاداة السامية من مجتمعنا". إلى جانب العلاقة الشخصية المتوترة بين ترامب ونتنياهو، هناك عوامل أخرى تفسر تحول ولاءاته في الشرق الأوسط، كما ظهر جليا خلال أول رحلة خارجية كبرى له شملت زيارة لحلفاء عرب في الخليج دون إسرائيل. وقال شخص مقرب من فريق الأمن القومي للرئيس: "إنه أكثر التزاما حاليا تجاه السعوديين والإماراتيين من إسرائيل، وهو أمر مدهش لكنه صحيح". وأضاف أن الحلفاء العرب "يلعبون وفق قواعده - يوقعون شيكات كبيرة - ويدعمون المحادثات النووية مع إيران". وبينما أيد ترامب في البداية قرار نتنياهو تصعيد هجومه على غزة، فقد شعر الآن بالإحباط من جراء الصراع. لأنه -بحسب المصدر- يرى أن الحرب تعرقل رؤيته لإعادة إعمار غزة وتوسيع اتفاقيات إبراهيم التي بموجبها قامت عدة دول عربية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل. بينما ترفض السعودية هذه الخطوة طالما إسرائيل في حرب مع حماس. وقال المصدر: "هناك الكثير مما يفسر التحول" نحو الحلفاء العرب بعيدا عن إسرائيل، مضيفا: "يمكنه دائما إعادة ضبط العلاقة مع بيبي، لكن هذا التوتر يتطور منذ فترة". المصدر: بوليتيكو تحقق الشرطة الأمريكية في بيان منسوب إلى ألياس رودريغز (31 عاماً)، منفذ الهجوم على المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن، والذي أسفر عن مقتل إسرائيليين اثنين. أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سحب عدد من أعضاء الوفد التفاوضي من العاصمة القطرية الدوحة، وإبقاء طاقم فني مصغر.

باريس.. وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن يبحثون مؤتمر حل الدولتين
باريس.. وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن يبحثون مؤتمر حل الدولتين

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

باريس.. وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن يبحثون مؤتمر حل الدولتين

وأكد مصدر دبلوماسي أن الاجتماع سيكون "جلسة عمل" تبدأ في الساعة 15:30، دون أن يعقبها مؤتمر صحفي. ويأتي هذا اللقاء في إطار التحضيرات المشتركة بين فرنسا والسعودية لرئاسة المؤتمر الدولي الذي يهدف إلى إحياء حل الدولتين للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني. وأعلن بارو في الأسبوع الماضي عزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين، وهو قرار يتوقع أن يثير توترا في العلاقات الفرنسية-الإسرائيلية. من جانبه، أوضح المتحدث باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان أن "الاعتراف المتبادل بين الدول يشكل ركيزة أساسية لحل الدولتين"، مضيفا أن "على الدول التي لم تعترف بفلسطين أن تقوم بذلك، كما يجب على تلك التي لم تعترف بإسرائيل أن تخطو نحو التطبيع". يذكر أن حوالي 150 دولة تعترف حاليا بفلسطين كعضو مراقب في الأمم المتحدة، بينما يتطلب منحها العضوية الكاملة موافقة مجلس الأمن. وفي سياق متصل، تشهد المنطقة تحولات دبلوماسية منذ توقيع "اتفاقات إبراهيم" عام 2020 التي مهدت للتطبيع بين إسرائيل وثلاث دول عربية (الإمارات والبحرين والمغرب)، بينما ما تزال دول مثل السعودية وسوريا ولبنان ترفض الانضمام إلى هذه الاتفاقات. وجاء عقد المؤتمر المقبل تنفيذا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر 2024، الذي دعا إلى مفاوضات جادة للسلام في الشرق الأوسط، وكلف فرنسا والسعودية برئاسة هذا المحفل الدولي الرفيع المستوى الذي سيناقش التسوية السلمية للقضية الفلسطينية. المصدر: Swissinfo صرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم الثلاثاء، بأن وعد حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية يتعرض لخطر التلاشي. جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني التأكيد على أنه لن يحل السلام دون قيام دولة فلسطينية مستقلة. كشف الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن عقبة كبرى أمام تطبيق حل الدولتين لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. أكدت مصر وفرنسا على أهمية حل الدولتين لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي باعتباره الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم بالمنطقة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store