فيديو أليم من محطة البيئة / ميامي – المروج: مواطن يعلق بين الميترو والرصيف!
وقد تدخل المواطنون على عين المكان في محاولة لمساعدته، قبل أن يتم الاتصال بالحماية المدنية التي حضرت ونقلت المصاب وسط ارتياح الحاضرين.وحسب المعطيات الأولية، فإن الاكتظاظ والتدافع وغلق الباب المفاجئ من طرف سائق الميترو كان السبب المباشر في سقوط الرجل بتلك الطريقة، وهو ما دفع عدداً من النشطاء إلى تحميل السائق المسؤولية والمطالبة بفتح تحقيق عاجل ومحاسبته.تفاعل واسع على الفايسبوكالحادثة أثارت سيلاً من التعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي، تراوحت بين الدعوات بالسلامة للمصاب وانتقادات حادة لشركة النقل:* كتب أحد المعلقين: "جات الحماية وهزّوه، إن شاء الله لباس بقدرة ربي".* فيما أضاف آخر: "يا ربي الطف بيه، إن شاء الله يخرج سالم غانم".* تعليقات أخرى حملت مسؤولية ما حصل للسائق، حيث كتب ناشط: "الكوندكتور زرب في تسكير البيبان، هو السبب في الكارثة".
* بينما انتقدت مجموعة من أبناء المروج وسائل الإعلام قائلة: "مفماش محطة اسمها ميامي، اسمها الصحيح محطة البيئة... !". * وعلّقت إحداهن: "لا حول ولا قوة إلا بالله، مسكين والله صخفني، ربي معاه".* ناشط آخر اقترح: "ضرورة تكسير المادة وإخراج الرجل بسرعة، قبل ما يصير الأسوأ".
* ودوّن آخر بسخرية مريرة: "كل يوم تشوف غريبة في تونس... كيفاش وصل لغادي!؟".
الحادثة أعادت إلى الواجهة النقاش حول سلامة النقل العمومي في تونس، خاصة في محطات الميترو التي تشهد يومياً اكتظاظاً وتدافعاً كبيرين دون وجود إجراءات وقائية فعالة.
iframe loading=lazy src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?height=314&href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fsevensharp%2Fvideos%2F1129125175781768%2F&show_text=false&width=560" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 7 ساعات
- تورس
فيديو أليم من محطة البيئة / ميامي – المروج: مواطن يعلق بين الميترو والرصيف!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقد تدخل المواطنون على عين المكان في محاولة لمساعدته، قبل أن يتم الاتصال بالحماية المدنية التي حضرت ونقلت المصاب وسط ارتياح الحاضرين.وحسب المعطيات الأولية، فإن الاكتظاظ والتدافع وغلق الباب المفاجئ من طرف سائق الميترو كان السبب المباشر في سقوط الرجل بتلك الطريقة، وهو ما دفع عدداً من النشطاء إلى تحميل السائق المسؤولية والمطالبة بفتح تحقيق عاجل ومحاسبته.تفاعل واسع على الفايسبوكالحادثة أثارت سيلاً من التعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي، تراوحت بين الدعوات بالسلامة للمصاب وانتقادات حادة لشركة النقل:* كتب أحد المعلقين: "جات الحماية وهزّوه، إن شاء الله لباس بقدرة ربي".* فيما أضاف آخر: "يا ربي الطف بيه، إن شاء الله يخرج سالم غانم".* تعليقات أخرى حملت مسؤولية ما حصل للسائق، حيث كتب ناشط: "الكوندكتور زرب في تسكير البيبان، هو السبب في الكارثة". * بينما انتقدت مجموعة من أبناء المروج وسائل الإعلام قائلة: "مفماش محطة اسمها ميامي، اسمها الصحيح محطة البيئة... !". * وعلّقت إحداهن: "لا حول ولا قوة إلا بالله، مسكين والله صخفني، ربي معاه".* ناشط آخر اقترح: "ضرورة تكسير المادة وإخراج الرجل بسرعة، قبل ما يصير الأسوأ". * ودوّن آخر بسخرية مريرة: "كل يوم تشوف غريبة في تونس... كيفاش وصل لغادي!؟". الحادثة أعادت إلى الواجهة النقاش حول سلامة النقل العمومي في تونس، خاصة في محطات الميترو التي تشهد يومياً اكتظاظاً وتدافعاً كبيرين دون وجود إجراءات وقائية فعالة. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true


Babnet
منذ 7 ساعات
- Babnet
فيديو أليم من محطة البيئة / ميامي – المروج: مواطن يعلق بين الميترو والرصيف!
تداول نشطاء على موقع الفايسبوك، يوم الخميس 21 أوت، مقطع فيديو صادماً يظهر مواطناً عالقاً بين الميترو والرصيف على مستوى محطة ميامي – المروج، في مشهد أليم خلّف حالة واسعة من التعاطف معه. وقد تدخل المواطنون على عين المكان في محاولة لمساعدته، قبل أن يتم الاتصال بالحماية المدنية التي حضرت ونقلت المصاب وسط ارتياح الحاضرين. وحسب المعطيات الأولية، فإن الاكتظاظ والتدافع وغلق الباب المفاجئ من طرف سائق الميترو كان السبب المباشر في سقوط الرجل بتلك الطريقة، وهو ما دفع عدداً من النشطاء إلى تحميل السائق المسؤولية والمطالبة بفتح تحقيق عاجل ومحاسبته. تفاعل واسع على الفايسبوك الحادثة أثارت سيلاً من التعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي، تراوحت بين الدعوات بالسلامة للمصاب وانتقادات حادة لشركة النقل: * كتب أحد المعلقين:"جات الحماية وهزّوه، إن شاء الله لباس بقدرة ربي". * فيما أضاف آخر: "يا ربي الطف بيه، إن شاء الله يخرج سالم غانم". * تعليقات أخرى حملت مسؤولية ما حصل للسائق، حيث كتب ناشط: "الكوندكتور زرب في تسكير البيبان، هو السبب في الكارثة". * بينما انتقدت مجموعة من أبناء المروج وسائل الإعلام قائلة: "مفماش محطة اسمها ميامي، اسمها الصحيح محطة البيئة… !". * وعلّقت إحداهن: "لا حول ولا قوة إلا بالله، مسكين والله صخفني، ربي معاه". * ناشط آخر اقترح: "ضرورة تكسير المادة وإخراج الرجل بسرعة، قبل ما يصير الأسوأ". * ودوّن آخر بسخرية مريرة: "كل يوم تشوف غريبة في تونس… كيفاش وصل لغادي!؟". الحادثة أعادت إلى الواجهة النقاش حول سلامة النقل العمومي في تونس ، خاصة في محطات الميترو التي تشهد يومياً اكتظاظاً وتدافعاً كبيرين دون وجود إجراءات وقائية فعالة.


Babnet
منذ 11 ساعات
- Babnet
تونس: جريمة بشعة تهزّ الرأي العام… اغتصاب كلبة والاعتداء عليها بسكّين!
في حادثة صادمة ومروّعة أثارت جدلاً واسعاً، نشرت جمعية الرحمة للرفق بالحيوان صوراً لكلبة تمّ نقلها إلى طبيبة بيطرية بالعاصمة إثر تعرضها إلى اعتداء وحشي تمثّل في اغتصابها وضربها بسكّين، وذلك بمنطقة البحر الأزرق. وأكدت الجمعية أنّ الفحوصات البيطرية أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أن الكلبة ضحية "شياطين الإنس"، وفق وصفها، وهو ما اعتبرته "جريمة ضد الإنسانية قبل أن تكون ضد الحيوان"، مطالبة بفتح تحقيق عاجل وتتبع الجناة قضائياً. موجة صدمة واستنكار على مواقع التواصل الخبر أثار حالة من الذهول والاستنكار الشديدين لدى التونسيين، حيث تفاعل مئات النشطاء عبر صفحات الفايسبوك بالتنديد بما وصفوه بـ"انحطاط أخلاقي غير مسبوق" و"انعدام الرحمة". كتبت Mariem MT*: «ألطف بينا يارب حسبي الله ونعم الوكيل». وعلّق Leon Îdas* متسائلاً: «هل أن مثل هذه الحالات مشمولة في مشروع القانون الجديد أم أنها مجرّد سوء معاملة عقوبتها خطية فقط؟». فيما دوّنت Eya Ayouta*: «مدام عمل هكا في بكمة، ملا في إنسان شينجم يعمل! لازم العدالة تتحرك». أما محمد الشريف ظاهري* فقال: «نحس بالحيوان أكثر من الإنسان… حسبي الله في كل من يؤذي مخلوق ضعيف ما ينجمش يدافع على روحو». وذهبت هدى معتوق* إلى أبعد من ذلك بقولها: «أقسم بالله مصدومة، حتى البكمة ما سلمتش. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا». بين دعوات للمحاسبة وتساؤلات عن القوانين عدد من التعليقات اعتبر أن الحادثة تكشف عن فراغ تشريعي في مجال حماية الحيوانات، داعين إلى سنّ قوانين رادعة. كتب Work Connect*: «لو كانت حدود الله تطبّق لما انتشرت مثل هذه العاهات… حد إتيان الحيوانات هو القتل تعزيراً». فيما أكدت Kawthar Said*: «الحلّ هو المصادقة على قانون حماية الحيوانات باش كل فاسق سفّاح يشدّ الحبس». الحادثة لم تخلّف فقط إدانة شعبية واسعة ، بل كشفت أيضاً عن غضب مجتمعي من تفشّي العنف حتى ضد الحيوانات، في ظل غياب الردع الصارم. وبين من وصف الفاعلين بـ"الوحوش البشرية" ومن دعا إلى "تطبيق أقصى العقوبات"، يبقى السؤال المطروح: