
بريطانيا.. الملكة كاميلا تتغيب عن فعالية سنوية لأسباب مرضية
قال متحدث باسم قصر بكنغهام إن ملكة بريطانيا الملكة كاميلا لن تحضر إحدى الفعاليات السنوية المهمة التي تقيمها العائلة المالكة مساء اليوم الجمعة بسبب استمرار معاناتها من آثار عدوى صدرية أصيبت بها في وقت سابق هذا الشهر.
وكان من المزمع أن تحضر الملكة كاميلا البالغة 77 عاما عرض (رويال فارايتي بيرفورمانس) في قاعة ألبرت الملكية في لندن مع زوجها الملك تشارلز، لكنه سيحضر الآن بمفرده العرض الترفيهي المقام لأغراض خيرية.
وذكر المتحدث «تواصل الملكة الشعور ببعض الأعراض طويلة الأمد بعد الإصابة بالفيروس، ونتيجة لذلك نصحها الأطباء بأنه يتعين على جلالتها أن تمنح الأولوية للراحة الكافية، وذلك بعد أسبوع مزدحم بالارتباطات».
واضطرت الملكة إلى إلغاء فعاليات لعدة أيام بسبب إصابتها بعدوى صدرية في الأسبوع الأول من نوفمبر نوفمبر، لكنها عادت منذئذ إلى الواجبات الرسمية.
وقال مصدر ملكي إن لا داعي للقلق، ولكن نظرا لطول مدة العرض وموعده المتأخر، قررت الملكة مراعاة النصيحة الطبية بعدم إرهاق نفسها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
الملك تشارلز: إصابتي بالسرطان أظهرت لي «أفضل ما في الإنسانية»
«أظهرت أفضل ما في الإنسانية»، هكذا وصف العاهل البريطاني الملك تشارلز، تجربته مع مرض السرطان. واستخدم الملك تشارلز رسالته التي ألقاها على المشاركين في حفل استقبال مخصص لعمل جمعية لدعم مرضى السرطان في التحدث عن تجربته مع المرض. وقال في رسالته التي نشرها قصر بكنغهام «كل تشخيص، وكل حالة جديدة، ستكون تجربة شاقة ومخيفة في بعض الأحيان لهؤلاء وذويهم». وأضاف «لكن بصفتي واحداً من بين هذه الإحصاءات، بوسعي التأكيد على حقيقة أنها قد تمثل أيضاً تجربة تبرز بشدة أفضل ما في الإنسانية». وشكر الملك تشارلز (76 عاماً)، الجمعيات الخيرية على عملها في جمع التبرعات للأبحاث، وعبّر عن تقديره لقيمة التواصل الإنساني الذي تقدمه للمرضى وقت الحاجة. وقال الملك إن هذا التواصل «منحني بالتأكيد تقديراً أعمق للعمل الاستثنائي الذي تقوم به المنظمات والأفراد الرائعون المجتمعون هنا هذا المساء الذين عرفت كثيرين منهم وزرتهم ودعمتهم على مر السنين». وأضاف أن التواصل «عزز ما لاحظته منذ فترة طويلة في هذه الزيارات وهو أن أحلك لحظات المرض قد ينيرها أعظم تعاطف». وكان قصر بكنغهام في فبراير 2024 قال إن فحوصات بعد إجراء «عملية تصحيحية» لتضخم البروستاتا أظهرت إصابة الملك بنوع غير محدد من السرطان.


الرأي
٢٢-١١-٢٠٢٤
- الرأي
بريطانيا.. الملكة كاميلا تتغيب عن فعالية سنوية لأسباب مرضية
قال متحدث باسم قصر بكنغهام إن ملكة بريطانيا الملكة كاميلا لن تحضر إحدى الفعاليات السنوية المهمة التي تقيمها العائلة المالكة مساء اليوم الجمعة بسبب استمرار معاناتها من آثار عدوى صدرية أصيبت بها في وقت سابق هذا الشهر. وكان من المزمع أن تحضر الملكة كاميلا البالغة 77 عاما عرض (رويال فارايتي بيرفورمانس) في قاعة ألبرت الملكية في لندن مع زوجها الملك تشارلز، لكنه سيحضر الآن بمفرده العرض الترفيهي المقام لأغراض خيرية. وذكر المتحدث «تواصل الملكة الشعور ببعض الأعراض طويلة الأمد بعد الإصابة بالفيروس، ونتيجة لذلك نصحها الأطباء بأنه يتعين على جلالتها أن تمنح الأولوية للراحة الكافية، وذلك بعد أسبوع مزدحم بالارتباطات». واضطرت الملكة إلى إلغاء فعاليات لعدة أيام بسبب إصابتها بعدوى صدرية في الأسبوع الأول من نوفمبر نوفمبر، لكنها عادت منذئذ إلى الواجبات الرسمية. وقال مصدر ملكي إن لا داعي للقلق، ولكن نظرا لطول مدة العرض وموعده المتأخر، قررت الملكة مراعاة النصيحة الطبية بعدم إرهاق نفسها.


كويت نيوز
١٥-١١-٢٠٢٤
- كويت نيوز
الملك تشالز الثالث يحتفل بعيد ميلاده الـ 76
شاركها tweet احتفل ملك بريطانيا الملك تشالز الثالث الذي لا يزال يعالج من مرض السرطان، بعيده السادس والسبعين بعد سنة وصفها نجله الأمير وليام بـ«الأصعب في حياته». واستأنف الملك الذي بقي نشطا جدا، التزاماته الرسمية في نهاية أبريل الماضي، بعد شهرين ونصف الشهر من إعلان إصابته بالسرطان. وقالت الملكة كاميلا في مناسبات عدة إن «المشكلة هي في محاولة إقناعه بالتوقف عن العمل». وفي أكتوبر المنصرم، استأنف الملك تشالز والملكة كاميلا رحلاتهما الخارجية برحلة إلى أستراليا وساموا لحضور قمة الكومنولث. وعاد الملك إلى بلاده بـ«زخم جديد» بحسب المقربين منه، رغم الفعاليات الكثيرة التي شارك فيها ومنها ماراثون استمر 11 يوما في أنتيبود. ويعتزم استئناف «الوتيرة الطبيعية» لرحلاته الخارجية خال العام المقبل، بحسب مصدر في القصر الملكي. وترأس تشالز الثالث الاحد الفائت مراسم إحياء ذكرى قتلى الحروب منذ العام 1914. وفي اليوم السابق، حضر برفقة الأمير وليام والأميرة كايت التي أنهت أخيرا علاجها الكيميائي، إلى قاعة ألبرت الملكية للمشاركة في احتفال تذكاري. وأقام تشالز الثالث مؤخرا في قصر باكنغهام احتفالا على شرف العاملين في المجال السينمائي والتلفزيوني البريطاني، قبل أن يحضر العرض العالمي الأول لفيلم «غلادييتر 2». وكانت هذه السنة صعبة للعائلة الملكية من نواح عدة، إذ لا يزال التواصل مقطوعا مع أفرادها والأمير هاري وزوجته ميغان، بالإضافة إلى عرض وثائقي تناول ادعاءات تتمحور على مداخيل تشالز ووليام، كما تزايدت الدعوات خلال قمة الكومنولث إلى منح تعويضات لضحايا العبودية خلال الحكم الاستعماري البريطاني.