logo
أحمد فؤاد سليم يستعيد لحظة الولادة الفنية من ذاكرة الطفولة (فيديو)

أحمد فؤاد سليم يستعيد لحظة الولادة الفنية من ذاكرة الطفولة (فيديو)

الدستورمنذ 4 أيام
قال الفنان أحمد فؤاد سليم، إن المرحلة الابتدائية في حياته كانت أول خيط ينبثق لارتباطه بعالم التمثيل، حيث لم تكن الحصة المدرسية مجرد درس يُلقى، بل كانت مسرحًا مصغرًا يديره معلم استثنائي يدعى محمود، موضحًا أن هذا المعلم كان يتقمص شخصيات من التاريخ، ويرتدي أزياء تشبه تلك الخاصة بمحمد علي أو نابليون، ويحول الفصل الدراسي إلى ساحة سرد حي، فتتحول الكتب إلى مشاهد، والوقائع إلى حوار نابض.
وأضاف سليم، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن تأثير هذا المعلم لم يكن قاصرًا على أسلوب التدريس فحسب، بل امتد ليشكل وجدانه كطفل صغير وجد نفسه مأخوذًا بعفوية التمثيل، دون أن يُدرك أن بذرة الفن قد زُرعت فيه، لا عن قصد، بل كأنها وقعت من قلب المدرس إلى قلب التلميذ.
وأشار إلى أن المعلم ذاته، كان يلهو مع طلابه في ملاعب المدرسة، ويشاركهم مباريات كرة القدم، مما عمق العلاقة الإنسانية بينهم، ورسخ تأثيره التربوي والنفسي والفني، مؤكدًا أن المناخ المدرسي آنذاك ساعده على اكتشاف موهبته مبكرًا، حيث لم تكن الأنشطة مجرد رفاهية، بل كانت امتدادًا لشخصية الطالب، تشمل المسرح، والفنون، والموسيقى، والرياضة، وكلها عناصر ساهمت في بناء شخصيته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : صانع المحتوى "عدنان": أدفع ثمن الوجبات التى أقوم بتصويرها فى المطاعم (فيديو)
أخبار العالم : صانع المحتوى "عدنان": أدفع ثمن الوجبات التى أقوم بتصويرها فى المطاعم (فيديو)

نافذة على العالم

timeمنذ 7 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : صانع المحتوى "عدنان": أدفع ثمن الوجبات التى أقوم بتصويرها فى المطاعم (فيديو)

الأحد 03/أغسطس/2025 - 01:13 ص 8/3/2025 1:13:26 AM قال صانع المحتوى عدنان عبدالمجيد إنه يعشق الطعام من قبل البدء في مجال تصوير المنتجات الغذائية والدعايا المصورة لمطاعم البسطاء، موضحًا أنه سافر عدة دول أثناء إقامته في الصين، لمجرد استكشاف تجارب جديدة في الطعام. وأضاف عدنان، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن المقاطع المصورة الخاصة به كصانع محتوى انطلقت من بورسعيد، حيث اقترحت ابنته حينها تصوير أول مقطع له عن تجربه للطعام الذي تناوله في إحدى مطاعم بورسعيد. وأشار إلى أنه يدفع ثمن جميع الوجبات التي يتناولها داخل المطاعم التي يصور فيها المتحوى الخاص به، موجهًا نصيحته إلى أصحاب المطاعم في مصر بضرورة تطوير منتجاتهم.

صانع المحتوى "عدنان": أدفع ثمن الوجبات التى أقوم بتصويرها فى المطاعم (فيديو)
صانع المحتوى "عدنان": أدفع ثمن الوجبات التى أقوم بتصويرها فى المطاعم (فيديو)

الدستور

timeمنذ 9 ساعات

  • الدستور

صانع المحتوى "عدنان": أدفع ثمن الوجبات التى أقوم بتصويرها فى المطاعم (فيديو)

قال صانع المحتوى عدنان عبدالمجيد إنه يعشق الطعام من قبل البدء في مجال تصوير المنتجات الغذائية والدعايا المصورة لمطاعم البسطاء، موضحًا أنه سافر عدة دول أثناء إقامته في الصين، لمجرد استكشاف تجارب جديدة في الطعام. وأضاف عدنان، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن المقاطع المصورة الخاصة به كصانع محتوى انطلقت من بورسعيد، حيث اقترحت ابنته حينها تصوير أول مقطع له عن تجربه للطعام الذي تناوله في إحدى مطاعم بورسعيد. وأشار إلى أنه يدفع ثمن جميع الوجبات التي يتناولها داخل المطاعم التي يصور فيها المتحوى الخاص به، موجهًا نصيحته إلى أصحاب المطاعم في مصر بضرورة تطوير منتجاتهم.

من شغف الطعام إلى اكتشاف الثقافات.. "عدنان" يروى تجربته فى الصين (فيديو)
من شغف الطعام إلى اكتشاف الثقافات.. "عدنان" يروى تجربته فى الصين (فيديو)

الدستور

timeمنذ 9 ساعات

  • الدستور

من شغف الطعام إلى اكتشاف الثقافات.. "عدنان" يروى تجربته فى الصين (فيديو)

روى صانع المحتوى عدنان عبدالمجيد تفاصيل حياته في الصين، حيث ارتبط بهذه البلاد عبر عمل أسرته في تصنيع الأثاث المكتبي، موضحًا أن هذا الارتباط لم يكن مجرد علاقة مهنية، بل تحول إلى بوابة لعالم من الاكتشافات الغذائية والثقافية. وأشار عبدالمجيد، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن فترة إقامته الطويلة في الصين دفعته إلى استغلال الإجازات في التنقل بين دول عدة، بحثا عن تجارب طهي جديدة ومذاقات غير تقليدية، قائلًا إن زياراته إلى مصر كانت قصيرة لا تتعدى الأسبوع، في حين كانت بقية الرحلات مخصصة لتذوق أطعمة من ثقافات مختلفة. وعن تحوله الجسدي، أقر بأنه بدأ حياته بوزن منخفض، لكنه لاحقًا اكتسب وزنًا كبيرًا نتيجة شغفه غير المحدود بالطعام، حتى بلغ وزنه 180 كيلوجرامًا، مضيفًا: "كنت لما أدخل بوفيه مفتوح في الصين، الطاقم يعرف مسبقًا أن الوضع لن ينتهي بهدوء". وكشف أن عدد المطاعم التي تقدم الطعام العربي في الصين كان محدودًا للغاية، لا يتجاوز الثلاثة في أفضل الأحوال، مما دفعه لتوسيع دائرة بحثه عن نكهات غير مألوفة، متابعًا: "ما كنتش بدور على مكان عربي، كنت بدور على طعم جديد يعبر عن ثقافة مختلفة ويخليني أستمتع بتجربة الأكل بشكل كامل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store