"الهيئة الخيرية" تستعد لإرسال قافلة جديدة من المساعدات إلى غزة
وقال إن القافلة الجديدة تتضمن ما بين 30 إلى 50 شاحنة، محمّلة بمواد غذائية أساسية وحليب أطفال، مشيرًا إلى أن كل شاحنة تحمل ما يقارب 20 طنًا من المساعدات.
الشبلي، أوضح أن الجهد الإغاثي الأردني للأشقاء في غزة مستمر بكامل الإمكانات وعلى جميع المستويات، بهدف إيصال المساعدات إلى سكان القطاع.
وقال للمملكة إن مستودعات الهيئة تضم أكثر من 30 ألف طن من المساعدات الإغاثية والطبية الجاهزة، بالتعاون مع شركائها، لإرسالها إلى الأشقاء في قطاع غزة.
وأشار الشبلي إلى وجود تحديات تواجه دخول المساعدات إلى غزة، أبرزها التأخير في عمليات التفتيش على المعابر من قبل الجانب الإسرائيلي، واعتداءات متكررة من قبل المستوطنين الإسرائيليين على الشاحنات، بالإضافة إلى صعوبات في التوزيع داخل القطاع نتيجة غياب جهة تمتلك القادرة على إدارة عملية التوزيع، فضلًا عن انعدام الأمن داخل غزة.
كما لفت النظر إلى أن من بين أبرز المعوقات الأخرى، عدم ديمومة تدفق المساعدات إلى القطاع، وعدم إدخال كميات كافية من المواد الطبية والإغاثية، مما يعمق الأزمة الصحية والإنسانية هناك.
وتأتي هذه الجهود ضمن حملة "لأهلنا في غزة" التي أطلقتها الهيئة الخيرية الهاشمية في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، والتي لا تزال مستمرة، في ظل تفاقم الأوضاع داخل القطاع نتيجة العدوان الإسرائيلي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 8 دقائق
- عمون
شخصيات سورية بارزة تعلن تأسيس "جبهة الإنقاذ"
عمون - أعلنت أكثر من 200 شخصية سورية بارزة رسميا عن تأسيس "جبهة الإنقاذ السورية" بمبادرة تهدف "لتوحيد جهود المعارضة واستعادة الشرعية الشعبية وبناء دولة ديمقراطية في سوريا". ودعا البيان التأسيسي للجبهة إلى خطوات ضرورية وملحة للحفاظ على وحدة سوريا، بينها: - إتمام وقف كامل ونهائي لإطلاق النار في محافظة السويداء مع إدخال المساعدات الطبية والإغاثية مباشرة إلى الأهالي في المدينة والقرى والعشائر، إضافة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتعويض الخسائر البشرية والمادية التي تعرض لها السكان. - تقديم ضمانات حاسمة بعدم تكرار الخروقات والاعتداءات من أي طرف على آخر وذلك تحت رعاية مدنية وحقوقية سورية وعربية وأممية. - وقف عمليات الترحيل القسري لأي فئة أو جماعة سورية من أراضيها فوراً، مع إدانة التغيير الديموغرافي القسري، والإقرار بحق عودة كل سوري إلى أرضه وبيته في أي وقت، ورفض كل ما يفرض بالقوة. - الإقرار بأن كل السلاح خارج إطار الدولة غير شرعي كبادرة حسن نية من جميع الفصائل والجماعات المسلحة، مع التزام القوى العسكرية بتسليم سلاحها إلى الدولة السورية الجديدة صاحبة الحق الوحيد بحيازة السلاح. ترتيبات وآليات وتسلسل تسليم السلاح تخضع لمؤتمر سوري وطني عام وشامل يعقد في أقرب فرصة. - تشكيل لجنة تحقيق مستقلة ومحايدة تضم ممثلين عن منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني السوري والحقوقيين والمراقبين ذوي الخبرة والنزاهة، للتحقيق في الأحداث والوقائع، بما يعزز شفافية العدالة والمساءلة. واستندت الجبهة في مطالبها على مبادئ "الانتفاضة السورية الأولى"، وعلى رأسها حق تقرير المصير وتفعيل الدور السياسي للشعب، واعتبرت أن تشكيلها يأتي في لحظة مفصلية وحاسمة "لاستعادة الشرعية السياسية والشعبية في سوريا واستقرارها على المدى الطويل". كما دعت الجبهة إلى "الانتقال نحو دولة ديمقراطية تحقق العدالة والمساواة وتعيد بناء الدولة الوطنية". وشدد البيان على أن "المسؤولية الوطنية تقتضي تجاوز العواطف وتجنب تضييع هذه اللحظة التاريخية"، داعيا السوريين إلى تبني هذه المبادرة ومنحها الزخم الشعبي اللازم. ومن بين الموقعين على إعلان التأسيس، وفق لوائح متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، شخصيات سورية بارزة من مختلف التيارات السياسية والمجتمعية والثقافية والأكاديمية، من بينهم: أيمن أصفري، جورج صبرا، أحمد برقاوي، فايز سارة، فضل عبد الغني، ميشيل شماس، يحيى العريضي، يم مشهدي، بسام بربندي، حازم النهار. ومجموعة من الفنانين مثل عبد الحكيم قطيفان، فارس الحلو، جمال سليمان، ريم علي، وعلياء السعيد. ويمثل هؤلاء الموقعون طيفا واسعا من القوى السياسية والثقافية والفكرية في سوريا بهدف توحيد جهود المعارضة واستعادة الشرعية الشعبية وبناء دولة ديمقراطية.

عمون
منذ 8 دقائق
- عمون
بينها "احتلال القطاع" .. 3 خيارات على طاولة نتنياهو
عمون - أفاد تقرير إعلامي عبري، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيقدم لحكومة بنيامين نتنياهو المصغرة، الكابينيت، 3 خيارات لمواصلة الحرب في قطاع غزة. وذكرت القناة i24NEWS العبرية، أنه في أعقاب تقارير عن انهيار محادثات الدوحة والتأخير المستمر في مفاوضات إطلاق سراح الرهائن، "من المتوقع أن يقدم الجيش الإسرائيلي ثلاثة سيناريوهات رئيسية لمجلس الوزراء المصغر خلال اجتماعه الأخير: صفقة نهائية، تطويق غزة، واحتلال القطاع". ولفت التقرير إلى الصفقة النهائية تشمل وقفا كاملا للقتال، في حال تم التوصل إلى اتفاق، أما اقتراح رئيس الأركان فهو تطويق مدينة غزة والمعسكرات المركزية، وممارسة الضغط من الخارج، والاستنزاف الجوي، وممارسة النفوذ للضغط على حماس. أما الاقتراح الثالث فهو احتلال القطاع وهي تعد خطوة واسعة النطاق تشمل دخول غزة والمعسكرات المركزية. ما يعني وفق التقرير، تشكيل خطر حقيقي على حياة الرهائن، وعودة القوات التي تم تسريحها بالفعل، بما في ذلك لواء المظليين وألوية الكوماندوز، وهو ما يمثل أيضا وفق ما ذكرت القناة، "معضلة أخلاقية صعبة" لمجلس الوزراء الإسرائيلي. وكان الجانبان الأمريكي والإسرائيلي اتهما حماس بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق في غزة، وتحدثا عن "بدائل" لتحرير الأسرى الإسرائيليين في القطاع. i24


خبرني
منذ 8 دقائق
- خبرني
سورية .. شخصيات بارزة تعلن تأسيس (جبهة الإنقاذ)
خبرني - أعلنت أكثر من 200 شخصية سورية بارزة رسميا عن تأسيس "جبهة الإنقاذ السورية" بمبادرة تهدف "لتوحيد جهود المعارضة واستعادة الشرعية الشعبية وبناء دولة ديمقراطية في سوريا". ودعا البيان التأسيسي للجبهة إلى خطوات ضرورية وملحة للحفاظ على وحدة سوريا، بينها: - إتمام وقف كامل ونهائي لإطلاق النار في محافظة السويداء مع إدخال المساعدات الطبية والإغاثية مباشرة إلى الأهالي في المدينة والقرى والعشائر، إضافة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتعويض الخسائر البشرية والمادية التي تعرض لها السكان. - تقديم ضمانات حاسمة بعدم تكرار الخروقات والاعتداءات من أي طرف على آخر وذلك تحت رعاية مدنية وحقوقية سورية وعربية وأممية. - وقف عمليات الترحيل القسري لأي فئة أو جماعة سورية من أراضيها فوراً، مع إدانة التغيير الديموغرافي القسري، والإقرار بحق عودة كل سوري إلى أرضه وبيته في أي وقت، ورفض كل ما يفرض بالقوة. - الإقرار بأن كل السلاح خارج إطار الدولة غير شرعي كبادرة حسن نية من جميع الفصائل والجماعات المسلحة، مع التزام القوى العسكرية بتسليم سلاحها إلى الدولة السورية الجديدة صاحبة الحق الوحيد بحيازة السلاح. ترتيبات وآليات وتسلسل تسليم السلاح تخضع لمؤتمر سوري وطني عام وشامل يعقد في أقرب فرصة. - تشكيل لجنة تحقيق مستقلة ومحايدة تضم ممثلين عن منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني السوري والحقوقيين والمراقبين ذوي الخبرة والنزاهة، للتحقيق في الأحداث والوقائع، بما يعزز شفافية العدالة والمساءلة. واستندت الجبهة في مطالبها على مبادئ "الانتفاضة السورية الأولى"، وعلى رأسها حق تقرير المصير وتفعيل الدور السياسي للشعب، واعتبرت أن تشكيلها يأتي في لحظة مفصلية وحاسمة "لاستعادة الشرعية السياسية والشعبية في سوريا واستقرارها على المدى الطويل". كما دعت الجبهة إلى "الانتقال نحو دولة ديمقراطية تحقق العدالة والمساواة وتعيد بناء الدولة الوطنية". وشدد البيان على أن "المسؤولية الوطنية تقتضي تجاوز العواطف وتجنب تضييع هذه اللحظة التاريخية"، داعيا السوريين إلى تبني هذه المبادرة ومنحها الزخم الشعبي اللازم. ومن بين الموقعين على إعلان التأسيس، وفق لوائح متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، شخصيات سورية بارزة من مختلف التيارات السياسية والمجتمعية والثقافية والأكاديمية، من بينهم: أيمن أصفري، جورج صبرا، أحمد برقاوي، فايز سارة، فضل عبد الغني، ميشيل شماس، يحيى العريضي، يم مشهدي، بسام بربندي، حازم النهار. ومجموعة من الفنانين مثل عبد الحكيم قطيفان، فارس الحلو، جمال سليمان، ريم علي، وعلياء السعيد.