logo
سلام ينفي الحديث عن تسليم حزب الله سلاحه الى اسرائيل

سلام ينفي الحديث عن تسليم حزب الله سلاحه الى اسرائيل

LBCIمنذ 6 أيام
ردّ رئيس الحكومة نواف سلام، على كلام الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الذي قال إن الحزب لن يسلم سلاحه لإسرائيل.
ونفى سلام في مقابلة مع قناة الجديد، أي كلام عن تسليم حزب الله سلاحه الى اسرائيل، معتبرا أن تجديد الحزب ثقته للحكومة في الجلسة النيابية الاخيرة يؤكد قبوله بتسليم سلاحه للجيش اللبناني، بناء على البيان الوزاري الذي يؤكد حصرية السلاح في يد الدولة.
كما أكد سلام ألا طرف في لبنان يريد حربا أهلية وألا أحد يستطيع التهديد بها أو العودة اليها، لافتا الى أن الحكومة اللبنانية ستعقد عند نضوج أفكار خطة تنفيذ حصرية السلاح وذلك لاقرارها وليُصار الى تنفيذها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتدى سفراء لبنان: ننعى ببالغ الاسف الوزير والسفير الراحل عبدالله بو حبيب
منتدى سفراء لبنان: ننعى ببالغ الاسف الوزير والسفير الراحل عبدالله بو حبيب

ليبانون 24

timeمنذ 19 دقائق

  • ليبانون 24

منتدى سفراء لبنان: ننعى ببالغ الاسف الوزير والسفير الراحل عبدالله بو حبيب

نعى منتدى سفراء لبنان في بيان" ببالغ الاسف الوزير والسفير الراحل عبدالله بو حبيب ، وزير الخارجية السابق، وسفير لبنان السابق لدى الولايات المتحدة الأميركية". وأعرب المنتدى عن" أحر التعازي لعائلته وللأسرة الديبلوماسية"، سائلًا الله أن" يتغمد الراحل بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته".

لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم
لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم

صدى البلد

timeمنذ 25 دقائق

  • صدى البلد

لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع في دوامة القلق على غده. في ظل ترقب الشارع المصري وتساؤلاته المتزايدة حول مصير قانون الإيجار القديم، جاءت رسالة رئاسية لتبعث الطمأنينة في نفوس المواطنين. هذه الرسالة، التي تعكس حرص الدولة على استقرار المجتمع وتوازن المصالح، تؤكد أن أي خطوات مستقبلية تجاه هذا القانون ستراعي أبعادًا اجتماعية واقتصادية دقيقة، بهدف تحقيق العدالة دون إحداث أزمات جديدة. وتأتي هذه التطمينات الرئاسية في وقت يتزايد الحديث عن ملف الإيجار القديم، ليؤكد أن الدولة لن تتخذ قرارات فردية، بل ستعمل على إيجاد حلول شاملة تخدم جميع الأطراف المعنية. رسالة الرئيس السيسي، جاءت خلال كلمته بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو 1952المجيدة. تناولت كلمة الرئيس السيسي المسيرة المشرفة لشعب مصر العظيم وما حققه المصريون من نجاحات وتقدم منذ انطلاق هذه الثورة المُلهمة قبل 73عاماً، وأكدت الكلمة استمرار مصر - منذ قيام الجمهورية الجديدة عام 2014- في جهودها لبناء دولة حديثة تُلبي تطلعات شعبها وتواصل مسيرة الانجازات برؤية طموحة وخطوات راسخة بكل عزيمة وإصرار. الرئيس السيسي وقال الرئيس السيسي: على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة فى صناعة الحاضر وصياغة الغد فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدن ذكية، وقفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع "حياة كريمة"، ليعيش نحو "60" مليون مواطن فى بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة فى كافة ربوع الوطن. مصر لن تترك مستحقا لسكن يقع فى دوامة القلق وأضاف الرئيس السيسي في كلمته: أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها، فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع فى دوامة القلق على غده. وأكد أن مصر حققت إنجازات عديدة فى زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر - بفضل الله تعالى، ثم بوعى وإدراك المصريين - ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو عشرة ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا فى الإنسانية والمسئولية ورغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية. وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، فى ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار. وشدد الرئيس السيسي على أن مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها. وإننى على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر - بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر - على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها. جدير بالذكر أن قانون الإيجار القديم تم تمريره من البرلمان وجارٍ إرساله إلى رئاسة الجمهورية بصيغته النهائية بعد مراجعة التعديلات، ووفقًا للدستور، يُتاح لرئيس الجمهورية مهلة 30 يومًا من تاريخ تسلمه مشروع القانون للتصديق عليه، وفي حال عدم التصديق خلال تلك المدة، يصبح القانون نافذًا بقوة الدستور. وفي حال وجود اعتراضات رئاسية، تعود المسودة إلى البرلمان لعقد جلسة طارئة لمناقشة التعديلات. وإذا تمسك المجلس بنص القانون كما هو، يتم تمريره رسميًا. أكد الدكتور محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن قانون الإيجار القديم أُرسل بالفعل إلى رئاسة الجمهورية، وهو ما يعني أن هناك وقتًا كافيًا أمام الرئيس للتصديق على القانون.

إيران بعد "الأسد الصاعد"... جهوزية الجيش باتت كاملة
إيران بعد "الأسد الصاعد"... جهوزية الجيش باتت كاملة

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

إيران بعد "الأسد الصاعد"... جهوزية الجيش باتت كاملة

شدّد القائد العام للجيش الإيراني، اللواء أمير حاتمي، اليوم الجمعة، على أن القوات المسلحة الإيرانية باتت "أكثر جاهزية من أي وقت مضى"، في رسالة واضحة للردع، تأتي بعد أسابيع من التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، ومقتل كبار القادة الإيرانيين في هجوم مفاجئ. وقال حاتمي، في تصريحات نقلتها وكالة "إرنا" خلال مراسم أربعينية رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الراحل محمد باقري، إن "قواتنا المسلحة، بفضل الله، اليوم أكثر استعدادًا من أي وقت مضى، وسيأخذ العدو هذه القضية بنظر الاعتبار جدياً بالتأكيد". ووصف حاتمي القائد الراحل باقري بأنه "مدير، ومفكر، ومبدع، ترك بصمة خالدة في بنية القوات المسلحة، بما فيها الجيش والحرس الثوري"، مؤكداً أن إنجازاته في تعزيز القدرات الدفاعية "ستظل محفورة في الذاكرة". وكانت إسرائيل قد شنّت في 13 حزيران الماضي، عملية عسكرية مفاجئة تحت اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية حساسة داخل إيران، أبرزها منشأة نطنز، مركز تخصيب اليورانيوم الرئيسي. وأسفرت الضربات عن مقتل عدد من كبار القادة والمسؤولين، بينهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس الأركان محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده. وردّت إيران سريعًا في عملية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، من خلال سلسلة ضربات صاروخية طالت مواقع عسكرية إسرائيلية، مؤكدة أن الرد سيستمر "طالما اقتضت الضرورة"، فيما أعلنت إسرائيل أنها استهدفت البرنامج النووي الإيراني بسبب اقتراب طهران من "نقطة اللاعودة" على طريق امتلاك السلاح النووي، وهو ما تنفيه طهران جملةً وتفصيلاً، وتؤكد أن أنشطتها النووية لأغراض سلمية. كما نفّذت الولايات المتحدة في 22 حزيران ضربات جوية استهدفت منشآت في نطنز وفوردو وأصفهان، وقالت إنها تهدف إلى "تدمير أو إضعاف البرنامج النووي الإيراني بشكل حاسم". وبعد أيام، ردّ الحرس الثوري الإيراني بإطلاق صواريخ على قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، في خطوة عكست حجم التصعيد الإقليمي. وفي ضوء هذه التطورات، يُنظر إلى تصريحات اللواء حاتمي كمؤشر على استمرار التأهب العسكري الإيراني، وتوجيه رسالة مزدوجة لإسرائيل والولايات المتحدة معًا، مفادها أن طهران "استعادت توازنها وتستعد للأسوأ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store