
هنا الزاهد وأمير كرارة يفرجان عن بوسترات فيلم "الشاطر".. وتعليق مفاجئ من سيرين عبد النور!
هنا الزاهد تكشف ملامح شخصيتها في فيلم "الشاطر"
وأفرجت شركة "سينرجي"، المنتجة لفيلم "الشاطر"، عن البوسترات الرسمية الأولى للفيلم المنتظر "الشاطر"، والذي يجمع الفنان أمير كرارة مع الفنانة هنا الزاهد لأول مرة في مسيرتهما، وكشفت الشركة عن قائمة نجوم وأبطال الفيلم وعلى رأسهم الفنان اللبناني عادل كرم، في مفاجأة كبيرة بسبب مشاركته الأولى في السينما المصرية، بالإضافة إلى الفنان الكوميدي مصطفى غريب والفنان الشاب أحمد عصام السيد.
هنا الزاهد في بوستر فيلم "الشاطر"
وكشفت الشركة في تعليقاتها على صور بوسترات فيلم "الشاطر" عن ملامح شخصيات نجوم الفيلم، وعلى رأسهم الفنانة هنا الزاهد، وقالت الشركة عن دورها: "انتظروا النجمة هنا الزاهد في دور كراميلا، فيلم الشاطر يُعرض في جميع السينمات يوم 16 يوليو، ويعرض في سينمات الخليج ودول العالم ٣١ يوليو"، وقالت الشركة عن دور الفنان أمير كرارة في فيلم "الشاطر": "ابعد عن الشاطر وغنيله، انتظروا النجم أمير كرارة في دور الشاطر في جميع السينمات يوم 16 يوليو، ويعرض في سينمات الخليج ودول العالم ٣١ يوليو".
سيرين عبد النور
سيرين عبد النور تتفاعل مع بوسترات فيلم "الشاطر"
وتفاعلت النجمة اللبنانية سيرين عبد النور مع بوسترات فيلم "الشاطر"، حيث تركت تعليقاتها على عدة منشورات عن الفيلم على انستقرام، ودعمت عادل كرم في تعليق لها على صورة بوستر شخصيته في الفيلم، بالإضافة إلى تعليق مفاجئ منها على صورة الفنان أمير كرارة على بوستر الفيلم، وقالت: "عشان غلطة الشاطر بألف غلطة"، وهو التعليق الذي أثار التكهنات من الجمهور حول ظهور سيرين عبد النور في الفيلم، أو أنها قد تكون مفاجأة الفيلم، بعد تلميحها بتعليق مشوق عن الفيلم، في حين اعتبر البعض أنها فقط تساند زملائها وأصدقائها في الفيلم الجديد.
أمير كرارة في بوستر فيلم "الشاطر"
وينضم فيلم "الشاطر" إلى المنافسة السينمائية الصيفية، ويدخل المنافسة أمام العديد من الأعمال البارزة وعلى رأسها فيلم "أحمد وأحمد" للفنانين أحمد السقا وأحمد فهمي، بجانب العديد من الأفلام المتوقع عرضها قريبا، وكشفت بوسترات فيلم "الشاطر" عن ملامح قصة الفيلم، والتي من المتوقع أن تدور في إطار أكشن كوميدي، وذلك بعدما ظهر أمير كرارة وهو يمسك بمضرب في يده وبجانب ردود فعل كوميدية من بقية أبطال الفيلم، ويعتبر العمل من أبرز الأعمال المنتظر بسبب الثنائية الأولى بين أمير كرارة وهنا الزاهد في مسيرتهما الفنية.
هنا الزاهد وأمير كرارة في الفيلم
تفاصيل فيلم "الشاطر"
وعبرت هنا الزاهد عن حماسها الشديد للعمل مع أمير كرارة لأول مرة في مسيرتها، في عدة تصريحات تلفزيونية سابقة لهأ، ورفضت الكشف عن تفاصيل دورها في فيلم "الشاطر"، والذي تواصل به عملها مع المخرج أحمد الجندي، وهو ما أثار التكهنات حول تقديمها فيلم كوميدي مع أمير كرارة وذلك بسبب شهرة المخرج أحمد الجندي بالأفلام الكوميدية في السنوات الأخيرة، ومن المتوقع أن تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي أكشن، حيث يجسد أمير كرارة شخصية "دوبلير" في أفلام الأكشن، في حين تجسد هنا الزاهد شخصية عاملة في السيرك، ويشارك في بطولة الفيلم العديد من النجوم الشباب مثل أحمد عصام السيد ومصطفى غريب وغيرهم.
بوستر فيلم "الشاطر"
ويمثل الفيلم عودة للفنان أمير كرارة إلى السينما بعد آخر أعماله في السينما في فيلم "البعبع" في 2023، والذي جمعه وقتها بالفنانة ياسمين صبري، في حين كان آخر ظهور سينمائي له كضيف شرف في فيلم "المشروع إكس" مع الفنان كريم عبد العزيز، وهو الفيلم الذي شهد ظهور الفنانة هنا الزاهد كضيفة شرف في عدة مشاهد مؤثرة في الفيلم أيضاً، وفي نفس الوقت تنافس هنا الزاهد في السينما حالياً من خلال فيلم "ريستارت" مع الفنان تامر حسني، وهو الفيلم الذي يحقق أصداء وإيرادات قوية في شباك التذاكر.
الصور من حسابات النجوم على انستقرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
في يومها العالمي.. كيف زاحمت الشوكولاتة شراكة التمر للقهوة السعودية؟!
فيما يحتفل العالم في السابع من يوليو باليوم العالمي للشوكولاتة، باعتبارها واحدة من أكثر الحلويات ارتباطًا بالمشاعر والمناسبات، تستأثر الشوكولاتة باهتمام السعوديين على نحو خاص، حيث أصبحت في السنوات الأخيرة شريكة للتمر في جلسات القهوة السعودية، بل وبدأت تنافسها أحيانًا على المكان التقليدي بجوار الفنجان. فالشوكولاتة لم تعد مجرد ضيف أنيق في صناديق الهدايا أو مناسبات الأعياد، بل تحوّلت إلى مكوّن ثابت في الثقافة اليومية، تتنوع في تقديمها من الأنواع الداكنة المحشوة بالفستق أو البرتقال، إلى القطع الرفيعة المغلّفة يدويًا، وكلها تشترك في لغة واحدة: الدفء والمشاركة. وتُظهر بيانات عالمية حديثة، أن متوسط الاستهلاك السنوي للشوكولاتة عالميًا تجاوز 7.5 مليون طن، مع تزايد ملحوظ في الأسواق الخليجية. وتتصدر مناسبات مثل عيد الحب ونهاية العام قائمة المواسم الأعلى مبيعًا، لكنها لم تعد تقتصر على الغرب، بل وجدت في المجتمعات العربية مساحة جديدة، حيث اقترنت الشوكولاتة بالقهوة كجزء من الضيافة أو حتى التعبير عن الامتنان. أما تاريخ الشوكولاتة فيعود لآلاف السنين، حين استخدمتها حضارات أمريكا الوسطى كمشروب احتفالي مقدّس، لتدخل لاحقًا أوروبا وتتحول هناك إلى منتج فاخر، ثم تنتقل إلى العالم كرمز للفرح والهدايا والمشاعر العميقة. وفي العصر الحديث، تجاوزت كونها حلوى لتصبح صناعة عالمية، تحتفل بتنوعها وتتنافس عليها العلامات الكبرى. من الأرقام اللافتة في السنوات الأخيرة: أكبر لوح شوكولاتة تجاوز وزنه 5 أطنان، وأطول شلال شوكولاتة في لاس فيغاس، وصناديق تحتوي آلاف القطع مخصصة للمناسبات. لكنها رغم كل الأرقام، تظل مرآة شعورية، تتسلل إلى القلب في لحظة، وتترك أثرًا لا يُمحى في الذاكرة. في يومها العالمي، تعيد الشوكولاتة تذكيرنا بأن الحلاوة لا تُقاس بالسكر، بل بما تحمله من دفء وحب، سواء قُدّمت مع وردة، أو في صحن صغير بجوار القهوة. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
نجمة تحجَّبت وأخرى خلعت
قبل بضعة أسابيع صرَّحت النجمة المصرية بأنها قررت ارتداء الحجاب، واعتزال الفن نهائياً، بوصفه حرام شرعاً، وأعلنت ندمها؛ لأنها انزلقت لهذا الطريق، ولم تكن المرة الأولى، ربما مرتين -أو ثلاث- ظلت فيهما متأرجحة، ترتدي أم تخلع (حبة فوق وحبة تحت)، بينما النجمة اللبنانية قررت أن تخلع الحجاب نهائياً والعودة مجدداً للفن بوصفه حلالًا بلالًا. الحرية الشخصية هي ما ينبغي أن نلتزم به. لا يوجد بيننا من يملك «ترمومتر» الصواب والخطأ، كل إنسان حر في اختياراته. في مصر، مطلع السبعينات، لو استعدتَ أشهر فيلم حقق نجاحاً جماهيرياً طاغياً في شباك التذاكر -وأعني به «خلِّي بالك من زوزو»، إخراج حسن الإمام وبطولة سعاد حسني- كانت سعاد تؤدي فيه دور الطالبة المثالية بالجامعة، وكانت تمارس السباحة والتمثيل والرقص والغناء، وتعيش في شارع «محمد علي»، وأمها أيضاً راقصة معتزلة، أدت دورها تحية كاريوكا. لمن لا يعرف «محمد علي»، هو الشارع الذي ارتبط من يقطنوه بممارسة الفن من غناء وعزف ورقص. السيناريو دافع عن حق الفتاة في اختيار ما يحلو لها، والمجتمع وقتئذٍ وقف إلى جانب سعاد حسني، وانحاز إلى موقفها، والدليل أن هذا الفيلم دخل تاريخ السينما بوصفه واحداً من أكثر الأفلام تحقيقاً للإيرادات طوال تاريخ السينما المصرية. والغريب أن القصة السينمائية لها خيط من الحقيقة، مع إضافات متعددة زرعها درامياً كاتب أغاني وحوار الفيلم الشاعر صلاح جاهين؛ حيث كانت بالفعل هناك صحافية بجريدة «الأهرام» العريقة وأمها راقصة معروفة، ولم يعترض أحد على تعيينها في المطبوعة الرسمية والسياسية الأولى بمصر، الكل تعامل معها فقط بوصفها صحافية، لا يعنيه مَن أمها وأين تعيش. بعد ذلك بدأنا نتابع واقعياً حكايات أخرى؛ بل إن سعاد حسني روت شيئاً مماثلاً حدث لها. هناك من طلب منها في مطلع التسعينات ارتداء الحجاب، وذلك في أثناء سفرها للعلاج في لندن، والمقابل: يتكفلون بمصاريف علاجها. إلا أن سعاد -رغم أن الدولة المصرية ممثلة في رئيس الوزراء، أوقفت صرف نفقات العلاج- سجَّلت لحساب إذاعة «بي بي سي» اللندنية مقاطع من رباعيات صلاح جاهين، واستطاعت دفع نفقاتها، وبالطبع لم تنتهِ حكاية سعاد حسني عند تلك الذروة. تناثرت بعدها حكايات عن انتحار وأخرى عن جريمة قتل. أنا أميل أكثر إلى أن سعاد انتحرت ولم تُقتل، وتلك حكاية أخرى. يظل السؤال عن الحجاب وممارسة الفن معضلة كثيراً ما نتابعها. لديكم -مثلاً- الفنانة حنان ترك؛ حاولت قبل أكثر من عشر سنوات أن تجمع بينهما، ثم اقتنعت بأنها لن تستطيع الإخلاص؛ سواء أكان للتمثيل أم للحجاب، ووجدت أن الاعتزال هو الحل. مؤخراً، تابعنا داخل ما نطلق عليهم مطربي «المهرجانات» في أعقاب رحيل أحد المطربين الشعبيين، وهم يتبادلون وصية شفهية للمطرب يطلب منهم حذف أغنياته بعد الرحيل! الغريب أنهم كانوا يؤكدون في رسائلهم العلنية أنهم حذفوا أغنياته كلها فعلاً، وأنهم مثله تماماً يطالبون بعد أن يحين أجلهم بحذف أغانيهم من كل الأشرطة والقنوات الفضائية! ولا ندري إذا كانت تلك هي قناعتهم الحقيقية، أم أنهم يغازلون الجمهور. إذا كان الغناء حراماً فلماذا لا يعتزلونه الآن؟! الغريب ليس كل ذلك، ولكن نقابة الموسيقيين المصرية التي قررت أن تتولى على نفقتها إقامة سرادق عزاء لمطرب أعلن توبته عن الغناء، وبالتالي لم يعد ينتمي لتلك المهنة ولا لتلك النقابة! الكل كما ترى يريد «الشعبطة» بقطار التحريم.


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
ميريام فارس لـ«عكاظ»: الجمهور السعودي سر انطلاقتي.. وأعود إلى مصر بحفل ضخم
أكدت الفنانة اللبنانية ميريام فارس أن الجمهور السعودي كان له الدور الأكبر في انطلاقتها الفنية، مشيرة إلى أن علاقتها به مميزة واستثنائية منذ بداياتها، حين دعمها بشكل واسع وأسهم في منحها لقب «سفيرة قوقل في الشرق الأوسط». وفي حوار خاص مع «عكاظ»، كشفت ميريام عن استعدادها لإحياء حفل جماهيري كبير في مصر خلال الشهر الجاري، بعد غياب طويل عن الساحة الفنية المصرية. وعن فكرة التعاون مع الفنان المغربي سعد لمجرد، أكدت ميريام أنها لا تمانع إطلاقاً تقديم ديو غنائي معه، إذا توفرت أغنية تناسب أسلوبهما الفني المشترك. وحول سر رشاقتها اللافتة، أوضحت أنها تحرص على نظام غذائي صحي وتهتم بلياقتها البدنية، مضيفة أن بحة صوتها المميزة تعود لعوامل وراثية داخل العائلة. واختتمت ميريام فارس حديثها بالكشف عن تحضيراتها لعدة أغانٍ جديدة، وصفتها بالمختلفة والمميزة عما قدمته سابقاً، معربة عن أملها في أن تنال إعجاب الجمهور العربي. أخبار ذات صلة