
ماسك: كان يمكن إعادة الرائدين العالقين في محطة الفضاء الدولية قبل ستة أشهر
أعلن إيلون ماسك أن رائدي الفضاء الأمريكيين باري يوجن ويلمر وسونيتا ويليامس العالقين في محطة الفضاء الدولية كان يمكن إعادتهما إلى الأرض قبل ستة أشهر على متن مركبة Dragon.
وصرح ماسك، مؤسس شركة "سبيس إكس" على شبكة X الاجتماعية التابعة له، قائلا: "كان من المفترض أن يبقى رائدا الفضاء هناك لمدة ثمانية أيام فقط، لكنهما الآن هناك منذ ثمانية أشهر. وكانت SpaceX قادرة على إرسال مركبة Dragon أخرى وإعادتهما إلى الأرض قبل ستة أشهر، لكن البيت الأبيض في ولاية بايدن وليس "ناسا" رفض منح تصريح بذلك."
وأضاف قائلا:" لقد طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعادتهما في أسرع وقت ممكن، ونحن نقوم بذلك."
يذكر أن رائدي الفضاء الأمريكيين وصلا إلى محطة الفضاء الدولية على متن مركبة Starliner التي أطلقتها شركة "بوينغ "في 5 يونيو 2024، وكان هذا أول إطلاق مأهول للشركة إلى المحطة الفضائية. وكان أولا من المقرر أن يبقى باري يوجين ويلمور وسونيتا ويليامز في مدار الأرض حتى 18 يونيو الماضي، لكن بسبب عطل في المركبة مرتبط بفشل عدة محركات بالمناورة أثناء الالتحام مع محطة الفضاء الدولية، تم تأجيل موعد العودة أولا إلى 26 يونيو، ثم إلى موعد غير محدد. وفي النهاية قررت "ناسا" أن يعود رائدا الفضاء إلى الأرض ضمن مهمة Crew-9 التابعة لشركة SpaceX في ربيع عام 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 3 ساعات
- النبأ
تفاصيل توقف منصة إكس عن العمل بشكل مفاجئ
تعرض موقع إيلون ماسك للتواصل الاجتماعي لانقطاع يوم الخميس، حيث توقفت منصة إكس للتواصل الاجتماعي، المعروفة سابقًا باسم تويتر، يوم السبت بعد أن أبلغ المستخدمون عن مشاكل فيها. ووفقًا لموقع Downdetector، واجه آلاف المستخدمين صعوبة في الوصول إلى بعض صفحات منصة إكس، كما واجهوا مشاكل في التطبيق وصفحة تسجيل الدخول. وأظهر الموقع، الذي يتتبع تجارب المستخدمين وانقطاعات الخدمة عبر مواقع مختلفة، أن المشكلة بدأت بعد الساعة الواحدة ظهرًا بقليل. وبحلول الساعة الواحدة وخمس وأربعين دقيقة ظهرًا، تلقى الموقع 11،866 بلاغًا من أشخاص واجهوا صعوبات في استخدام منصة إيلون ماسك. وأكد موقع وهو مرصد إنترنت، أن منصة إكس يعاني من انقطاع دولي، مضيفًا أن الحادث مرتبط بانقطاعات الإنترنت أو عمليات التصفية في بلد معين. وجاء ذلك بعد يومين من انقطاع الخدمة الذي شهدته منصة اكس مساء الخميس، والذي منع المستخدمين من استخدام التطبيق لعدة ساعات. وعند محاولة تحميل منشورات جديدة، كانت تُعرف سابقًا باسم التغريدات، كان المستخدمون يتلقون رسالة خطأ تنص على: "حدث خطأ ما. حاول إعادة التحميل". صفقة منصة اكس اشترى إيلون ماسك، مالك شركتي تيسلا وستارلينك وأغنى رجل في العالم بثروة صافية تبلغ 381 مليار دولار، موقع التواصل الاجتماعي عام 2022 مقابل 44 مليار دولار. وفي غضون أشهر، أجرى تغييرات جذرية في شركة وادي السيليكون، فأعاد تسميتها إلى منصة، وسرح حوالي 80% من موظفيها. كما أعاد قطب التكنولوجيا المثير للجدل، الذي تبرع بملايين الدولارات لحملة دونالد ترامب الرئاسية، عشرات الآلاف من الحسابات التي عُلقت لانتهاكها شروط خدمة تويتر. ومن ذروة بلغت 368 مليون مستخدم نشط في ذلك العام، توقف نمو منصة اكس تقريبًا. وشهد 162 مليون مستخدم نشط يوميًا يوم الانتخابات الأمريكية - وهو أعلى رقم سنوي وفقًا لموقع Sensor Tower لمعلومات السوق. في اليوم التالي للانتخابات، انخفض عدد المستخدمين النشطين بمقدار 5 ملايين مستخدم آخر، حيث أعلنت صحيفة الجارديان قرارها بوقف النشر على موقع السيد ماسك في 13 نوفمبر، وتبعها الكاتب ستيفن كينغ والصحفي التلفزيوني دون ليمون. وأعلن الملياردير في وقت سابق من هذا الأسبوع في منتدى قطر الاقتصادي الذي استضافته بلومبيرغ أنه يخطط لكبح طموحاته السياسية و"القيام بأنشطة أقل بكثير في المستقبل". وأوضح قائلًا: "أعتقد أنني فعلت ما يكفي. إذا رأيت سببًا للإنفاق السياسي في المستقبل، فسأفعل ذلك. لا أرى سببًا حاليًا". وانخفضت ثروة الملياردير بشكل حاد، وكذلك سعر سهم تيسلا، في الأشهر الأخيرة، حيث انخفضت أرباح الأخيرة بنسبة 71% في الربع الأول.


المصري اليوم
منذ 5 ساعات
- المصري اليوم
ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على هواتف أبل وسامسونج غير المصنعة في الولايات المتحدة
أفادت صحيفة الجارديان بأن دونالد ترامب هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على أجهزة آيفون إذا لم تُصنع في الولايات المتحدة، في إطار تصعيده للضغط على شركة آبل لتصنيع منتجها الرئيسي في البلاد. وقال ترامب خلال منشور على منصة «تروث سوشيال»: «أبلغت تيم كوك، رئيس شركة آبل، منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن تُصنع وتُصنع أجهزة آيفون التي ستُباع في الولايات المتحدة الأمريكية، وليس في الهند أو أي مكان آخر. وأضاف «إذا لم يحدث ذلك، فيجب على آبل دفع رسوم جمركية لا تقل عن 25% للولايات المتحدة». وقد أدى منشور على منصة «تروث سوشيال» إلى خسارة ما يقارب 70 مليار دولار (52 مليار جنيه إسترليني) من أسهم الشركة، حيث أكد أن أجهزة آيفون المباعة داخل الولايات المتحدة يجب أن تُصنع داخل حدودها. وانخفضت أسهم شركة آبل بنسبة 2.6% إثر تصريحات ترامب، مما دفع قيمة الشركة إلى ما دون 3 تريليونات دولار. ولن تكون آبل وحدها في هذا. ففي تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض بعد ظهر يوم الجمعة، قال ترامب إنه سيفرض أيضًا رسومًا جمركية بنسبة 25% على سامسونج وأي شركة أخرى تُصنّع هواتف خارج الولايات المتحدة، وإلا، كما قال، «لن يكون ذلك عادلًا». وقال ترامب: «عندما يبنون مصنعهم هنا، لن تكون هناك رسوم جمركية. لذا سيبنون مصانع هنا». وأثار ترامب قلق مستثمري آبل الشهر الماضي بسلسلة من إعلانات الرسوم الجمركية المتصاعدة على السلع الواردة من الصين، حيث يتم تجميع غالبية أجهزة آيفون، والتي وصلت إلى 145%. ومع ذلك، بعد يومين، أعلنت الإدارة عن إعفاء للهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. وبعد ذلك بوقت قصير، أفادت تقارير بأن شركة آبل تخطط لنقل تجميع جميع هواتف آيفون المخصصة للسوق الأمريكية إلى الهند، في محاولة لتجنب تأثير حرب ترامب التجارية مع الصين. ومن جانبه صرح كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، في مؤتمر صحفي هذا الشهر، بأن غالبية هواتف آيفون المباعة في الولايات المتحدة للربع المنتهي في يونيو ستكون «الهند بلد المنشأ». وتتكتم الشركة على تفاصيل عمليات إنتاجها، لكن المحللين يقدرون أن حوالي 90% من هواتفها الذكية تُجمّع في الصين. وتابع«الولايات المتحدة هي أكبر سوق لأجهزة آيفون لشركة آبل، حيث تبيع الشركة أكثر من 60 مليون جهاز سنويًا». من ناحية أخرى، حذّر محللون من أن نقل إنتاج هواتف آيفون من الولايات المتحدة إلى الولايات المتحدة سيكون مكلفًا للغاية، نظرًا لنقص المرافق والقوى العاملة المرنة التي تتمتع بها آبل في الصين. وفي الشهر الماضي، صرّحت شركة ويدبوش للأوراق المالية، وهي شركة خدمات مالية، بأن سعر هاتف آيفون مُصنّع في الولايات المتحدة سيكون أعلى بثلاث مرات من سعره الحالي، حيث يبلغ 3500 دولار.


بوابة الفجر
منذ 6 ساعات
- بوابة الفجر
إيلون ماسك يتعهد بالعمل المتواصل بعد عطل عالمي مفاجئ لمنصة "X": القصة الكاملة
في أعقاب عطل عالمي مفاجئ أصاب منصة "X" (المعروفة سابقًا باسم تويتر) مساء السبت 24 مايو 2025، تعهد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، مالك المنصة، بالعودة إلى العمل المتواصل على مدار الساعة، في محاولة لمعالجة الأزمة المتكررة التي أثارت مخاوف واسعة حول كفاءة البنية التحتية للمنصة. عطل عالمي يضرب منصة "X" ويثير قلق المستخدمين شهدت منصة X انقطاعًا مفاجئًا استمر قرابة ساعتين، ما تسبب في توقف الخدمة بشكل كامل لدى آلاف المستخدمين حول العالم. وبحسب بيانات Downdetector، فقد تجاوزت البلاغات المقدمة أكثر من 2200 شكوى، شملت صعوبة في تسجيل الدخول، وتوقف تحميل المحتوى، وانقطاع تام للخدمة على تطبيقي الهواتف الذكية وأجهزة سطح المكتب. حريق في مركز بيانات بأمريكا وراء الأزمة أكد الفريق الهندسي لمنصة X، عبر حسابه الرسمي، أن سبب العطل يرجع إلى "انقطاع في أحد مراكز البيانات". وفي تقرير نشرته مجلة Wired، أوضحت مصادر مطلعة أن الحريق اندلع في مركز بيانات مؤجر لصالح المنصة في مدينة هيلزبورو بولاية أوريجون الأمريكية، ما استدعى تدخل فرق الطوارئ لإخماد الحريق ومنع انتشاره. ماسك يعود للنوم في غرف السيرفرات لمواجهة الأزمات في أول تعليق له بعد الأزمة، كتب ماسك عبر حسابه الرسمي على X: "عدت لقضاء 24 ساعة في العمل والنوم في غرف المؤتمرات والسيرفرات والمصانع"، مضيفًا: "يجب أن أكون شديد التركيز على X وxAI وتسلا، بالإضافة إلى إطلاق Starship الأسبوع المقبل". تصريحاته تعكس مدى التزامه الشخصي بإدارة منصاته التقنية ومواجهة التحديات الطارئة. انشغال ماسك السياسي يثير تساؤلات حول إدارة X يأتي تعهد ماسك بالعمل المتواصل بعد فترة شهدت انخراطه في العمل السياسي، حيث لعب دورًا استشاريًا غير رسمي في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وشارك في تأسيس ما يُعرف بـ "وزارة كفاءة الحكومة"، وهي مبادرة أثارت جدلًا واسعًا بسبب تقليص الإنفاق الحكومي وتسريح أعداد كبيرة من الموظفين الفيدراليين. تاريخ من الهجمات الإلكترونية والأعطال المتكررة يذكر أن ماسك كان قد كشف في مارس 2025 عن تعرض منصة X لـ "هجوم إلكتروني ضخم"، مؤكدًا أن الهجمات التي تستهدف المنصة أصبحت شبه يومية، وقال حينها: "ربما تكون هناك جهة منظمة كبيرة أو حتى دولة وراء هذه الهجمات نحن في طور التتبع". ترقب عالمي لخطوات ماسك القادمة تعكس التصريحات الأخيرة حجم التحديات التي تواجه منصة X في ظل الأعطال المتكررة، والضغوط السياسية والتقنية المتزايدة. وبينما يعِد ماسك بتكثيف جهوده لمعالجة الأزمات، يبقى المستخدمون والمستثمرون يترقبون بحذر ما إذا كان بإمكانه الوفاء بتعهداته وإعادة الاستقرار إلى واحدة من أكبر منصات التواصل الاجتماعي في العالم.