
"الوطن" و"سيما" توقعان اتفاقية شراكة استراتيجية
في خطوة جديدة نحو تعزيز التحول الرقمي في قطاع الإعلام واستثمار المحتوى بطرق مبتكرة ، وقعت منصة سيما اتفاقية شراكة استراتيجية مع صحيفة "الوطن"، وذلك بهدف تمكين صحيفة الوطن من وصول محتواها عبر منصة SAYMA، التي تُعنى بحفظ واستثمار المواد الإعلامية للإذاعة والتلفزيون.
SAYMA منصة رائدة تتيح لجميع الجهات إدارة وعرض محتواها الإعلامي بجودة عالية، سواء من خلال المواد المرئية أو الصوتية أو الأرشيف التاريخي، مما يضمن حماية حقوق الملكية الفكرية وتعزيز الاستفادة من المحتوى الإعلامي.
وتُعد هذه الاتفاقية خطوة نوعية نحو بناء منظومة إعلامية رقمية متكاملة، حيث ستتيح آفاقًا جديدة لاستثمار المواد الإعلامية وتحويلها إلى محتوى رقمي قابل للاستخدام بطرق مبتكرة ومستدامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 3 أيام
- سعورس
45.8%من العاملين بقطاع السياحة إناث
وأظهرت قراءة «الوطن» لأحدث بيانات وزارة السياحة تطورا لافتا في توزيع السعوديين العاملين في قطاع السياحة، والبالغ عددهم 242.073 مشتغلًا سعوديًا، موزعين بين 131.247 من الذكور و110.826 من الإناث. البيانات أظهرت توازنًا نسبيًا في المشاركة النوعية، مع هيمنة ذكورية واضحة في بعض القطاعات، واختراق نسائي ملحوظ في قطاعات أخرى كانت سابقًا حكرًا على الرجال. القطاعات الأعلى بالنساء برزت تجارة التجزئة للسلع السياحية كأعلى القطاعات من حيث نسبة الإناث السعوديات، حيث شكّلت النساء 69.2% من إجمالي العاملين السعوديين في هذا النشاط، بما يعادل 13.093 موظفة سعودية من أصل 18.907. هذا الرقم يعكس تحولًا في طبيعة الوظائف التي باتت تجذب السعوديات، خاصة تلك المرتبطة بالمبيعات والمنتجات السياحية المميزة. كما سجّل قطاع الأنشطة الرياضية والترفيهية نسبة نسائية بلغت 60.3%، حيث تعمل فيه 3.113 سعودية من أصل 5.163، في مؤشر على اتساع حضور المرأة في قطاع الترفيه الذي يشهد نموًا متسارعًا ضمن رؤية السعودية 2030. أما قطاع تقديم الطعام والشراب، فقد سجل أعلى عدد مطلق من النساء، بوجود 60.884 موظفة سعودية، يُشكلن 52.4% من إجمالي السعوديين العاملين في القطاع البالغ عددهم 116.274. قطاعات الذكور تستمر هيمنة الذكور في القطاعات ذات الطابع الفني والتقني، وعلى رأسها نقل الركاب بالسكك الحديدية، حيث يعمل 3.517 رجلًا سعوديًا من أصل 3.706 مشتغلين سعوديين في هذا القطاع، ما يعادل نسبة 94.9%. كما سجّل قطاع النقل الجوي للركاب حضورًا ذكوريًا قويًا بنسبة 92.3%، حيث يبلغ عدد الذكور فيه 12.305 من أصل 13.329 سعوديًا، مقابل 1.024 فقط من الإناث. أما استئجار وسائل النقل، فقد سجل أيضًا نسبة ذكور عالية جدًا وصلت إلى 82%، بواقع 7.033 رجلًا سعوديًا من أصل 8.576 موظفًا سعوديًا. نسب التوطين عند النظر إلى نسبة مشاركة السعوديين في القطاع مقارنة بإجمالي العاملين (سعوديين وغير سعوديين)، فإن قطاع نقل الركاب بالسكك الحديدية يتصدر القائمة بنسبة 86.2% سعوديين، وهو الأعلى من حيث التوطين. ويأتي بعده النقل الجوي للركاب بنسبة 64.4%، ثم الأنشطة الثقافية بنسبة 55.5%، حيث يعمل فيه 1.998 سعوديًا من الجنسين، بواقع 1.200 رجل و798 امرأة. في المركز الرابع، نجد الخدمات السياحية الخاصة بالبلد بنسبة توطين بلغت 45.6%، ثم استئجار وسائل النقل بنسبة 42.2%. عدد المشتغلين السعوديين في الأنشطة السياحية حسب النوع والنشاط للربع الرابع من عام 2024: نشاط الإقامة للزوّار= 51.250 الذكور= 31.177= 60.8% الإناث= 20.073= 39.2% نسبة مشاركة السعوديين= 38.9% نشاط تقديم الطعام والشراب= 116.274 الذكور= 55.390= 47.6% الإناث= 60.884= 52.4% نسبة مشاركة السعوديين= 18.2% نقل الركاب بالسكك الحديدية= 3.706 الذكور= 3.517= 94.9% الإناث= 189= 5.1% نسبة مشاركة السعوديين= 86.2% النقل البري للركاب= 6.586 الذكور= 3.754= 57% الإناث= 2.832= 43% نسبة مشاركة السعوديين= 21.2% النقل المائي للركاب= 622 الذكور= 402= 64.6% الإناث= 220= 35.4% نسبة مشاركة السعوديين= 39.1% النقل الجوي للركاب= 13.329 الذكور= 12.305= 92.3% الإناث= 1.024= 6.7% نسبة مشاركة السعوديين= 64.4% استئجار وسائل النقل= 8.576 الذكور= 7.033= 82% الإناث= 1.543= 18% نسبة مشاركة السعوديين= 42.2% وكالات السفر وخدمات الحجز= 7.191 الذكور= 3.941= 54.8% الإناث= 3.250= 45.2% نسبة مشاركة السعوديين= 34.7% الأنشطة الثقافية= 1.998 الذكور= 1.200= 60.1% الإناث= 798= 39.9% نسبة مشاركة السعوديين= 55.5% الأنشطة الرياضية والترفيهية= 5.163 الذكور= 2.050= 39.7% الإناث= 3.113= 60.3% نسبة مشاركة السعوديين= 38.1% الخدمات الأخرى المميزة للسياحة الخاصة بالبلد= 8.471 الذكور= 4.664= 55.1% الإناث= 3.807= 44.9% نسبة مشاركة السعوديين= 45.6% تجارة التجزئة للسلع المميزة للسياحة الخاصة بالبلد= 18.907 الذكور= 5.814= 30.8% الإناث= 13.093= 69.2% نسبة مشاركة السعوديين= 30.4% الإجمالي= 242.073 الذكور= 131.247= 54.2% الإناث= 110.826= 45.8% نسبة مشاركة السعوديين= 25.0%


الوطن
منذ 3 أيام
- الوطن
45.8%من العاملين بقطاع السياحة إناث
في الوقت الذي شكل فيه السعوديون العاملون بقطاع السياحة 25% من العالمين بالقطاع وبإجمالي 242.073 موظفا، بلغت نسبة الموظفات السعوديات الإناث 45.8% من العاملين بمقابل 54.2% للسعوديين الذكور. وأظهرت قراءة «الوطن» لأحدث بيانات وزارة السياحة تطورا لافتا في توزيع السعوديين العاملين في قطاع السياحة، والبالغ عددهم 242.073 مشتغلًا سعوديًا، موزعين بين 131.247 من الذكور و110.826 من الإناث. البيانات أظهرت توازنًا نسبيًا في المشاركة النوعية، مع هيمنة ذكورية واضحة في بعض القطاعات، واختراق نسائي ملحوظ في قطاعات أخرى كانت سابقًا حكرًا على الرجال. القطاعات الأعلى بالنساء برزت تجارة التجزئة للسلع السياحية كأعلى القطاعات من حيث نسبة الإناث السعوديات، حيث شكّلت النساء 69.2% من إجمالي العاملين السعوديين في هذا النشاط، بما يعادل 13.093 موظفة سعودية من أصل 18.907. هذا الرقم يعكس تحولًا في طبيعة الوظائف التي باتت تجذب السعوديات، خاصة تلك المرتبطة بالمبيعات والمنتجات السياحية المميزة. كما سجّل قطاع الأنشطة الرياضية والترفيهية نسبة نسائية بلغت 60.3%، حيث تعمل فيه 3.113 سعودية من أصل 5.163، في مؤشر على اتساع حضور المرأة في قطاع الترفيه الذي يشهد نموًا متسارعًا ضمن رؤية السعودية 2030. أما قطاع تقديم الطعام والشراب، فقد سجل أعلى عدد مطلق من النساء، بوجود 60.884 موظفة سعودية، يُشكلن 52.4% من إجمالي السعوديين العاملين في القطاع البالغ عددهم 116.274. قطاعات الذكور تستمر هيمنة الذكور في القطاعات ذات الطابع الفني والتقني، وعلى رأسها نقل الركاب بالسكك الحديدية، حيث يعمل 3.517 رجلًا سعوديًا من أصل 3.706 مشتغلين سعوديين في هذا القطاع، ما يعادل نسبة 94.9%. كما سجّل قطاع النقل الجوي للركاب حضورًا ذكوريًا قويًا بنسبة 92.3%، حيث يبلغ عدد الذكور فيه 12.305 من أصل 13.329 سعوديًا، مقابل 1.024 فقط من الإناث. أما استئجار وسائل النقل، فقد سجل أيضًا نسبة ذكور عالية جدًا وصلت إلى 82%، بواقع 7.033 رجلًا سعوديًا من أصل 8.576 موظفًا سعوديًا. نسب التوطين عند النظر إلى نسبة مشاركة السعوديين في القطاع مقارنة بإجمالي العاملين (سعوديين وغير سعوديين)، فإن قطاع نقل الركاب بالسكك الحديدية يتصدر القائمة بنسبة 86.2% سعوديين، وهو الأعلى من حيث التوطين. ويأتي بعده النقل الجوي للركاب بنسبة 64.4%، ثم الأنشطة الثقافية بنسبة 55.5%، حيث يعمل فيه 1.998 سعوديًا من الجنسين، بواقع 1.200 رجل و798 امرأة. في المركز الرابع، نجد الخدمات السياحية الخاصة بالبلد بنسبة توطين بلغت 45.6%، ثم استئجار وسائل النقل بنسبة 42.2%. عدد المشتغلين السعوديين في الأنشطة السياحية حسب النوع والنشاط للربع الرابع من عام 2024: نشاط الإقامة للزوّار= 51.250 الذكور= 31.177= 60.8% الإناث= 20.073= 39.2% نسبة مشاركة السعوديين= 38.9% نشاط تقديم الطعام والشراب= 116.274 الذكور= 55.390= 47.6% الإناث= 60.884= 52.4% نسبة مشاركة السعوديين= 18.2% نقل الركاب بالسكك الحديدية= 3.706 الذكور= 3.517= 94.9% الإناث= 189= 5.1% نسبة مشاركة السعوديين= 86.2% النقل البري للركاب= 6.586 الذكور= 3.754= 57% الإناث= 2.832= 43% نسبة مشاركة السعوديين= 21.2% النقل المائي للركاب= 622 الذكور= 402= 64.6% الإناث= 220= 35.4% نسبة مشاركة السعوديين= 39.1% النقل الجوي للركاب= 13.329 الذكور= 12.305= 92.3% الإناث= 1.024= 6.7% نسبة مشاركة السعوديين= 64.4% استئجار وسائل النقل= 8.576 الذكور= 7.033= 82% الإناث= 1.543= 18% نسبة مشاركة السعوديين= 42.2% وكالات السفر وخدمات الحجز= 7.191 الذكور= 3.941= 54.8% الإناث= 3.250= 45.2% نسبة مشاركة السعوديين= 34.7% الأنشطة الثقافية= 1.998 الذكور= 1.200= 60.1% الإناث= 798= 39.9% نسبة مشاركة السعوديين= 55.5% الأنشطة الرياضية والترفيهية= 5.163 الذكور= 2.050= 39.7% الإناث= 3.113= 60.3% نسبة مشاركة السعوديين= 38.1% الخدمات الأخرى المميزة للسياحة الخاصة بالبلد= 8.471 الذكور= 4.664= 55.1% الإناث= 3.807= 44.9% نسبة مشاركة السعوديين= 45.6% تجارة التجزئة للسلع المميزة للسياحة الخاصة بالبلد= 18.907 الذكور= 5.814= 30.8% الإناث= 13.093= 69.2% نسبة مشاركة السعوديين= 30.4% الإجمالي= 242.073 الذكور= 131.247= 54.2% الإناث= 110.826= 45.8% نسبة مشاركة السعوديين= 25.0%

سعورس
منذ 4 أيام
- سعورس
78% نموا بالتبادل التجاري بين السعودية وتايوان
وبتحليل إجمالي التبادل التجاري بين البلدين حسب قراءة «الوطن» لأحدث بيانات الهيئة العامة للإحصاء، يتضح أنه نما بشكل مستمر من حوالي 19.7 مليار ريال في 2020 إلى ما يقارب 35.1 مليار ريال في 2024، وهو ما يمثل نموًا بنسبة تقارب 78% خلال خمس سنوات، مدفوعًا في الأساس بالارتفاع الكبير في الصادرات النفطية والبتروكيماوية السعودية، والتي تشكل العمود الفقري للعلاقات التجارية مع تايوان. الصادرات السعودية في عام 2020، بلغت الصادرات السعودية لتايوان حوالي 15.6 مليار ريال، قبل أن تسجل قفزة قوية في 2021 بنسبة 69.1% لتصل إلى 26.3 مليار ريال، وواصلت الصعود في 2022 بنسبة 48.5% مسجلةً 39.1 مليار ريال. إلا أن العامين التاليين شهدا تراجعًا، حيث انخفضت الصادرات بنسبة 20.9% في 2023، و4.5% في 2024، لتستقر عند 29.6 مليار ريال. الواردات من تايوان في المقابل، سجّلت الواردات السعودية من تايوان نموًا بوتيرة أبطأ؛ إذ ارتفعت من 4.1 مليارات ريال في 2020 إلى 5.5 مليارات ريال في 2022، قبل أن تتراجع طفيفًا في 2023 بنسبة 4.1%، ثم تعاود الارتفاع بنسبة 3.8% في 2024، لتصل إلى 5.49 مليارات ريال. ويُظهر هذا التباين أن ميزان التجارة بين البلدين يميل بشكل كبير لصالح المملكة، إذ تجاوزت قيمة الصادرات السعودية إلى تايوان نظيرتها من الواردات بمقدار يزيد عن 24 مليار ريال في عام 2024 وحده. ويعكس هذا الأداء التجاري النشط أهمية السوق التايوانية بالنسبة للمنتجات السعودية، لا سيما في ظل تصاعد الطلب الصناعي في شرق آسيا، مقابل اعتماد المملكة في وارداتها من تايوان على منتجات تقنية ومعدات صناعية عالية القيمة. تفوق الصادرات السعودية يرى نائب رئيس مجلس إقليم جنوب شرق آسيا باتحاد الغرف التجارية السعودية عبدالغني الرميح، أن مؤشرات التبادل التجاري بين المملكة العربية السعودية وتايوان ، تظهر أن هناك عجزًا في ميزان التبادل التجاري لصالح المملكة، حيث تفوق الصادرات السعودية إلى تايوان بشكل ملحوظ قيمة الواردات منها. ومن هذا المنطلق، جاء تنظيم ملتقى الأعمال السعودي التايواني ليكون منصة عملية لتشجيع الاستثمارات التايوانية في المملكة، وفتح آفاق أوسع لنقل المعرفة والتقنيات الحديثة إلى السوق السعودي، بما يسهم في تعزيز التوازن التجاري بين البلدين. مضيفا أن المركز السعودي التايواني يستهدف القطاعات الصناعية الواعدة، بالتنسيق مع وزارة الصناعة التي بدورها تقدم حزمة من المحفزات الاستثمارية لتسهيل دخول الشركات التايوانية إلى السوق السعودي، حيث تركزت الأعمال ضمن قطاعات الشرائح التقنية (Semiconductors)، والمواد الغذائية، والأجهزة الطبية، والصناعات الكيماوية. شركات تايوانية بالمملكة أشار الرميح إلى أنه تعمل في المملكة حاليا حوالي 10 شركات تايوانية عاملة، ونسعى إلى مضاعفة هذا العدد من خلال تقديم الدعم والتسهيلات، وتعزيز بيئة الأعمال الجاذبة. ولتعزيز هذا التوجه، تم إنشاء مجلس الأعمال السعودي التايواني ليكون همزة وصل بين رجال الأعمال في البلدين، ويُسهم في تسهيل التواصل وتنمية الفرص الاستثمارية والتجارية، بدعم مباشر من مكتب التجارة التايواني في الرياض. ونحن نؤمن أن رؤية المملكة 2030 تمثل حافزًا قويًا لتوسيع هذا التعاون، خصوصًا في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة، والبنية التحتية، والتحويلات الصناعية، حيث نتطلع من خلال هذا المنتدى إلى بناء شراكات إستراتيجية مستدامة، تُحقق المصالح المشتركة وتدعم التوجهات التنموية لكلا البلدين. الصادرات السعودية إلى تايوان «بالمليون ريال»: 2020= 15.576.7 2021= 26.337.4= %69.1 2022= 39.125.6= %48.5 2023= 30.968.5= - %20.9 2024= 29.587.2 = - %4.5 خلال 5 سنوات= 89.9% الواردات السعودية من تايوان «بالمليون ريال» 2020= 4.114.3 2021= 4.566.9= %11 2022= 5.510.4= %20.7 2023= 5.284.1= - %4.1 2024= 5.486.5= %3.8 خلال 5 سنوات= 33.4%