logo
ترامب يحذر من الاحتجاج خلال عرض عسكري مزمع في واشنطن

ترامب يحذر من الاحتجاج خلال عرض عسكري مزمع في واشنطن

المشهد العربيمنذ يوم واحد

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من تنظيم احتجاجات خلال عرض عسكري سيقام في واشنطن مطلع الأسبوع المقبل بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأمريكي.
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أمس الثلاثاء "بالنسبة لمن يريدون الاحتجاج، سيواجهون بقوة كبيرة جدا".
وقال المسؤول عن جهاز الخدمة السرية الأمريكي مات ماكول يوم الاثنين إن وكالات إنفاذ القانون متأهبة لحضور مئات الآلاف من الناس للعرض العسكري يوم السبت المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"عسلة": طهران لن تقدم تنازلات سياسية لواشنطن.. والمفاوضات الأخيرة كشفت الكثير (خاص)
"عسلة": طهران لن تقدم تنازلات سياسية لواشنطن.. والمفاوضات الأخيرة كشفت الكثير (خاص)

الدستور

timeمنذ 6 دقائق

  • الدستور

"عسلة": طهران لن تقدم تنازلات سياسية لواشنطن.. والمفاوضات الأخيرة كشفت الكثير (خاص)

ذكرت الباحثة في الشأن الإيراني، سمية عسلة، أن تصاعد التوترات الحالية بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران كان أمرًا متوقعًا بالنظر إلى تعثر المفاوضات النووية التي جرت بوساطة عمانية على مدار عدة جولات، دون التوصل إلى نتائج ملموسة أو اختراقات حقيقية. المفاوضات تتضمن قضايا أساسية وحاسمة وأضافت عسلة في تصريحات خاصة لـ الدستور، أن هذه المفاوضات، التي تضمنت قضايا أساسية وحاسمة، كشفت عن خلافات جوهرية بين الطرفين، منها القضايا المتعلقة بتصفير البرنامج النووي الإيراني، ورفض إيران التخلي عن برنامجها الصاروخي. وأشارت إلى أن هذه المطالب تعتبرها إيران غير منطقية، خاصة أن طهران ترى أن هذه الشروط تعجيزية، وتهدف إلى تقليص استقلالها السيادي في المجالين النووي والصاروخي. وأشارت عسلة إلى أن إيران قد حققت تقدمًا ملحوظًا في مجال التكنولوجيا النووية، إذ أصبحت تمتلك تقنيات متقدمة مثل أجهزة الطرد المركزي من نوع "IR-6" و"IR-7"، بالإضافة إلى ذلك، أحرزت طهران تقدمًا كبيرًا في مجال الأبحاث النووية داخل الجامعات الإيرانية، التي تلعب دورًا محوريًا في تطوير برامجها النووية. ولفتت إلى أن هذا التقدم العلمي والفني يُظهر أن إيران قد أنشأت بنية قوية في مجال الطاقة النووية، الأمر الذي يشكل تحديًا للضغوط الخارجية عليها من قبل القوى الكبرى. ولفتت عسلة إلى أنه لا يمكننا تجاهل التحالف الاستراتيجي بين إيران والصين، والذي أصبح يشكل حجر زاوية في السياسة الإيرانية، وأوضحت أن الصين لعبت دورًا محوريًا في إنعاش الاقتصاد الإيراني أثناء فترة العقوبات الأمريكية، من خلال شراء النفط الإيراني المهرب بأسعار منخفضة، مما ساعد إيران على الصمود في وجه العقوبات. وأشارت إلى أن هذا التعاون بين البلدين، خاصة في مجالات التسليح والطاقة، جعل إيران أقل عرضة للضغوط الأمريكية. أما بالنسبة للموقف الأمريكي، أضافت الباحثة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبر أن إيران قد قطعت شوطًا طويلًا في مجال تطوير قدراتها النووية والصاروخية، وتعد التحركات الأمريكية الأخيرة، مثل تخفيف التواجد العسكري في بعض المناطق مثل سوريا والعراق، محاولة لتقليل الاستفزازات المباشرة، رغم أن ذلك قد يفسح المجال لظهور تهديدات من بعض الجماعات الإرهابية. وأكدت أن هذه التحركات هى جزء من الاستراتيجية الأمريكية الأوسع للضغط على إيران من أجل تقديم تنازلات قبل التوصل إلى اتفاق نووي نهائي. ومن جانبها، فإن إيران تواصل التأكيد على رفضها لأي محاولات للحد من سيادتها الوطنية أو تقليص قدرتها على الحفاظ على أمنها القومي، و جاء التصريح الأخير لقائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، مؤكدًا على أن البرنامج الصاروخي الإيراني هو جزء أساسي من الأمن القومي للبلاد، وأن أي مسعى لتقليص هذا البرنامج مرفوض تمامًا. وفيما يتعلق بالتطورات الأخيرة في العلاقات الإسرائيلية-الأمريكية، أوضحت عسلة أن هناك ضغطًا متزايدًا على إيران من قبل إسرائيل، التي تسعى بدورها إلى تحقيق مصالحها الأمنية. في هذا السياق، قالت عسلة إن الضغوط الإسرائيلية على إيران في مجال الملف النووي والصاروخي تبدو كجزء من استراتيجية أكبر تهدف إلى تقليص قدرات إيران في هذا المجال. ومع ذلك، فإن هذا التصعيد يتزامن مع تحولات داخلية في إسرائيل، لا سيما في ظل التوترات السياسية المتعلقة بالحكومة الإسرائيلية. وأشارت إلى أن مستقبل المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة يتطلب توازنًا دقيقًا بين التنازلات السياسية والحفاظ على الأمن القومي الإيراني.

تقرير: إسرائيل على أهبة الاستعداد لضرب إيران
تقرير: إسرائيل على أهبة الاستعداد لضرب إيران

مصرس

timeمنذ 36 دقائق

  • مصرس

تقرير: إسرائيل على أهبة الاستعداد لضرب إيران

تلقى مسؤولون أميركيون معلومات تفيد أن إسرائيل "على أهبة الاستعداد" لشن عملية عسكرية ضد إيران، حسبما ذكرته مصادر متعددة لشبكة "سي بي إس" الإخبارية الأميركية. وقالت الشبكة إن مسؤولين إسرائيليين ومتحدثين باسم البيت الأبيض امتنعوا عن التعليق على هذه المعلومات.ولسنوات أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تشككا عميقا في أي اتفاق مع إيران، ويقول مكتبه إن إسرائيل نفذت "عمليات علنية وسرية لا تحصى" لكبح نمو البرنامج النووي لطهران.وكانت تقارير سابقة أشارت إلى رغبة إسرائيل في توجيه ضربة لإيران، حتى مع المطالب الأميركية لها بعدم فعل ذلك طالما استمرت المحادثات النووية بين واشنطن وطهران.وفي شهر مايو الماضي، صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب علنا أنه حث نتنياهو على عدم مهاجمة إيران، بينما تواصل إدارته المفاوضات معها.ووقتها قال ترامب: "أخبرته (نتنياهو) أن هذا سيكون من غير المناسب القيام به الآن، لأننا قريبون جدا من الحل".وفي حال وقعت الضربة الإسرائيلية، تتوقع الولايات المتحدة أن ترد إيران على بعض المواقع الأميركية في العراق المجاور.وكانت واشنطن أعلنت عزمها تقليص عدد موظفي سفارتها في بغداد لأسباب أمنية، حسبما أكد ترامب الذي اعتبر الشرق الأوسط "مكانا خطيرا"، وذلك عقب تهديد إيران باستهداف القواعد الأميركية بالمنطقة في حال اندلاع نزاع.وتحدث ترامب عن إيران أثناء ظهوره في مركز كينيدي، الأربعاء، قائلا للصحفيين إن الأميركيين نُصحوا بمغادرة الشرق الأوسط "لأنه قد يكون مكانا خطيرا"، كما أكد مجددا أن الولايات المتحدة "لن تسمح" أن تطور إيران سلاحا نوويا.وتسعى إدارة ترامب إلى إبرام اتفاق مع إيران للحد من برنامجها النووي، في حين تقول هيئات الرقابة الدولية إن طهران واصلت تخصيب اليورانيوم إلى ما يقارب المستوى اللازم لصنع الأسلحة النووية.وتجرى المحادثات في مسار حساس، وليس من الواضح مدى قرب الطرفين من التوصل إلى اتفاق، فقد صرح ترامب أنه لن يقبل أي تخصيب لليورانيوم، لكن إيران ترى أن ذلك حق لن تتنازل عنه، مع نفيها بشدة السعي لصنع أسلحة نووية.وصرح مسؤولان أميركيان ل"سي بي إس"، أن مبعوث واشنطن إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لا يزال يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، في جولة سادسة من المحادثات حول البرنامج النووي الإيراني.

أخبار العالم : واشنطن تستعد لإصدار أمر بمغادرة موظفين من سفارتها ببغداد
أخبار العالم : واشنطن تستعد لإصدار أمر بمغادرة موظفين من سفارتها ببغداد

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : واشنطن تستعد لإصدار أمر بمغادرة موظفين من سفارتها ببغداد

الخميس 12 يونيو 2025 11:00 صباحاً تستعد الولايات المتحدة لإصدار أمر بمغادرة موظفيها غير الأساسيين من سفارتها ببغداد؛ إثر وصول المفاوضات مع إيران لطريق مسدود، وفق وكالة أسوشييتد برس، مساء الأربعاء. الوكالة نقلت عن مسؤول أمريكي لم تسمه: وزارة الخارجية تستعد لإصدار أمر بمغادرة جميع الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأمريكية في بغداد؛ نظرا لاحتمالية حدوث اضطرابات إقليمية. ونقلت عن آخر، إن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) على أهبة الاستعداد لدعم أي إجلاء محتمل للموظفين الأمريكيين من السفارة الأمريكية في بغداد. ويعمل حاليا في هذه السفارة عدد محدود من الموظفين، ولن تؤثر المغادرة المرتقبة على عدد كبير منهم. كما تُجيز الخارجية الأمريكية مغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من البحرين والكويت، ما يمنحهم خيار مغادرة البلدين، حسب الوكالة. وحتى الساعة 19:50 "ت.غ" لم تصدر إفادة رسمية من الأطراف المعنية بشأن ما ذكرته الوكالة الأمريكية. بدوره أكد مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية في تصريح للأناضول، صحة قرار سحب بعض الموظفين من السفارة الأمريكية لدى العاصمة العراقية بغداد. وقال المسؤول، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يريد الحفاظ على سلامة الأمريكيين في الداخل والخارج". وأوضح أنه نتيجةً للتقييمات التي أُجريت في هذا الصدد، قررت الولايات المتحدة تقليص عدد الموظفين في سفارة بغداد. كما صرح مسؤول آخر في وزارة الدفاع الأمريكية للأناضول، فضل هو الآخر عدم الكشف عن اسمه، أن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط. وأشار المسؤول إلى أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، "وافق على المغادرة الطوعية لأقارب الجنود في المنطقة من الدول التي يتواجدون فيها". وذكر أن القيادة المركزية الأمريكية، تتعاون مع وزارة الخارجية وشركائها في المنطقة "ليكونوا مستعدين في أي وقت". وتصاعدت التوترات في المنطقة في الأيام الأخيرة، إذ يبدو أن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي وصلت إلى طريق مسدود، ما قد ينذر باللجوء إلى الخيار العسكري. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع بودكاست "بود فورس وان" أُذيعت الأربعاء، إن ثقته قلت في أن إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. وتابع: "لا أرى نفس الحماسة لدى الإيرانيين لإبرام اتفاق، وأعتقد أنهم سيرتكبون خطأ لكن سنرى". والاثنين الماضي، أعلنت الخارجية الإيرانية أن الجولة السادسة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستُعقد في 15 يونيو/ حزيران الجاري، بالعاصمة العُمانية مسقط. وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية في فلسطين وسوريا ولبنان. وتسعى إيران إلى رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها، مقابل الحد من بعض أنشطتها النووية، بما لا يمس حقها في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store