
القوات المسلحة اليمنية تنفذ عملية نوعية بطائرات مسيّرة ضد أهداف للاحتلال
وجاءت هذه العملية، وفقًا للبيان، ردًا على جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة، وكذلك على العدوان الأخير الذي استهدف ميناء الحديدة اليمني.
وأكدت القوات المسلحة أن اليمن، الذي واجه خلال الأشهر الماضية سلسلة من الاعتداءات، ماضٍ في أداء واجبه الديني والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، مشددة على أن عملياتها العسكرية لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
وأضاف البيان أن اليمن الواثق بالله مستعد لمواجهة أي تحركات معادية تهدف إلى منعه من دعم القضية الفلسطينية، مؤكدًا التزامه الكامل بمواصلة الدعم والإسناد للمقاومة الفلسطينية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 3 أيام
- فلسطين أون لاين
حوار صنعاء غيَّرت قواعد الاشتباك ونقف بثبات مع غزَّة حتَّى وقف العدوان الإسرائيليِّ
صنعاء- غزة/ علي البطة: أكد مستشار رئاسة الوزراء اليمنية حميد عنتر، أن العملية العسكرية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية مؤخرا عبر سلاح الجو المسير والقوة الصاروخية، التي استهدفت خمسة مواقع عسكرية وحيوية في عمق فلسطين المحتلة، تمثل تحولا استراتيجيا وتطورا نوعيا في قواعد الاشتباك مع كيان الاحتلال الإسرائيلي. وقال عنتر في مقابلة خاصة مع صحيفة "فلسطين"، إن الضربات التي شملت مطار اللد، هدفًا عسكريًا في يافا، ميناء أم الرشراش، مطار رامون، ومنشأة حيوية في أسدود، جاءت كرد عملي على العدوان المستمر على قطاع غزة، وعلى عجز المجتمع الدولي عن إيقاف آلة القتل الإسرائيلية. وشدد على أن اليمن، رغم الحصار المستمر منذ أكثر من عقد، دخل معادلة الردع في المنطقة من موقع قوة، "فالموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية ليس رد فعل مؤقتًا، بل موقف مبدئي واستراتيجي لا رجعة عنه". وأكد المستشار اليمني، أن استهداف الاحتلال الإسرائيلي لفصائل المقاومة أو حتى للمدنيين في غزة لن يمر دون ثمن. توسيع بنك الأهداف وبخصوص مواصلة حرب الإبادة على غزة، أكد المستشار اليمني، أن هناك عمليات عسكرية نوعية وأشد ايلام على العدو، وسوف يتم توسيع خارطة بنك الأهداف ضد الاحتلال الصهيوني، واستهداف أهداف حيويه وإستراتيجية إذا استمر في حصار غزة وعدوانه على القطاع. وفي تعليقه على الرد الإسرائيلي الذي استهدف اليمن بهجمات جوية، أوضح أن ذلك لم يغير شيئا في موقف صنعاء الثابت، بل زاد من إصرار اليمنيين على مواصلة الدعم، "اليمن سيستمر في إسناد غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار بالكامل عن القطاع". وأضاف، أن الشعب اليمني يرى في هذا الصراع صراعا وجوديا بين الحق والباطل، ولا يمكن أن يكون حياديا فيه. ويصف العدوان الإسرائيلي على اليمن بأنه امتداد لحرب عالمية غير معلنة استهدفت البلاد منذ عشر سنوات، شاركت فيها 17 دولة عربية و60 دولة أوروبية، بقيادة مباشرة من الولايات المتحدة و(إسرائيل). ويضيف: "اليمن صُبت عليه نصف مليون غارة جوية، استخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة المحرمة دوليا، بما في ذلك القنابل العنقودية والنابالم والفسفور الأبيض والأسلحة البيولوجية والكيماوية، ومع ذلك صمدنا، وكسرنا الحصار، وخرجنا أقوى." وأشار عنتر، إلى قدرة اليمن على امتصاص هذه الضربات والخروج منها بمعنويات عالية، لافتا إلى أن اليمنيين باتوا محصنين سياسيا ونفسيا وحتى تقنيا في مواجهة الحروب المركبة، سواء عسكرية أو إعلامية أو اقتصادية. ويؤكد أن هذا الصمود التاريخي أفرز قدرة عسكرية متقدمة، جعلت من اليمن لاعبًا فاعلا في الإقليم، لا يمكن تجاهله. أما عن تأثير العمليات اليمنية على الاحتلال، فيشير عنتر إلى أن الخنق الاقتصادي الذي فرضته القوات البحرية اليمنية في البحر الأحمر أدى إلى شلل شبه لاقتصاد دولة الاحتلال. وفي سياق نصرتها المستمرة لغزة، بدأت القوات المسلحة اليمنية عمليات عسكرية مباشرة ضد الاحتلال الإسرائيلي، بعد أسابيع من اندلاع حرب الإبادة على القطاع. وقد دشنت هذه العمليات بتوجيه صواريخ فرط صوتية وطائرات مسيرة نحو أهداف في كيان الاحتلال. وامتد نطاق العمليات اليمنية إلى الممرات البحرية الحيوية في البحر الأحمر وخليج عدن، حيث استهدفت السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي أو تلك المتجهة إلى موانئه. المصدر / فلسطين أون لاين


اذاعة طهران العربية
منذ 4 أيام
- اذاعة طهران العربية
مقتل جندي في غزة واليمن يستهدف 5 اهداف صهيونية
وبحسب وسائل الإعلام العبرية، فإن الجندي قُتل وأصيب اثنان آخران بجروح، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول ظروف الحادث أو طبيعته، في ظل تعتيم رسمي على الخسائر الميدانية، التي تزداد مع تصاعد المواجهات مع المقاومة الفلسطينية. ويأتي هذا التطور بينما يتواصل العدوان الإسرائيلي على القطاع، وسط اتساع الاشتباكات وتقدم عمليات المقاومة، في وقت تلتزم فيه المؤسسة العسكرية الصهيونية بسياسة التعتيم الإعلامي على خسائرها، خشية من تراجع المعنويات داخل الجبهة الداخلية. وفي سياق العمليات الميدانية، عرضت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مشاهد مصوّرة لعملية مركّبة نُفذت الأحد الماضي، استهدفت ناقلة جند صهيونية شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وأكدت أنها كانت تهدف إلى أسر عدد من الجنود، في رسالة واضحة على امتلاك المقاومة زمام المبادرة وتطوير تكتيكاتها رغم ظروف الحصار والقصف. من جهتها، أعلنت القوات المسلحة اليمنية أنّ سلاح الجو المسيّر نفّذ عملية عسكرية نوعية، استهدفت خمس نقاط عسكرية واستراتيجية صهيونية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. وجاء في بيانها أن هذه الضربات جاءت رداً على مجازر الاحتلال في غزة، وعلى العدوان الإسرائيلي الأخير على ميناء الحديدة اليمني. وبحسب البيان، فإن الطائرات اليمنية المسيّرة استهدفت مطار اللد، وهدفاً عسكرياً في يافا، وميناء أم الرشراش، ومطار رامون، إضافة إلى منشأة حيوية في أسدود، وان العملية أصابت أهدافها بدقة، وان عمليات الردع مستمرة ولن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. في السياق نفسه، أصدرت الحكومة البريطانية بياناً مشتركاً، وقّع عليه وزراء خارجية 25 دولة، طالبوا فيه بإنهاء الحرب على غزة فوراً، والسماح العاجل بإدخال المساعدات الإنسانية، ورفض أي تغيير ديموغرافي أو جغرافي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وطالب البيان بانهاء الحرب في غزة فوراً، واكد ان معاناة المدنيين في القطاع بلغت مستويات غير مسبوقة، وأن النموذج الإسرائيلي في تقديم المساعدات خطير، ويؤجج عدم الاستقرار، ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية. وأكد البيان أن حرمان المدنيين من المساعدات الأساسية أمر غير مقبول، داعياً سلطات الاحتلال إلى الامتثال للقانون الدولي الإنساني ورفع القيود المفروضة على تدفق المساعدات فوراً، وتمكين الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من أداء مهامها بأمان وفعالية. ورغم صدور أوامر واضحة من محكمة العدل الدولية بوقف الحرب، يواصل الكيان الصهيوني ارتكاب الجرائم بدعم أميركي، متجاهلاً القرارات الدولية ومتمادياً في استخدام سياسة الأرض المحروقة، وسط تصاعد الغضب الشعبي العالمي والتحذيرات من كارثة إنسانية غير مسبوقة.


فيتو
منذ 4 أيام
- فيتو
القوات اليمنية تستهدف مطار اللد الإسرائيلي بصاروح 'فلسطين 2'
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن صباح اليوم الثلاثاء، غداة تنفيذه غارات جوية على ميناء الحديدة. وقال الاحتلال في منشور على حسابه في تطبيق "تليجرام" إنه "عقب دويّ صفارات الإنذار في مناطق عدة في إسرائيل، تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن". وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، استهداف مطار اللد الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي، يُطلق عليه 'فلسطين 2'، مؤكدا أن العملية حققت هدفها بنجاح. استهداف 5 أهداف عسكرية وحيوية في فلسطين المحتلة وأشار إلى تنفيذ سلاح الجو المسير عملية عسكرية نوعية استهدفت 5 أهداف عسكرية وحيوية في فلسطين المحتلة، وذلك ردًا على جريمة الإبادة في غزة والعدوان الإسرائيلي الأخير على ميناء الحديدة. وقال سريع: إن العملية النوعية استهدفت مطار اللد، وهدفًا عسكريًا في يافا المحتلة، بالإضافة إلى ميناء أم الرشراش، ومطار رامون، وهدف حيوي في منطقة أسدود. وأضاف: "نفذت العملية باستخدام 5 طائرات مسيرة، وحققت أهدافها بنجاح بفضل الله". وأوضح أن العملية تأتي "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وردًا على جريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة"، وكذلك "ردًا على عدوانه الأخير على ميناء الحديدة". وأكد سريع أن اليمن مستمر وملتزم بتقديم الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني المظلوم، مشددًا على أن "عملياتنا لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها". كما أشار إلى أن اليمن على استعداد لمواجهة أي تحركات معادية خلال الفترة المقبلة تهدف إلى منعه من أداء واجبه الديني، والأخلاقي، والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.