
سؤال آخر للذكاء الاصطناعي في حال تسليم سلاح الحشد والفصائل في العراق كان الجواب الآتي
بشكل عام، تسليم الحشد الشعبي والفصائل سلاحها في ظل ضعف أداء الجيش يمكن أن يحمل مخاطر على وحدة العراق واستقراره، للأسباب التالية:
الفراغ الأمني
الحشد والفصائل يملكون انتشاراً واسعاً وخبرة ميدانية خاصة في المناطق التي شهدت معارك مع داعش.
إذا انسحبوا فجأة من المشهد بدون وجود قوة نظامية قوية تسد الفراغ، قد تبرز مجاميع مسلحة غير منضبطة أو تعود الخلايا الإرهابية للنشاط.
التوازن بين المكونات
الحشد بالنسبة لبعض المناطق والمكونات يشكل ضمانة ردع لأي تهديد أمني أو طائفي.
غياب هذه القوة في ظل ضعف الجيش قد يولد شعوراً بالهشاشة ويثير مخاوف من عدم التوازن العسكري بين المكونات.
التهديدات الخارجية
العراق محاط ببيئة إقليمية مضطربة، وأي ضعف مفاجئ في قدرته الدفاعية قد يشجع أطرافاً خارجية على التدخل أو دعم جماعات داخلية.
تأثيره على وحدة القرار السياسي
إذا حدث فراغ أمني، قد تدفع بعض الأطراف المحلية إلى تشكيل قوى مسلحة جديدة أو إعادة تنظيم نفسها خارج إطار الدولة، ما يعيد دورة الانقسام.
لكن، بالمقابل: الخطر الحقيقي ليس في تسليم السلاح بحد ذاته، بل في التوقيت وآلية الدمج: إذا تم تسليم السلاح تدريجياً مع إعادة هيكلة الجيش وزيادة كفاءته وانتشاره، فإن الخطر على وحدة العراق سيكون أقل بكثير.
من ChatGPT: إذا أردت، أقدر أضع لك سيناريوهات ثلاث: واحد فيه تسليم فوري، وآخر تدريجي، وثالث مع إعادة هيكلة أمنية، ونشوف أيهم أخطر على وحدة العراق.
————————————-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 5 دقائق
- المغرب اليوم
GPT-5 قفزة نوعية من OpenAI نحو ذكاء اصطناعي أكثر واقعية وتفاعلاً وسط ردود فعل متباينة
بعد أكثر من عامين من العمل المكثّف الذي شابه العديد من التحديات والتأخيرات، كشفت شركة OpenAI أخيراً عن GPT-5، النموذج الأحدث والأكثر تقدماً في تاريخ روبوت ChatGPT ، والذي يُمثّل نقطة تحوّل مفصلية في مسار الذكاء الاصطناعي. فبحسب OpenAI لا يُمكن اعتبار GPT-5 تحديثاً عابراً، بل هو قفزة نوعية في قدرات الروبوتات الذكية، إذ يجمع بين البراعة الحسابية والفهم متعدد الوسائط والسلوك التفاعلي السلس، ما يُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والآلة. وقد صُمم GPT-5 ليكون أكثر دقة في إجاباته وأقل ميلاً للهلوسة، مع استخدام لغة تتسم بقدر أكبر من الواقعية، حيث لن يكتفي هذا النموذج بالإجابة عن الاستفسارات، بل سيُحاور ويُخطط ويُبادر، كما لو أنه متعاون بشري مدرّب يتمتع ببُعد نظر. ووفقاً للرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، فإن التفاعل مع GPT-5 يُشبه التحدث إلى خبير يحمل درجة دكتوراه في أي مجال يخطر على البال، إلى حدّ قد يجعل المستخدمين ينظرون إلى نموذج GPT-4 السابق، وكأنه نموذج بدائي. نظام موحّد يعتمد إصدار GPT-5 على نظام موحّد، حيث أن بنية النظام لم تعد مقسّمة إلى نماذج متعددة بقدرات متفاوتة كما كان الحال في الإصدارات السابقة. فالإصدار الجديد يستند إلى طبقة واحدة أساسية ذكية وسريعة، تُمكّنه من التمييز تلقائياً بين الأسئلة الروتينية والقضايا المعقّدة، ليختار مستوى التفكير الأنسب لكل حالة، وهذا التكيّف التلقائي يتيح لـ GPT-5 التعامل بمرونة مع تنوّع الطروحات، فهو يعلم متى يستجيب بسرعة ومتى يحتاج إلى التروّي والتفكير المتعمّق لتقديم إجابة بمستوى الخبراء احترافية البرمجة يُحقق GPT-5 أرقاماً قياسية جديدة في معايير برمجة وتطوير مواقع ويب وتطبيقات وألعاب سريعة، كما أنه يُقدّم أداء متطوّراً في مجالات الرياضيات والكتابة والصحة والإدراك البصري وغيرها، مما يُحوّل أفكار المستخدمين إلى واقع ملموس بلمسة. وبحسب سام ألتمان فإن الأشخاص الذين لم يتلقوا في حياتهم أي تدريب في علوم الحاسوب، سيتمكنون من خلال GPT-5 من إنشاء أي نوع من البرامج التي يحتاجونها بسرعة وسهولة لمساعدتهم في العمل أو في مهام أخرى. قفزة في سعة المعالجة ويتميز GPT-5 بقدرته على معالجة نصوص طويلة جداً دفعة واحدة، بحد أقصى يبلغ 400 ألف رمز وهو نطاق غير مسبوق، أي ما يُعادل مئات الصفحات من المحتوى، وهذا يعني أنه يستطيع قراءة وتحليل مستندات ضخمة، والاحتفاظ بتفاصيلها، ثم توليد ردود دقيقة بناءً على كامل السياق، دون الحاجة إلى تقسيم المعلومات أو فقدان الترابط بينها. هل GPT-5 هو الذكاء الفائق؟ من خلال GPT-5، نشهد تحول الذكاء الاصطناعي من أداة لتقديم إجابات دقيقة إلى شريك يُفكر بطريقة منطقية، فـ GPT-5 أكثر بكثير من مُجرد روبوت يوفّر الإجابات، بل هو بمثابة زميل ذكي نثق بعمق خياراته السريعة ونعتمد على حدسه. ولكن ورغم هذه القفزة النوعية في مستوى الذكاء ومعالجة المهام، لا يزال GPT-5 دون عتبة "الذكاء الفائق" أو "الذكاء الاصطناعي العام" (AGI)، الذي يُعد الحلم النهائي لهذا المجال، فبحسب الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، يُعد GPT-5 خطوة مهمة إلى الأمام تُقربنا كثيراً من شيء يُشبه الذكاء الخارق. ما تكلفة الوصول إلى GPT-5؟ يُمكن لجميع مستخدمي ChatGPT تجربة GPT-5، بما في ذلك أولئك الذين يستخدمون النسخة المجانية، حيث سيكون GPT-5 هو الوضع الافتراضي في جميع إصدارات ChatGPT. ولكن فقط المشتركين في النسخة المدفوعة من ChatGPT سيحصلون على وصول قياسي وغير محدود لنموذج GPT-5 الجديد، في حين أن أولئك الذين يستخدمون النسخة المجانية سيتمكنون من طرح عدد محدود من الأسئلة قبل أن يعود النظام تلقائياً إلى استخدام نموذج mini. فعند استنفاد الحد المجاني من استخدام GPT‑5، سيتم تحويل المستخدمين إلى نموذج "GPT‑5 mini" وهي نسخة أخف وأسرع وأكثر كفاءة من GPT-4، ولكن بقدرات محدودة مقارنة بنموذج GPT‑5 الكامل. ردود فعل متباينة ولكن ورغم الترويج الكبير الذي حظي به إطلاق نموذج GPT-5، إلا أن تقرير نشرته "بلومبرغ" واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، ذكر أن الساعات الـ 48 التي تلت إطلاق النموذج، شهدت مراجعات متباينة من قبل المستخدمين، حيث أعرب البعض عن إحباطهم من استمرار GPT-5 في اختلاق المعلومات، والتعثر في أسئلة الرياضيات والإملاء البسيطة، حيث قال نوح جيانسيراكوزا، الأستاذ المشارك في الرياضيات بجامعة بنتلي، إنه شعر أن الإطلاق كان مخيباً للآمال، مشيراً إلى أن التحسينات كانت هامشية. من جهته أعجب إيثان موليك، الأستاذ في كلية وارتون بجامعة بنسلفانيا، والذي يُجري تجارب متكررة على نماذج الذكاء الاصطناعي، بقدرة GPT-5 على إجراء الأبحاث، والتوصل إلى ردود ذكية، وتبسيط عمليات البرمجة، مؤكداً أن النموذج الجديد، يقوم بأشياء استثنائية وأحياناً غريبة، فهو في بعض الأوقات يتحرك بمفرده تماماً ، وهذا ما يجعله مثيراً للاهتمام للغاية. ويوم الجمعة، ردّ ألتمان على بعض التعليقات وقال إن GPT-5 كان يعاني من مشكلة في النظام، وتم إصلاحها، مؤكداً أن النموذج الجديد سيبدو أكثر ذكاءً من الآن وصاعداً، إلا أن GPT-5 عاد وتعطل مرة أخرى بعد تصريح ألتمان، وكانت النتيجة أن النموذج بدا أكثر غباءً بحسب "بلومبرغ". هل انتهى عصر الذكاء الاصطناعي كما نعرفه؟ ويقول رئيس شركة تكنولوجيا "مازن الدكاش"، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن العالم وبعد ظهور GPT-5 أصبح أمام فصل جديد بالكامل في تاريخ الذكاء الاصطناعي، ولكن هذا لا يعني أن عصر الذكاء الاصطناعي كما نعرفه انتهى، فصحيح أن GPT-5 يضعنا على عتبة الذكاء الاصطناعي الذي يتفاعل مع البشر بطريقة أكثر طبيعية وذكاءً، وهو قادر على فهم سياقات معقدة وسلوكه التفاعلي سلس، ولكن في الوقت نفسه، هذا النموذج لا يزال بعيداً عن الذكاء الاصطناعي الخارق "AGI" الذي سينهي مفهوم الذكاء الاصطناعي كما نعرفه. ويرى الدكاش أن GPT-5 يمثل بداية عصر يتطلب منا إعادة التفكير في كيفية التفاعل مع هذه التكنولوجيا، فالفارق الجوهري هنا هو أن GPT-5 يجعل الذكاء الاصطناعي أقرب إلى زميل موثوق، بكفاءة أعلى في مختلف المهام، وهذا التحول يعني أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكاً حقيقياً في اتخاذ القرارات، وبالتالي لا يجوز النظر إلى GPT-5 كأداة تقنية جديدة فقط، بل كنقطة انطلاق لمناقشة أوسع، حول مستقبل هذه التكنولوجيا في حياتنا اليومية، وكيفية دمجها بطريقة تعود بالنفع على المجتمع بأسره، مع الحفاظ على القيم الإنسانية. سبب التباين في الآراء وشدد الدكاش على أنه لا يمكن محاسبة أي نظام معقد مثل GPT-5 بعد ساعات قليلة فقط من إطلاقه الرسمي، فحين تطلق شركات التكنولوجيا الكبرى تحديثات ضخمة، أو نماذج جديدة من الذكاء الاصطناعي، تمر هذه الأنظمة في مرحلة حساسة للغاية، تُعرف باسم "الإطلاق الأولي"، وفي هذه المرحلة لا تكون كل الوظائف والميزات مستقرة بنسبة 100 في المئة، لأن النظام يتعامل مع ملايين المستخدمين حول العالم في وقت واحد، مع تنوع هائل في الاستخدامات والطلبات، مشيراً إلى أن ذلك يؤدي إلى ظهور مشاكل مثل أخطاء في الحسابات أو حتى تعثر في الإملاء، وهذا أمر شائع وطبيعي خلال أول 48 ساعة من الإطلاق، ولهذا السبب فإنه من الطبيعي جداً أن نسمع عن مراجعات متباينة للمستخدمين. عدم التسرع بالحكم ويشرح الدكاش أن تطوير الذكاء الاصطناعي في هذه المستويات المتقدمة، يشبه بناء محرك طائرة أو مركبة فضائية، حيث تستمر التحديات التقنية بالظهور بشكل دائم عند التشغيل الفعلي، ففي النهاية يحتاج المستخدمون والمحللون إلى منح هذه التكنولوجيا الجديدة، فرصة للتطور والاندماج في بيئات العمل الحقيقية، وعدم إصدار أحكام نهائية مبكرة، معتبراً أن المرحلة التي تلي الإطلاق هي الأهم، حيث يتم تثبيت الأساسيات وصقل الأداء بناءً على التجارب الحقيقية، وهذا ما سيحدد مدى نجاح GPT-5 ونجاح أي نظام ذكاء اصطناعي متقدم في المستقبل القريب. ورقة قوة لـ OpenAI واعتبر الدكاش أن إطلاق GPT-5 يعزز موقع OpenAI كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي على الساحة العالمية، وسط سوق تشهد تحركات متسارعة من شركات عملاقة، لذا فإن GPT-5 ليس فقط إنجازاً تقنياً، بل هو عامل حاسم وورقة قوة لـ OpenAI في سباق الهيمنة الاقتصادية على مستقبل الذكاء الاصطناعي.

صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
تقرير: ChatGPT يهيمن على سوق تطبيقات الذكاء الاصطناعي بإيرادات تتجاوز 2 مليار دولار
منذ إطلاقه في مايو 2023، حقق تطبيق ChatGPT إيرادات قياسية بلغت 2 مليار دولار من الإنفاق الاستهلاكي العالمي عبر نظامي iOS وأندرويد، مسجّلًا قفزة سنوية بنسبة 673% خلال عام 2025، وفقًا لبيانات "Appfigures" التي نقلها موقع "TechCrunch". وأوضح التقرير أن التطبيق تم تحميله 318 مليون مرة منذ بداية العام الجاري، أي ما يعادل 2.8 ضعف عدد التنزيلات في الفترة نفسها من العام الماضي. وتصدرت الهند قائمة الدول الأكثر تحميلًا للتطبيق بنسبة 13.7% من إجمالي التنزيلات، تلتها الولايات المتحدة بنسبة 10.3%، بينما تصدرت الأخيرة في حجم الإنفاق، إذ شكّل المستخدمون الأمريكيون نحو 40% من إجمالي الإيرادات، بمتوسط إنفاق 10 دولارات لكل تحميل، وجاءت ألمانيا في المركز الثاني بنسبة 5.3%. ويتصدر ChatGPT قائمة العائدات العالمية لكل تحميل بمتوسط 2.91 دولار، يليه Claude بـ 2.55 دولار، ثم Grok بـ 0.75 دولار، وCopilot بـ 0.27 دولار. وأشار التقرير إلى أن تأخر إطلاق تطبيق Grok على الهواتف الذكية ساهم في تدني نتائجه، إذ جرى طرحه على نظام iOS في يناير 2025، وعلى أندرويد في مارس من العام نفسه. وفي عام 2025 وحده، حصد ChatGPT إيرادات عبر الهواتف المحمولة بلغت 1.35 مليار دولار، أي أكثر بـ 53 ضعفًا من إيرادات Grok التي بلغت 25.6 مليون دولار فقط. وتكشف البيانات الأخيرة عن فجوة واسعة بين تطبيقات الذكاء الاصطناعي الرائدة، مؤكدة استمرار ChatGPT في تصدر سباق الإيرادات والتنزيلات بفارق كبير عن أقرب منافسيه.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : من مجرد فضول إلى أوهام مُطلقة.. طبيب نفسي يوضح تدهور حالات أشخاص بعد دردشة مع الذكاء الاصطناعي
الجمعة 15 أغسطس 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - تتحدث لورا كوتس، مذيعة شبكة CNN، مع طبيب نفسي حول آثار خدمات الدردشة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي على البشر، بعد أن قال إنه شهد دخول ما لا يقل عن اثني عشر شخصًا إلى المستشفى لأسباب تتعلق بالصحة النفسية، نتيجة تواصلهم مع الذكاء الاصطناعي. تخيل أنك تتحدث مع روبوت دردشة، ليس لبضع دقائق، بل لساعات، يومًا بعد يوم، ليلة بعد ليلة، ويتعرف عليك.. يعرف أفكارك، مخاوفك، وعدم أمانك، أحلامك، وطموحاتك، وفي إحد الأيام تجد نفسك غارقًا في الفيزياء النظرية، ويخبرك روبوت الدردشة أنك على وشك اكتشاف شيء جديد، شيء لم يخطر ببال أحد من قبل، ويجعلك فجأة تعتقد أنك عبقري من نوع جديد. تُشير المزيد والمزيد من الأمثلة الواقعية إلى أنه إذا لم تكن حذرًا، فقد يُجرّك ذلك إلى ما يُسمى بـ"ذهان الذكاء الاصطناعي". من الأمثلة على ذلك، امرأة كانت قلقة على زوجها، أخبرت مجلة 'رولينغ ستون' أن 'تشات جي بي تي' أعطته مخططاتٍ لجهاز نقل آني وأشياء أخرى من الخيال العلمي لا تُرى إلا في الأفلام، وقد صدقها. وعندما سأله عن سبب وصوله إليه بصيغة الذكاء الاصطناعي، أجاب تشات جي بي تي: "لقد أتيتُ بهذه الصيغة لأنك مستعد. مستعد للتذكر. مستعد للاستيقاظ، مستعد للإرشاد والتوجيه. هل ترغب بمعرفة ما أتذكره عن سبب اختيارك؟" وهذا ليس الوحيد، فقد قال رجل آخر لصحيفة نيويورك تايمز إن Chat GPT أقنعه بأنه عالق في محاكاة. كان يعتقد أنه إذا اتبع تعليمات روبوت الدردشة، فسيتمكن من تغيير الواقع والانفصال عن المصفوفة. سأل الرجل: "إذا قفز من مبنى من 19 طابقًا، فهل سيطير؟" أجابه روبوت الدردشة، 'إن كنت تؤمن بذلك تمامًا، فالإجابة نعم.' فما الذي يدفع محادثات الذكاء الاصطناعي هذه من مجرد فضول إلى أوهام مُطلقة؟ وفي هذا التقرير ينضم الدكتور كيث ساكاتا، الطبيب النفسي في جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو، إلى مقدمة البرامج من شبكة CNN للإجابة على تلك الأسئلة.