
«المرور»: إغلاق كامل لشارع الخليج
أعلنت الإدارة العامة للمرور أنه سوف يتم إغلاق كامل لشارع الخليج العربي من تقاطع مجلس الأمة باتجاه دوار قصر السيف.
وذكرت أن الإغلاق سيكون من الساعة 4:00 عصر يوم غدٍ الخميس، وحتى الساعة 6:00 من صباح يوم الأحد المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 22 دقائق
- الرأي
غوتيريس يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس اليوم الخميس إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، بعد أن أعلنت إسرائيل عن الخطوات الأولى لعملية للسيطرة على مدينة غزة. وقال غوتيريس في اليابان، حيث يحضر مؤتمرا حول التنمية الأفريقية «من الضروري التوصل فورا إلى وقف لإطلاق النار في غزة» لتجنب الموت والدمار الناتجين عن أي عملية عسكرية تستهدف مدينة غزة. كما دعا إسرائيل إلى التراجع عن قرار توسيع بناء مستوطنة «غير قانونية» في الضفة الغربية.


الوطن الخليجية
منذ 2 ساعات
- الوطن الخليجية
انتقادات لاذعة لمؤسس مطبخ وورلد سنترال لمصافحته الرئيس الإسرائيلي
يواجه الشيف خوسيه أندريس، مؤسس مطبخ وورلد سنترال (WCK)، انتقادات متزايدة بعد لقائه الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ لمناقشة الحصار الإسرائيلي المستمر منذ سبعة أشهر والذي أدى إلى قطع المساعدات عن غزة. زار أندريس غزة لأول مرة منذ بدء الإبادة الجماعية الإسرائيلية، وشارك صورًا ومقاطع فيديو للإبادة وأعمال WCK خلال زيارته. بعد مغادرته القطاع، نشر أندريس أنه التقى هرتسوغ يوم الأحد لمناقشة الحصار الإسرائيلي للمساعدات، والذي وصفته منظمة العفو الدولية مؤخرًا بأنه حملة تجويع متعمدة. كتب أندريس على موقع X: 'تحدثنا بالتفصيل عن كيفية إغراق غزة بالطعام والدواء حتى لا يكون هناك جوع ولا نهب، حتى نتمكن من البدء في إعادة الإعمار بأمل وإنسانية'. وتابع: 'هذا يعني منح تصاريح كاملة ووصولاً كاملاً لجميع المنظمات غير الحكومية القادرة على المساعدة في إنهاء يأس ومعاناة الفلسطينيين… لقد التزموا بمساعدة كل ما في وسعهم لإطلاق سراح الرهائن، وإنهاء الحرب، وتقديم جميع المساعدات الإنسانية اللازمة، وإعادة إعمار غزة'. I was pleased to meet today with @ChefJoseAndres, founder and head of the world renowned aid organisation, @WCKitchen which has worked with dedication to help provide food to those in need in Israel and in Gaza – and indeed all over the world. True humanitarian assistance comes… — יצחק הרצוג Isaac Herzog (@Isaac_Herzog) August 17, 2025 أصبح منشور هيرتسوغ على موقع X حول الاجتماع، والذي أشاد فيه بمنظمة WCK وعرض صورًا مع أندريس، نقطة اشتعال ردود الفعل الغاضبة. وهاجم النقاد أندريس بعد رؤية المنشور، قائلين إن الاجتماع يُعدّ بمثابة تغاضي عن أفعال إسرائيل، بما في ذلك استهداف وقتل سبعة من عمال الإغاثة الدوليين التابعين لمنظمة WCK في أبريل 2024. وأدت غارة جوية إسرائيلية إلى مقتل ثلاثة عمال آخرين من المنظمة غير الحكومية الدولية في نوفمبر. تواصل موقع Middle East Eye مع منظمة WCK لطلب رد على الانتقادات التي تواجهها، لكنه لم يتلقَّ ردًا في الوقت المناسب للنشر. كتب أحد مستخدمي X، في إشارة إلى منح الرئيس بايدن أندريس وسام الحرية في وقت سابق من هذا العام: 'لقد تسلّم وسامًا من الرجل الذي زوّده بالقنابل التي قتلت عماله في @WCKitchen. والآن يصافح الرجل الذي يُدير عمليات القتل'. وكتبت الصحفية ليلى حامد على X: 'الأشخاص الذين تصافحونهم ملطخة أيديهم بدماء عشرات الآلاف من الفلسطينيين، نفس الأشخاص الذين تدّعون مساعدتهم. ودعونا لا ننسى: لقد قتلوا أيضًا 7 أعضاء من منظمتكم غير الحكومية. ومع ذلك لا تزالون تصافحونهم. يا للعار يا @chefjoseandres'. Israel murdered 7 of his employees and now he's doing photo ops with them. @chefjoseandres disgraceful. — B L A K E L E Y™℠©® LLC (@_iamblakeley) August 18, 2025 ردّ آخرون على هذه الانتقادات بالقول إن مثل هذه الاجتماعات جزء من دور أندريس، وأنها ضرورية للمساعدة في الأزمة الإنسانية التي صنعتها إسرائيل في قطاع غزة. 'أكره أن يحصل هيرتسوغ على فرصة لالتقاط صورة معه (على الأقل ليس من تعرفونه)، وأكره أن يُنظر إلى هذا على أنه إهانة لأعضاء WCK المقتولين، ولكن إذا كان سيُوصل الطعام إلى شعب غزة، فأنا أفهم سبب تضحيته'، جادل أحد المستخدمين في نقاش على ريديت. 'لقد فعل للشعب الفلسطيني، وللشعوب المُعذبة في جميع أنحاء العالم، أكثر بكثير مما فعلتُ أنا في أي وقت مضى، ولن أُحاسبه على هذا'. ردّ مستخدم آخر على هذا المنشور، مُجادلاً بأنه بعد عامين من الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة، من الطبيعي أن يُشكك الناس في المنظمات أو الشخصيات التي يدعمها المسؤولون الإسرائيليون علناً. 'إذا أدى هذا إلى دخول المزيد من الطعام إلى غزة دون أي شروط، فلا بأس. أنا مُستعد للقبول بهذه التسوية حتى لو رأيتُ أنه من العدل فضح النفاق'، كتب المستخدم. People are criticizing Chef José Andrés for visiting the Israeli President, etc. I'm obviously not in his head, but I think it's admirable that he is keeping his eye on *one* ball: to feed as many people in Gaza as possible. If it takes an annoying meeting, so be it. Life first. — Ami Dar (@AmiDar) August 18, 2025 ومع ذلك، فقد شهدنا خلال الأشهر القليلة الماضية كيف يبدو الأمر عندما تُنسّق إسرائيل جهودها لإدخال المساعدات إلى غزة بين مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) وعمليات الإنزال الجوي، مما يؤدي إلى المزيد من الوفيات. أعتقد أنه من المنطقي التشكيك في موافقة مسؤول إسرائيلي فجأة على المساعدات، بالنظر إلى كيفية استغلالها كسلاح خلال الأشهر الأربعة الماضية. تعمّق التدقيق في علاقات منظمة 'مطبخ العالم' (WCK) بإسرائيل، التي أشادت علنًا بعمل المنظمة، بعد أن منعت إسرائيل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) – وهي المصدر الرئيسي للدعم الإنساني للفلسطينيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط – من العمل في جميع أنحاء فلسطين المحتلة في يناير. كتب الصحفي الفلسطيني علي أبو نعمة في موقع 'الانتفاضة الإلكترونية' العام الماضي: 'لم تسمح إسرائيل لأحد سوى منظمة 'مطبخ العالم المركزي' بإدخال المساعدات عن طريق البحر، وفي الماضي هاجمت إسرائيل وذبحت مجموعات مدنية حاولت القيام بذلك'. ولا يُعقل مثل هذا 'المشروع' أو 'المشروع التجريبي' إلا في سياقٍ يُقصى فيه الأونروا. أدى تباين تعامل إسرائيل مع منظمة WCK مقارنةً بغيرها من المنظمات غير الحكومية الدولية، إلى جانب إشادة هيرتسوغ العلنية بأندريس، إلى رد الفعل العنيف الحالي. تتمحور الرسالة الثابتة في منشورات النقاد حول لقاء الطاهي بالرئيس حول القلق من أن إسرائيل والولايات المتحدة ربما تستغلان شخصياتٍ مؤثرة مثله 'لتبييض' صورتهما. وكتب أحد المستخدمين الغاضبين على X: 'قتلت إسرائيل عمال منظمته غير الحكومية، لكن الطاهي يسامح: فهو يُبيض صورة الولايات المتحدة ويضع 'صدقة الساندويتش' حيثما يُفيد عمله. فلتطارده هذه الصورة أينما ذهب'.


الوطن الخليجية
منذ 2 ساعات
- الوطن الخليجية
وزير الخارجية السوري يجتمع بوزير إسرائيلي لبحث الترتيبات الأمنية في في جنوب سوريا
أفاد مصدران سوريان مطلعان بأن وزير الخارجية أسعد الشيباني اجتمع مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في باريس لمناقشة ترتيبات أمنية في جنوب سوريا. ويجري مسؤولون سوريون وإسرائيليون محادثات بوساطة أمريكية بشأن تهدئة الصراع في جنوب سوريا. وأجريت جولة سابقة من هذه المحادثات في باريس في أواخر يوليو تموز، لكنها انتهت دون التوصل إلى اتفاق نهائي. وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن الشيباني اجتمع مع وفد إسرائيلي يوم الثلاثاء، لكنها لم تذكر ديرمر. وأضافت الوكالة أن النقاشات تركزت على 'خفض التصعيد وعدم التدخل بالشأن السوري الداخلي، والتوصل لتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة، ومراقبة وقف إطلاق النار في محافظة السويداء'. وتناول الاجتماع أيضا إعادة تفعيل اتفاقية فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا الموقعة عام 1974 التي أنشئت بموجبها منطقة عازلة تحت إشراف الأمم المتحدة في هضبة الجولان. وقال مصدر أمني سوري مطلع على الاجتماع إن الشيباني وديرمر اجتمعا لعدة ساعات ومعهما الوفدان المصاحبان لهما. وذكر المصدر أن الشيباني شدد على أن تدخلات إسرائيل الحالية في جنوب سوريا، بما في ذلك توغلات في محافظتي القنيطرة ودرعا، تهدد بزيادة انعدام الاستقرار في المنطقة. وأضاف المصدر أن الطرفين اتفقا على مواصلة المحادثات التي تركز على التنسيق الأمني في جنوب سوريا. وقال مصدر سوري آخر مطلع على الاجتماع إن إسرائيل طرحت مجددا مقترح إنشاء 'ممر إنساني' لإرسال المساعدات مباشرة إلى محافظة السويداء التي يغلب الدروز على سكانها في جنوب سوريا والتي شهدت عنفا طائفيا استمر لأيام الشهر الماضي. وأضاف المصدر أن سوريا سبق أن رفضت هذه الفكرة، لكن إسرائيل طرحتها مجددا. وأفادت تقارير بمقتل المئات في اشتباكات في السويداء بين مقاتلين دروز والعشائر البدوية السنية والقوات الحكومية. وتدخلت إسرائيل بغارات جوية لمنع ما قالت إنه قتل جماعي للدروز على أيدي القوات الحكومية. وسلطت الاشتباكات التي وقعت الشهر الماضي الضوء على التحديات التي يواجهها الرئيس الانتقالي أحمد الشرع في تحقيق الاستقرار في سوريا والحفاظ على الحكم المركزي على الرغم من تحسن العلاقات مع الولايات المتحدة وإجراء اتصالات أمنية بين الإدارة السورية وإسرائيل.