
تقرير يكشف عزم الولايات المتحدة بترحيل مهاجرين إلى ليبيا
أكدت وكالة 'رويترز' أن الولايات المتحدة الأمريكية قد تبدأ هذا الأسبوع، ولأول مرة، في ترحيل مهاجرين إلى ليبيا، وذلك بعد تقارير إعلامية نفتها في وقت سابق وسائل إعلام تابعة للواء خليفة حفتر.
وبحسب شبكة 'CNN'، فإن واشنطن ناقشت مع صدام حفتر إمكانية ترحيل مهاجرين من أصحاب السوابق الجنائية والمقيمين على أراضيها إلى ليبيا، في خطوة مثيرة للجدل.
وفي السياق ذاته، صرّح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بأن بلاده تبحث خيارات ترحيل المهاجرين غير الشرعيين إلى دول أخرى مثل السلفادور وليبيا، وقد بدأت بالفعل مفاوضات بهذا الشأن مع أطراف ليبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 18 ساعات
- عين ليبيا
إسرائيل تستعد لهجوم نووي محتمل على إيران وواشنطن تحاول إطفاء نيران التوتر
قالت شبكة CNN الأميركية إن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لشن ضربة عسكرية محتملة تستهدف منشآت نووية إيرانية، في وقت تحاول فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران بشأن برنامجها النووي. ونقل التقرير عن مسؤولين أميركيين مطلعين على التقييمات الاستخباراتية أن هذه الاستعدادات تمثل تحولاً حاداً في نهج تل أبيب، قد يُفضي إلى تصعيد إقليمي واسع، خاصة بعد التوترات التي خلّفتها الحرب الأخيرة في غزة. وأكد أحد المصادر أن 'احتمال شن إسرائيل هجوماً على منشآت نووية إيرانية ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة'، مشيراً إلى أن موقف تل أبيب يتأثر بشكل مباشر بنتائج المفاوضات الأميركية الجارية مع إيران، والتي لم تُسفر بعد عن أي تقدم ملموس. وبحسب التقرير، فإن التحركات الإسرائيلية رُصدت عبر عمليات نقل ذخائر جوية ومناورات عسكرية، إلى جانب اعتراض اتصالات إسرائيلية حساسة، ما عزز من تقديرات احتمال توجيه ضربة، ومع ذلك، لم يتضح بعد ما إذا كانت تل أبيب قد اتخذت قراراً نهائياً، في ظل خلافات داخل الإدارة الأميركية حول كيفية التعامل مع الموقف. ويرى مراقبون أن إسرائيل قد تستخدم هذه التحركات كوسيلة ضغط على إيران لتقديم تنازلات جوهرية، خاصة فيما يتعلق بمستوى تخصيب اليورانيوم، وهو الملف الأكثر حساسية في المحادثات الجارية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وجّه رسالة مباشرة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي منتصف مارس الماضي، حدّد فيها مهلة 60 يوماً للتوصل إلى اتفاق، وهي المهلة التي انقضت دون نتائج حاسمة. وأكد دبلوماسي غربي التقى ترامب مؤخراً أن الأخير مستعد لإعطاء الجهود الدبلوماسية 'أسابيع قليلة إضافية'، قبل أن يتجه نحو الخيار العسكري، إلا أن البيت الأبيض لا يزال يعوّل على المسار التفاوضي حالياً. الانقسام في واشنطن والضغوط على نتنياهو تشير التقديرات الأميركية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه ضغوطاً داخلية متزايدة لعدم السماح بتمرير ما تعتبره إسرائيل 'صفقة نووية سيئة'، خاصة مع ما وصفه مسؤولون أميركيون بـ'الفرصة السانحة' في ظل سياسة ترامب المتشددة تجاه إيران. وقال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخباراتي أميركي سابق، إن إسرائيل تجد نفسها حالياً 'بين المطرقة والسندان'، مضيفاً أن 'قرار تل أبيب النهائي سيتأثر بشكل حاسم بما إذا كانت إدارة ترامب ستعطي موافقة ضمنية على العمل العسكري'. القدرات الإسرائيلية والاعتماد على الدعم الأميركي وبحسب CNN، فإن إسرائيل لا تملك القدرة الكاملة على تنفيذ ضربة شاملة ضد البرنامج النووي الإيراني دون دعم أميركي مباشر، خصوصاً فيما يتعلق بالتزود بالوقود جواً واستخدام قنابل خارقة للتحصينات. وأكد مصدر إسرائيلي أن تل أبيب 'لن تتردد في العمل منفردة' إذا ما توصلت واشنطن لاتفاق لا يحقق الحد الأدنى من متطلبات الأمن القومي الإسرائيلي، في حين شدد مسؤول أميركي على أن خيار العمل العسكري الإسرائيلي كان 'ثابتاً دوماً كحل أخير لوقف البرنامج النووي العسكري الإيراني'. في هذه الأثناء، تستمر المفاوضات بين واشنطن وطهران، حيث قال المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إن الولايات المتحدة لا يمكنها قبول أي اتفاق يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم ولو بنسبة 1%، وهو ما رفضه المرشد الإيراني خامنئي واصفاً المطلب الأميركي بأنه 'خطأ فادح'. وتقول طهران إن التخصيب حق سيادي لها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي، وإنها لن تتنازل عنه تحت أي ظرف، ما يُنذر بمزيد من الجمود في المحادثات، والتي يُحتمل أن تُستأنف هذا الأسبوع في أوروبا. وزير الدفاع الإيراني من يريفان: لن نسمح بأي اعتداء على حدودنا مع أرمينيا شدد وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زاده، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات بين بلاده وأرمينيا، مؤكداً أن هذه العلاقات تستند إلى أسس تاريخية وثقافية عميقة، ولا يمكن لأي عائق أن يعيق تطورها. وجاءت تصريحات زاده خلال مباحثات أجراها في العاصمة الأرمينية يريفان مع نظيره سورين بابيكيان، بحسب ما نقلته وكالة 'مهر' الإيرانية، اليوم الأربعاء. وأكد زاده أن إيران لن تسمح بأي اعتداء على حدودها المشتركة مع أرمينيا، موضحاً أن هذه الحدود تمثل طريق اتصال تاريخي بين البلدين، وتشكل أحد أركان الاستقرار الإقليمي. كما جدد الوزير الإيراني دعم بلاده لمفاوضات السلام الجارية بين أذربيجان وأرمينيا، مشيراً إلى استعداد طهران للمساهمة في تسريع توقيع معاهدات سلام دائمة تضمن أمن واستقرار منطقة القوقاز. وأوضح زاده أن تحقيق السلام في المنطقة من شأنه أن يفتح آفاقاً واسعة للتنمية والتعاون الإقليمي، مؤكداً أن سياسة إيران في دعم أرمينيا تنبع من مصالح متبادلة ورفض كامل لأي ضغوط خارجية تهدف إلى التأثير على توجهات طهران الإقليمية.


عين ليبيا
منذ 18 ساعات
- عين ليبيا
أسواق النفط تشتعل.. قفزة بأسعار البرميل بعد تقارير عن هجوم إسرائيلي نووي على إيران
مع استمرار التوتر في الشرق الأوسط، شهدت أسواق النفط ارتفاعاً ملموساً وسط تصاعد المخاوف من صراع محتمل قد يعيد تشكيل خريطة الطاقة العالمية. وأفادت تقارير إعلامية، اليوم الأربعاء، بأن أسعار النفط ارتفعت بنسبة تصل إلى 1% بعد تقارير تشير إلى استعداد إسرائيل لضرب منشآت نووية في إيران. ووفقاً لوكالة 'رويترز'، تجاوز سعر خام برنت مستوى 66 دولاراً للبرميل، فيما سجل خام غرب تكساس ارتفاعاً بنسبة 3.5%، في ظل حالة ترقب عالمي لأي تطورات جيوسياسية قد تؤثر على استقرار الإمدادات النفطية. وبحسب الوكالة، هذا الصعود جاء مباشرة بعد تداول أنباء عن تحضيرات إسرائيلية محتملة، مما يعكس مدى حساسية سوق الطاقة تجاه أي توتر في منطقة الشرق الأوسط، خاصة بين إسرائيل وإيران، ويأتي ذلك في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. من جانبها، نقلت شبكة 'سي إن إن' الأمريكية عن مصادر استخباراتية أن واشنطن حصلت على معلومات جديدة تفيد بأن إسرائيل تستعد لتنفيذ ضربات على منشآت نووية إيرانية، وهو ما قد يشكل قطيعة مع إدارة الرئيس دونالد ترامب، كما قد يؤدي إلى تصعيد إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو ما تسعى الولايات المتحدة لتجنبه بعد التوترات الأخيرة الناجمة عن حرب غزة. وأشار المسؤولون الأمريكيون، إلى أن القرار الإسرائيلي لم يُتخذ بعد، مع وجود خلافات داخل الحكومة الأمريكية بشأن احتمالية تنفيذ مثل هذه الضربات.


أخبار ليبيا 24
منذ يوم واحد
- أخبار ليبيا 24
CNN: إدارة ترامب كانت ترغب في استئجار الطائرة الهدية من قطر
أخبار ليبيا 24 إدارة ترامب تواصلت مع دولة قطر بشأن شراء طائرة من طراز بوينغ 747 كشفت شبكة CNN، نقلًا عن أربعة مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب هي من بادرت بالتواصل مع دولة قطر بشأن شراء طائرة من طراز بوينغ 747، بهدف استخدامها كطائرة رئاسية مؤقتة، في ظل تأخر تسليم الطائرات الجديدة من قبل شركة بوينغ. هذه التفاصيل تناقض بشكل واضح تصريحات ترامب التي أكد فيها أن الطائرة كانت 'هدية مجانية' من القيادة القطرية. إدارة ترامب ترغب فى استئجار الطائرة وليس شراؤها وبحسب المصادر، فإن البنتاغون هو من بدأ التواصل مع شركة بوينغ مطلع ولاية ترامب، عندما تبيّن أن تسليم الطائرات الرئاسية الجديدة سيتأخر لأكثر من عامين. وأوضحت بوينغ حينها أن لديها عملاء دوليين، بينهم قطر، يملكون طائرات يمكن الاستفادة منها. وعليه، بدأت محادثات مع الدوحة بهدف استئجار الطائرة وليس شراؤها في البداية. كُلّف ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب للشرق الأوسط، بالتنسيق حول هذه الصفقة، وساعد في تسهيل التواصل مع الجانب القطري. ترامب: الطائرة كانت 'مساهمة' من قطر لصالح مكتبته الرئاسية رغم ذلك، أصر ترامب علنًا على أن الطائرة كانت 'مساهمة' من قطر لصالح مكتبته الرئاسية، ما أثار تساؤلات حول دقة تصريحاته، وأدى إلى موجة اعتراض من نواب في الكونغرس، بعضهم من حزبه الجمهوري. تحذّير من صعوبة تجهيز طائرة أجنبية كما حذّر مختصون في الأمن القومي من صعوبة تجهيز طائرة أجنبية سابقة للاستخدام الرئاسي الأمريكي، مشيرين إلى التكاليف المرتفعة والمخاطر الأمنية المرتبطة بإعادة تركيب أنظمة الاتصالات والحماية. قطر: الصفقة لا تزال قيد التفاوض القانوني من جانبها، أكدت الحكومة القطرية أن الصفقة لا تزال قيد التفاوض القانوني بين وزارتي الدفاع في البلدين، وستتم فقط في حال توافرت الشروط القانونية والأمنية المناسبة.