logo
جامعة جنوب الوادي تحصل على 4 مشروعات لدعم أفكار الابتكار لطلابها

جامعة جنوب الوادي تحصل على 4 مشروعات لدعم أفكار الابتكار لطلابها

مصرس١٣-٠٢-٢٠٢٥

صرح الدكتور احمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي ان الجامعة حصلت على 4 مشروعات بتمويل من وزارة التعليم العالي لدعم الأفكار الابتكارية لطلاب الجامعة.
يأتي هذا إتساقاً مع إستراتيجية مصر للتنمية المستدامة «رؤية مصر2030» الشاملة لتطوير التعليم العالي، حيث تهتم وزارة التعليم العالي بدعم الأفكار والمبادرات المبتكرة التي يقدمها الطلاب لإعداد مشروعات صغيرة لتكون نواة لمشروعات عملية كبيرة فى المجالات المهنية والعملية حتى يتسنى الإستفادة منها بما يساهم في حل المشاكل المجتمعية ودعم الإقتصاد القومي، إنتاج حلول ومبادرات ومخرجات إبتكارية تخدم المجتمع والبيئة.اقرأ أيضا |«جنوب الوادي» تحقق مراكز متقدمة في تصنيف «التايمز» البريطاني للتخصصات لعام 2025وأشار عكاوي إلى أن هذه المشروعات تهدف لخلق فرص عمل وإنشاء مشروعات وشركات صغيرة أو متوسطة من خلال دعم الأفكار البحثية التي ينفذها الطلاب لإنتاج نماذج أولية قابلة للتحويل لمخرج مفيد للمجتمع.وأوضح الدكتور خالد بن الوليد مدير إدارة مشروعات التطوير بالجامعة، أن المشروعات التي حصلت عليها الجامعة هي ثلاث مشروعات لطلاب كلية العلوم ومشروع لطلاب كلية الاثار، حيث قامت إدارة دعم التميزبوزارة التعليم العالي بتمويل ثلاث مشروعات لكلية العلوم، المشروع الأول يهدف الى انتاج هيدروجيل صديق للبيئة لتعزيز فرص الزراعة في التربة الرملية ، والمشروع الثاني يستهدف انتاج الهيدروجين الأخضر من المخلفات المعدنية للألمونيوم ، بينما المشروع الثالث يهدف الي انتاج بلاستيك صديق للبيئة من مخلفات ريش الدواجن. بينما يهدف المشروع الذي حصلت عليه كلية الاثار الي تفعيل مشاركة طلاب كلية الاثار لتنمية مهارات الوعى الثقافى والاثرى لدى تلاميذ مرحلة ماقبل التعليم الجامعى بقنا.اقرأ أيضا |منها دورات مياه عمومية.. افتتاح مشروعات تطويرية بجامعة جنوب الوادي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعادة تدوير النفايات.. صفاء النحاس تحارب التلوث بابتكارات علمية
إعادة تدوير النفايات.. صفاء النحاس تحارب التلوث بابتكارات علمية

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

إعادة تدوير النفايات.. صفاء النحاس تحارب التلوث بابتكارات علمية

أكدت الدكتورة صفاء النحاس، أستاذ مساعد الكيمياء الفيزيائية بجامعة جنوب الوادي، أن الحفاظ على البيئة وتعظيم الاستفادة من الموارد المحلية كانا دافعها الأساسي لاختيار مشروعات بحثية تهدف إلى تحويل المخلفات الصناعية إلى موارد قيمة ومستدامة. وخلال مداخلة عبر "زووم" مع برنامج "نون القمة" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أوضحت أنها عملت على عدد من المشروعات الرائدة، من بينها معالجة مخلفات مصانع الأسمنت وتدوير نفايات الألمونيوم، وصولًا إلى مشروعات لإنتاج الهيدروجين الأخضر. وقالت: "البيئة هي حياتنا، وكلما ظهرت مشكلة في محيطنا نحاول أن نقدم لها حلًا عمليًا. عملنا على تدوير مخلفات مصنع السكر في محافظتنا، ونجحنا في تطوير منتجات مصرية تسهم في تحسين كفاءة التربة والإنتاج الزراعي". وتابعت: "في وقت كانت فيه أزمة سماد تؤثر على الفلاحين، بدأنا بتطوير منتجات سمادية من المخلفات الزراعية بالتعاون مع شركة السكر، وكانت النتائج مبشرة، إذ ساعدت في زيادة إنتاجية المحاصيل مثل القمح والقصب". وفيما يتعلق بتدوير نفايات الألمنيوم، أوضحت أن فريقها نجح في إنتاج سبائك عالية الكفاءة الميكانيكية باستخدام أنواع مختلفة من الخردة دون الحاجة لفصلها، ما يختصر الكلفة ويقلل النفايات. وأضافت: "حتى المخلفات السائلة التي كانت تُعد عبئًا على المصانع، استطعنا إعادة تدويرها لاستخدامات صناعية جديدة، مما وفر على المصانع التكاليف والضغوط البيئية". وأردفت، أن البحث العلمي المتكامل بين الجامعات والصناعة قادر على إحداث فارق حقيقي في التنمية المستدامة، قائلة: "ننتج أفكارًا وأبحاثًا، لكنها في النهاية حلول عملية تعود بالنفع على الدولة والمجتمع والبيئة".

متخصصون يناقشون الاستراتيجية الوطنية لمواجهة التغير المناخي (تفاصيل)
متخصصون يناقشون الاستراتيجية الوطنية لمواجهة التغير المناخي (تفاصيل)

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • الدستور

متخصصون يناقشون الاستراتيجية الوطنية لمواجهة التغير المناخي (تفاصيل)

عقد ملتقى الهناجر الثقافي لقاءه الشهري.،حول دور المؤسسات في قضايا التغير المناخي وفي مستهل اللقاء تحدثت الدكتورة ناهد عبد الحميد مؤسس الملتقى، مشيرة إلى أن قضية التغير المناخي، من القضايا الشائكة والأكثر إلحاحا فى السنوات الأخيرة، ولقد حذر منها العلماء وكثرت فيها التنبؤات من زمن بعيد. وأوضحت: لذلك أجريت وما زالت تجرى دراسات كثيرة على هذه القضية، فالجغرافيا تحاول أن تعيد لنا كتابة التاريخ، بل تريد أن تصنع لنا بوصلة جديدة للحياة إذا لم ننتبه لما تقوله لنا الطبيعة، هل يستطيع الإنسان أن يعيد للأرض الحياة الطبيعية؟، وهل لدينا استراتيجية بيئية علمية لمواجهة هذه القضية أو خطة موحدة لمواجهة وإنقاذ الحياة على هذا الكوكب؟، وما هو دور المواطن والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدنى والأهلي فى هذه القضية؟. خمس أهداف للاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ ومن جانبه استعرض الدكتور عبد المسيح سمعان، الأستاذ بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس، ما يحدث فى ظاهرة الاحتباس الحراري وأسبابه، مؤكدا أنه سوف تظل درجات الحرارة فى الارتفاع غن لم يتوقف الإنسان عن استخدام الوقود الأحفوري ويقلل من انبعاثات ثانى أكسيد الكربون. وأوضح جهود الدولة فى قضية التغير المناخي، والتى منها وضع الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050، والتى تهدف إلى خمس أهداف وهي: "نمو اقتصادي منخفض الانبعاثات، التخفيف من الانبعاثات والتكيف مع التغيرات المناخية، والحوكمة التى تعنى سير كل الوزارات فى خدمة قضية تغير المناخ، وتحسين البنية التحتية لتستوعب كل التغيرات، والوعى". ولفت إلى أن مصر اتجهت لاستحدام الهيدروجين الأخضر وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية وانشأت محطات لها. وقال الدكتورصلاح هاشم، أستاذ التخطيط والتنمية بجامعة الفيوم، إن الفقر أدى إلى التغيرات المناخية ثم تسببت التغير المناخي فى إفقار الدول، من هنا لا بد من نشر ثقافة التوعية البيئية والسلوك الإنسانى المرتبط بهذه التغيرات المناخية. وأوضح أن الدولة المصرية تعيد توزيع السكان لمواجهة التغيرات المناخية، بالتالي المزيد من المساحات المزروعة ومواجهة النقص فى بعض المحاصيل الغذائية، والتوسع فى المدن الخضراء الصديقة للبيئة، كما أن هناك مسابقات بين الجامعات سنوية، وانشأت فيها قطاع خدمة البيئة وتنمية المجتمع يتولى المحافظة على الجامعة الخضراء ومن ثم المجتمع الأخضر، والمجتمع المدني مع الجهات المانحة مع جهاز شئون البيئة عملوا على مشروعات متعلقة بتنمية الوعى البيئي. من جانبها، تحدثت الدكتورة أميرة جمال، أستاذ الصحة العامة وطب المجتمع والبيئة وطب الصناعات بجامعة قناة السويس، وقالت إن هناك بعض الأمراض بدأت تظهر مرة ثانية بعد اختفائها مثل الكوليرا والدرن، إلى جانب ظهور أمراض وفيروسات جديدة نتيجة لوجود تغيرات مناخية على مستوى العالم، وزيادة الأمراض تؤدى إلى تقليل جودة الحياة، وزيادة التكلفة الصحية من تطعيمات وأدوية وغيرها، كما يؤثر ذلك اقتصاديا من خلال عدم قدرة الفرد على العمل نتيجة للأصابة بهذه الأمراض، وأكدت أن تعديل السلوك البيئي يستلزم أولا ترشيد كل النشاط الذى يقوم به الفرد، والذى يؤدى إلى انبعاثات للبصمة الكربونية والبصمة المائية.

يسرّع تبخرها نحو الفضاء.. علماء يكشفون سببًا صادمًا لفقدان مياه المريخ
يسرّع تبخرها نحو الفضاء.. علماء يكشفون سببًا صادمًا لفقدان مياه المريخ

الدستور

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

يسرّع تبخرها نحو الفضاء.. علماء يكشفون سببًا صادمًا لفقدان مياه المريخ

في كشف علمي جديد، أعلن فريق من علماء الكواكب الأوروبيين أن كوكب المريخ فقد كميات ضخمة من الماء عبر تاريخه بسبب تغيّرات دورية في زاوية ميل محور دورانه، ما يفتح فصلًا جديدًا في فهم مصير المياه على الكوكب الأحمر. ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Nature Astronomy، فإن زيادة ميل محور المريخ تؤدي إلى تسارع هروب ذرات الهيدروجين إلى الفضاء بمعدلات تفوق الحالية بعشرات المرات، ما يعني أن المريخ كان يفقد الماء بشكل أسرع بكثير مما كان يُعتقد. "زاوية الميل".. مفتاح لغز المياه المفقودة وقالت الباحثة غابرييلا جيلي، من معهد الفيزياء الفلكية في غرناطة، والتي قادت فريق الدراسة: "تحليلنا أظهر أن فقدان الهيدروجين ازداد بمعدل يتراوح بين 10 إلى 100 مرة خلال فترات كان فيها الميل المحوري للمريخ يتجاوز 35 درجة"، مقارنة بالميل الحالي الذي يبلغ نحو 25 درجة. وباستخدام نموذج ثلاثي الأبعاد عالي الدقة لمحاكاة مناخ المريخ وغلافه الجوي، تمكّن الباحثون من احتساب كمية الذرات والأيونات التي تهرب إلى الفضاء نتيجة تأثير الرياح الشمسية، خصوصًا خلال الفترات التي ارتفع فيها الميل المحوري بشكل كبير. غلاف جوي أكثر سخونة وغبارًا وأوضحت الدراسة أن زيادة زاوية الميل تسببت في تراكم كميات ضخمة من الغبار في الغلاف الجوي، مما أدّى إلى امتصاص طاقة أكبر من ضوء الشمس، وبالتالي تسخين الطبقات العليا ودفع ذرات الماء للتفكك إلى هيدروجين وأكسجين، وهي عملية تؤدي في النهاية إلى تسرب المياه إلى الفضاء. ويعتقد العلماء أن هذه الظاهرة ساهمت في فقدان المريخ لطبقة مائية كانت كافية لتغطية سطحه بالكامل بعمق يصل إلى 80 مترًا. لغز الهروب المائي وكانت القياسات الأخيرة من المسبارين MAVEN وTGO (ExoMars) أظهرت أن المعدلات الحالية لفقدان المياه لا تفسر الكمية المفقودة على سطح المريخ، ما دفع العلماء إلى البحث عن تفسير آخر، ووجدوه في تاريخ الكوكب المتقلب ميلًا ودورانًا. وتُعد هذه الدراسة خطوة مهمة نحو فهم الماضي المناخي للمريخ وإمكانية استضافة الحياة عليه في فترات سابقة، كما تفتح آفاقًا جديدة للبحث في كيفية فقدان الكواكب الأخرى لمواردها المائية بمرور الزمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store