logo
موسيقى حصرية ومحتوى حساس.. سرقة خطيرة تهز جولة بيونسيه الغنائية

موسيقى حصرية ومحتوى حساس.. سرقة خطيرة تهز جولة بيونسيه الغنائية

جو 24١٥-٠٧-٢٠٢٥
جو 24 :
أفادت تقارير إعلامية بأن موسيقى لم تصدر بعد تعود للنجمة العالمية بيونسيه تعرّضت للسرقة في مدينة أتلانتا، وذلك بالتزامن مع استعدادها لاختتام محطات جولتها الغنائية "Cowboy Carter" في مدينة أتلانتا.
ووفق ما جاء في بيان شرطة أتلانتا، فقد وقعت السرقة يوم 8 يوليو (تموز) في منطقة Krog Street NE، حين أوقف مصمم رقصات بيونسية وأحد الراقصين سيارة مستأجرة في مرأب، وعند عودتهما، وجدا الزجاج محطّماً ومحتويات السيارة مسروقة.
وبحسب تقرير الحادث، تضمنت المسروقات خمسة أجهزة تخزين (USB) تحوي مواد شديدة الحساسية، من بينها موسيقى لم تصدر بعد، ومخططات عرض مصوّرة، إضافة إلى قوائم الأغاني السابقة والمستقبلية. كما سُرقت أيضاً سماعات AirPods، وجهاز MacBook Pro، وحقيبتان شخصيتان.
وأكدت الشرطة أنها أصدرت مذكرة توقيف بحق مشتبه به، دون الكشف عن هويته حتى الآن، في حين لم تصدر بيونسيه أو فريقها تعليقاً رسمياً حول الواقعة.
يذكر أن حفل يوم الإثنين يعد المحطة الختامية لجولة "Cowboy Carter" في أتلانتا، وسط ترقب جمهور الفنانة لأي تطورات تتعلق بالمواد المسروقة، والتي قد تحتوي على أعمال موسيقية حصرية لم تُطرح بعد.
يذكر أن صنّفت هذا العام بيونسيه في المرتبة الـ45 ضمن قائمة أغنى النساء العصاميات في الولايات المتحدة، بثروة تقدّر بنحو 780 مليون دولار. ومن المتوقع أن تجني حوالي 325 مليون دولار من جولتها الغنائية Cowboy Carter التي تشمل 31 حفلاً. أما زوجها، نجم الراب جاي-زي، فتُقدّر ثروته بـ2.5 مليار دولار.
تُعد بيونسيه، البالغة من العمر 43 عاماً، صاحبة الرقم القياسي في عدد جوائز غرامي، بعدما حصدت 35 جائزة حتى الآن. وقد فازت هذا العام بأول جائزة أفضل ألبوم للعام عن ألبومها "Cowboy Carter"، الذي نال أيضاً جائزة أفضل ألبوم موسيقى كانتري، بينما فازت أغنيتها "II Most Wanted" بجائزة أفضل أداء ثنائي/فرقة في موسيقى الكانتري.
ويعد "Cowboy Carter" الجزء الثاني من ألبوم بيونسيه السابق "Renaissance"، وقد سبق صدور الألبوم نجاح كبير لأغنيته "Texas Hold 'Em"، التي تصدرت المرتبة الأولى على قائمة Billboard Hot 100.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جرعة قاتلة وسلسلة اعترافات في هوليوود
جرعة قاتلة وسلسلة اعترافات في هوليوود

السوسنة

timeمنذ 25 دقائق

  • السوسنة

جرعة قاتلة وسلسلة اعترافات في هوليوود

السوسنة - في تطور صادم لقضية وفاة نجم مسلسل "فريندز" ماثيو بيري، اعترف الطبيب الأميركي سلفادور بلاسينسيا أمام محكمة لوس أنجليس بتورطه في توزيع مادة الكيتامين بطريقة غير قانونية، ضمن أربع تهم جنائية قد تؤدي إلى عقوبة تصل إلى 40 عامًا في السجن. ووفقاً للنيابة العامة الفدرالية في كاليفورنيا، فإن بلاسينسيا لم يكن مسؤولًا عن الجرعة القاتلة مباشرة، لكنه لعب دور العقل المدبر في استغلال حالة النجم النفسية من خلال تزويده بالكيتامين بشكل مكثف خلال أسبوعين في خريف 2023.أظهرت التحقيقات أن بلاسينسيا استعان بطبيب آخر يُدعى مارك تشافيز، من أجل الحصول على الكيتامين، وكان يتردّد بنفسه إلى منزل بيري لحقنه أو لتسليم المادة لمساعده الشخصي. وقدّم له ما لا يقل عن 20 قارورة من الكيتامين بأسعار خيالية بلغت نحو 2000 دولار للقارورة الواحدة، مقارنة بسعرها الأصلي الذي لا يتجاوز 12 دولارًا. إحدى الرسائل النصية التي تم العثور عليها في هاتف بلاسينسيا كشفت عن نوايا استغلال واضحة، حين كتب: "أتساءل كم سيدفع هذا المعتوه".كما اعترف الطبيب تشافيز بدوره في القضية، ويواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات، إلى جانب خمسة متهمين آخرين، بينهم مساعد شخصي سابق لماثيو بيري وموزعة مخدرات تُعرف في أوساط هوليوود باسم "ملكة الكيتامين"، وتواجه بدورها احتمال السجن المؤبد بعد الاشتباه بأنها من قدّمت الجرعة القاتلة.محامية بلاسينسيا، كارين غولدستين، صرّحت أن موكلها يشعر بندم بالغ وينوي التخلي طوعًا عن رخصته الطبية، مضيفة أن القضية يجب أن تُشكّل تحذيرًا للعاملين في قطاع الرعاية الصحية في ظل تزايد استخدام الكيتامين المنزلي لعلاج الاكتئاب دون رقابة كافية.وكان ماثيو بيري قد عُثر عليه فاقدًا للوعي داخل حوض الجاكوزي في أكتوبر 2023، ما أثار موجة صدمة واسعة في الأوساط الفنية والجماهيرية حول العالم، خصوصًا أنه تحدّث سابقًا عن معاناته الطويلة مع الإدمان. وتسلط هذه القضية الضوء على المخاطر المتزايدة لسوء استخدام الكيتامين في سياقات غير آمنة، رغم كونه يُستخدم طبيًا لعلاج الاكتئاب والآلام المزمنة. اقرأ ايضاً:

ملاك
ملاك

الدستور

timeمنذ 43 دقائق

  • الدستور

ملاك

لم تأتِ أمريكا لتحريرنا، بل استبدلت ظلامًا بظلام آخر، ودمّرت ما تبقّى من كرامة لنا- ملالا جويا، كاتبة أفغانية.حين شنّت الولايات المتحدة حربها على أفغانستان عام 2001، رفعت شعار «إنقاذ المرأة الأفغانية» كأحد مبررات الغزو الرئيسية لكسب التأييد الشعبي. انتشرت حينها صور نمطية محفورة في الذاكرة: نساء منقّبات محرومات من أبسط الحقوق، يعشن تحت وطأة نظام طالبان القمعي، في حاجة ماسة لـ»منقذ» من وراء البحار.غير أن الواقع كان مختلفًا تمامًا، كما أكدت شهادات المنظمات النسائية الدولية. لم تطلب النساء الأفغانيات تدخلاً عسكريًا، بل كانت احتياجاتهن أساسية واضحة: الأمان، لقمة عيش تُطعم أطفالهن، خدمات صحية أولية، ومأوى آمن. احتياجات إنسانية بسيطة سُلبت منهن باسم «التحرير» المزعوم.تتبع الدولة المارقة النهج الأمريكي ذاته؛ فحين شنّت عدوانها على إيران، ادعت الدفاع عن النساء المضطهدات، وأعادت اللحن نفسه بشأن سوريا. ويسارع الإعلام الغربي المتحيز -بمؤازرة منظمات نسوية انتهازية- إلى نشر تقارير مُضللة عن «معاناة النساء» في غزة قبل طوفان الأقصى، ليخرج علينا قادة الكيان الصهيوني بتصريحات صادمة، زاعمين أن الإبادة الجارية في غزة تستهدف... «تحرير المرأة».لكن تأتي قصة ملاك لتفضح زيف هذه الادعاءات وتعرّي حقيقتها المؤلمة.في العشرين من عمرها، حملت ملاك مصلح حلمًا يزن أوطانًا: أن تقف في حلبات الملاكمة العالمية، حاملةً اسم فلسطين عاليًا. تمرّنت بجسدٍ نحيلٍ وإرادةٍ من حديد، وخاضت عشرات المعارك المحلية، لكنها لم تكن تعلم أن معركتها الحقيقية ستكون ضد صاروخٍ مُصنَّع في الغرب ثمنه مليون دولار، أُطلق عليها وهي جالسةً في مقهًى على شاطئ غزة، ليفتك بفتاةٍ لم يكفِها عمرٌ من التدريب لتفادي ضربة الموت. في لقطاتٍ على اليوتيوب، تظهر ملاك وهي تتدرّب مع رفيقاتها على الشاطئ ذاته. قفازات بالية، أكياس ملاكمة مُرتجلة، وأجسادٌ تتحدّى الجوع والقصف والتهجير. خلفهنّ، مشهدٌ يُلخّص غزة: أنقاضٌ تعلوها سماءٌ مفتوحة على جراح العالم. لم يكن تدريبهنّ رياضةً عادية، بل كان رقصًا على حافة الموت، ورفعًا لقبضة الحياة في وجه آلة الإبادة. مشهدهن وهن يتدربن بأبسط الإمكانيات، يحملن أكياس الملاكمة لبعضهن البعض، يفوق في صدقه وقوة تأثيره كل ما تنتجه صناعة السينما الهوليوودية من أعمال درامية وبطولات مصطنعة. فما تجسده هؤلاء الفتيات من إرادة صلبة وكرامة إنسانية يتجاوز بمراحل كل قصص البطولة الخيالية المُنتجة في استوديوهات الأفلام.قبل أن تتحوّل غزة إلى ساحة إبادة، كانت ملاك ورفيقاتها الأربعين يتدربن في نادي «المشتل»، أول صالة ملاكمة نسوية فلسطينية. جدرانٌ بسيطةٌ تزينها صور أبطال عالميين، وحلبةٌ صغيرةٌ كانت تُنبِت أحلامًا أكبر من مساحتها. حتى جاء الاحتلال فدمّرها، كما يدمّر كلّ ما يرمز للحياة هنا. لكنّ الأكياس المُعلّقة على أشلاء الجدران لم تسقط، بل نُقلت إلى الشاطئ، حيث تواصل الفتيات تدريبهنّ تحت القصف، وكأنهنّ يقلن للعالم: «حتى لو حوّلتمونا رمادًا، سنظلّ جذورًا تنبت من جديد». لكن آلة الحرب الصهيونية فشلت في كسر عزيمة هؤلاء الشابات حتى بعد تدمير ناديهن الرياضي؛ فواصلن تدريباتهن على شاطئ البحر المفتوح، فوق الرمال الناعمة، تحت أشعة شمس حارقة تلفح وجوههن، يسرقن لحظات من الأمل والفرح وسط محيط من الأهوال والمآسي التي لا تنتهي. وحتى بعد استشهاد بطلتهن ملاك، لا تزال رفيقاتها يتدربن في المكان ذاته على الشاطئ، ويواصلن تحديهن الشجاع في وجه آلة الحرب الصهيوأمريكية المدمرة.تُلقّننا المسيرة القصيرة والمشرقة للبطلة الراحلة ملاك دروسًا إنسانية عميقة؛ أولها أن نساء العالم الإسلامي يعشن حياة كريمة وحرة، خلافًا لما تروج له الآلة الإعلامية الغربية المضللة. كما فضحت بهدوءٍ صمتَ المنظمات «النسوية» التي تهلّل لو قُتلت فتاةٌ غربيةٌ في حادثٍ تافه. وتعلمنا أيضًا أنه رغم الفقر المدقع، والحرمان القاسي، والجوع المستمر، لا يزال في غزة شعب عاشق للحياة، يحمل في قلبه آمالًا وتطلعات وأحلامًا مشروعة... تمامًا مثل كل شعوب الأرض الحرة.برحيل ملاك المبكر، لم تُدفن أحلام فتاة واعدة فحسب، بل وُجّهت ضربة قاصمة لكل القيم الإنسانية النبيلة التي يتشدق بها هذا العالم المنافق. رحلت ملاك إلى بارئها، وبقي صمت المنظمات الدولية المخزي، وتواطؤ المجتمع الدولي الفاضح، وعار المتفرجين الذين اكتفوا بدور المشاهد السلبي.اليوم، بينما تُختزل فلسطين في أرقام الضحايا، تذكّرنا ملاك بأن تحت كلّ رقمٍ قصة حبٍ للحياة، وحلمٌ لم يُقتل لأنه صار وقودًا لأحلامٍ أخرى. ففي كلّ صباح، تعود رفيقاتها إلى الشاطئ، يلكمن الهواءَ كما يلكمن وجعَ العالم، ويُجدّدن القسم: أن تُروى أرض غزة إما بدموع الناجيات، أو بدماء الشهيدات. أما ذلك الصاروخ المليوني؟ فلم يُدرك أنه بقتلها، حوّل قبضتها الصغيرة إلى أسطورةٍ تُربك حساباته: كيف لسلاحٍ فائق التطور أن يهزمه إصرارُ فتاةٍ لم يَكتمل حلمها بعد؟

تأجيل عرض فيلم سيرة مايكل جاكسون إلى 2026
تأجيل عرض فيلم سيرة مايكل جاكسون إلى 2026

الوكيل

timeمنذ 4 ساعات

  • الوكيل

تأجيل عرض فيلم سيرة مايكل جاكسون إلى 2026

الوكيل الإخباري- أُعلن يوم الجمعة عن تأجيل عرض فيلم "Michael"، الذي يروي سيرة ملك البوب مايكل جاكسون، إلى 24 أبريل 2026، بعد أن كان مقررًا في أكتوبر المقبل، رغم انتهاء تصويره منذ عام 2024. اضافة اعلان ويُنتظر أن يُنظم عرض عالمي خاص يليق بمكانة جاكسون الفنية، فيما أُعيدت كتابة وتصوير بعض المشاهد بسبب قضايا قانونية مرتبطة بمزاعم سابقة تعود إلى عام 1993. يجسد جعفر جاكسون، ابن شقيق مايكل، دور البطولة، ويشاركه نخبة من النجوم بينهم كولمان دومينجو ونيا لونغ ومايلز تلر، فيما بلغت ميزانية الفيلم نحو 155 مليون دولار، ليعد من أضخم أفلام السيرة الذاتية على الإطلاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store