
6 توجيهات خلال اجتماع مجلس إدارة صندوق استصلاح الأراضي بالوادي الجديد
جاء ذلك خلال ترأس اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، اجتماعًا موسعًا لمجلس إدارة صندوق استصلاح الأراضي ومتابعة ملفات التقنين والتصالح في مخالفات البناء، بحضور حنان مجدي نائب المحافظ والعقيد إيهاب نافع سكرتير عام المحافظة المساعد ورؤساء المراكز وأعضاء المجلس.
واستهل المحافظ الاجتماع، بتأكيد التوسع في مبادرات المراكز لتوفير السلع الغذائية واللحوم بأسعار مخفضة من خلال التنسيق مع المجزر التابع بجهاز الخدمة الوطنية بالمحافظة؛ لطرح اللحوم السودانية الطازجة بالمنافذ وفروع المصرية ماركت، وتكثيف حملات المرور والرقابة على المخابز للتأكد من جودة إنتاج الخبز.
كما أصدر الزملوط خلال الاجتماع عددًا من التوجيهات جاء أهمها:
◾ إطلاق مبادرة للتوسع في الإنتاج الحيواني من الضأن والماعز كمجال استثماري إضافي بمشروعات الاستثمار الزراعي الكبيرة للمساحات أكثر من ١٠٠٠ فدان.
◾وضع خطة زمنية لمراجعة كافة محاضر تسليم الأراضي الزراعية بين المتغيرات المكانية وصندوق استصلاح الأراضي.
◾التنسيق مع قطاع الري لوقف إصدار تراخيص الآبار في حال سحب الأرض لعدم الجدية أو التقاعس عن سداد المستحقات المالية.
◾ سرعة إزالة المخالفات التي تم رصدها من خلال المتغيرات المكانية وتشديد الرقابة والمتابعة لمنع المخالفات في المهد.
◾ تشكيل لجنة موسعة من المحافظة للمرور على المشروعات المتقاعسة عن سداد المستحقات المتأخرة بمركز الفرافرة واتخاذ إجراءات باتة بشأنها.
◾حصر مخالفات البناء قبل تاريخ قانون التصالح وعمل محاضر جنائية وقطع المرافق عن المتقاعسين عن التقدم بطلب التصالح.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 24 دقائق
- فيتو
أسعار الذهب اليوم الأحد 2025.7.13
تنشر فيتو أسعار الذهب اليوم الأحد 2025.7.13 وفقا لآخر تحديث لها في الأسواق المحلية. سعر جرام الذهب عيار 24 سجل سعر الذهب عيار 24 نحو 5325 جنيها بيع، 5302 جنيه 'شراء'. سعر جرام الذهب عيار 21 وبلغ سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4660 جنيهًا 'بيع'، 4640 جنيهًا 'شراء'. سعر جرام الذهب عيار 18 سعر جرام الذهب عيار 18، سجل 3994 جنيهًا 'بيع'، 3977 جنيهًا 'شراء'. سعر الجنيه الذهب سعر الجنيه الذهب حوالي 37240 جنيهًا 'بيع'، 37120 جنيهًا 'شراء. الأسعار العالمية في البورصة ارتفعت أسعار الذهب، فى نهاية تعاملات الاسبوع الماضى، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية جديدة على كندا، إلى جانب تهديدات بفرض رسوم إضافية على شركاء تجاريين آخرين، ما عزَّز الإقبال على أصول الملاذ الآمن. غير أن قوة الدولار حدَّت من مكاسب المعدن الأصفر في ظل تصاعد التوترات التجارية العالمية. وصعد الذهب الفوري بنسبة 0.4 في المائة إلى 3336.85 دولار للأوقية بحلول الساعة 06:12 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.7 في المائة لتصل إلى 3349.10 دولار. أما المعادن النفيسة الأخرى، فقد ارتفعت الفضة الفورية بنسبة 1 في المائة إلى 37.41 دولار للأوقية، بينما تراجع البلاتين بنسبة 0.3 في المائة إلى 1356.83 دولار، وصعد البلاديوم بنسبة 0.3 في المائة إلى 1145.72 دولار. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


تحيا مصر
منذ 41 دقائق
- تحيا مصر
السماح للشركات الصينية العاملة في مصر بالتعامل بعملة اليوان.. خطوة استراتيجية لزيادة الاستثمارات
في خطوة تعكس توجهًا استراتيجيًا نحو تنويع مصادر الاستثمار وتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الشركاء الدوليين، أعلنت الحكومة المصرية السماح رسميًا للشركات الصينية العاملة في السوق المحلية بالتعامل بعملة اليوان. آفاقًا جديدة أمام جذب المزيد من الاستثمارات الصينية ويفتح القرار الذي يرصده قرار الحكومة المصرية بالسماح للشركات الصينية العاملة في مصر بالتعامل بعملة اليوان خطوة استراتيجية تستهدف تعزيز شراكة مصر وقال متى بشاي، رئيس لجنة التجارة بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن قرار الحكومة المصرية بالسماح الكامل للشركات الصينية العاملة في مصر بالتعامل بعملة اليوان بنسبة 100%، خطوة استراتيجية تستهدف تعزيز شراكة مصر مع القوى الاقتصادية الكبرى، وعلى رأسها الصين، من خلال خطوات فعالة تستهدف تعميق التعاون الثنائي وزيادة حجم الاستثمارات المشتركة. أضاف بشاي أن القرار يتزامن مع متغيرات جوهرية يشهدها الاقتصاد العالمي، في ظل مساعي العديد من الدول لتقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي في تعاملاتها التجارية والمالية، مما يمنح القرار المصري أبعادًا تتجاوز العلاقات الثنائية، لتصبح جزءًا من إعادة رسم الخريطة النقدية الدولية. التعامل باليوان الصيني خطوة إيجابية تخدم حركة التجارة بين مصر والصين أكد بشاي في تصريحات صحفية له، أن التعامل باليوان الصيني خطوة إيجابية تخدم حركة التجارة بين مصر والصين وعمليات التصدير والاستيراد، خاصة وأن حجم التبادل التجاري ضخم وأحد الأسواق الواعدة. مشيرًا إلى أن حجم التبادل التجاري بين مصر والصين بلغ عام 2024 نحو 17 مليار دولار، كما شهدت المشاريع الصينية الكبرى في مصر تقدمًا ملموسًا على مختلف الأصعدة. ووفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة في مايو 2025، يبلغ عدد الشركات الصينية العاملة في مصر 2800 شركة بإجمالي استثمارات تتجاوز 8 مليارات دولار. أشار إلى أن التوسع في الاستثمارات الصينية لا يقتصر فقط على زيادة رؤوس الأموال، بل يمتد أيضًا إلى نقل الخبرات الفنية والصناعية من الصين إلى مصر، مشيرًا إلى أن الصين تُعد من أكبر الدول الصناعية في العالم، وتجربتها في مجال الصناعات المغذية يمكن أن تساهم بشكل كبير في تطوير القاعدة الصناعية المصرية. أكد أن التعامل باليوان الصيني يمكن الشركات المصرية من الحصول على شروط أفضل عند ممارسة الأعمال التجارية مع الصين. وقال بشاي، إن مصر تسعى إلى تنمية صناعية حقيقية، وتوطين الصناعة، وهذا لن يتم إلا بالشراكة مع دولة متقدمة مثل الصين. وتابع أن "الاستثمارات الصينية في مصر تزيد بالفعل بشكل ملموس، والقرار الجديد بلا شك مشجع وإيجابي لكل الشركات الصينية العاملة والراغبة في العمل في السوق المصرية".


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
الغرب يقاوم بشراسة تعدد الأقطاب
لم ينجح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى إبعاد روسيا عن الصين، وبدأ فى التلويح بحزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا، منها فرض رسوم جمركية باهظة ضد أى دولة تستورد النفط الروسي، واستمرار إمداد أوكرانيا بالأسلحة، بل امتد التهديد ليشمل دول البريكس بفرض رسوم جمركية على وارداتها، متهمة دول المنظمة بالعداء للولايات المتحدة، ترافق مع ظهور تسريب قديم للرئيس ترامب فى أثناء حملته الانتخابية، يهدد فيه بقصف موسكو وبكين. لم يقف تصعيد الغرب الجماعى عند هذا الحد، فهو يواصل الاستعداد للحرب بدعوى أن روسيا تخطط لحرب شاملة ضد أوروبا، وقررت زيادة الإنفاق العسكري، بينما المناورات العسكرية لا تكاد تتوقف، مع توسيع مجمعات الإنتاج الصناعى العسكري. لماذا يتجه الغرب نحو صدام عسكرى مع الصين وروسيا والدول الحليفة التى تشمل كوريا الشمالية وإيران وتجمعى شنغهاى والبريكس؟ وهل هو قادر على خوض حرب اقتصادية أو عسكرية أو حتى سباق تسلح؟ كل المؤشرات تؤكد أن دول حلف الناتو غير قادرة على المضى فى الصدام مع تكتل الدول الصاعدة بقيادة الصين وروسيا، وتفقد أوراق قوتها الواحدة تلو الأخرى، فالولايات المتحدة تعانى عجزا مزمنا فى الموازنة، وأزمة ديون لا يبدو أنها قادرة على تجاوزها أو مجرد التخفيف منها، وقرر الكونجرس الأمريكى رفع سقف الاستدانة بواقع 3 تريليونات دولار، بما يحطم الدين الأمريكى حاجز 40 تريليون دولار، بفوائد ديون سنوية تتجاوز تريليون دولار، لتصبح بالونة الديون على وشك الانفجار. فكيف يمكن للولايات المتحدة أن تدخل سباق تسلح مع الصين، التى حققت تفوقا كميا ونوعيا فى قواتها البحرية والجوية والبرية فى وقت قياسي، وسيؤدى سباق التسلح إلى المزيد من تفاقم الأزمات الاقتصادية لكل من الولايات المتحدة وأوروبا. أما العودة إلى سياسة العقوبات الاقتصادية، فلن تؤدى الا لتسريع الانفصال عن منظومة سويفت للمعاملات المالية فى التجارة العالمية، التى تسيطر عليها الولايات المتحدة، لصالح المنظومة الصينية البديلة، سى اى بى إس، الأكثر سرعة والأقل تكلفة، والبعيدة عن تحكم الولايات المتحدة، وسيؤدى الخروج منها كليا أو جزئيا إلى انهيار الدولار الأمريكي، وحدوث الانهيار المالى العالمى الكبير، وأمريكا أولى ضحاياه. أما المنافسة العسكرية فتبدو نتائجها واضحة فى الحرب الأوكرانية، التى تحقق فيها روسيا تقدما متسارعا أمام حلف الناتو. فلماذا تراهن أمريكا وأوروبا على العودة لسياسة العقوبات التى ثبت فشلها؟ لا يبدو أن لدى الغرب أدوات أخرى، سوى أن تلوح بخيار، الخسارة للجميع، وأن تسعى الى تفكيك تحالف الدول المستقلة فى منظمتى البريكس وشنغهاي، لكن ما نراه أن الغرب هو من يتفكك، ولا تجمعه استراتيجية واضحة، بل قرارات وتصريحات متضاربة ومرتبكة. بل إن ما تفعله الولايات المتحدة بتحفيز دول مثل اليابان وألمانيا والهند وتركيا على التسلح الذاتي، سوف يؤدى إلى تسريع تعدد الأقطاب، عندما تتغنى هذه الدول الحليفة عن الحماية الأمريكية. كما جاءت خطوة ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة على وارداتها من الدول الحليفة فى أوروبا وكندا واليابان وكوريا الجنوبية لتوسع الهوة بين الحلفاء، وتحفز صعود اليمين القومى الذى لا يؤمن بحلف الناتو، بينما الدول الصاعدة تجد الفرصة مواتية للتخفف من الهيمنة الاقتصادية والعسكرية للغرب، بل تنضم أو تلوح بالانضمام لتجمع البريكس، وتجد فيه متنفسا من ضغوط الغرب المتزايدة، والتى أضرت بمصالحها الوطنية. إن الغرب أصبح يدرك انه أمام خيارات صعبة، وأن أعمدة هيمنته الاقتصادية والعسكرية تتقوض بسرعة، ولم يعد يثير الخوف من تحديه، وقد انتهى الزمن الذى كانت فيه بارجة أمريكية أو أوروبية تثير الفزع، وتنحنى أمامها الدول. كما أدى تراجعها الاقتصادى إلى فقدان قدرتها على الاستثمار الخارجى وتقديم المساعدات والديون، بل تطلب أمريكا استثمارات ترفع قدرتها الإنتاجية وتوفير الوظائف. بينما الصين تقدم المساعدات والاستثمارات بما لديها من فوائض مالية ضخمة. لقد جاء إعلان وزير الخارجية الصينى بأن بلاده لن تترك روسيا وحدها، ولن تسمح بهزيمتها، إشارة غير مسبوقة بتحدى الصين للغرب، وأن الصين غادرت سياسة العزلة، وأكملت استعدادها لخوض غمار المواجهة مع الهيمنة الغربية الآفلة. وأن على الغرب أن يعترف بأن حقبة جديدة قد بدأت بالفعل.