logo
إيران تشن "أوسع" هجوم صاروخي على إسرائيل منذ بدء المواجهة

إيران تشن "أوسع" هجوم صاروخي على إسرائيل منذ بدء المواجهة

Independent عربيةمنذ 8 ساعات

لليوم الرابع على التوالي، يتواصل التصعيد العسكري غير المسبوق بين إسرائيل وإيران. وشهد اليوم الإثنين جولة جديدة من الضربات الصاروخية والطائرات المسيرة بين الجانبين.
وأعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الإثنين أنه رصد إطلاق إيران دفعة صاروخية جديدة، مؤكداً أن أنظمته الدفاعية تعمل على التصدي لهذا التهديد.
وقال الجيش في بيان على تليغرام "رصد جيش الدفاع الإسرائيلي قبل قليل صواريخ أطلقت من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل"، مضيفاً أن التعليمات صدرت للمواطنين "بدخول مناطق محمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر".
وذكرت وسائل إعلام إسرائيليية إن الضربات الإيرانية على تل أبيب وحيفا اليوم هي الأشد منذ فجر الجمعة.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
في إيران، قتل رئيس استخبارات الحرس الثوري محمد كاظمي الأحد مع ضابطين آخرين في غارة إسرائيلية، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء (إرنا).
وأوردت الوكالة نقلاً عن بيان للحرس الثوري أن "ثلاثة جنرالات استخبارات هم محمد كاظمي وحسن محقق ومحسن باقري اغتيلوا".
وأعلنت وزارة الصحة الإيرانية الأحد أن الهجمات الإسرائيلية أسفرت منذ بدئها الجمعة عن مقتل 224 شخصاً على الأقل وإصابة أكثر من ألف آخرين، مشيرة إلى أن 90 في المئة منهم مدنيون.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن عن إصابة عدة مواقع جراء الدفعة الصاروخية التي أطلقتها إيران أمس الأحد، فيما أفادت فرق الإطفاء بأن مبنى سكنياً على الساحل تعرض لضربة مباشرة.
دبلوماسياً، دعت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إلى اجتماع خاص لوزراء خارجية الكتلة الثلاثاء للبحث في النزاع بين إسرائيل وإيران، وفق ما أفاد مسؤول في مكتبها الأحد. وقال المسؤول إنه نظراً إلى "خطورة الوضع في الشرق الأوسط" دُعيت الدول الـ 27 لتنسيق جهودها من أجل "خفض التوترات".
تابعوا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

24 قتيلا في إسرائيل جراء الضربات الصاروخية الإيرانية منذ الجمعة
24 قتيلا في إسرائيل جراء الضربات الصاروخية الإيرانية منذ الجمعة

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

24 قتيلا في إسرائيل جراء الضربات الصاروخية الإيرانية منذ الجمعة

لليوم الرابع على التوالي، يتواصل التصعيد العسكري غير المسبوق بين إسرائيل وإيران. وشهد اليوم الإثنين جولة جديدة من الضربات الصاروخية والطائرات المسيرة بين الجانبين. وأعلن الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، أنه رصد إطلاق إيران دفعة صاروخية جديدة، مؤكداً أن أنظمته الدفاعية تعمل على التصدي لهذا التهديد. وقال الجيش في بيان على "تيليغرام"، "رصد جيش الدفاع الإسرائيلي قبل قليل صواريخ أطلقت من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل"، مضيفاً أن التعليمات صدرت للمواطنين "بدخول مناطق محمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر". وذكرت وسائل إعلام إسرائيليية أن الضربات الإيرانية على تل أبيب وحيفا اليوم هي الأشد منذ فجر الجمعة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في إيران، قتل رئيس استخبارات الحرس الثوري محمد كاظمي، أمس الأحد، مع ضابطين آخرين في غارة إسرائيلية، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "إرنا". وأوردت الوكالة نقلاً عن بيان للحرس الثوري أن "ثلاثة جنرالات استخبارات هم محمد كاظمي وحسن محقق ومحسن باقري اغتيلوا". دبلوماسياً، دعت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إلى اجتماع خاص لوزراء خارجية الكتلة، غداً الثلاثاء، للبحث في النزاع بين إسرائيل وإيران، وفق ما أفاد مسؤول في مكتبها أمس الأحد. وقال المسؤول إنه نظراً إلى "خطورة الوضع في الشرق الأوسط" دُعيت الدول الـ27 لتنسيق جهودها من أجل "خفض التوترات". تابعوا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة

هل استسلم العالم لمحو غزة من الخريطة؟
هل استسلم العالم لمحو غزة من الخريطة؟

سعورس

timeمنذ 3 ساعات

  • سعورس

هل استسلم العالم لمحو غزة من الخريطة؟

بعد نحو عشرين شهرًا من الحرب، تتحدّث إسرائيل عن خططها العسكرية الراهنة بمصطلحات واضحة، وتنفذّها بطرائق أكثر وضوحًا بمعدل مجازر عدة يوميًا، مع تركيز شديد على الأطفال والنساء. يوم السبت (24.05.25) وصلت طبيبة الأطفال آلاء النجار إلى عملها في مجمع ناصر الطبي في خان يونس، وبعد لحظات وصلت جثامين تسعة من أطفالها قُتلوا بصاروخ إسرائيلي وأصيب زوجها وابنها العاشر. هذه مجرد عيّنة من إجرام قضى على عائلات بأكملها. يُجمَع الآن مليونا غزّي في زاوية في جنوب غربي القطاع ليصبحوا فعلًا في معسكر تصفية قبل القتل أو الترحيل. مسؤولون في الكيان الإسرائيلي لا يتورّعون عن ذكر مصطلح «الحل النهائي» الذي استخدمه النازيون لإبادة اليهود. لم يعد خافيًا أن الخطة ترمي إلى إبادة غزّة، إلى محوها من جغرافية فلسطين. لم تتلقف العواصم الكبرى أيًّا من الإشارات الكثيرة التي لاحت منذ بدء الحرب حتى اليوم، لإدراك خطورة نهج الإبادة الذي ظهرت معالمه وواصلت إنكاره. دعمت واشنطن وحلفاؤها «حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها»، أعطوها أكثر الأسلحة فتكًا ورأوا بأم العين كيف استخدمتها ضد المدنيين بذريعة أن مقاتلي «حماس» والفصائل متغلغلون بينهم. دافعوا عنها في مجلس الأمن وأمام محكمة العدل الدولية، وحقدت واشنطن على جنوب إفريقيا التي قاضت إسرائيل بتهمة الإبادة الجماعية إلى حدّ أن دونالد ترمب نصب فخًّا لرئيسها سيريل رامافوزا واستخدم فيديو «أدلة مغلوطة» لاتهام بلاده بإبادة المزارعين البيض. وعندما كُشف أن ذلك الفيديو من الكونغو لم يُصدر البيت الأبيض أي اعتذار أو توضيح، فالمهم أن الرئيس استطاع إفحام ضيفه ولو بالكذب. تلاعب بنيامين نتنياهو وعصابته بالإدارة الأمريكية السابقة، شريكتهم، إلى حدّ إهانتها وإذلالها. أحبطوا كل خطة اقترحتها ل«اليوم التالي» بعد الحرب، لأن إسرائيل لم تتصوّر أي نهاية لهذه الحرب بوجود أهل غزّة على أرضها. وبعد أيام من تسلّمه صلاحياته سارع ترمب إلى إعلان تبنّيه «خطة تهجير سكان غزّة» باعتبارها نتيجة بديهية لما أنجزته إسرائيل، ومع أنه اقتصد في الحديث عنها بعد الاعتراضات العربية إلا أنه لم يتخلَّ عنها. ولترسيخ اقتناع ترمب بالمشروع العقاري في غزّة، يُنفذ الجيش الإسرائيلي الآن أوامر بتدمير أي مبنى لا يزال قائمًا. في آخر تصريحات لنتانياهو حرص على القول إنه ماضٍ في خطط السيطرة على كامل قطاع غزّة «وصولًا إلى تهجير سكانها وفقًا لبرنامج ترمب» الذي هو في الأساس برنامج إسرائيلي. ردّ نتنياهو بصلفٍ على انتقادات أوروبية لممارسات لإسرائيل سواء في عملياتها العسكرية أو في منعها دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزاه الجوع وبدأ يميت أطفالًا ومسنّين. خلافًا لألمانيا التي لم تغادر هوسها المَرَضي بدعم إسرائيل في حربها، خرجت بريطانيا أخيرًا عن صمتها، ومعها فرنسا وكندا، وإلى حدٍّ ما بلجيكا ، واتخذت لندن إجراءات (تعليق مفاوضات اتفاق جديد للتجارة الحرّة) وفرضت عقوبات على أشخاص وكيانات منخرطة في اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية ، فيما طلبت باريس مراجعة لاتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، ولوّحت الدول الثلاث بإمكان «الاعتراف بدولة فلسطينية». لم تأتِ هذه المواقف متأخرة فحسب، بل ظلّت الإجراءات المعلنة بعيدة عن وقف الإمدادات العسكرية وبالتالي غير مؤثرة أو رادعة للوحش الإسرائيلي الهائج. وبعد مقتل موظفين إسرائيليين في واشنطن ، برصاص شخص هتف «فلسطين حرّة»، أمكن آلة التضليل الإسرائيلية أن تتحدّى الأوروبيين وتتهمهم بأنهم يحرّضون على «معاداة السامية». وذهب نتنياهو إلى حدّ مقارنة «فلسطين حرّة» بالشعار النازي «هايل هتلر». وعلى الرغم من الحديث عن جفاء شخصي بينه وبين ترمب، وعن ضغوط أمريكية للتوصل إلى صفقة وقف إطلاق نار مع تبادل أسرى فإن وفد إسرائيل غادر مفاوضات الوسطاء في الدوحة من دون تحقيق أي تقدم، ولم يتسنَّ العثور على أثر لضغوط أمريكية. وبعد اتصال ترمب- نتنياهو نقل مكتب الأخير أن الرئيس الأمريكي عبّر عن «دعمه لضمان إطلاق جميع الرهائن وللقضاء على حماس»، أي أنه لا يؤيّد المآخذ الأوروبية ولا يمارس ضغوطًا. * ينشر بالتزامن مع موقع «النهار العربي»

رئيسة المفوضية الأوروبية لنتنياهو: التفاوض هو أفضل خيار لإنهاء الصراع مع إيران
رئيسة المفوضية الأوروبية لنتنياهو: التفاوض هو أفضل خيار لإنهاء الصراع مع إيران

Independent عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • Independent عربية

رئيسة المفوضية الأوروبية لنتنياهو: التفاوض هو أفضل خيار لإنهاء الصراع مع إيران

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين أمس الأحد إنها أبلغت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إنهاء الصراع مع إيران من خلال التفاوض هو الخيار الأمثل على المدى البعيد. وأضافت أنها تحدثت مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب وأنها مستعدة للتنسيق بين الشركاء ذوي التوجهات المماثلة للحفاظ على استقرار السوق وخاصة أسواق الطاقة. صرحت رئيسة المفوضية الأوروبية بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي تعهد لها خلال اتصال هاتفي ببذل المزيد من الجهود لإيصال المساعدات إلى غزة التي يعاني سكانها من نقص الغذاء. وقالت فون دير لايين للصحافيين في مؤتمر صحافي في كاناناسكيس بكندا حيث تحضر قمة مجموعة السبع "أصررت وحضضت على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية التي لا تصل إلى غزة. وقد وعد بأن هذه هي القضية، وستظل كذلك". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعلن الجيش الإسرائيلي الإثنين أنه رصد إطلاق دفعة صاروخية جديدة من إيران باتجاه الأراضي الاسرائيلية. وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية عن سماع اصوات انفجارات قوية في القدس ومشاهدة حرائق خارج مدينة حيفا الساحلية. وقال الجيش في بيان على تيليغرام "رصد جيش الدفاع الإسرائيلي قبل قليل صواريخ أطلقت من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل". وأضاف الجيش أن دفاعاته الجوية تعمل على اعتراض التهديد. وسُمع دوي انفجارات قوية في القدس في ساعة مبكرة من صباح الإثنين، فيما أظهرت لقطات فيديو دفاعات جوية إسرائيلية تعمل فوق المدينة. وخارج مدينة حيفا، اندلعت حرائق في أعقاب القصف الإيراني الأخير. وبعد عقود من العداء والحروب الخفية من خلال الوكلاء والعمليات السرية، تشكل الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران أول مواجهة مباشرة بينهما بهذه الكثافة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store