ميغان ماركل تعتمد الفخامة الهادئة في أحدث إطلالاتها في نيويورك (صور وفيديو)

عادت ميغان ماركل إلى أسلوبها الهادئ في تصميم الأزياء الفاخرة، وقد تألّقت في قمّة "تايم 100" لعام 2025 يوم الأربعاء الفائت في مدينة نيويورك ببدلة ربيعية من "رالف لورين" (Ralph Lauren). وتحدّثت دوقة ساسكس على المنصّة مع جيسيكا سيبلي، المديرة التنفيذية لمجلة "تايم"، وحضرت الحدث إلى جانب زوجها الأمير هاري.
View this post on Instagram
A post shared by TIME (@time)
وقد اختارت ماركل لهذه المناسبة الخاصة إطلالة ربيعية مريحة، هادئة وفاخرة في الوقت نفسه، تمثّلت ببدلة من رالف لورين، حيث ارتدت سترة "راسل" من الحرير القطني القطنيّ.
نسّقت ماركل السترة مع سروال بساق واسعة للغاية وبقصّة عالية الخصر. كما جاء حزامها وبلوزتها البيضاء بتوقيع "رالف لوين" (Ralph Lauren) أيضاً.
اختارت ماركل زوجاً من الأحذية ذات الكعب العالي بلون "الكونياك" من تصميم "مانولو بلانيك" (Manolo Blahnik). أمّا في ما يتعلّق بأكسسواراتها، فقد ارتدت قطعاً بسيطة من المجوهرات الذهبية، بما في ذلك الأقراط من تصميم "طباير" (Tabayer). كما أضافت أيضاً ساعة "كارتييه" الذهبية التي كانت تمتلكها والدة الأمير هاري الراحلة، الأميرة ديانا.
View this post on Instagram
A post shared by Meghan, Duchess of Sussex (@meghan)
منذ انتقال الزوجين إلى كاليفورنيا بعد تنحّيهما عن مهامهما كأعضاء بارزين في العائلة الملكية البريطانية في أوائل عام 2020، اختارت ماركل تصاميم العديد من المصمّمين التي تعكس ميلها إلى صيحة الفخامة الهادئة وكان أهمهم "رالف لورين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الجمهورية

٢٦-٠٤-٢٠٢٥

• الجمهورية

G20: فيولا ديفيز رئيسة جمهورية

يُقدّم العرض الحركي G20 خيالاً عبثياً: ماذا لو كانت رئيسة الولايات المتحدة بطلةً في إطلاق النار وفنون القتال؟ قد يكون فيلم Air Force One (1997) هو النص المؤسس لهذا النوع الفرعي الوقح والمتعصّب وطنياً، لكنّ رئيسة الجمهورية دانييل ساتون، التي تُجسّدها فيولا ديفيز، ترفع المستوى في ما يخصّ القوة البدنية البحتة. يسعى النص، على أي حال، إلى ملامسة الراهنية. تدور معظم أحداث القصة في فندق على تلة مُعزَّز رقمياً في كيب تاون، حيث تصل الرئيسة ساتون وعائلتها - بما في ذلك زوجها المُحِب ديريك (أنطوني أندرسون)، وابنتهما المراهقة سيرينا (مارساي مارتن)، وابنهما ديميتريوس (كريستوفر فارار) - للمشاركة في قمّة مجموعة العشرين الاقتصادية. تندلع الفوضى عندما يتسلّل روتليدج (أنطوني ستار)، الإرهابي الأسترالي من عالم العملات المشفّرة مفتول العضلات، إلى الفندق مع مجموعة من الأتباع المدرّبين عسكرياً ويحملون آراءً يمينية متطرّفة. يأخذ روتليدج ورفاقه معظم قادة العالم الحاضرين رهائن، ويُجبرهم على تسجيل مقاطع فيديو لأنفسهم يستخدمها لاحقاً لصنع مقاطع مزيّفة بتقنية Deep Fake تهدف إلى التسبّب بانهيار الأسواق المالية العالمية. وتتمحوَر هذه الخطة الجهنّمية حول تشويه سمعة ساتون، لكنّها، كامرأة سياسية، اعتادت مسبقاً على مثل هذا التدقيق. يدخل الفيلم، الذي أخرجته باتريشيا ريغن، إيقاعه حين تنجح ساتون وحارسها الشخصي الأول ماني (رامون رودريغيز) في الإفلات من الأسر، متجوّلين عبر مجمّع الفندق بحثاً عن وسيلة للهروب، وهم يُطيحون برجال روتليدج في مشاهد قتال ضيّقة (كالمصعد والمطبخ). تأتي المزيد من التقلّبات في الحبكة ولمسات كوميدية لطيفة من السيدة الأولى الكورية الجنوبية المسنّة (ميواه ألانا لي)، رئيس الوزراء البريطاني الشوفيني (دوغلاس هودج)، ومندوبة إيطالية بارزة ترتدي كعباً عالياً (سابرينا إيمباتشياتوري). تلتحق هذه المجموعة بساتون طلباً للحماية، فيما يلعب ديريك وديميتريوس وسيرينا ألعاب مطاردة خاصة بهم في أماكن أخرى. على رغم من أنّ ديفيز معروفة بأدوارها الدرامية الحائزة على الأوسكار، فقد باتت أيضاً نجمة أفلام حركة لا يُستهان بها. ترتقي بهذا الفيلم الحركي النمطي بقوة حضورها الصلبة. وعلى رغم من أنّ أسلوب المونتاج المتقطّع والتصوير السينمائي الفاتر لا يُنصِفان مشاهد القتال الخاصة بها، فمن حسن الحظ أنّ ديفيز، حتى وهي واقفة بلا حراك وممسكة بسلاح، تنقل شراسةً بكل سلاسة. غير أنّ الحماسة الممزوجة بالدموع التي تبثها في مونولوغات ساتون لا تكفي لتبديد التوتّر المُحرِج بين صدق الفيلم وسخافته الواضحة - كما في اعتراف باكٍ حول تاريخ ساتون في الخدمة العسكرية وصورة غلاف مجلة «تايم» التي أطلقت مسيرتها السياسية. ففي هذه الصورة المصيرية، نراها تنفجر خارجة من مبنى يشتعل باللهب وهي تحمل طفلاً بين ذراعيها، لكنّ مظهر الصورة الرخيص والمُعدّل بشكل فوضوي يجعلها تبدو مضحكة.

النهار

٢٤-٠٤-٢٠٢٥

• النهار

ميغان ماركل تعتمد الفخامة الهادئة في أحدث إطلالاتها في نيويورك (صور وفيديو)

عادت ميغان ماركل إلى أسلوبها الهادئ في تصميم الأزياء الفاخرة، وقد تألّقت في قمّة "تايم 100" لعام 2025 يوم الأربعاء الفائت في مدينة نيويورك ببدلة ربيعية من "رالف لورين" (Ralph Lauren). وتحدّثت دوقة ساسكس على المنصّة مع جيسيكا سيبلي، المديرة التنفيذية لمجلة "تايم"، وحضرت الحدث إلى جانب زوجها الأمير هاري. View this post on Instagram A post shared by TIME (@time) وقد اختارت ماركل لهذه المناسبة الخاصة إطلالة ربيعية مريحة، هادئة وفاخرة في الوقت نفسه، تمثّلت ببدلة من رالف لورين، حيث ارتدت سترة "راسل" من الحرير القطني القطنيّ. نسّقت ماركل السترة مع سروال بساق واسعة للغاية وبقصّة عالية الخصر. كما جاء حزامها وبلوزتها البيضاء بتوقيع "رالف لوين" (Ralph Lauren) أيضاً. اختارت ماركل زوجاً من الأحذية ذات الكعب العالي بلون "الكونياك" من تصميم "مانولو بلانيك" (Manolo Blahnik). أمّا في ما يتعلّق بأكسسواراتها، فقد ارتدت قطعاً بسيطة من المجوهرات الذهبية، بما في ذلك الأقراط من تصميم "طباير" (Tabayer). كما أضافت أيضاً ساعة "كارتييه" الذهبية التي كانت تمتلكها والدة الأمير هاري الراحلة، الأميرة ديانا. View this post on Instagram A post shared by Meghan, Duchess of Sussex (@meghan) منذ انتقال الزوجين إلى كاليفورنيا بعد تنحّيهما عن مهامهما كأعضاء بارزين في العائلة الملكية البريطانية في أوائل عام 2020، اختارت ماركل تصاميم العديد من المصمّمين التي تعكس ميلها إلى صيحة الفخامة الهادئة وكان أهمهم "رالف لورين".

النهار

٢٥-٠٣-٢٠٢٥

• النهار

كيت ميدلتون ترتدي هذه الأزياء بشكل متكرر... إليكِ كيفية إعادة ابتكارها

من منّا لا تُحب اتّباع الأسلوب الملكي في إطلالاتها، خصوصاً إذا كانت أزياء أميرة ويلز كيت ميدلتون التي دائماً ما تتصدّر عناوين الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي؟ تُعدّ ميدلتون من الشخصيات القليلة التي تعيد ارتداء قطع من خزانة ملابسها، حتى لو كان عمرها سنوات. وتبرز قطعها الكلاسيكية في خزانتها بطريقة تجعل من السهل على النساء تقليدها. هناك الكثير من الطرق العملية لتقليد أسلوب ميدلتون الأنيق، إذ يمكن تلخيص جمال إطلالات أميرة ويلز الملكية ببضع قطع: الفساتين، البدلات بدرجات ألوان الجواهر، والبدلات الفاخرة، وسترات "التويد" الكلاسيكية. إضافة معطف أحمر مميز إلى خزانة ملابسكِ -على سبيل المثال- هي إحدى الطرق، ويمكنكِ أيضاً اقتناء بليزرات ذات جودة عالية، والحصول على فساتين متوسطة الطول، واعتماد إطلالات أحادية اللون من الرأس إلى أخمص القدمين. وعلى رغم أنها طلبت أخيراً من قصر كينسغيتون عدم مشاركة تفاصيل ما ترتديه في المناسبات الرسمية، فإن أرشيف أزياء الأميرة هو كنز دفين من الأفكار الأنيقة التي يمكن دمجها في خزانة ملابسكِ اليومية بكل سهولة. إليكِ أفضل الحيل والنصائح لتكوين إطلالات مستوحاة من أسلوب كيت ميدلتون: 1- استثمري في معطف قرمزي تعتمد ميدلتون المعاطف الطويلة ذات الألوان الزاهية، وهذا يعني أنه يمكنكِ خلال أشهر الشتاء محاكاة أسلوبها بشكل فعال من خلال عملية شراء بسيطة واحدة. وعلى رغم أنها ترتدي معاطف بكل الألوان التي يمكن تخيلها، فإن الأحمر القرمزي هو المفضّل لديها. وتمتلك ميدلتون العديد من تصاميم المعاطف بأطوال متفاوتة تحتفظ بها بشكل دائم. ومع ذلك، نادراً ما تنسّقها بالطريقة نفسها مرّتين. يمكنكِ ارتداء معطف الكرز فوق ملابس سوداء بالكامل أو اجعليها بأزرار منسدلة بالكامل مثل الفستان؛ وكلا الخيارين معتمدان من كيت ميدلتون. 2- حافظي على تناسق الألوان تختار ميدلتون دائماً إطلالة ذات لون واحد، سواء كان ذلك من خلال الطبقات المحايدة أم البدلات ذات ألوان الجواهر. إحرصي فقط على اتباع خدعة تنسيق الأزياء المفضلة لديها، من خلال مزج الألوان الداكنة مع ألوان الباستيل من العائلة نفسها. سيساعد ذلك على تجنب مظهر غامض كأنه تداخل غير محدد للألوان. 3- خزّني سترات "التويد" الفاخرة تمتلك ميدلتون مجموعة كبيرة من سترات "التويد"، وعادةً ما ترتديها مع تنانير متوسطة الطول ذات ثنيات أو بناطيل ضيقة. ومن الإطلالات المكرّرة لأميرة ويلز مع تعديلات بسيطة تلك التي تتضمن سترات "التويد". وقد رصدت الصحافة العالمية في وقت سابق ارتداءها سترةً عمرها ما يقارب الـ 18 عاماً من علامة "رالف لورين" (Ralph Lauren). 4- إطلالات بيضاء - كريمية تتجسّد إطلالات أميرة ويلز الأحادية اللون بإطلالاتها البيضاء بالكامل، بخاصةً تلك التي ترتدي في خلالها قطعاً أساسية باللون العاجي. يمكن لعاشقات الموضة الملكية أن يبدأن بإطلالة بسيطة من خلال تنسيق قطعة محبوكة بلون كريميّ مع تنورة متناسقة؛ وبمجرد أن تبدأ بالشعور بالراحة مع الإطلالة أحادية اللون، يمكنها البدء بتنسيق الحقائب والأحذية والمعاطف. 5- بلوزة مخططة تُعدّ البلوزة المخططة الكلاسيكية من الأزياء المفضّلة للأميرة في العديد من المناسبات. وهي قطعة أساسية في خزانتها، تلجأ إليها بشكل خاص في الإطلالات اليومية، إذ يمكن تنسيقها بأساليب مختلفة، خصوصاً مع الجينز. 6- جاكيت "كاجوال" لطالما كانت هذه الجاكيتات "الكاجوال" هي المفضّلة لدى العائلة المالكة منذ عقود، إذ كان لها معجبون مثل الأميرة ديانا والملكة إليزابيث الثانية. بطبيعة الحال، أصبحت هذه القطعة الأساسية الريفية مفضّلة لدى الأميرة كيت أيضاً. هي تحب ارتداء الجاكيتات ذات اللون الأخضر الزيتوني والجيوب العملية التي تنسّقها مع الجينز الضيق (وهو أسلوبها المفضل من الجينز) أو مع بلوزة مخطّطة. 7- بدلات بألوان الجواهر لكلّ المناسبات تعتمد ميدلتون بدلات رسمية بكلّ لون ممكن، من الأزرق الداكن إلى البرغندي الزاهي والأخضر الفاتح المائل إلى الرمادي. وفي بعض الأحيان، ترتدي بدلات ذات ألوان نابضة مع بلوزات باللون نفسه. وفي أحيان أخرى، تضيف الأميرة لوناً متناقضاً إلى الإطلالة. 8- فساتين متوسطة الطول تعتمد أميرة ويلز الفساتين المتوسطة الطول والضيقة التي تبرز جسمها في العديد من إطلالاتها. وفي غالب الأحيان، تضيف إليها حزاماً متناسقاً وكعباً مدبّباً من الأمام. ويمكنكِ تكرار هذه الإطلالة مع أيّ فستان "ميدي". لكن قميصاً مفصلاً وتنورة متناسقة سيؤدّيان الغرض.