logo
السفينة 'مادلين'… ترحيل أحد الناشطين الفرنسيين الستة!

السفينة 'مادلين'… ترحيل أحد الناشطين الفرنسيين الستة!

IM Lebanonمنذ 18 ساعات

أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن ستة ناشطين فرنسيين كانوا على متن سفينة 'مادلين' التي اعترضها الجيش الإسرائيلي أثناء محاولتها الوصول إلى قطاع غزة، تلقوا زيارة من ديبلوماسيين فرنسيين، ووافق أحدهم على ترحيله اعتبارا من اليوم.
وقال في بيان مكتوب صدر على هامش قمة المحيطات في نيس، نقلته وكالة 'فرانس برس' : 'اختار أحد مواطنينا توقيع الاستمارة الإسرائيلية التي يقبل بموجبها ترحيله من المتوقع أن يعود إلى فرنسا اليوم . أما الخمسة الآخرون فقد رفضوا ذلك، وسيرحلون بعد صدور قرار قضائي بهذا الشأن في الأيام المقبلة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع قرار أمام الوكالة الذرية.. لإدانة إيران
مشروع قرار أمام الوكالة الذرية.. لإدانة إيران

المدن

timeمنذ 5 ساعات

  • المدن

مشروع قرار أمام الوكالة الذرية.. لإدانة إيران

نقلت وكالة "فرانس برس" عن مصادر دبلوماسية، مساء اليوم الثلاثاء، أن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، تقدمت بمشروع قرار ضد إيران أمام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خضم مباحثات بين طهران وواشنطن سعيا للتوصل الى اتفاق بشأن هذا الملف. وأفادت ثلاثة مصادر دبلوماسية، بأنه "تمّ تقديم النصّ" الذي يدين إيران على خلفية "عدم احترامها" التزاماتها بشأن برنامجها النووي. ويتوقع أن يتم التصويت عليه خلال جلسة للمجلس في مقر الوكالة التابعة للأمم المتحدة في فيينا، مساء غد. وفي وقت سابق اليوم، ذكرت قناة "الجزيرة"، أن مسودة مشروع قرار تدفع بها قوى غربية في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تؤكد ضرورة التعاون الكامل والفوري لإيران مع الوكالة، وتعرب عن قلق بالغ من اكتشاف جزيئات يورانيوم في مواقع غير معلنة، ومن تراكم سريع لمواد مخصبة بدرجات تقترب من المستوى المستخدم في صناعة الأسلحة النووية. وتشير الوثيقة إلى دعم مسار دبلوماسي للحل، إلا أن مؤشرات الميدان السياسي والأمني تشير إلى تصعيد محتمل في حال فشل الجولة المقبلة من المحادثات. موعد متضارب ومضمون متوتر وكانت وزارة الخارجية الإيرانية، قد أعلنت عن أن الجولة السادسة من المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة، ستُعقد الأحد المقبل في سلطنة عمان، نافية تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي تحدث فيها عن انعقادها الخميس. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، إن وزير الخارجية عباس عراقجي، سيتوجه إلى النرويج الأربعاء والخميس، مشيراً إلى أن إيران ستقدم مقترحاً بديلاً عن الطرح الأميركي عبر الوساطة العمانية. واعتبر بقائي أن العرض الأميركي "لا يُعبر عن التفاهمات التي جرى التوصل إليها سابقاً"، لافتاً إلى أن الخطة الإيرانية الجديدة "معقولة ومتوازنة" وتشترط تحقيق منافع اقتصادية حقيقية ورفعاً دائماً للعقوبات، وقال: "لن نقبل باتفاق لا يضمن ذلك". وقال نائب وزير الخارجية الإيرانية مجيد تخت روانجي إن إيران ستقدم "إطاراً مبدئياً" للاتفاق، وإذا تمت الموافقة عليه، فستبدأ مفاوضات تفصيلية، مضيفاً أن "الكرة الآن في ملعب واشنطن". ترامب "يحذّر" نتنياهو من جانبه، جدد ترامب رفضه لأي اتفاق يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم داخل أراضيها، وقال للصحافيين في البيت الأبيض: "إنهم يسعون إلى التخصيب، ونحن لا يمكننا السماح بذلك"، وأضاف "نريد اتفاقاً قوياً يسمح بالتفتيش والتدمير إذا لزم الأمر، دون إزهاق أرواح". وكشف البيت الأبيض أن ترامب تحدث هاتفياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الاثنين، حيث أبلغه بأن الولايات المتحدة قدمت عرضاً معقولاً لطهران، وأنها "تنتظر رداً خلال الأيام المقبلة". وأعقبت المكالمة دعوة عاجلة من نتنياهو لاجتماع أمني مغلق ضم رئيس الأركان إيال زامير، ورئيس الموساد ديفيد برنياع، ووزير الأمن يسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، وذلك لمناقشة سيناريوهات ما بعد الرد الإيراني. وذكرت القناة (13) الإسرائيلية، أن الاتصال الهاتفي الذي استمر 40 دقيقة ركز بالكامل على الملف النووي الإيراني. لن نسمح بسلاح نووي إيراني وقال وزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي إيلي كوهين، إن إسرائيل "أثبتت بالفعل قدرتها على الدفاع عن نفسها، والهجوم عند الحاجة"، مضيفاً أن "إسرائيل لن تسمح لإيران مطلقاً بامتلاك سلاح نووي، حتى لو فشلت المحادثات". وشدد كوهين في مقابلة مع القناة (14) الإسرائيلية، على أن "إسرائيل دولة ذات سيادة تتخذ قراراتها الأمنية باستقلال تام، ولكننا حالياً ننسق رؤيتنا مع الولايات المتحدة". ورأى أن "لترامب فضل مزدوج: من جهة، موقف حازم تجاه إيران، ومن جهة أخرى، تهديد عسكري صريح يجعل التفاوض أكثر جدية". رهانات معقدة واحتمالات مفتوحة وكان المرشد الإيراني علي خامنئي قد جدد الأسبوع الماضي، رفضه للمقترح الأميركي، وأكد أن حق إيران في تخصيب اليورانيوم غير قابل للتفاوض. وتقوم طهران حالياً بتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، في حين ترى الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن هذه النسبة قابلة للرفع إلى 90%، وهي العتبة المستخدمة لصناعة الأسلحة النووية. ووفق تقارير الوكالة، فإن كمية المواد عالية التخصيب التي تمتلكها إيران حالياً قد تكفي لصناعة نحو عشر قنابل نووية إذا تم تخصيبها بالكامل. وتأتي هذه التطورات في وقت تواجه فيه إيران ضغوطاً داخلية متزايدة بسبب تدهور اقتصادي ونقص في الطاقة والمياه، إلى جانب خسائر لقوات حليفة لها في صراعات إقليمية مع إسرائيل، في ظل مخاوف متصاعدة من عمل عسكري إسرائيلي محتمل.

ترامب: الحرس الوطني سيظل في لوس انجلوس لحين زوال الخطر
ترامب: الحرس الوطني سيظل في لوس انجلوس لحين زوال الخطر

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • LBCI

ترامب: الحرس الوطني سيظل في لوس انجلوس لحين زوال الخطر

هيئة البث الإسرائيلية: ريما حسن من المشاركين في سفينة "مادلين" ترفض التوقيع على وثائق الترحيل هيئة البث الإسرائيلية: ريما حسن من المشاركين في سفينة "مادلين" ترفض التوقيع على وثائق الترحيل وزير الدفاع الأميركي: السفن الحربية الأميركية مارست حرية الملاحة في البحر الأحمر مرات عدّة في الأيام الأخيرة ولم تواجه أي اعتراض ما يظهر نجاح أجندة الرئيس القائمة على تحقيق السلام بالقوة

الخارجية الإسرائيلية: غريتا تونبرغ في طريقها الى السويد
الخارجية الإسرائيلية: غريتا تونبرغ في طريقها الى السويد

النهار

timeمنذ 13 ساعات

  • النهار

الخارجية الإسرائيلية: غريتا تونبرغ في طريقها الى السويد

ذكرت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن الناشطة السويدية غريتا تونبرغ ‏غادرت إسرائيل اليوم الثلاثاء، بعدما احتُجزت مع ناشطين آخرين على ‏متن سفينة المساعدات "مادلين" التي كانت تحاول الوصول لقطاع غزة، ‏ونُقلت إلى مطار تل أبيب لترحيلها.‏ وأوضحت الوزارة أن تونبرغ غادرت على متن رحلة متجهة إلى فرنسا ‏وأنها ستواصل الرحلة منها إلى السويد.‏ ‏ وأرفقت المنشور بصورتين للناشطة وهي في الطائرة.‏ سلطات الاحتلال الإسرائيلي تنقل الناشطة غريتا تونبرغ على متن رحلة تابعة لشركة "إلعال" متجهة إلى باريس، بعد توقيفها من على متن سفينة مادلين لكسر حصار غزة. — Ultra Palestine - الترا فلسطين (@palestineultra) June 10, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store