logo
في ذكرى رحيله العاشرة

في ذكرى رحيله العاشرة

الصحوةمنذ 15 ساعات

كل الكلمات التى يمكن أن تقال في ذكرى رحيله لا يمكنها ان تفيه حقه وهي بلا شك أقل من ان تبلغ حقيقة الوصف لهذه الشخصية الوطنية التي اجتمعت فيها كثير من الخصال النبيلة
تحل الذكرى العاشرة لرحيل الأخ الحبيب /أحمد علي باحاج محافظ شبوة السابق
تحل ولا يزال الألم يعتصر قلوبنا لفراق الأخ الحبيب والصديق الصدوق ،،نعم لايزال الألم دمعةً في العيون وجمرةً في القلوب عند كل رفاق دربه ومحبيه ،،كيف لا وهو القائد السياسي المحنك ورجل الادارة صاحب العلاقات الواسعة مع كل الفاعلين في الساحة ،،رجل الدولة الذي لم يعرف الا شرف الانتماء لليمن الكبير ولم يتربى الا على الولاء للمشروع الوطني ،، كان السند الذي يعتمد عليه حين تحل المدلهمات وتشتد الخطوب والمحن
(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً )

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ذكرى رحيله العاشرة
في ذكرى رحيله العاشرة

الصحوة

timeمنذ 15 ساعات

  • الصحوة

في ذكرى رحيله العاشرة

كل الكلمات التى يمكن أن تقال في ذكرى رحيله لا يمكنها ان تفيه حقه وهي بلا شك أقل من ان تبلغ حقيقة الوصف لهذه الشخصية الوطنية التي اجتمعت فيها كثير من الخصال النبيلة تحل الذكرى العاشرة لرحيل الأخ الحبيب /أحمد علي باحاج محافظ شبوة السابق تحل ولا يزال الألم يعتصر قلوبنا لفراق الأخ الحبيب والصديق الصدوق ،،نعم لايزال الألم دمعةً في العيون وجمرةً في القلوب عند كل رفاق دربه ومحبيه ،،كيف لا وهو القائد السياسي المحنك ورجل الادارة صاحب العلاقات الواسعة مع كل الفاعلين في الساحة ،،رجل الدولة الذي لم يعرف الا شرف الانتماء لليمن الكبير ولم يتربى الا على الولاء للمشروع الوطني ،، كان السند الذي يعتمد عليه حين تحل المدلهمات وتشتد الخطوب والمحن (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً )

فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ
فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 6 أيام

  • 26 سبتمبر نيت

فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ

الحمد لله الذي أعزَّ الإسلامَ بالقادة الربانيين الهداة الأعلام، السائرين على المحجَّة البيضاء بالقرآن، واصطفى يمنَ الحكمة والإيمان على سائر الشعوب والبلدان. وتلك نعمةٌ أنعم اللهُ بها عليهم واختصاصٌ ربانيٌّ بالفضل والإكرام، قابَلَهُ أُولُو العقول والأفهام من خيرة رجالات اليمن وشبابها بالرضا والتسليم المطلق، والطاعة لله ورسوله والقادة الأعلام، والشكر لله الرحيم المنَّان. فبادروا إلى رفع راية الجهاد في سبيل الله القوي الغالب على أمره، القاهر لقوى الشرك والبغي والطغيان، الناصر لعباده في السراء والضراء وحين البأس والسرِّ والإعلان، لقوله عز من قائل: ﴿وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾ [المائدة: 56]، وقوله سبحانه: ﴿وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾ [الصافات: 171-173]. إسنادًا ودعمًا للمستضعفين المظلومين، الذين نالهم العدو بحرب إبادةٍ جماعيةٍ وحصارٍ وتجويعٍ وهتكٍ للأعراض في القدس والأقصى والضفة وغزة، أقدم عليها أَحفادُ القردة والخنازير، بدعمٍ وإسنادٍ أمريكيٍّ واضحٍ جليٍّ للعيان. فشَرَّفَ اللهُ الأعلى شعبَنا العظيمَ بمواجهة محور الكفر أولياء الشيطان، فسَطَّرَ الملاحمَ الكبرى في معركة الجهاد المقدَّس والفتح الموعود آخر الزمان، في الوقت الذي ارتضت الأمةُ لنفسها المذلةَ والهوانَ، وأضحى التخاذلُ العربي والسباقُ المحمومُ لحُكَّام الجَوْر رعاةِ الشاةِ والأغنامِ للارتماء في أحضان الشيطان الأمريكي الكافر والكيان، وتقديم فروض الولاء والطاعة والتسليم للفرعون الأمريكي القادم من مغرب الأرض مفخرةً للحكام الأقزام؛ وهل أتى إلا لِقَبْضِ الجزية بمئات المليارات من الدولارات، لتذهب لِعَدُوِّ الأمة الإسرائيلي الغاصب، ليسوم بها أبناءَ الشعب الفلسطيني الحرِّ الشريف المظلومِ القتلَ والتجويعَ والتعطيشَ وسوءَ العذابِ بلا رحمةٍ منذ نكبته قبل سبعٍ وسبعين عامًا، نتيجةً لتواطؤ وتماهي ملوك وأمراء النفط المنافقين اللئام. بيد أن الأولى بتلك الأموال –ولو باليسير منها– هو الشعبُ الفلسطينيُّ المظلومُ المحرومُ، الذي يخوض ملحمةً كبرى للدفاع عمّا تبقّى من شرفٍ وكرامةٍ وعزةٍ ومقدساتِ الأمة وقضيتها المركزية؛ كي لا تتعرض للتصفية من قِبل قوى الاستكبار والغطرسة والصهيونية، الأشدِّ عداوةً للأمة ودينها ومقدساتها على الإطلاق. ذلك الشعبُ الذي يقاسي ويعاني الأمرَّيْن جراء العدوان الصهيونيِّ والحصار، والواجبُ شرعًا دعمُه بالمال والسلاح لضمان استمراريته في الجهاد في سبيل الله، وقتال المحتل الغاصب ومواجهته ومواصلة النضال. وهيهات لحُكَّامٍ خَتَمَ اللهُ على قلوبهم، واستحبُّوا النفاقَ على الإيمان، أن يُوفِّقَهم اللهُ أو يهديهم إلى الحقِّ ونصرة المظلوم، ولو حتى بدافع الغيرة والشهامة العربية! وكيف يوفقهم الله وهم المتآمرون على القضية من أول يومٍ وطئت أقدامُ المحتل اليهودي الغاصب أرضَ فلسطين، الطامحِ بإقامة مملكة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات؟! وكيف لمن قتل آلافَ اليمنيين الأبرياء من حجاج بيت الله الحرام في مجزرة تنومة، ثم أصبح سيفًا مسلطًا على رقاب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بأيدي الأعداء، أن يتخذ المواقفَ المشرفة تجاه قضايا أمته؟! وهذا فضلُ الله يؤتيه مَن يشاء من عباده الصالحين. واستشعارًا لمسؤوليته أمام الله، حمل الشعبُ اليمنيُّ مسؤوليتَه الشرعيةَ والدينيةَ والأخلاقيةَ والإنسانيةَ، مستعينًا بالله ومتوكلاً عليه في الانتصار لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية المركزية للأمة (فلسطين)، ومواجهة أولياء الطاغوت والجور والظلم والفساد والطغيان، وفي مقدمتهم الشر المطلق للفرعون الأمريكي والصهيونية الماسونية العالمية. ولسوف يغرِقُهم إلى قعر البحر بإذن الله، كما أغرق الله فرعونَ على يد نبيِّه موسى. وتلك نهايةٌ حتميةٌ لكل فرعونٍ علا في الأرض وطغى وبغى وتجبَّر، وهي سنةُ الله ولن تجد لسنة الله تبديلًا ولن تجد لسنة الله تحويلًا. إن الفشلَ الأمريكيَّ الذريعَ في كسر إرادة اليمن في عدوانه الأول والثاني، وانسحابَ الشيطان الأمريكي من إسناد كيان العدو إثر الرعب والذعر – فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ – من البأس اليماني المستمد من بأس الله، وانتصارَ الإرادة اليمنية في إسناد غزة، تأكيدٌ لصدق وعود الله لأوليائه وعباده في النصر والغلبة والتمكين. وهي حجةُ الله القائمةُ على كلِّ خانعٍ خاضعٍ راكعٍ بخوفه وصمته وإعراضه عن واجبه الجهادي انتصارًا للمظلومين في فلسطين. وهل أمريكا بكل ما تملك من قوةٍ إلا قشةٌ – كما قال سيدي القائد المؤسس الشهيد الحسين بن بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه – ورحمةُ الله تُغشاه في كلِّ وقتٍ وحين؟! وانطلاقًا من الروحية الإيمانية الجهادية، سيظل اليمنُ – بقائده الرباني الحكيم المنصور بالله السيد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي (حفظه الله ونصر به الإسلامَ وأعزَّ به المسلمين) وشعبِه المؤمن الحرِّ الأبي الكريم، وقواتِه المسلحة القابضة على الزناد الركن الشديد الذي يأوي إليه الأحرار، وحصنِ الأمة المنيع ومترسها الذائد عن حياضها وعزتها وكرامتها، الثابت على الحق والهدى بثبات نهجه الإيماني القرآني القويم.. والعاقبة للمتقين.

هل يشكل تهديد المطارات نقطة تحول في المواجهة بين الحوثي وإسرائيل؟
هل يشكل تهديد المطارات نقطة تحول في المواجهة بين الحوثي وإسرائيل؟

اليمن الآن

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

هل يشكل تهديد المطارات نقطة تحول في المواجهة بين الحوثي وإسرائيل؟

أصدر القيادي البارز في مليشيا الحوثي، نصر عامر ، تحذيراً عاجلاً اليوم، أكد فيه أن قواته قد تعاود استهداف مطار اللد أو أي مطار آخر في العمق الإسرائيلي في أي لحظة، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تأتي ردا على استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة . وجاء في تصريحه: "نحذر مجدداً، ونؤكد إخلاء المسؤولية من العواقب التي قد تترتب على تجاهل هذا التحذير. ونحمّل شركات الطيران التي لم تُبدِ اهتماماً بسلامة طائراتها وركابها المسؤولية الكاملة" . واختتم عامر كلامه مستشهداً بالآية القرآنية: "وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ" ، في إشارة إلى أن استهداف المطارات إن حصل سيكون بقدر إلهي وليس بمجرد قرار بشري. خلفية التصعيد يأتي هذا التحذير في إطار التصعيد المستمر بين ميليشيا الحوثي وإسرائيل، حيث سبق للحوثيين استهداف مناطق إسرائيلية بصواريخ وطائرات مسيرة، رداً على الحرب المستمرة في غزة. وتصر المليشيا على مواصلة ضغوطها حتى يتم رفع الحصار عن القطاع، بينما تتهم إسرائيل الحوثيين بالعمل بتوجيهات إيرانية لزعزعة الأمن الإقليمي. ردود فعل متوقعة من المرجح أن يُثير هذا التحذير قلقاً لدى شركات الطيران الدولية ، خاصة بعد سلسلة الهجمات السابقة التي أثرت على حركة الملاحة الجوية في المنطقة. كما قد تدفع إسرائيل إلى تعزيز دفاعاتها الجوية حول مطاراتها الحيوية، في وقت تشهد فيه المنطقة توتراً متصاعداً على عدة جبهات. يُذكر أن الحوثيين يتبنون خطاباً دينياً وسياسياً حاداً في مواجهة إسرائيل، معتبرين أنفسهم جزءاً من ما يُسمى "محور المقاومة" ، الذي يضم أيضاً حركات مثل حماس وحزب الله ، المدعومة من إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store