logo
مسؤولون أمريكيون: واشنطن ترى أن رد موسكو على استهداف المطارات لم يأت بعدا

مسؤولون أمريكيون: واشنطن ترى أن رد موسكو على استهداف المطارات لم يأت بعدا

مصرسمنذ 16 ساعات

صرح مسؤولون أمريكيون ل"رويترز" بأن واشنطن تعتقد أن الرد الروسي على هجوم أوكرانيا بالطائرات المسيرة نهاية الأسبوع الماضي لم يأت بعد، ومن المرجح أن يكون ضربة كبيرة ومتعددة الجوانب.
وأفاد مصدر للوكالة بأنه "لم يتضح توقيت الرد الروسي الكامل"، وأضاف مصدر ثان بأن "الرد من المرجح أن يشمل أنواعًا مختلفة من القدرات الجوية، بما في ذلك الصواريخ والطائرات المسيرة".وأوضح المسؤول الأول أن هجوم موسكو سيكون "غير متكافئ"، أي أن نهجه واستهدافه لن يُحاكي الضربة التي شنتها أوكرانيا نهاية الأسبوع الماضي ضد الطائرات الحربية الروسية.وقال مصدر دبلوماسي غربي إنه على الرغم من أن رد روسيا "ربما يكون قد بدأ"، إلا أنه من المرجح أن يشتد بضربات تستهدف أهدافا أوكرانية رمزية مثل المباني الحكومية، في محاولة لتوجيه رسالة واضحة إلى كييف.وتوقع دبلوماسي غربي كبير آخر هجوما مدمرا من موسكو، وقال: "سيكون هائلاً ووحشيًا ولا هوادة فيه".اقرأ أيضا| ترامب يُهدد ماسك: دعم الديمقراطيين سيكلفك كثيرًاوكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت الجمعة تنفيذ ضربات مكثفة ليلية استهدفت مواقع عسكرية أوكرانية، ردا على الهجمات الأخيرة التي طالت الأراضي الروسية.وشملت الضربات مكاتب تصميم ومصانع لإنتاج وصيانة الأسلحة والمعدات العسكرية، وورشا لتجميع الطائرات المسيرة الهجومية، بالإضافة إلى مراكز تدريب الطيارين ومستودعات للذخيرة.وفي الأول من يونيو، أفادت الوزارة بأن طائرات مسيرة من طراز FPV أطلقها الجيش الأوكراني استهدفت مطارات عسكرية في خمس مقاطعات روسية، مؤكدة أن الدفاعات الجوية الروسية تصدت للهجمات في مطاطعات إيفانوفو وريازان وأمور، فيما تمت السيطرة على حرائق اندلعت في منشآت بمقاطعتي مورمانسك وإيركوتسك دون تسجيل إصابات بشرية.كما أعلنت السلطات الروسية عن توقيف عدد من المتورطين في تنفيذ الهجمات، وخرج فلاديمير زيلينسكي في بيان رسمي تبنى فيه مسؤولية هذه العمليات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض ينفي وقوع شجار بين ماسك وبيسينت
البيت الأبيض ينفي وقوع شجار بين ماسك وبيسينت

بوابة الفجر

timeمنذ 30 دقائق

  • بوابة الفجر

البيت الأبيض ينفي وقوع شجار بين ماسك وبيسينت

نفى البيت الأبيض صحة المعلومات حول وقوع شجار بين الملياردير إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت داخل البيت الأبيض، لكنه اعترف بوجود خلاف بينهما. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت في حديث لقناة "فوكس نيوز"، يوم الأحد: "لن أقول إن هذا كان اشتباكا بالأيدي. طبعا كانت هناك خلافات". وأضافت: "أنا لم أكن موجودة هناك، ولم أر ذلك بأم عيني"، مشيرة إلى أن أشخاصا آخرين تحدثوا لها عن وجود خلافات وجدل بين ماسك ومسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب. وجاء ذلك تعليقًا على ما نشرته صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن المستشار السابق لترامب ستيف بانون، الذي تحدث عن وقوع شجار بين إيلون ماسك وسكوت بيسينت في البيت الأبيض في أبريل الماضي. وأشارت الصحيفة إلى أن الصدام وقع بسبب الخلافات بين ماسك، الذي كان يترأس وزارة الكفاءة الحكومية، وبيسينت حول المرشح لرئاسة إدارة الضرائب الأمريكية. وحسب قول بانون، فإن مشادات كلامية حدثت بين ماسك وبيسينت بعد اجتماع مع ترامب، وتحولت إلى اشتباك بالأيدي بينهما.

أخبار العالم : كبريات شركات الشحن: لا يزال ممر البحر الأحمر محظورا رغم الإجراءات الأمريكية (ترجمة خاصة)
أخبار العالم : كبريات شركات الشحن: لا يزال ممر البحر الأحمر محظورا رغم الإجراءات الأمريكية (ترجمة خاصة)

نافذة على العالم

timeمنذ 32 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : كبريات شركات الشحن: لا يزال ممر البحر الأحمر محظورا رغم الإجراءات الأمريكية (ترجمة خاصة)

الأحد 8 يونيو 2025 10:00 مساءً كشفت كبريات شركات الشحن العالمي عن انخفاض حركة الملاحة عبر ممر البحر الأحمر، حتى بعد اتفاق وقف إطلاق النار الأخير بين الولايات المتحدة والحوثيين الذي يهدف إلى جعل الممرات التجارية أكثر أمانًا. قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن أكبر شركات الشحن التجاري تواصل تجنب البحر الأحمر وقناة السويس، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الأخير بين الولايات المتحدة والحوثيين الذي يهدف إلى جعل الممرات التجارية أكثر أمانًا. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن القائمين على تلك الشركات قولهم إن حركة الملاحة عبر قناة السويس انخفضت بنحو 60% منذ عام 2023، حتى بعد الهجمات التي أمر بها ترامب على الحوثيين، والآن بعد وقف إطلاق النار. وقال ريتشارد ميد، رئيس تحرير قائمة لويدز للشحن: "إذا كانت النية هي استعادة حرية الملاحة، وهو ما صرحوا به، فإن النتائج تتحدث عن نفسها: لم تعد صناعة الشحن إلى الوراء". وأضاف ميد إن حركة السفن عبر البحر الأحمر انخفضت بنحو ثلاثة أخماس منذ عام 2023 عندما بدأ الحوثيون في استهداف السفن هناك تضامناً مع حماس في حربها مع إسرائيل في غزة. وتابع "خوفًا من استهداف سفنها، تجنبت شركات الشحن الكبرى البحر الأحمر وقناة السويس، واتخذت طريقًا أطول بكثير حول الطرف الجنوبي لأفريقيا للسفر بين آسيا وأوروبا. وأعلن الحوثيون أنهم ما زالوا في حالة حرب مع إسرائيل، وسيهاجمون السفن المتجهة إلى البلاد". وزاد "ورغم أن الحوثيين لم يهاجموا أي سفينة تجارية منذ ديسمبر، إلا أن شركات الشحن تعرب عن قلقها من تعرض سفنها للاستهداف، عمدًا أو عن طريق الخطأ، وليس لديها أي خطط للإبحار في الجزء الجنوبي من البحر الأحمر في أي وقت قريب". من جانبه قال فينسنت كليرك، الرئيس التنفيذي لشركة إيه. بي. مولر-ميرسك، وهي شركة شحن كبيرة مقرها كوبنهاغن: "نحن بعيدون جدًا عن الحد الأقصى". وفي حديثه بعد وقف إطلاق النار في مايو/أيار، قال إنه يجب أن يظل البحر الأحمر آمنًا في المستقبل المنظور قبل عودة سفن الشركة. وقال مسؤولون تنفيذيون في قطاع الشحن إنهم يخشون أيضًا حدوث خلل كبير في شبكاتهم إذا عادوا إلى البحر الأحمر، لكنهم اضطروا فجأة إلى الانسحاب من المنطقة بسبب استئناف الهجمات. وعندما بدأ ترامب التدخل العسكري مع الحوثيين في مارس/آذار، قال إن هجماتهم على الشحن كلفت الاقتصاد العالمي "مليارات الدولارات". وتعليقًا على وقف إطلاق النار، قال: "يقولون إنهم لن يفجروا السفن بعد الآن". وتوسطت عُمان في وقف إطلاق النار بين الحوثيين والولايات المتحدة. في وصفه للهدنة، قال وزير الخارجية العماني إن "أياً من الطرفين لن يستهدف الآخر، بما في ذلك السفن الأمريكية، في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، مما يضمن حرية الملاحة وانسيابية حركة الشحن التجاري الدولي". لكن محللين بحريين قالوا إنه من غير الواضح ما إذا كان وقف إطلاق النار ينطبق فقط على السفن الأمريكية. تساءل جاكوب لارسن، كبير مسؤولي السلامة والأمن في BIMCO، وهي مجموعة تجارية للشحن: "هل كان هذا مجرد اتفاق بين الأمريكيين والحوثيين على عدم استهداف القدرات العسكرية لبعضهم البعض، أم أنه كان يشمل بالفعل السفن التجارية التي تمر بالمنطقة؟". كما لم يبدُ أن وقف إطلاق النار يشمل صراع الحوثيين مع إسرائيل. أشار جاك كينيدي، رئيس قسم مخاطر الدول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى شركة ستاندرد آند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس، إلى أن الحوثيين وسّعوا هجماتهم على إسرائيل الشهر الماضي لتشمل السفن في ميناء حيفا الإسرائيلي أو في طريقها إليه. وبينما من غير المرجح أن يهاجم الحوثيون السفن الأمريكية خلال وقف إطلاق النار، قال كينيدي: "إن التسميات غير الواضحة حول علاقة السفينة أو الشركة بإسرائيل والموانئ الإسرائيلية، وعدم اليقين بشأن دقة استهداف الحوثيين، تعني وجود خطر شديد على السفن العابرة للبحر الأحمر". وفي رسالة بريد إلكتروني إلى صحيفة نيويورك تايمز، قالت المجموعة المرتبطة بالحوثيين والتي تتواصل مع قطاع الشحن إنه "لا يمكن تقديم أي ضمانات لشركات الشحن". وأضافت المجموعة: "العقوبات والحظر يقتصران حصريًا على الشركات والسفن التابعة أو المرتبطة" بإسرائيل. كما قالت المجموعة إن إجراءات القوات المسلحة اليمنية "تُنفذ من خلال آلية دقيقة مصممة لمنع الأخطاء". وبحسب تقرير الصحيفة الذي ترجمه للعربية "الموقع بوست" لم يُعلق البيت الأبيض والبنتاغون. وعلى الرغم من أن الطريق حول أفريقيا يستهلك وقودًا أكثر، وأن الطواقم تبقى في البحر لفترات أطول، إلا أن عمليات الشحن تكيفت مع هذا التحويل. قالت جينيفر كافانا، مديرة التحليل العسكري في معهد أولويات الدفاع، وهو معهد أبحاث يُفضّل ضبط النفس في السياسة الخارجية: "لو كان هذا الطريق الجديد مُرهِقًا حقًا، ولو كان مُكلفًا بالفعل، لرأينا دولًا أكثر استعدادًا للمخاطرة". في الواقع، سمح السفر لمسافات أطول لشركات الشحن بنشر فائض السفن الجديدة التي طلبتها خلال فترة ازدهار التجارة خلال الجائحة. قبل هجمات البحر الأحمر، هدّد توريد السفن الجديدة بخفض أسعار الشحن وأرباح شركات الشحن. قال ميد، المحرر: "بصراحة، سمح هذا الاضطراب، بهذا المسار الطويل، للقطاع بتحدي الجاذبية الاقتصادية إلى حد ما". ومع ذلك، تُرسل شركة شحن كبيرة، وهي CMA CGM، ومقرها مرسيليا في فرنسا، عددًا صغيرًا من السفن عبر البحر الأحمر. وأظهرت مواقع تتبع السفن أن خمس سفن على الأقل كانت في الجزء الجنوبي من البحر الأحمر، بالقرب من اليمن، خلال الأسابيع الأخيرة. لكن CMA CGM قالت في بيان إنها "لا تخطط لاستئناف عمليات المرور عبر قناة السويس على نطاق واسع في المدى القريب، إلا إذا سمحت الظروف الأمنية بذلك". وقد حرم تحويل مسار السفن بعيدًا عن البحر الأحمر مصر من مليارات الدولارات من عائدات رسوم المرور التي تشتد الحاجة إليها من قناة السويس. ولإقناع شركات الشحن بالعودة، تُقدم القناة خصمًا بنسبة 15% للسفن الكبيرة لعبور القناة.

ترامب يواجه ماسك: جونسون ينحاز للرئيس وحرب الضرائب تشتعل في واشنطن
ترامب يواجه ماسك: جونسون ينحاز للرئيس وحرب الضرائب تشتعل في واشنطن

تحيا مصر

timeمنذ 36 دقائق

  • تحيا مصر

ترامب يواجه ماسك: جونسون ينحاز للرئيس وحرب الضرائب تشتعل في واشنطن

في تصعيد جديد للصراع بين الرئيس الأميركي دونالد يأتي هذا في ظل خلافات حادة بين ترامب وإيلون ماسك حول مشروع قانون "One Big Beautiful Bill" الذي أثار جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والاقتصادية. جونسون: إيلون ماسك لا يملك تأثيرًا على الكونجرس في مقابلة مع قناة "ABC News"، قلل جونسون من تأثير أيلون ماسك على الكونجرس، مشيرًا إلى أن مشروع القانون يهدف إلى مساعدة الأميركيين العاملين وليس إرضاء الأثرياء. وأضاف جونسون: لم أسع لصياغة مشروع قانون لإرضاء أغنى رجل في العالم". وأكد جونسون أن التهديدات بتمويل معارضي أعضاء الحزب الجمهوري لن تؤثر على تمرير المشروع. ماسك ينتقد المشروع ويهدد بدعم المعارضين من جانبه، وصف إيلون ماسك مشروع القانون بأنه قبيح وواحد من أسوأ القوانين التي تم كتابتها على الإطلاق، محذرًا من أنه سيزيد من ديون الولايات المتحدة ويهدد الاستقرار الاقتصادي. وحث إيلون ماسك الناخبين على الضغط على أعضاء الكونجرس للتصويت ضد المشروع، مهددًا بتمويل معارضي الجمهوريين الذين يدعمونه. ترامب يرد ويهدد بقطع الدعم عن شركات إيلون ماسك ردًا على انتقادات إيلون ماسك، أعرب ترامب عن استيائه، مهددًا بقطع العقود الحكومية والدعم المالي عن شركات ماسك، بما في ذلك تسلا وسبيس إكس. وأشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أنه يدرس بيع سيارته من طراز "تسلا" التي تنتجها شركة إيلون ماسك. مشروع القانون يثير انقسامًا داخل الحزب الجمهوري أثار مشروع القانون انقسامًا داخل الحزب الجمهوري، حيث أعرب بعض الأعضاء عن قلقهم من تأثير إيلون ماسك على الناخبين، خاصة في الدوائر الانتخابية المتأرجحة. وحذر محللون من أن تهديدات إيلون ماسك قد تؤدي إلى خسارة الجمهوريين لمقاعد مهمة في الانتخابات المقبلة. ماسك يتحول إلى قوة سياسية مؤثرة يُظهر هذا الصراع المتصاعد تحول إيلون ماسك من مجرد رجل أعمال إلى قوة سياسية مؤثرة، حيث استخدم منصته "X" للتأثير على السياسات العامة والضغط على المشرعين. ويُعد هذا تحولًا كبيرًا في المشهد السياسي الأميركي، حيث أصبح للأثرياء تأثير متزايد على صناعة القرار. بينما يستمر الصراع بين ترامب وإيلون ماسك، يبقى مستقبل مشروع القانون غير مؤكد، خاصة في ظل الانقسامات داخل الحزب الجمهوري والضغوط المتزايدة من قبل ماسك. ومع اقتراب موعد التصويت في مجلس الشيوخ، ستتجه الأنظار إلى كيفية تعامل الكونجرس مع هذه التحديات والتوازن بين المصالح السياسية والاقتصادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store