logo
شيماء سيف «ترند» في مواقع التواصل

شيماء سيف «ترند» في مواقع التواصل

الأنباءمنذ 7 ساعات

تصدر اسم الفنانة شيماء سيف ترند منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، خاصة عقب تداول البعض أخبار تشير إلى وجود خلاف جديد مع زوجها المنتج محمد كارتر، وهو ما دفعها للرد على كل هذه الأقاويل، مؤكدة أن ما تم تداوله غير صحيح وأن علاقتهما جيدة، وذلك من خلال رسالة نشرتها عبر خاصية «ستوري» التابعة لحسابها الرسمي في «انستغرام»، قالت فيها: «حبيبي ربنا يخليهولي يارب». وكانت شيماء قد أعلنت فبراير الماضي انفصالها عن كارتر، لكن سرعان ما عادت الأمور إلى طبيعتها عقب إعلان زوجها عودتهما مجددا في مارس الماضي، من خلال منشور له عبر حسابه على «إنستغرام» معلقا: «اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا.. حبيبتي رجعت لحضني».
يذكر أن شيماء سيف تشارك كضيفة شرف في فيلم «ريستارت»، والذي يتناول قضية «السوشيال ميديا» وتأثيرها على المجتمع، فضلا عن انسياق مستخدميها وراء «الترند»، والفيلم بطولة: تامر حسني وهنا الزاهد، ومجموعة من الفنانين، منهم: عصام السقا، باسم سمرة، محمد ثروت، ميمي جمال، رانيا منصور، مع ظهور عدد من ضيوف الشرف، ومن إخراج: سارة وفيق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة
«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة

الأنباء

timeمنذ 26 دقائق

  • الأنباء

«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة

عرفت «ميس رايتشل» لفترة طويلة كشخصية مؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي تقدم بوجهها الطفولي الباسم أشرطة مصورة لتعليم الأطفال وتقديم النصائح لذويهم، إلى أن بدأت برفع الصوت دفاعا عن الأطفال في قطاع غزة، ما أثار انقساما بين ملايين المتابعين وانتقادات بلغت حد المطالبة بفتح تحقيق معها في الولايات المتحدة. منذ العام الماضي، بدأت الأميركية رايتشل أكورسو المعروفة بـ«ميس رايتشل» تتحدث عن المآسي التي يواجهها الأطفال في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية، في تغيير جذري عن الصورة التي صنعت شهرتها، وهي التحدث بأسلوب طفولي محبب وهي ترتدي زيا من الجينز وتلف رأسها بربطة زهرية اللون. وقالت المرأة البالغة 42 عاما، وهي أم لولدين، «أعتقد أن عدم قول أي شيء هو ما يجب أن يثير الجدل»، وذلك في مقابلة أجرتها أخيرا مع الإعلامي الأميركي البريطاني مهدي حسن، وعلقت خلالها على الانتقادات المتزايدة التي تتعرض لها على خلفية حملات جمع التبرعات والمناصرة التي تقوم بها لمساندة الأطفال في القطاع الفلسطيني. وأضافت «من المحزن أن يحاول الناس إثارة الجدل ضد من يرفع الصوت دفاعا عن أطفال يتعرضون لمعاناة لا تقاس. الصمت لم يكن خيارا بالنسبة لي». وسلط هذا الاندفاع الضوء على الشخصية المحبوبة التي دخلت بابتسامتها العريضة ووجها البشوش، قلوب ومنازل ملايين من العائلات في الولايات المتحدة، وأصبحت من أبرز الوجوه على منصات التواصل الاجتماعي التي تقدم النصائح لمرحلة الطفولة المبكرة. ويناهز عدد متابعي «ميس رايتشل» على منصة يوتيوب 15 مليون شخص. ويأتي الجدل حولها في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية بغزة، مع منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية منذ الثاني من مارس إلى القطاع المحاصر، ما أثار انتقادات دولية لاذعة لاسرائيل. لكن الانتقادات المثارة حول فيديوهات «ميس رايتشل» التي تتطرق إلى معاناة الأطفال في غزة، والموجهة إلى البالغين من متابعيها وبقيت منفصلة عن أشرطتها التعليمية للصغار، تعكس الانقسام العمودي في الولايات المتحدة بشأن الحرب المستمرة في غزة.

إليسا.. تمثل العرب في جوائز «بيلبورد»
إليسا.. تمثل العرب في جوائز «بيلبورد»

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

إليسا.. تمثل العرب في جوائز «بيلبورد»

أعربت الفنانة إليسا عن فخرها باختيارها لتمثيل العالم العربي ضمن جوائز «بيلبورد» للنساء في الموسيقى، وشاركت مقطع فيديو عبر حسابها على منصة «إكس» يتضمن إعلان الفنانة السويدية زارا لارسون اختيارها من قبل «بيلبورد عربية»، وعلقت بالقول: «يشرفني اختياري من قبل بيلبورد عربية لتمثيل العالم العربي في جوائز بيلبورد للنساء في الموسيقى، التي أطلقت جوائزها العالمية تكريما للفنانات اللواتي يحدثن فرقا في مجتمعاتهن، ففي النهاية، ما قيمة الفن دون رسالة؟»، ولاقت تدوينتها تفاعلا كبيرا من قبل متابعيها الذين وصفوها بأنها «أيقونة عالمية». وكانت إليسا أعلنت في وقت سابق عن إحياء حفل غنائي ضمن مهرجان «أعياد بيروت» في يوليو المقبل تحت عنوان «حبك متل بيروت»، وعلقت على منصة «إكس»: «بيروت.. حبك ليس له مثيل، انضموا إلي في ليلة مميزة يوم 28 يوليو، حفلة موسيقية من قلب هذه المدينة لقلب هذه المدينة».

الجسار: الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب
الجسار: الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

الجسار: الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب

السفير الهندي: المعرض يجسّد عمق العلاقات التاريخية بين الهند والكويت احتفاء بتاريخ مشترك يمتد إلى مدار قرنين ونصف القرن، تحتفل الكويت والهند بعلاقات الصداقة في معرض ثقافي فريد، حيث شهدت مكتبة الكويت الوطنية انطلاق فعاليات معرض «رحلة دوستي.. 250 عاما من العلاقات بين الهند والكويت»، الذي تنظمه سفارة جمهورية الهند في الكويت بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب والجمعية الكويتية للتراث من الجانب الكويتي، ومع الأرشيف الوطني الهندي ووزارة الإعلام والإذاعة الهندية من الجانب الهندي. ويأتي هذا الحدث الثقافي المميز الممتد من 19 حتى 24 مايو الجاري، ليسلط الضوء على عمق الروابط التاريخية والإنسانية التي جمعت بين الشعبين عبر الأجيال، من خلال معروضات نادرة وندوات نقاشية تسرد فصولا من هذه العلاقة المتجذرة. فمن جهته، أكد الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د.محمد الجسار أن مرور 250 عاما على العلاقات الكويتية الهندية يمثل مناسبة تاريخية تجسد عمق الروابط الإنسانية والثقافية التي جمعت بين الشعبين الصديقين. وقال الجسار في كلمته خلال الاحتفال الذي أقيم بمكتبة الكويت الوطنية إن هذه العلاقة المتميزة قامت منذ بدايتها على أسس من الاحترام المتبادل والتبادل الحضاري، وتطورت على مدى قرنين ونصف القرن من الزمن، لتشكل نموذجا فريدا في التفاهم والتكامل الثقافي، مضيفا «كانت السفن تتبادل السلع، والأفكار تتبادل من أعماق القلوب، في تجسيد حي للتواصل بين الشعوب». وأضاف «نؤكد أن الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب، فهي إرث مشترك وتاريخ عريق نستلهم منه مستقبلا أكثر إشراقا وتعاونا»، مشيدا بدور المجلس الوطني في توثيق الذاكرة الوطنية ودعم الحوار الثقافي والانفتاح على الشعوب. ووجه الجسار خالص الشكر والتقدير الى سفير جمهورية الهند لدى الكويت د.أدارش سويكا على حضوره ومشاركته الفاعلة، كما شكر رئيس الجمعية الكويتية للتراث فهد غازي العبدالجليل على جهوده في إبراز الروابط الثقافية والتاريخية بين البلدين، مختتما كلمته بالتأكيد على أن الثقافة قوة ناعمة تجمع وتبني وتقرب، معبرا عن تقديره لكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث الثقافي المهم». بدوره، أعرب سفير جمهورية الهند لدى البلاد د.أدارش سويكا عن فخره وسعادته بتنظيم معرض «رحلة دوستي.. 250 عاما من العلاقات بين الهند والكويت»، مؤكدا أن هذا الحدث يعكس عمق الروابط التاريخية والثقافية بين الشعبين. وقال السفير في كلمته خلال حفل الافتتاح «يسعدني أن أرحب بكم جميعا في هذا المعرض الذي يجسد تراثا مشتركا يمتد إلى ما قبل نشوء دولتينا الحديثتين، وأتقدم بجزيل الشكر الى مدير عام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على دعمه الكريم في تنظيم هذا المعرض وسلسلة الندوات المصاحبة له، كما أخص بالشكر فهد عبدالجليل رئيس الجمعية الكويتية للتراث، الذي لعب دورا محوريا في تحويل فكرة المعرض إلى واقع، بعد أن طرحها خلال زيارة دولة رئيس الوزراء الهندي إلى الكويت في ديسمبر الماضي». وأضاف السفير أن المعروضات تمثل لمحات من تاريخ طويل من التبادل التجاري والثقافي، تعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، حين كانت السفن الكويتية تنقل التمر واللؤلؤ والخيول إلى الموانئ الهندية، وتعود محملة بالأرز والتوابل والمنسوجات والخشب. وأوضح أن المعرض يضم مخطوطات نادرة، ووثائق تجارية، وكتبا كويتية طبعت في الهند، إضافة إلى عملات نقدية وطوابع استخدمت في الكويت حتى عام 1961، وصور تاريخية توثق الزيارات المتبادلة الرفيعة المستوى بين قادة البلدين. وأكد السفير أن الهدف من المعرض إحياء الوعي بتاريخ العلاقات الهندية - الكويتية لدى الأجيال الجديدة، لافتا إلى الاستجابة الواسعة من المدارس والجامعات الكويتية، التي من المقرر أن تنظم زيارات طلابية إلى المعرض خلال الأيام القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store