
"مفاجأة" بشأن مهاجر هدد بقتل ترامب
بدأت تتبين حقيقة زعم وزيرة الداخلية الأمريكية كريستي نويم، أن مهاجرًا هدد بقتل الرئيس دونالد ترامب.
وأعلنت نويم عن القبض على رجل (54 عامًا) يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير شرعي، وقالت إنه كتب خطابًا هدد فيه بقتل ترامب ثم العودة إلى المكسيك.
لكن المحققين يعتقدون، أن الرجل قد يكون تم تلفيق التهمة له ليتم القبض عليه وترحيله من الولايات المتحدة قبل أن يحظى بفرصة الإدلاء بشهادة في محاكمة كضحية اعتداء، حسبما ذكر شخص مطلع لوكالة أنباء "أسوشيتد برس".
ويعتقد مسؤولو إنفاذ القانون أن الرجل، الذي يدعى رامون موراليس رييس، لم يكتب مطلقًا الخطاب الذي شاركته "نويم" ووزارتها بحبر أزرق فاتح، معربًا عن غضبه إزاء عمليات الترحيل التي أمر بها ترامب وهدد بإطلاق النار على رأسه ببندقية في تجمع مع مؤيديه.
كما شاركت "نويم" الخطاب عبر منصة "إكس" إلى جانب صورة لموراليس رييس، كما شاركها البيت الأبيض أيضًا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتم إرسال الخطاب إلى أحد مكاتب الهجرة والجمارك، فضلًا عن مكتب التحقيقات الاتحادي "إف بي ي" ووكالات أخرى، بحسب المصدر.
وأضاف المصدر، أن مسؤولين تواصلوا مع موراليس رييس، في إطار التحقيق، وطلبوا منه عينة من خطه، وخلصوا إلى أن الخط وخطاب التهديد لا يتوافقان وأن الخطر لم يكن مقنعًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
إیران تحذر من تداعیات أی إجراء مسیس فی مجلس محافظی الوکالة الدولیة للطاقة الذریة- الأخبار ایران
'غريب آبادي' كتب عبر تدوينة نشرها بمنصة إكس للتواصل الاجتماع : لقد قمت اليوم، في لقاءات منفصلة مع سفراء 17 دولة من اعضاء مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ثم مع سفيري روسيا والصين وأيضا مع سفراء ألمانيا وبريطانيا وفرنسا، قمت بتوضيح مواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية بشأن تقرير المدير العام للوكالة والاجتماع المقبل لمجلس محافظي الوكالة، وأجبت على تساؤلاتهم. وأضاف : خلال هذه الاجتماعات، أكدت على أن إيران عضو ملتزم بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وتنفذ اتفاقية الضمانات الشاملة، ولديها تعاون واسع مع الوكالة في تنفيذ التزاماتها بموجب هذه الاتفاقية؛ مردفا : لم تغير الجمهورية الإسلامية حتى الآن عمليات مراقبة الوكالة، وتنفيذ التزاماتها الضمانية، رغم اغتيال عدد من علمائها النوويين، وتخريب منشآت نووية والتهديد بمهاجمتها، ووقف تنفيذ التزامات الأطراف الاخرى بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي)، لكن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر. وختم غريب آبادي تدوينته، بالقول : نأمل أن يعارض أعضاء مجلس المحافظين، من خلال اعتماد نهج بناء، أي إجراء مسيس قد يعرقل الحفاظ على التعاون بين إيران والوكالة الدولية وتوسيع نطاقه. /انتهى/


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
ترامب: محادثات روسيا وأوكرانيا واعدة لكن لا حلول سهلة
وقالت متحدثة البيت الأبيض كارولين ليفيت في مؤتمر صحفي الثلاثاء إن ترامب يرى أن المحادثات التي شهدتها اسطنبول إيجابية، ويأمل في أن تؤدي إلى وقف المعارك وحل القضية على طاولة المفاوضات، مع تأكيده على واقعيته بشأن صعوبة الأمر. ولفتت ليفيت إلى أن الولايات المتحدة ستتابع عن كثب نتائج المحادثات في إسطنبول. وأضافت: "لا يريد الرئيس أن تطول هذه الحرب أكثر من ذلك، بل يريد أن تتوقف المعارك وأن تحل هذه القضية على طاولة المفاوضات". من جهة أخرى، قالت ليفيت إن ترامب لم يكن لديه علم مسبق بهجمات المسيرات الأوكرانية على روسيا. كما تطرقت ليفيت إلى مسألة العقوبات الإضافية المحتملة على روسيا، وأكدت أن ترامب يريد استخدام العقوبات "إذا لزم الأمر". واستضافت اسطنبول الاثنين 2 يونيو الجاري جولة ثانية من، حيث اتفق الطرفان على المضي قدما في تبادل الأسرى.


وكالة نيوز
منذ 2 ساعات
- وكالة نيوز
تعلق GHF المدعوم من الولايات المتحدة Gaza Aid ليوم كامل ، أسماء قائد إنجيلي جديد
يحذر الجيش الإسرائيلي طرق الوصول إلى مواقع توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية (GHF) تعتبر الآن 'مناطق قتالية'. ستعلق مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة والإسرائيلية (GHF) توزيع المساعدات في الأراضي التي مزقتها الحرب يوم الأربعاء ، بعد يوم فتحت القوات الإسرائيلية النار مرة أخرى على الباحثين عن المساعدات الفلسطينية بالقرب من موقع توزيع GHF ، مما أسفر عن مقتل 27 على الأقل وإصابة أكثر من 100. قال جيش إسرائيل أيضًا إن الطرق التي تقترب من مراكز توزيع المساعدات ستُعتبر 'مناطق قتالية' يوم الأربعاء ، وحذر من أن الناس في غزة يجب أن يستجيبوا إعلان GHF للبقاء بعيدًا. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: 'نؤكد أن السفر محظور غدًا على الطرق التي تؤدي إلى مراكز التوزيع … وأن الدخول إلى مراكز التوزيع ممنوع تمامًا'. في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي ، قال GHF إن التعليق المؤقت ضروريًا للسماح بـ 'التجديد وإعادة التنظيم وتحسين الكفاءة'. وقالت المجموعة: 'نظرًا للتحديثات المستمرة ، يحظر ببطء الدخول إلى مناطق مركز التوزيع! يرجى عدم الذهاب إلى الموقع واتباع التعليمات العامة. ستستأنف العمليات يوم الخميس. يرجى الاستمرار في متابعة التحديثات'. يأتي التعليق المؤقت للمساعدة مع وجود أكثر من 100 شعب فلسطيني يسعى للحصول على المساعدة تم الإبلاغ عن مقتل القوات الإسرائيلية في محيط مراكز توزيع GHF منذ أن بدأت المنظمة في العمل في الجيب في 27 مايو. ال قتل الناس يبحثون بشكل يائس عن الطعام أثارت الإمدادات تركيب الغضب الدولي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس يطالب بإجراء تحقيق مستقل في الوفيات و 'مرتكبي الجناة للمساءلة'. وقال جوتيريس: 'من غير المقبول أن يخاطر الفلسطينيون بحياتهم من أجل الطعام'. اعترف الجيش الإسرائيلي بأنه أطلق النار على طالبي المساعدات يوم الثلاثاء ، لكنه ادعى أنهم فتحوا النار عندما انحرف 'المشتبه بهم' من طريق محترم حيث كان حشد من الفلسطينيين يشقون موقع توزيع GHF في غزة. وقال جيش إسرائيل إنه يبحث في الحادث وتقارير الخسائر. يوم الثلاثاء ، عينت GHF رئيسها التنفيذي الجديد كزعيم مسيحي إنجيلي الولايات المتحدة القس الدكتور جوني مور. وقال مور ، الذي كان مستشارًا إنجيليًا للبيت الأبيض خلال فترة ولاية الولايات المتحدة الأولى دونالد ترامب ، في بيان إن GHF كان 'يثبت أنه من الممكن أن تنقل كميات هائلة من الطعام إلى الأشخاص الذين يحتاجون إليه أكثر – بأمان ، وفعالية ، وفعالية'. رفضت وكالات الأمم المتحدة والمساعدات العمل مع GHF ، متهمة مجموعة من الافتقار إلى الحياد وكونها جزءًا من العسكرة الإسرائيلية للمساعدات في غزة. كما اتهمت إسرائيل 'الأسلحة' الجوع في غزة ، التي نتجت عنها حصار إسرائيلي لمدة أشهر على الطعام والطب والمياه وغيرها من الأساسيات الأساسية التي تدخل منطقة مزقتها الحرب. من المحتمل أن يضيف تعيين مور إلى المخاوف المتعلقة بعمليات GHF في غزة ، بالنظر إلى دعمه للاقتراح المثير للجدل ترامب في فبراير من أجل الولايات المتحدة لتولي غزة ، وإزالة السكان الفلسطينيين ، والتركيز على التطوير العقاري في الإقليم. بعد أن اقترح ترامب الفكرة ، نشر مور مقطع فيديو عن تصريحات ترامب على X وكتب: 'سوف تتحمل الولايات المتحدة المسؤولية الكاملة عن مستقبل غزة ، مما يمنح الجميع الأمل والمستقبل.' ورداً على وسائل التواصل الاجتماعي على غضب رئيس الأمم المتحدة غوتيريس بعد قتل طالبي المساعدات في غزة يوم الأحد ، قال مور: 'السيد الأمين العام ، لقد كانت كذبة … منتشرة من قبل الإرهابيين وما زلت تنشرها. استقال المدير التنفيذي المؤسس لـ GHF ، البحار البحري الأمريكي السابق جيك وود ، من منصبه قبل بدء عملية غزة ، واستجوابًا 'حياد المنظمة' و 'الاستقلال'. اتهم النقاد GHF ، الذي لم يكشف عن المكان الذي تأتي منه أمواله ، من تسهيل هدف الجيش الإسرائيلي المتمثل في توحيد غزة الشمالية حيث تركزت على توزيع المساعدات في الجزء الجنوبي من الإقليم ، مما يجبر الآلاف من الأشخاص اليائسين على القيام برحلة محفوفة بالمخاطر إلى الحصول على المساعدة.