logo
دعا الرياضيين لتناسي الخلافات من أجل السودان..برقو يهنئ صقور الجديان باروع انتصار

دعا الرياضيين لتناسي الخلافات من أجل السودان..برقو يهنئ صقور الجديان باروع انتصار

كورة سودانيةمنذ 4 أيام
دعا الرياضيين لتناسي الخلافات من أجل السودان..برقو يهنئ صقور الجديان باروع انتصار
قدم الدكتور حسن يرقو رئيس الاتحاد المحلي لكرة القدم بالجنينة ورئيس لجنة المنتخبات الوطنية السابق تهانيه إلى المنتخب الوطني بمناسبة فوزه العريض والتاريخي على نيجيريا مساء اليوم الثلاثاء بأربعة أهداف نظيفة في بطولة الشان.
وأكد برقو ان نجوم المنتخب أثبتوا انهم أبطال بحق وحقيقة وقدموا مباراة كبيرة امام المنتخب النيجيري الذي يصنف من أفضل المنتخبات الأفريقية ومنحوا الشعب السوداني الفرح في هذه الظروف الصعبة وأثبتوا جدارتهم وعلو كعبهم في بطولة الشان وهنأ اللاعبين والجهاز الفني والاتحاد بهذا الفوز الكبير والمستوى المميز في المباراة والتهنئة إلى الأخوة في لجنة المنتخبات الوطنية التي بذلت جهدا كبيرا من أجل تهيئة كل الظروف الملائمة للمنتخب خاصة الطائرة الخاصة التي تبرع بها رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة الفريق أول عبد الفتاح البرهان.
وأعلن السلطان حسن برقو دعمه ومساندته للمنتخب الوطني الذي يدافع عن علم السودان في المحافل القارية وقال ان ثقته في نجوم المنتخب لم تتزحزح في تدارك ما حدث في مباراة الكونغو برازافيل وها هم يردون بقوة أمام نيجيريا بانتصار سيكون حديث العالم.
وقال برقو ان ما تحقق من انتصارات هو امتداد لما بدأوه قبل السنوات في لجنة المنتخبات الوطنية بنفس الجنود ونفس الأدوات ونفس الطموح وأساس بدأت الكرة السودانية في جني ثماره.
ودعا برقو جميع الرياضيين بتجاوز كل الخلافات وان يكونوا جميعا خلف المنتخب حتى يتمكن من تحقيق امال واحلام الشعب السوداني في بطولة الشان وامم أفريقيا تصفيات كأس العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التعادل الإيجابي يحسم قمة الجزائر وغينيا في بطولة الشان 2025
التعادل الإيجابي يحسم قمة الجزائر وغينيا في بطولة الشان 2025

حضرموت نت

timeمنذ 2 أيام

  • حضرموت نت

التعادل الإيجابي يحسم قمة الجزائر وغينيا في بطولة الشان 2025

حسم التعادل الإيجابي (1-1) مواجهة منتخب الجزائر أمام نظيره منتخب غينيا، في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم الجمعة 15 أغسطس 2025، على أرضية ملعب مانديلا الوطني بالعاصمة الأوغندية كمبالا، ضمن منافسات الجولة الرابعة من بطولة أمم إفريقيا للمحليين 'الشان 2025'. غينيا تتقدم والجزائر ترد في اللحظات الأخيرة افتتح منتخب غينيا التسجيل في الدقيقة 61، عن طريق النجم إسماعيل كامارا، الذي استغل خطأ في التمرير بوسط ملعب الجزائر، لينفرد بالحارس ويسدد كرة أرضية سكنت الشباك. لكن المنتخب الجزائري لم يرفع الراية البيضاء، وواصل ضغطه حتى تمكن البديل بايزيد من تعديل النتيجة بهدف رائع في الدقيقة 88، إثر هجمة منسقة انتهت بتسديدة صاروخية لم يتمكن الحارس الغيني من التصدي لها. مباراة متكافئة بين أسلوب هجومي جزائري وتنظيم دفاعي غيني تميزت المباراة بالندية والتوازن، حيث حاول محاربو الصحراء فرض أسلوبهم من خلال الاستحواذ والضغط العالي، في حين لعب منتخب غينيا على الهجمات المرتدة المنظمة، والتي شكلت خطورة واضحة على الدفاع الجزائري في أكثر من مناسبة. الترتيب بعد الجولة الرابعة.. الصراع لا يزال مفتوحًا بهذا التعادل: رفع منتخب غينيا رصيده إلى 6 نقاط بينما وصل منتخب الجزائر إلى 5 نقاط ويُبقي هذا التعادل على آمال المنتخبين في التأهل إلى الدور المقبل، وسط ترقب حاسم للجولة الخامسة والأخيرة في دور المجموعات من بطولة الشان 2025. تفاصيل البطولة.. أول تنظيم ثلاثي للشان تُقام بطولة كأس أمم إفريقيا للمحليين 2025 في كينيا وتنزانيا وأوغندا، خلال الفترة من 2 إلى 30 أغسطس 2025، في أول نسخة يتم تنظيمها بثلاث دول مضيفة. مباراة الافتتاح : ملعب بنيامين مكابا – دار السلام، تنزانيا النهائي : ملعب كاساراني – نيروبي، كينيا تحديد المركز الثالث: ملعب مانديلا الوطني – كمبالا، أوغندا قدم منتخبا الجزائر وغينيا واحدة من أقوى مباريات دور المجموعات في بطولة الشان 2025، حيث تميز اللقاء بالإثارة والتقلبات حتى الثواني الأخيرة. وبالرغم من التعادل، فإن الأداء القوي لكلا المنتخبين يؤكد أن الصراع على التأهل ما زال في ذروته، وينتظر عشاق الكرة الإفريقية جولة أخيرة ستكون حاسمة في تحديد هوية المتأهلين عن المجموعة الثالثة.

الهلال… بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم
الهلال… بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم

كورة سودانية

timeمنذ 2 أيام

  • كورة سودانية

الهلال… بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم

العمود الحر عبدالعزيز المازري الهلال… بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم كان الهلال في الماضي يصنع الحدث في التسجيلات… اللاعب يدخل على الأكتاف، والجماهير تبيت أمام الاتحاد بانتظار التوقيع، والإداريون يحمون الصفقة وكأنها ذهب خالص. اليوم؟ ضغطة زر تكفي لإعلان الصفقة، لكن الفرق أن القرار لم يعد بيد المؤسسة… بل بيد شخص واحد. غرف التسجيلات واللجان الفنية صارت ديكورًا. رئيس القطاع هو الآمر الناهي، وكأن الهلال ملك خاص، والبقية كومبارس صامتون. لا لجنة محترفين، لا مؤسسية، لا اعتراض من المجلس… وبعض الإعلام والجماهير الموجهة تصفق له بلا وعي، وكأن النادي بلا كيان. هذا الموسم بدأ بكارثة تسريب أعمدة الفريق. الحارس فوفانا، الظهير دياو (رغم تراجع مستواه) رحلا رغم عقودهما السارية، ورفضًا للمشاركة في النخبة، ثم إعلان الرحيل على الملأ! قبلها خسرنا ليليبو 'هداف الشمس' بسبب الحرب، ثم كوليبالي الذي يتجول الآن يبحث عن عقد، وكأن الهلال لا يحتاجه! اليوم حراسة الهلال يقودها محمد المدني قليل الخبرة، وأبو عشرين الذي تجاوز ذروته، وحارس جديد مجهول (فريد) لا يعرف أحد إن كان سينجح أو ينهار. أهذه هي تجهيزات بطل أفريقيا؟ والأدهى… النادي يلهث خلف ود المصطفى وسط أحاديث عن 'اتفاقية سرية' تمنع انتقال لاعبي المريخ للهلال! لو علم بها الفيفا لكانت قاصمة ظهر، لأنها تقتل حلم أي لاعب وطني. هذه جريمة كروية لا تضرب الهلال وحده، بل تضر كل الأندية واللاعبين… ورفضناها منذ اليوم الأول. الهلال يملك أسماء مثل جان كلود، أحمد سالم، إيمي تندنق، أيبولا… لكنها بلا حصانة بعقود هشة، حتى رحل فوفانا الذي كان أحد أعمدتنا. النتيجة؟ إعادة بناء من الصفر كل موسم، وإضاعة الوقت في الانسجام بدل معالجة النواقص، وربما نسمع غدًا برحيل آخرين وسط المعسكر! حتى وإن بدا التخطيط على الورق جيدًا، من تجهيز مبكر، ومعسكر بورتسودان، وحضور المدرب الجديد ريجكامب لمتابعة بطولة الشان التي ضم منها أكثر من ثمانية عناصر، ومباريات إعداد مع فرق المقدمة في تنزانيا… فإن هذه خطوات ظاهرية فقط. فالأهم: هل يفكر الفريق في البطولة حقًا أم مجرد الظهور وحفظ الاسم كما صرح مدير القطاع 'حافظنا على الفريق'. صفقة كرشوم ممتازة بخبرته مع الطيب عبدالرازق وارنق وسمبو… لكن لماذا الصمت عن ضيوف وميندي، وهما عالة على الفريق؟ لماذا التكديس بلا فائدة؟ ولماذا عقود المحترفين المغمورين التي تسمح لهم بالرحيل متى شاؤوا؟ هل هذا تخطيط للذهب… أم للتسويق والتلميع؟ العليقي وحده في الواجهة، المجلس مغلق الأبواب، الأعضاء صامتون، المؤسسية غائبة. وحين خرج مدير القطاع على قناة العربية بعد الإقصاء العربي، لم يقل 'هدفنا السمراء'، بل تحدث عن 'المواهب الأفريقية' و'رفع الجاهزية إلى 85%'… وكأن الـ15% الباقية لا تكفي لإقصائنا من الأهلي أو صنداونز أو الترجي! القضية ليست مالًا، بل رؤية غائبة. هل الهلال يسير نحو الأميرة السمراء، أم نحو مشروع استثماري غامض العقود؟ ماذا تخفي صفقات العليقي؟ ولماذا لا يوجد من يراجعه أو يحاسبه؟ جماهير الهلال تريد بطولة، لا 'تكديس' لاعبين يتغيرون كل موسم. البطولات تصنع بالاستقرار، لا بالهدم والبناء السنوي. والحقيقة المرة أن كثيرًا من الجماهير فرحة بالصفقات وهي لا تدري أنها مواهب مغمورة، لا تصنع الفارق أمام عمالقة أفريقيا. غدًا، حين يلدغنا الأهلي أو غيره، سنتذكر أننا حذرنا… لكن بعد فوات الأوان. وأكرر السؤال: ما يسجله العليقي… بطولة؟ أم قناع لامع يخفي إخفاقًا يبررونه بظروف البلاد والحرب؟ **كلمات حرة** * فريقك إذا فقد أعمدته كل موسم… لا تنتظر منه بطولة. * اللاعب الوطني حقه أن يختار… لا أن يُقيّد باتفاقيات تحت الطاولة. * الاستثمار مشروع محترم… إذا لم يكن غطاء لفشل رياضي. * نحن مع الهلال وكرتنا السودانية… لا مع الأشخاص. * قول الحقيقة في زمن الأبواق والمطبلين جريمة… لكنها مرآة الواقع. *أما نحن فمع الهلال وكرتنا السودانية… لا مع الأشخاص*

الهلال... بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم
الهلال... بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم

سودارس

timeمنذ 2 أيام

  • سودارس

الهلال... بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم

عبدالعزيز المازري الهلال... بطولة ضائعة في جيب فرد ما بين الذهب والوهم كان الهلال في الماضي يصنع الحدث في التسجيلات... اللاعب يدخل على الأكتاف، والجماهير تبيت أمام الاتحاد بانتظار التوقيع، والإداريون يحمون الصفقة وكأنها ذهب خالص. اليوم؟ ضغطة زر تكفي لإعلان الصفقة، لكن الفرق أن القرار لم يعد بيد المؤسسة... بل بيد شخص واحد. غرف التسجيلات واللجان الفنية صارت ديكورًا. رئيس القطاع هو الآمر الناهي، وكأن الهلال ملك خاص، والبقية كومبارس صامتون. لا لجنة محترفين، لا مؤسسية، لا اعتراض من المجلس... وبعض الإعلام والجماهير الموجهة تصفق له بلا وعي، وكأن النادي بلا كيان. هذا الموسم بدأ بكارثة تسريب أعمدة الفريق. الحارس فوفانا، الظهير دياو (رغم تراجع مستواه) رحلا رغم عقودهما السارية، ورفضًا للمشاركة في النخبة، ثم إعلان الرحيل على الملأ! قبلها خسرنا ليليبو "هداف الشمس" بسبب الحرب، ثم كوليبالي الذي يتجول الآن يبحث عن عقد، وكأن الهلال لا يحتاجه! اليوم حراسة الهلال يقودها محمد المدني قليل الخبرة، وأبو عشرين الذي تجاوز ذروته، وحارس جديد مجهول (فريد) لا يعرف أحد إن كان سينجح أو ينهار. أهذه هي تجهيزات بطل أفريقيا؟ والأدهى... النادي يلهث خلف ود المصطفى وسط أحاديث عن "اتفاقية سرية" تمنع انتقال لاعبي المريخ للهلال! لو علم بها الفيفا لكانت قاصمة ظهر، لأنها تقتل حلم أي لاعب وطني. هذه جريمة كروية لا تضرب الهلال وحده، بل تضر كل الأندية واللاعبين... ورفضناها منذ اليوم الأول. الهلال يملك أسماء مثل جان كلود، أحمد سالم، إيمي تندنق، أيبولا... لكنها بلا حصانة بعقود هشة، حتى رحل فوفانا الذي كان أحد أعمدتنا. النتيجة؟ إعادة بناء من الصفر كل موسم، وإضاعة الوقت في الانسجام بدل معالجة النواقص، وربما نسمع غدًا برحيل آخرين وسط المعسكر! حتى وإن بدا التخطيط على الورق جيدًا، من تجهيز مبكر، ومعسكر بورتسودان ، وحضور المدرب الجديد ريجكامب لمتابعة بطولة الشان التي ضم منها أكثر من ثمانية عناصر، ومباريات إعداد مع فرق المقدمة في تنزانيا... فإن هذه خطوات ظاهرية فقط. فالأهم: هل يفكر الفريق في البطولة حقًا أم مجرد الظهور وحفظ الاسم كما صرح مدير القطاع "حافظنا على الفريق". صفقة كرشوم ممتازة بخبرته مع الطيب عبدالرازق وارنق وسمبو... لكن لماذا الصمت عن ضيوف وميندي، وهما عالة على الفريق؟ لماذا التكديس بلا فائدة؟ ولماذا عقود المحترفين المغمورين التي تسمح لهم بالرحيل متى شاؤوا؟ هل هذا تخطيط للذهب... أم للتسويق والتلميع؟ العليقي وحده في الواجهة، المجلس مغلق الأبواب، الأعضاء صامتون، المؤسسية غائبة. وحين خرج مدير القطاع على قناة العربية بعد الإقصاء العربي، لم يقل "هدفنا السمراء"، بل تحدث عن "المواهب الأفريقية" و"رفع الجاهزية إلى 85%"... وكأن ال15% الباقية لا تكفي لإقصائنا من الأهلي أو صنداونز أو الترجي! القضية ليست مالًا، بل رؤية غائبة. هل الهلال يسير نحو الأميرة السمراء، أم نحو مشروع استثماري غامض العقود؟ ماذا تخفي صفقات العليقي؟ ولماذا لا يوجد من يراجعه أو يحاسبه؟ جماهير الهلال تريد بطولة، لا "تكديس" لاعبين يتغيرون كل موسم. البطولات تصنع بالاستقرار، لا بالهدم والبناء السنوي. والحقيقة المرة أن كثيرًا من الجماهير فرحة بالصفقات وهي لا تدري أنها مواهب مغمورة، لا تصنع الفارق أمام عمالقة أفريقيا. غدًا، حين يلدغنا الأهلي أو غيره، سنتذكر أننا حذرنا... لكن بعد فوات الأوان. وأكرر السؤال: ما يسجله العليقي... بطولة؟ أم قناع لامع يخفي إخفاقًا يبررونه بظروف البلاد والحرب؟ **كلمات حرة** * فريقك إذا فقد أعمدته كل موسم... لا تنتظر منه بطولة. * اللاعب الوطني حقه أن يختار... لا أن يُقيّد باتفاقيات تحت الطاولة. * الاستثمار مشروع محترم... إذا لم يكن غطاء لفشل رياضي. * نحن مع الهلال وكرتنا السودانية... لا مع الأشخاص. * قول الحقيقة في زمن الأبواق والمطبلين جريمة... لكنها مرآة الواقع. *أما نحن فمع الهلال وكرتنا السودانية... لا مع الأشخاص*

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store