logo
رئيس وزراء الهند: على باكستان التخلص من بنيتها التحتية للإرهاب

رئيس وزراء الهند: على باكستان التخلص من بنيتها التحتية للإرهاب

الشرق الأوسط١٣-٠٥-٢٠٢٥

قال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي اليوم الاثنين إنه سيتعين على باكستان التخلص من «بنيتها التحتية للإرهاب» إذا أرادت «النجاة».
جنود قرب موقع مسجد مُدمَّر بعد يوم من الغارات الهندية في مظفر آباد عاصمة الشطر الباكستاني من كشمير (أ.ف.ب)
وذلك أول تعليق لمودي على الاشتباكات العسكرية مع باكستان منذ الصراع الذي أسقط قتلى منذ يوم الأربعاء الماضي.
احتفالات في لاهور بإعلان وقف إطلاق النار بين باكستان والهند في 10 مايو (أ.ف.ب)
وأضاف مودي: «سأقول للمجتمع الدولي أيضا، إذا تحدثنا مع باكستان، فسيكون الأمر متعلقا بالإرهاب فقط... سيكون متعلقا بكشمير المحتلة»، في إشارة إلى الشطر الخاضع للإدارة الباكستانية من كشمير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش السوداني يشن هجوماً واسعاً لطرد «الدعم» من أم درمان
الجيش السوداني يشن هجوماً واسعاً لطرد «الدعم» من أم درمان

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

الجيش السوداني يشن هجوماً واسعاً لطرد «الدعم» من أم درمان

هزّ دوي الانفجارات العاصمة السودانية الثلاثاء بعد ساعات من بدء الجيش عملية عسكرية "واسعة النطاق" تهدف الى طرد قوات الدعم السريع من آخر معاقلها في جنوب وغرب أم درمان و"تطهير" كامل منطقة العاصمة.وتأتي هذه المعارك في وقت تشهد الحرب المستمرة بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، تصاعدا في وتيرتها لا سيما عبر استخدام أسلحة بعيدة المدى، ومهاجمة الدعم السريع لمناطق سيطرة الجيش بطائرات مسيّرة. وأفاد مراسل وكالة فرانس برس بسماع أصوات انفجارات في أم درمان، حيث لا تزال قوات الدعم السريع تتحصن في بعض الأنحاء منذ إعلان الجيش "تحرير" العاصمة في أواخرمارس /آذار/. من جهته، أعلن المتحدث باسم الجيش أن قواته منخرطة "في عملية واسعة النطاق ونقترب من تطهير كامل ولاية الخرطوم". وقال نبيل عبد الله إن قوات الجيش تستهدف معاقل الدعم السريع "بجنوب وغرب أم درمان وتستمر في تطهير مناطق صالحة وما حولها"، مشيرا الى أن العملية العسكرية انطلقت الاثنين. وكان قائد الجيش عبد الفتاح البرهان أعلن من القصر الجمهوري في وسط العاصمة أواخرمارس /آذار/، أن "الخرطوم حرة". لكن قوات الدعم التي حافظت على تواجد في جنوب وغرب أم درمان الواقعة على ضفة نهر النيل المقابلة للخرطوم، استهدفت القصر ومقر القيادة العامة للجيش بقذائف المدفعية أواخرأبريل/ نيسان/. تفاقم أوضاع المدنيين وكثّفت قوات الدعم السريع هجماتها على مواقع الجيش ومناطق نفوذه، بعدما أعلن سيطرته على الخرطوم ومدن في شمال ووسط البلاد كانت تحت سيطرتها. وكانت أبرز أوجه هذا التصعيد استهداف مدينة بورتسودان (شرق) المطلة على البحر الأحمر والتي تتخذها الحكومة المرتبطة بالجيش مقرا موقتا لها. وبقيت بورتسودان الى حد كبير في منأى عن أعمال العنف منذ اندلاع الحرب عام 2023، وانتقلت إليها بعثات دولية ومنظمات اغاثية، ومئات الآلاف من النازحين من مناطق سودانية أخرى. وطالت هجمات الدعم السريع بالمسيّرات، مطار بورتسودان الدولي وميناءها، بالإضافة إلى مستودع الوقود ومحطة الكهرباء الرئيسيين فيها. وأعرب خبير الأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في السودان رضوان نويصر الاثنين "عن قلقه العميق إزاء التصعيد الأخير في الغارات الجوية بطائرات مُسيّرة وتوسع الصراع إلى ولاية البحر الأحمر في شرق السودان... مما زاد من تفاقم أوضاع المدنيين". وحذر في بيان من أن "الهجمات المتكررة على البنى التحتية الحيوية تُعرِض حياة المدنيين للخطر وتُفاقم الأزمة الإنسانية، وتُقوِض الحقوق الأساسية للإنسان"، مشيرا إلى انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع "وأثره على إمدادات الوقود مما يُعيق الوصول إلى الحقوق الأساسية مثل الحق في الغذاء والمياه الصالحة للشرب والرعاية الصحية". وعلى رغم توتر الوضع في بورتسودان، عيّن البرهان، وهو أيضا رئيس مجلس السيادة، الاثنين كامل إدريس رئيسا جديدا للحكومة السودانية خلفا لدفع الله الحاج الذي كان القائم بأعمال رئيس الحكومة لثلاثة أسابيع فقط. ورحب الاتحاد الافريقي بتعيين رئيس حكومة "مدني"، معتبرا ذلك خطوة "نحو حكم شامل" يأمل بأن تسهم بـ"استعادة النظام الدستوري والحكم الديموقراطي". وقسمت الحرب التي اندلعت منتصف أبريل/نيسان/ 2023، السودان إلى مناطق نفوذ حيث يسيطر الجيش على شمال وشرق البلاد بينما تسيطر قوات الدعم السريع على معظم إقليم دارفور في الغرب ومناطق في الجنوب. وتسببت الحرب في مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليونا في ما تصفه الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في التاريخ الحديث.

وفاة إسرائيلية حامل متأثرة بإصابتها جراء إطلاق نار في الضفة الغربية
وفاة إسرائيلية حامل متأثرة بإصابتها جراء إطلاق نار في الضفة الغربية

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

وفاة إسرائيلية حامل متأثرة بإصابتها جراء إطلاق نار في الضفة الغربية

قال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الخميس، إن الجيش سيستخدم جميع أدواته للوصول إلى منفذي الهجوم في الضفة الغربية، الذي أدى إلى مقتل سيدة إسرائيلية حامل. وأضاف زامير، الذي أدلى بتصريحاته من موقع الهجوم على المركبة التي كانت تستقلها المرأة في شمال الضفة الغربية: «سنستخدم جميع أدواتنا وسنصل إلى القتلة لمحاسبتهم». وأفاد زامير، في تصريحات نشرها الجيش الإسرائيلي: «هذا هجومٌ صعبٌ ومؤلمٌ قُتلت فيه مواطنةٌ إسرائيليةٌ وهي في طريقها إلى غرفة الولادة. أشاطر عائلتها حزنها العميق. نحن نخوض حرباً واسعةً ضد الإرهاب في الضفة الغربية وسنواصلها». وأطلق فلسطيني النار على مركبات إسرائيلية، مساء أمس (الأربعاء)، شمال الضفة الغربية، فأصاب امرأة حاملاً كانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها برفقة زوجها، حسبما أفاد الجيش والمسعفون. نُقلت المرأة، التي تُدعى تسيلا جيز، وتبلغ من العمر 30 عاماً، على وجه السرعة إلى مركز رابين الطبي في حالة حرجة، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وأفاد المركز الطبي بأنه خلال محاولات إنقاذ حياتها، أجرى الأطباء عملية قيصرية طارئة. وُصفت حالة المولود الجديد بالخطيرة، ونُقل إلى مستشفى مخصص للأطفال حيث كان الأطباء يعملون على إنقاذ حياته. بعد فجر يوم الخميس بقليل، أعلن المستشفى وفاة المرأة. وقالت السلطات المحلية إن جيز، وهي أم لثلاثة أطفال، كانت في شهرها التاسع من الحمل، وكانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها الرابع. وأكد المستشفى أن زوجها هانانيل، الذي كان يقود السيارة، أصيب بجروح طفيفة بعد أن تم تصنيف حالته في البداية على أنها خطيرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء عملية مطاردة للشخص الذي أطلق النار على عدة مركبات على الطريق 446 خارج مستوطنة بروخين، موطن الزوجين. وأضاف الجيش أنه أرسل قوات وطائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي لعملية المطاردة، وأن الجنود حاصروا وأغلقوا مداخل بلدة بروقين الفلسطينية المجاورة. أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن بعض الفلسطينيين اضطروا للمبيت في سياراتهم طوال الليل بسبب منعهم من العودة إلى منازلهم. وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه «مصدوم بشدة من الهجوم الإرهابي المروع». شهدت الضفة الغربية تصاعداً في أعمال العنف بعد هجوم «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ومنذ ذلك الحين، اعتقلت القوات الإسرائيلية نحو 6 آلاف فلسطيني مطلوب في جميع أنحاء الضفة الغربية، من بينهم أكثر من ألفين و350 شخصاً تابعاً لـ«حماس». ووفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية، قُتل أكثر من 950 فلسطينياً من الضفة الغربية خلال تلك الفترة.

اتفاق هندي وباكستاني على سحب التعزيزات من الحدود
اتفاق هندي وباكستاني على سحب التعزيزات من الحدود

عكاظ

timeمنذ 9 ساعات

  • عكاظ

اتفاق هندي وباكستاني على سحب التعزيزات من الحدود

تابعوا عكاظ على اتّفقت الهند وباكستان اليوم (الثلاثاء) على سحب التعزيزات العسكرية الحدودية بحلول أواخر مايو الجاري، وبحسب مسؤول باكستاني، فإنه جرى الاتفاق على تدابير مباشرة لخفض عدد من الجنود المرسلين إلى الحدود. وكان مسؤولون عسكريون رفيعو المستوى من البلدين قد عقدوا اجتماعاً عبر الهاتف اتفقوا خلاله على تدابير مباشرة التصعيد، على أن ينسحب الجنود تدريجاً للعودة إلى مواقع ما قبل النزاع بحلول أواخر مايو. وقال المسؤول في تصريحات صحفية: كلّ هذه الترتيبات كان من المفترض أن تنجز في عشرة أيّام، لكن سُجّل تأخّر" وستعود الدولتان إلى مواقع الانتشار في وقت السلم على طول حدودهما وخط المراقبة - الحدود الفعلية التي تقسم كشمير - بحلول نهاية مايو الجاري. أخبار ذات صلة وأثارت المواجهة بين الهند وباكتسان مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة، خصوصاً بعد إرسال الهند وباكستان تعزيزات عسكرية إلى الحدود، على طول خطّ الفصل في كشمير، لكنه وبعد أربعة أيام من الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصاً على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلِن عن مبادرة في العاشر من مايو الجاري ليتبعها اتصالات عسكرية واجتماعات. يذكر أن الهند وباكستان تتنازعان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما سنة 1947. الهند وباكستان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store