logo
أرقام مذهلة وتاريخ كاسح.. ليفربول يفتتح موسمه بالدوري الإنجليزي أمام بورنموث

أرقام مذهلة وتاريخ كاسح.. ليفربول يفتتح موسمه بالدوري الإنجليزي أمام بورنموث

حضرموت نتمنذ 2 أيام
يدخل ليفربول مباراته الافتتاحية في الدوري الإنجليزي الممتاز للموسم الجديد أمام بورنموث، وهو يحمل سجلًا مميزًا في مواجهات الفريقين، حيث فاز في 11 من آخر 12 مباراة جمعتهما بالمسابقة، باستثناء خسارة وحيدة بنتيجة 1-0 خارج ملعبه في مارس 2023.
هيمنة تاريخية للريدز على بورنموث
يدخل ليفربول مباراته الافتتاحية في الدوري الإنجليزي الممتاز للموسم الجديد أمام بورنموث، وهو يحمل سجلًا مميزًا في مواجهات الفريقين، حيث فاز في 11 من آخر 12 مباراة جمعتهما بالمسابقة، باستثناء خسارة وحيدة بنتيجة 1-0 خارج ملعبه في مارس 2023.
وعلى ملعب أنفيلد، تبدو الإحصائيات أكثر قسوة على بورنموث، إذ لم يحصد سوى نقطة واحدة من أصل 24 ممكنة في زياراته لليفربول بالبريميرليج (تعادل وحيد و7 هزائم)، وخسر آخر 6 مباريات هناك بنتيجة إجمالية بلغت 23-2.
سجل مثالي لليفربول في المباريات الافتتاحية
لم يعرف ليفربول طعم الخسارة في الجولة الأولى من الدوري منذ 12 موسمًا متتاليًا (9 انتصارات و3 تعادلات)، منذ سقوطه أمام وست بروميتش ألبيون بثلاثية نظيفة في موسم 2012-2013، وهو أطول سجل حالي لأي فريق في البريميرليج دون هزيمة في الجولة الافتتاحية.
حامل اللقب.. أرقام مميزة مع استثناءات حديثة
التاريخ العام للبطل المدافع عن لقبه يشير إلى أن حامل اللقب خسر افتتاحيته في الدوري الإنجليزي الممتاز 3 مرات فقط من أصل 33 موسمًا (26 فوزًا و4 تعادلات)، لكن المثير أن جميع هذه الخسائر جاءت في المواسم التسعة الأخيرة، أبرزها خسارة ليستر أمام هال سيتي 2016-2017، وتشيلسي أمام بيرنلي 2017-2018، ومانشستر سيتي أمام توتنهام 2021-2022.
بورنموث.. بداية قوية في السنوات الأخيرة
بورنموث يتمتع بسجل جيد في المباريات الافتتاحية، إذ لم يخسر في أول جولة بالدوري خلال آخر 7 مواسم (3 انتصارات و4 تعادلات)، منذ خسارته 1-0 أمام وست بروميتش في موسم 2017-2018.
ختام متباين للموسم الماضي
رغم تتويج ليفربول بلقب الدوري في الموسم الماضي بعد فوزه الكبير 5-1 على توتنهام في أبريل، إلا أن الفريق اختتم مشواره بـ4 مباريات دون انتصار (تعادلين وهزيمتين)، وهي سلسلة سلبية لم تحدث منذ ديسمبر ويناير موسم 2020-2021.
أما بورنموث، فأنهى الموسم بفوز 2-0 على ليستر، لكنه لم يحقق انتصارين متتاليين في البريميرليج منذ يناير الماضي.
محمد صلاح.. ملك المباريات الافتتاحية
النجم المصري محمد صلاح يملك أرقامًا تاريخية في الأسبوع الأول من البريميرليج، حيث سجل أكبر عدد من الأهداف (9) وصنع أكبر عدد من المساهمات التهديفية (14) في الجولة الافتتاحية، متفوقًا على جميع اللاعبين. كما يملك 5 تمريرات حاسمة، لا يتفوق عليه في هذا الرقم سوى بول بوجبا (6).
صلاح وأرقام قياسية في أنفيلد وأمام بورنموث
صلاح سجل 105 أهداف في البريميرليج على ملعب أنفيلد، وهو ثالث أفضل سجل تهديفي على ملعب واحد في تاريخ المسابقة، خلف سيرجيو أجويرو (106 في الاتحاد) وتييري هنري (114 في هايبري). كما يعد الهداف التاريخي لمواجهات بورنموث في المسابقة بـ11 هدفًا.
فيرتز.. الصفقة القياسية تحت المجهر
ينتظر جمهور 'الريدز' الظهور الأول للنجم الألماني فلوريان فيرتز، الذي أنهى الموسم الماضي في الدوري الألماني برصيد مزدوج في الأهداف (10) والتمريرات الحاسمة (12)، ليكون واحدًا من 6 لاعبين فقط حققوا هذا الإنجاز في الدوريات الخمسة الكبرى. وقد يصبح فيرتز ثالث لاعب ألماني يسجل في مباراته الأولى بالبريميرليج، بعد يورجن كلينسمان 1994، وإلكاي جوندوجان 2016.
أنفيلد يستعد لمواجهة بين التاريخ والطموح
مباراة أنفيلد الافتتاحية ليست مجرد بداية موسم، بل مواجهة بين التاريخ والحاضر، وبين طموح حامل اللقب ورغبة بورنموث في كسر العقدة التاريخية أمام ليفربول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اخبار ليفربول : لاعب نيوكاسل متحمس لمواجهة ليفربول
اخبار ليفربول : لاعب نيوكاسل متحمس لمواجهة ليفربول

حضرموت نت

timeمنذ 6 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار ليفربول : لاعب نيوكاسل متحمس لمواجهة ليفربول

هاي كورة- أكد أنتوني غوردون ، لاعب نيوكاسل يونايتد ، حماسه الشديد لمواجهة ليفربول يوم الاثنين المقبل، في الجولة الثانية من الدوري الانجليزي الممتاز . غوردون قال في تصريحات لشبكة TNT : 'مع كل ما يحدث خارج ارض الملعب ، ستكون أجواء السانت جيمس بارك مشحونة جدا'. الجدير بالذكر أن العلاقة بين الناديين متوترة في الفترة الاخيرة بسبب صفقة الكسندر ايزاك.

الثغرات الدفاعية «صداع مزمن» في رأس ليفربول
الثغرات الدفاعية «صداع مزمن» في رأس ليفربول

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

الثغرات الدفاعية «صداع مزمن» في رأس ليفربول

أنقذ هدفان متأخران لليفربول فريق المدرب آرني سلوت من مأزق كبير في افتتاحية الدوري الإنجليزي الممتاز، لكنهما في الوقت نفسه لم يخفيا الثغرات الواضحة في خط الدفاع. فبينما بدت جماهير «الريدز» سعيدة بالفوز 3 - 1 على بورنموث في ملعب «آنفيلد»، كان واقع المباراة يشير إلى مشكلات خطيرة ظهرت بوضوح في التغطية الدفاعية والتعامل مع الكرات العرضية والهجمات المرتدة. ووفق شبكة «The Athletic»، فقد سجّل الإيطالي فيديريكو كييزا الهدف الأول له (الثالث لفريقه) في الدوري بقميص ليفربول عند الدقيقة الـ88 أمام مدرج «الكوب»، قبل أن يضيف المصري محمد صلاح الهدف الرابع بعد دقيقتين، ليمنحا الفريق فوزاً بدا كأنه انتُزع من فم التعادل. غير أن المدرب الهولندي سلوت بدا واقعياً حين قال قبل اللقاء: «من دون الكرة، نحن جيدون في 8 مرات من أصل 10. لكن الهدف في هذا النادي أن نكون جيدين في 10 مرات من أصل 10. هذا هو الضبط الدقيق الذي ما زلنا نفتقده دفاعياً». وما كشف عنه بورنموث في «آنفيلد» لم يكن جديداً؛ إذ ظهرت علامات الارتباك ذاتها في المباريات التحضيرية، وفي الخسارة أمام كريستال بالاس في «درع المجتمع». المشكلة تكمن في كثرة السماح بالمرتدات والضعف في مواجهة الكرات العرضية والتمريرات الخلفية. التعاقد مع الثنائي؛ جيريمي فريمبونغ القادم من باير ليفركوزن، وميلوس كيركِز القادم من بورنموث، أضاف قوة هجومية كبيرة، لكن مع مجازفة دفاعية واضحة. فهما ظهيران يميلان للهجوم على غرار ترينت ألكسندر آرنولد وأندي روبرتسون في بدايات يورغن كلوب، غير أن التركيبة الجديدة تسببت في خلل واضح بالتوازن الدفاعي، وقد ظهر ذلك منذ الدقيقة السادسة. بدأت الخطورة من كرة طويلة من الحارس دجورجي بيتروفيتش نحو الجناح أنطوان سيمينيو الذي كان الورقة الأبرز لفريقه في الخروج من ضغط ليفربول. استخلص لاعب الوسط أليكس سكوت الكرة من فيرجيل فان دايك، لتصل مجدداً إلى سيمينيو الذي مررها إلى ماركوس سِنيسي. هنا، كان صلاح متمركزاً في الأمام؛ إذ يسمح له سلوت بالبقاء عالياً في لحظات الدفاع والضغط، وهو ما يفرض أعباء إضافية على الظهير الأيمن. تأخر دومينيك سوبوسلاي في الضغط، فانطلق الظهير أدريان تروفير من خلف صلاح، وتحرّك بلا ضغط يذكر قبل أن يرسل كرة عرضية مبكرة مستغلاً المساحة الكبيرة خلف الخط الدفاعي المتقدم. سيمينيو اندفع بقوة نحو المرمى، لكنه تحت ضغط جزئي من كيركِز أطاح الكرة بعيداً فوق العارضة. كانت تلك إشارة مبكرة إلى أن ليفربول معرض للاختراق بالكرات العرضية المباشرة. قبل أن يسجل ليفربول هدفه الأول، سنحت لبورنموث فرصة محققة أخرى من الناحية اليمنى لدفاع «الريدز»؛ إذ تحولت سلسلة من الأخطاء الفردية الصغيرة إلى خطورة كبيرة. المهاجم هوغو إيكيتيكي كان متمركزاً بزاوية خاطئة وضغطه ضعيف؛ مما سمح لوسط بورنموث بتمرير الكرة عبر خطوط ليفربول بسهولة. إيفانيلسون استغل تمريرة بينية في ظهر الدفاع، ووجد نفسه في موقف خطير بعدما كان كيركِز متأخراً فتركه في وضعية تسمح له بالانطلاق. نجح في الاحتفاظ بالكرة وأرسلها إلى الظهير آدم سميث المتقدم، الذي بدوره مر من أليكسيس ماك أليستر وأرسل تمريرة خلفية تجاه منطقة الجزاء. في تلك اللحظة، كان إبراهيما كوناتي مراقباً سكوت عن قرب، لكن فريمبونغ فقد تركيزه على ديفيد بروكس، مما سمح للأخير بلمس الكرة بذكاء، غير أن ماركوس تافيرنييه أضاع الفرصة بتسديدة ضعيفة في يد أليسون. هنا بدت علامات الارتباك واضحة على سوبوسلاي الذي كان متفرجاً أكثر منه متدخلاً دفاعياً. عند الدقيقة الـ64، نجح بورنموث في استغلال ثغرة مشابهة ليقلص النتيجة إلى 2 - 1. كان سلوت قد أجرى تبديلات أخرج خلالها فريمبونغ وكيركِز، ودفع بواتارو إندو وروبرتسون. غير أن خطأ في منتصف الملعب بعد محاولة فاشلة من سوبوسلاي لتمرير الكرة بالكعب نحو صلاح أدى إلى هجمة مرتدة سريعة. استخلص أليكس سكوت الكرة ومررها إلى بروكس الذي أرسل عرضية مبكرة إلى سيمينيو، تماماً كما فعل تروفير في بداية اللقاء. هذه المرة لم يخطئ الغاني وسدد كرة اصطدمت بيد أليسون لتسكن الشباك. قال سلوت بعد اللقاء: «عادة يمكنك أن تشتكي من أن اللاعبين لا يركضون للخلف بما يكفي، لكنهم فعلوا ذلك. المشكلة أنك عندما تكون متقدماً بهدفين لا تحتاج إلى محاولة تمريرة فنية خطيرة. الأفضل أن تفقد الكرة عبر تسديدة تنتهي بركلة ركنية أو ركلة مرمى، لا في منتصف الملعب». كما أن المعضلة في العرضيات ليست جديدة على ليفربول، فقد جاء ربع أهداف الموسم الماضي من كرات عرضية. في مواجهة بورنموث، حقق فان دايك 17 إبعاداً منها 13 بالرأس، وهو أعلى رقم له في مباراة واحدة مع ليفربول. لكن المعضلة الكبرى هي المرتدات، وهي المشكلة ذاتها التي عانى منها الفريق في موسم 2022 - 2023 مع كلوب. فعندما فشل ليفربول في إنهاء هجمة من رمية تماس لسيمينيو، تحول الهجوم بسرعة عكسية وانتهى بهدف التعادل الثاني لبورنموث. سيمينيو أبدع في تسجيل الهدف بعدما واجه كوناتي مباشرة، وحين حاول الأخير غلق الزاوية على قدمه اليسرى فتح المجال لتسديدة أرضية زاحفة استقرت في الشباك. كانت تلك لقطة جسدت الارتباك التكتيكي؛ إذ وجد فان دايك وكوناتي نفسيهما عاجزين عن ارتكاب خطأ تكتيكي أو التدخل بحسم، فكانت النتيجة هدفاً قاتلاً. اعترف سلوت في المؤتمر الصحافي: «أفضل وسيلة لتفادي هذه المشكلات هي ألا تخسر الكرة أصلاً. وإذا خسرتها، فلتكن من تسديدة تنتهي بخروج الكرة، لا من فقدانها في وسط الملعب. ما زلنا بحاجة إلى بعض الضبط الدقيق». الخلاصة أن فوز ليفربول على بورنموث في الجولة الافتتاحية حمل النقاط الثلاث، لكنه في المقابل كشف عن نقاط ضعف دفاعية مقلقة. فالفريق الذي يريد المنافسة على لقب الدوري لا يُسمح له بأن يمنح خصومه 4 فرص خطيرة في مباراة واحدة على ملعبه. والدرس الأهم لسلوت هو أن «الهجوم الجميل» لن يكون كافياً ما لم يجد الطريقة لتأمين ظهر فريقه.

هاو: تغريم إيزاك قرار يخص إدارة نيوكاسل
هاو: تغريم إيزاك قرار يخص إدارة نيوكاسل

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق الأوسط

هاو: تغريم إيزاك قرار يخص إدارة نيوكاسل

قال إيدي هاو، مدرب نيوكاسل يونايتد، إن قرار تغريم ألكسندر إيزاك، مهاجم الفريق، أمر يخص مسؤولين آخرين بإدارة النادي. يسعى السويدي الدولي إيزاك لإجبار إدارة نيوكاسل على الاستغناء عنه هذا الصيف، بعد رفض عرض من نادي ليفربول لضمه، حيث يتدرب اللاعب حالياً بمفرده بعدما رفض المشاركة في عدد من المباريات الودية استعداداً للموسم الجديد. وغاب إيزاك عن انطلاقة فريقه في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، حيث تعادل نيوكاسل مع أستون فيلا الذي لعب بعشرة لاعبين. وسئل هاو عن إمكانية تغريم إيزاك، ليرد في تصريحات نقلتها «وكالة الأنباء البريطانية» (بي إيه ميديا): «هناك جهات أخرى تدرس هذا الأمر، بينما أركز على تجهيز الفريق لمباراتنا القادمة». وأدى غموض مستقبل إيزاك إلى تعقيد مهمة نيوكاسل يونايتد في سوق الانتقالات، حيث ضاعت عليه فرصة ضم بعض اللاعبين مثل بنجامين سيسكو. وأكد مدرب نيوكاسل على رغبته القوية في ضم مهاجم جديد بغض النظر عن موقف إيزاك بعد إغلاق باب الانتقالات الصيفية. وقال هاو: «كنت أرغب في ضم مهاجم لتعويض رحيل كالوم ويلسون، ولا نفكر في تدعيم أي مركز آخر». واختتم تصريحاته بالقول: «كنا نبحث عن بديل لكالوم، سنفتقده كثيراً، ليس بسبب إمكانياته الفنية الجيدة فقط بل لشخصيته».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store