تراجع مستمر.. اسعار الدولار بالصكوك في البنوك الليبية الخميس 12 يونيو 2025
سجلت اسعار دولار الصكوك في البنوك الليبية ارتفاعاً ملحوظا في ختـام تداولات يوم الخميس 12 يونيو 2025 مقارنة بالاسعار التي سجلتها في وقت سابق.
وفيما يلي ننشر اسعار الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي بالصكوك (الشيك) في عدد من البنوك الليبية في ختام التداولات لهذا اليوم برصد المشهد الليبي:
ــ دولار صكوك مصرف الجمهورية: البيع 8.10 دينار، الشراء 8.0975 دينار.
ــ دولار صكوك التجارة والتنمية/طرابلس: البيع 8.350 دينار، الشراء 8.3475 دينار.
ــ دولار صكوك التجاري الوطني : البيع 8120 دينار، الشراء 8.1175 دينار
ــ دولار صكوك الأمان: البيع 8.100 دينار، الشراء 8.0975 دينار.
ــ دولار صكوك الوحدة/طرابلس : البيع 8.340 دينار، الشراء 8.3375 دينار.
ــ دولار صكوك التنمية/بنغازي: البيع 8.150 دينار، الشراء 8.1475 دينار.
ــ دولار صكوك الوحدة/ بنغازي: البيع 8.140 دينار، الشراء 8.1375 دينار.
ــ دولار صكوك شمال افريقيا: البيع 8.090 دينار، الشراء 8.0875 دينار.
ــ دولار صكوك الصحاري: البيع 8.080 دينار، الشراء 8.0775 دينار.
ــ دولار صكوك الواحة: البيع 8.100 دينار، الشراء 8.0975 دينار.
ــ دولار صكوك الإسلامي: البيع 8.080 دينار، الشراء 8.0775 دينار.
ــ دولار صكوك المتحد: البيع 8.070 دينار، الشراء 8.0675 دينار.
ــ دولار صكوك النوران: البيع 8.070 ، الشراء 8.0675 دينار.
وأصدر مصرف ليبيا المركزي قرارًا رسميًا يحمل رقم (18) لسنة 2025، يقضي بـتخفيض سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%، وبموجب القرار، تم تعديل قيمة الدينار الليبي من 0.1555 وحدة سحب خاصة إلى 0.1349 وحدة سحب خاصة لكل دينار.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوسط
منذ 3 ساعات
- الوسط
ليفربول يستعد لضم فلوريان فيرتز في صفقة قياسية
وافق نادي ليفربول الإنجليزي على صفقة قياسية، تصل قيمتها إلى 116 مليون جنيه إسترليني، أي ما يعادل 157 مليون دولار، للتعاقد مع الألماني فلوريان فيرتز من نادي باير ليفركوزن الألماني، حسب ما أفادت تقارير صحفية بريطانية عدة اليوم الجمعة. وسيدفع ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي، مبلغاً أولياً، قدره مئة مليون جنيه إسترليني، متجاوزاً بشكل كبير الرقم القياسي للنادي، لكن مع الإضافات المتعلقة بالأداء، في حال تحقيقها، ما سيجعله رقماً قياسياً بريطانياً محتملًا، بحسب وكالة «فرانس برس». صفقة ليفربول تتجاوز 150 مليون إسترليني قد يتجاوز إجمالي إنفاق ليفربول على فلوريان فيرتز (22 عامًا) 115 مليون جنيه إسترليني الذي وافق تشيلسي على دفعه لبرايتون عام 2023 مقابل الحصول على توقيع لاعب الوسط الإكوادوري مويسيس كايسيدو، الذي رفض الانتقال إلى «الريدز» حينها. وكان المهاجم الأوروغواياني داروين نونيز هو الصفقة القياسية السابقة لليفربول عام 2022، على الرغم من أن النادي الإنجليزي لم يدفع المبلغ الكامل، وقدره 85 مليون جنيه إسترليني، لأنه لم يستوف جميع متطلبات بعض الإضافات المستحقة. - وقد أبدى مانشستر سيتي اهتمامًا بالتعاقد مع فيرتز، لكنه انسحب من السباق، وزعمت تقارير صحفية بريطانية أن سبب ذلك هو ارتفاع التكاليف الإجمالية للصفقة.
الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
أسعار النفط تقفز بعد الضربات الإسرائيلية على أهداف إيرانية
قفزت أسعار النفط أكثر من خمسة دولارات، اليوم الجمعة، مسجلةً أعلى مستوياتها في أشهر عدة، بعد أن شنت «إسرائيل» ضربات عسكرية على أهداف إيرانية، مما أثار مخاوف بشأن انقطاع إمدادات النفط من الشرق الأوسط. في الوقت نفسه، قال محللون إن الأحداث والضربات حتى الآن لا تأثير لها على تدفقات النفط في المنطقة حتى الآن، بحسب وكالة «رويترز». وأوضح تقرير للوكالة أن العقود الآجلة لخام برنت ارتفعت بمقدار 5.25 دولار، أو نحو 7.6%، لتصل إلى 74.61 دولار للبرميل عند الساعة 12:15 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجلت أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 78.50 دولار، وهو أعلى مستوى لها منذ 27 يناير. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 5.57 دولار، أو 8.2%، ليصل إلى 73.61 دولار، بعد أن سجل 77.62 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 21 يناير.
أخبار ليبيا
منذ 6 ساعات
- أخبار ليبيا
استمرار أزمة الكاش المتمثلة بشح السيولة النقدية وارتفاع الأسعار في ليبيا
العربي الجديد – أحمد الخميسي في ظل تعقيدات المشهدين السياسي والاقتصادي في البلاد، تعصف أزمة معيشية خانقة بالمواطنين الليبيين الذين تتفاقم معاناتهم مع استمرار أزمة الكاش المتمثلة بشح السيولة النقدية وارتفاع الأسعار، ما يدفع كثيرين إلى الاعتماد على الديون أو المعاملات غير النقدية في تدبير أساسيات حياتهم. ومن هؤلاء أسامة الأسطى، موظف في الأربعين من عمره، يقول لـ'العربي الجديد' إنه لم يتمكن من سحب 'دينار واحد' من حسابه المصرفي منذ أسابيع، مشيراً إلى أن السيولة لا تُتاح إلا في المناسبات، وغالباً لا تصل إلى مستحقيها الحقيقيين. ويضيف أن 'الأسعار ترتفع يوماً بعد يوم، والدينار فقد قيمته، ولا أمان في ظل الاشتباكات المسلحة التي تندلع بين فترة وأخرى'. بدوره، الطبيب محمد معيوف يروي لـ'العربي الجديد' أن أزمة السيولة أثرت أيضاً بالقطاع الصحي، مؤكداً تراجع أعداد المرضى وقدرتهم على الدفع نقداً، في ظل تفضيل التعامل بالبطاقات المصرفية. ويقول إن 'الأسعار تضاعفت والسيولة غير متاحة والوجع مضاعف'. من جانبه، يوضح عادل الطابوني، صاحب بقالة في طرابلس، لـ'العربي الجديد'، أن 'معظم الزبائن يشترون بالدَين، وبعضهم يرهن بطاقته المصرفية أو يسلّم صكوكاً مؤجلة. ظاهرة تفاقمت في السنوات الأخيرة بسبب انعدام الثقة بالقطاع المصرفي'. بينما يرى الخبير الاقتصادي عادل المقرحي أن المشكلة لا تكمن فقط في كمية النقد، بل في 'هيكل السوق'، موضحاً أن 'استمرار الفجوة بين سعر الدولار النقدي وسعره في الصكوك المصرفية يُغذي دائرة المضاربة ويعوق الاقتصاد الحقيقي'. ويشدد على أن 'توحيد سعر الصرف بين النقد والصكوك هو الخطوة الحاسمة لمحاربة الفساد وإنعاش الاقتصاد'. وقد سبق وأعلن مصرف ليبيا المركزي أنه ضخّ سيولة قدرها 56.5 مليار دينار حتى نهاية مايو/أيار الفائت، بسعر صرف يبلغ 5.5 دنانير للدولار، فيما بلغت الرواتب 30.5 مليار دينار في الفترة ذاتها. ومع ذلك، تستمر أزمة السيولة، ما يثير تساؤلات بشأن فعالية هذه الإجراءات. وفي هذا الصدد، يرى المحلل المالي صبري ضوء في تصريح لـ'العربي الجديد' أن القيمة الضعيفة للدينار تلتهم ما يُضخ من سيولة، في ظل تضخم مستمر. وأشار تقرير لبرنامج الأغذية العالمي إلى ارتفاع طفيف (0.7%) في أسعار سلة الغذاء الأساسية خلال إبريل/ نيسان الماضي، مع بلوغ الحد الأدنى لتكلفتها 909 دنانير، وسجلت المنطقة الشرقية أعلى زيادات. كما رصد التقرير تقلبات في أسعار السلع غير الغذائية تصيب جيوب الليبيين الذين يكابدون الأمرّين، مثل الوقود ومواد النظافة، نتيجة خفض قيمة الدينار بنسبة 13.3%، ما فاقم الضغوط على المرافق والخدمات الأساسية. ومنذ 2011، عانت ليبيا من أزمات سيولة متكررة، دفع خلالها المصرف المركزي إلى زيادة المعروض النقدي بـ27 مليار دينار بين 2013 و2022، ثم بـ30 ملياراً إضافية خلال عام واحد فقط. ومع ذلك، لم يشعر المواطن بتحسن يُذكر، إذ تشير التقديرات إلى أن نحو 44.4 مليار دينار لا تزال متداولة خارج القطاع المصرفي، ما يعكس فقدان الثقة بالمصارف، واستمرار الاعتماد على الادخار المنزلي باعتباره مصدر أمان في بيئة غير مستقرة.
