
«رئاسة الأركان»: تمديد التسجيل وتعديل شرط السن للدفعة الـ51 من الطلبة الضباط
وذكرت «رئاسة الأركان» في بيان صحافي أن تعديل شرط السن للمتقدمين للعام 2025 جاء استثنائيا ليكون 23 عاما بدلا من 22 لحملة شهادة الدبلوم و22 عاما بدلا من 21 لحملة شهادة الثانوية العامة، وذلك عند فتح باب التسجيل.
وأضافت أن التمديد يأتي حرصا على إتاحة الفرصة لأكبر عدد من المتقدمين ولتحقيق مبدأي العدالة وتكافؤ الفرص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
إيران تعقد محادثات مع «الترويكا الأوروبية» بشأن الملف النووي
بدأت في مدينة اسطنبول التركية الجمعة جولة محادثات جديدة بين إيران و«الترويكا الاوروبية»، فرنسا وبريطانيا وألمانيا، (أطراف الاتفاق النووي لعام 2015) في القنصلية العامة الإيرانية. وذكرت وكالة «الأناضول» التركية أن المحادثات تعقد خلف ابواب موصدة بعيدا عن عدسات وسائل الإعلام. ويمثل إيران في هذه المحادثات مساعدي وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية والشؤون الدولية مجيد تخت روانجي وكاظم غريب. ووافقت طهران على عقد جولة جديدة من المحادثات بناء على طلب من الأطراف الأوروبية المشاركة في الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وكانت مجموعة الدول الأوروبية الثلاث بريطانيا وفرنسا وألمانيا المعروفة بالأطراف الأوروبية في الاتفاق قد اجتمعت في 16 مايو الماضي في إسطنبول واتفقت على مواصلة الاتصالات بالتوازي مع المفاوضات غير المباشرة الجارية بين الولايات المتحدة وإيران. وتشعر طهران بقلق من تفعيل الدول الأوروبية (آلية الزناد) التي قد تعيد فرض عقوبات الأمم المتحدة المرفوعة سابقا بموجب الاتفاق النووي لعام 2015. وتعد «آلية الزناد» بندا خاصا في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231 الذي يدعم الاتفاق النووي ووفقا لهذا البند يجوز لأي طرف في الاتفاق إحالة الأمر إلى مجلس الأمن إذا ادعى انتهاك إيران التزاماتها بشكل خطير وبعد ذلك يجوز إعادة فرض العقوبات الأممية التي رفعت سابقا بعد استكمال الإجراءات اللازمة في غضون 30 يوما.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
«السماحية» لإعادة ترشيح المواطن للجهة الحكومية ذاتها التي رفضها أو استقال منها مازال معمولاً بها.. وبشرط واحد
أكدت مصادر لـ«الأنباء» أن إعلان ديوان الخدمة المدنية الذي ينص حرفيا على السماحية للمواطن الباحث عن عمل بإعادة الترشيح للجهة الحكومية ذاتها التي تم رفض الترشيح لها، أو الاستقالة منها، مازال معمولا بها، مستدركة بالقول: لكن بشرط أن التنفيذ يتم وفقا لاحتياجات نفس الجهة الحكومية. وأوضحت المصادر أن آلية هذه السماحية تتم من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للديوان ثم الدخول إلى نظام التوظيف ومتابعة التسجيل. وأضافت أن هذا الاجراء يأتي في إطار التوجه نحو ديوان بلا ورق.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
ملك البحرين والرئيس اللبناني يشددان على ضرورة احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها
بحث ملك البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة والرئيس اللبناني العماد جوزف عون مسار العلاقات الأخوية التاريخية المتميزة التي تربط بين البلدين الشقيقين، وسبل تنميتها وتعزيزها في جميع المجالات خدمة للمصالح المشتركة، وبما يعود بالخير والنفع على الشعبين الشقيقين. ووفق وكالة الانباء البحرينية (بنا)، شملت المباحثات أوجه التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والاجتماعية، وفرص تطويرها والارتقاء بها إلى آفاق أشمل، عبر تعزيز دور القطاع الخاص وزيادة التبادل التجاري، وتكثيف الزيارات المتبادلة للوفود الاقتصادية والتجارية، وتفعيل الاتفاقات ومذكرات التفاهم المبرمة بين البلدين، والتنسيق والتشاور المشترك على كل المستويات. كما بحث الجانبان مستجدات الأوضاع الاقليمية الراهنة، وتداعياتها على الأمن والاستقرار الإقليميين، والجهود الاقليمية والدولية الهادفة إلى تسوية الصراعات، وحل الأزمات عبر الحوار والطرق الديبلوماسية، وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة، وأكدا على عزم البلدين على مواصلة التعاون والتنسيق في كل ما من شأنه تجنيب المنطقة الأنشطة المزعزعة للأمن والاستقرار. وشدد الجانبان على ضرورة احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، والالتزام بالمبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ حسن الجوار. وأكد ملك البحرين على موقف بلاده الثابت والداعم لسيادة لبنان واستقرارها ووحدة أراضيها، ورفض أي تدخل خارجي في شؤونها الداخلية، وأهمية احترام الخصوصية التاريخية والتنوع الديني وقيم التعايش الحضاري التي تميز المجتمع اللبناني، ومساندة المملكة لجهود الرئيس عون والحكومة اللبنانية للمضي في الإصلاح السياسي والاقتصادي وتعزيز الوحدة الوطنية لما فيه خير وصالح الشعب اللبناني. وأشاد الجانبان بالجهود الحثيثة التي تبذلها الإدارة الأميركية في الظروف الراهنة لتعزيز الأمن والاستقرار في لبنان، وأكدا على ضرورة استمرار التواصل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتعزيز الثقة وتأمين الدعم اللازم للبنان في مواجهته للتحديات الراهنة ودخوله مرحلة إعادة الإعمار. وأكد الملك حمد بن عيىسى على دعم مملكة البحرين لجهود لبنان الرامية إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار مع إسرائيل وخفض حدة التصعيد، والانسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، والتمسك باتفاق الطائف، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، وبسط سيطرة الحكومة اللبنانية على جميع الأراضي اللبنانية بقواها الذاتية حصرا، مع ضرورة دعم الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، لتعزيز دورهما في الحفاظ على أمن لبنان واستقراره. من جانبه، أعرب الرئيس اللبناني عن التقدير والامتنان لمواقف ملك البحرين الداعمة للبنان، مشيدا بتنامي العلاقات اللبنانية الخليجية، ودعم مجلس التعاون لدول الخليج العربية لسيادة لبنان واستقراره وسلامة أراضيه ووحدته الوطنية، متمنيا للبحرين التوفيق والنجاح في استضافة أعمال القمة الخليجية المقبلة، منوها بفوز البحرين بالعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي.