logo
قيادي بمستقبل وطن: مجلس الشيوخ يعزز الاستقرار ويرسخ دعائم الديمقراطية

قيادي بمستقبل وطن: مجلس الشيوخ يعزز الاستقرار ويرسخ دعائم الديمقراطية

صدى البلدمنذ يوم واحد
أكد رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، أن انتخابات مجلس الشيوخ تمثل محطة مهمة في مسيرة الدولة المصرية نحو تعزيز الاستقرار و ترسيخ دعائم الديمقراطية، مشددًا على أهمية المشاركة الشعبية الواسعة في هذا الاستحقاق الوطني، باعتباره واجبًا لا يقل أهمية عن أي إنجاز اقتصادي أو تنموي تشهده البلاد.
وأوضح " عبد الغني " في بيان له اليوم، أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تمضي بخطى ثابتة نحو بناء الجمهورية الجديدة، على أسس من التخطيط والاستقرار والتنمية المستدامة، مؤكدًا أن المشاركة الفاعلة من جانب المواطنين تمثل ركيزة أساسية لإنجاح تلك الرؤية الطموحة.
وأشار القيادي بحزب مستقبل وطن إلى أن مجلس الشيوخ يلعب دورًا محوريًا في دعم الحياة التشريعية من خلال إبداء الرأي في مشروعات القوانين والسياسات العامة والخطط الاقتصادية والاجتماعية، كما يساهم في ترسيخ الحوار المؤسسي وتعزيز الاستقرار السياسي، لما يضمه من كوادر وخبرات في مختلف المجالات.
وشدد عبدالغني، على أن المشاركة في انتخابات الشيوخ تعبّر عن وعي الشعب المصري وحرصه على ممارسة حقوقه السياسية والدستورية، مؤكدًا أن هذه المشاركة تمثل رسالة دعم قوية للدولة ومؤسساتها، وتسهم في تعزيز الثقة بين المواطن ومؤسسات الحكم.
واختتم "رشاد عبد الغني" بالتأكيد على أن المرحلة الحالية تتطلب وعيًا كاملًا من جموع المصريين، وأن نزولهم لصناديق الاقتراع هو تأكيد على دعم مسار التنمية والاستقرار، داعيًا الجميع إلى المشاركة الفعالة في هذا الاستحقاق الذي يُجسد إرادة الشعب ويحافظ على استقرار الدولة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو: قبلنا الصفقة و"حماس" رفضتها
نتنياهو: قبلنا الصفقة و"حماس" رفضتها

النهار

timeمنذ 4 دقائق

  • النهار

نتنياهو: قبلنا الصفقة و"حماس" رفضتها

وكانت إسرائيل تدرس تقديم تعديل على مقترح وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة اليوم الأحد لحل القضايا العالقة في المفاوضات مع حركة "حماس"، وذلك بعد أن رفضت الأخيرة المقترح الأميركي وعبرت عن ترحيبها بالعودة إلى المقترح القطري الذي قدم في كانون الثاني/يناير الماضي. ووفقاً لمصادر مطلعة على سير المحادثات، فإن التعديل الإسرائيلي يتضمن ثلاثة عناصر رئيسية، أبرزها يتعلق بخطوط إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال فترة وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى جدول زمني مختلف للانسحاب، وذلك بشكل مشروط بالتقدم في المفاوضات بشأن ترتيبات دائمة وفق ما ذكرته صحيفة "إسرائيل هيوم". إضافة إلى ترتيبات الإمدادات والإشراف عليها، وتحديدا استمرار تسليم المساعدات الإنسانية تحت إشراف مؤسسة غزة الإنسانية. أما النقطة الثالثة تتمثل في قائمة الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم مقابل إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى "حماس". فيما بقية التفاصيل لم تُكشف بالكامل بعد، لكن المصادر تشير إلى أن المقترح يهدف إلى تجاوز نقاط الخلاف المتبقية بعد تعثر الوساطة الأميركية. في غضون ذلك، أبدت حركة "حماس" استعدادها للعودة إلى المقترح الذي قدمته قطر في كانون الثاني الماضي، والمتعلق بالخرائط الأمنية في قطاع غزة. وينص المقترح القطري على انسحاب القوات الإسرائيلية إلى خط حدودي يبعد 700 متر عن الحدود، مع السماح بزيادة تصل إلى 400 متر في مواقع محددة، وفق خرائط متفق عليها بين الأطراف. وقد تبدي "حماس"، بحسب مصادر مطلعة، مرونة بشأن إجراء تعديلات طفيفة على بعض النقاط في هذه الخرائط، لكنها ترفض بشكل قاطع وجود محور موراج، معتبرة أنه يمنع عودة نحو 400 ألف فلسطيني إلى مدينة رفح، ما يشكل عقبة كبيرة أمام أي تسوية محتملة. وكان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، أفاد بأن إسرائيل و"حماس" تمكّنتا من حل ثلاث من القضايا الأربع العالقة خلال "محادثات تقارب" في الدوحة، وأضاف: "نأمل أن نتوصل إلى اتفاق بنهاية هذا الأسبوع". والخلاف الرئيسي المتبقي يتعلق بموضوع انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة. وتطالب "حماس" بانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى نقاط التمركز التي كانت قبل انهيار الهدنة السابقة في آذار/مارس، لكن إسرائيل ترفض ذلك، وفق "أكسيوس". في حين تم الاتفاق على أن الأمم المتحدة أو منظمات دولية غير تابعة لإسرائيل أو "حماس" ستتولى إيصال المساعدات في المناطق التي ينسحب منها الجيش الإسرائيلي. وهذا يعني أن "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل وأميركا لن تتمكن من توسيع عملياتها، وقد تضطر إلى تقليصها. يذكر أن جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة كانت انطلقت بين "حماس" وإسرائيل في قطر، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف النار لمدة شهرين تقوم خلالها "حماس" بالإفراج عن عشرة محتجزين أحياء اقتادتهم إلى قطاع غزة إبان هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

الدفاع المدني السوري: السيطرة على معظم الحرائق في اللاذقية
الدفاع المدني السوري: السيطرة على معظم الحرائق في اللاذقية

النهار

timeمنذ 13 دقائق

  • النهار

الدفاع المدني السوري: السيطرة على معظم الحرائق في اللاذقية

أعلن الدفاع المدني السوري الأحد السيطرة على معظم حرائق الغابات التي اندلعت في غرب البلاد منذ عشرة أيام، مع مواصلته العمل على تبريد بعض البؤر التي لا تزال منتشرة في الجبال خشية تمدّد الحرائق مجددا. وأورد الدفاع المدني في منشور على موقع "فيسبوك": "مع وقف امتداد الحرائق والسيطرة على بؤر النيران على كافة المحاور يوم أمس السبت (...) تواصل الفرق بالمكان عمليات التبريد الشامل لجميع المواقع التي شهدت اندلاع النيران فيها بالإضافة لعمليات الرصد والمراقبة للمواقع في حال تجدد الحرائق". وتزامنا مع موجة حرّ تضرب المنطقة منذ مطلع تموز/يوليو 2025، اندلعت حرائق ضخمة في مناطق حرجية في اللاذقية في غرب سوريا، قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في سوريا إنها أتت على نحو 100 كيلومتر مربع من الغابات والأراضي الزراعية. وعقّدت الرياح ووجود الألغام ومخلفات الحرب ووعورة التضاريس فضلا عن ضعف الإمكانات، من عملية إخماد الحرائق التي تواصلت مدى عشرة أيام متتالية. وكان وزير الطوارئ رائد الصالح أعلن في منشور على "إكس" ليل السبت أن فرق الدفاع المدني وبدعم من فرق تركية وأردنية ولبنانية وقطرية وعراقية تمكّنت "من وقف امتداد النار على كل المحاور، وهي الخطوة الأهم باتجاه السيطرة على الحرائق". وأضاف الصالح: "وفق تقييم غرفة العمل، الوضع اليوم هو الأفضل منذ عشرة أيام"، محذرا في الوقت نفسه من أنه "لا تزال هناك تهديدات بسبب حركة الرياح، لكننا نسعى لمنع أي تجدد لتوسع النيران". وتواصل فرق الإنقاذ "عمليات فتح طرقات وخطوط نار داخل الغابات وتقسيمها إلى قطاعات وتوسيع المسافات الفاصلة بين كل قطاع بهدف الحد من فرص انتقال الحرائق في حال اندلاعها من جديد، وتسهيل حركة سيارات الإطفاء والفرق داخل تلك الغابات أثناء العمل"، بحسب الدفاع المدني. وبعد سبعة أشهر على إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد، لا تزال سوريا تعاني تداعيات نزاع استمر أكثر من عقد، منها مخلفات متفجرة منتشرة في مناطق واسعة من البلاد. ومع ارتفاع نسبة الجفاف وحرائق الغابات في العالم نتيجة التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري، تعرضت سوريا في السنوات الأخيرة لموجات حر شديد وتراجع حاد في الأمطار وحرائق حرجية متكررة. وكانت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) قد أفادت في حزيران/يونيو وكالة فرانس برس بأن سوريا "لم تشهد ظروفا مناخية بهذا السوء منذ ستين عاما"، محذرة من أن الجفاف غير المسبوق يهدد أكثر من 16 مليون شخص بانعدام الأمن الغذائي.

تقارير عبرية: شيباني يلتقي ساعر والشرع حضر اجتماعاً مع مسؤولين إسرائيليين في أذربيجان
تقارير عبرية: شيباني يلتقي ساعر والشرع حضر اجتماعاً مع مسؤولين إسرائيليين في أذربيجان

النهار

timeمنذ 13 دقائق

  • النهار

تقارير عبرية: شيباني يلتقي ساعر والشرع حضر اجتماعاً مع مسؤولين إسرائيليين في أذربيجان

أفاد موقع i24NEWS أن الرئيس السوري أحمد الشرع حضر اجتماعاً واحداً على الأقل مع مسؤولين إسرائيليين في أذربيجان، على الرغم من أن مصادر في دمشق زعمت أنه لم يحضر. ومع أن صحيفة "الوطن" السورية قالت إن الشرع لم يشارك في أي اجتماعات مع أي وفد إسرائيلي بأي مستوى، لفتت إلى أن الهدف المعلن من هذه القنوات هو إلزام إسرائيل باتفاق فض الاشتباك لعام 1974. وأضافت أن التطبيع أو اتفاق سلام مع إسرائيل ليس مطروحا على الطاولة وهو سابق لأوانه وأن الجهود السياسية في أذربيجان تأتي كجزء من استراتيجية تهدئة، لا تطبيع. ونسب الموقع الإسرائيلي إلى مصدر مقرب من الشرع أن اللقاء هو عبارة عن سلسلة من اجتماعين أو ثلاثة اجتماعات بين الجانبين، بحضور وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، إلى جانب أحمد الدالاتي، منسق الحكومة السورية في الاجتماعات الأمنية مع إسرائيل. وقال الموقع الاسرائيلي إن الاجتماعات تهدف إلى مناقشة تفاصيل إضافية حول الاتفاقية الأمنية المزمع توقيعها بين إسرائيل وسوريا، والتهديد الإيراني في سوريا ولبنان، وأسلحة حزب الله، وأسلحة الفصائل الفلسطينية، والمخيمات الفلسطينية في لبنان، ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين من غزة في المنطقة. وضم الوفد الإسرائيلي مبعوثًا خاصًا لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى شخصيات أمنية وعسكرية. وأوضح المصدر أن قرار إسرائيل والولايات المتحدة عقد الاجتماعات في أذربيجان يهدف إلى توجيه رسالة إلى إيران. لقاء سوري إسرائيلي مرتقب في أذربيجان... هل سيُشارك الشرع؟ هل الشرع سيكون حاضراً في اللقاء؟ وأشارت الصحيفة السورية إلى أن أذربيجان تطرح اليوم "كمنصة دبلوماسية مرنة"، تجمع بين علاقات قوية بإسرائيل وتنسيق سياسي مع تركيا، ما يجعلها نقطة عبور محتملة لأي تفاهمات غير مباشرة. إلى ذلك، قالت هيئة البث "كان" إنه من المتوقع أن يحضر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يوم الاثنين المقبل اجتماعا مع وزير الخارجية السوري في مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل، لكن حتى الآن لم يتم تحديد موعد للقاء منفصل بين الرجلين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store