
أمير الجوف يحث منتسبي الإمارة علىالاجتهاد في مواصلة العمل بكل أمانة وإخلاص
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف في مقر الإمارة أمس، وكلاء الإمارة ومديري العموم والإدارات وموظفي الإمارة، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بعيد الأضحى، وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة.
وبادلهم سموه التهنئة، سائلًا الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة السعيدة على الجميع والوطن وأبنائه، وهم ينعمون بالأمن والازدهار في ظل القيادة الرشيدة -أيدها الله-.
وحث سمو أمير منطقة الجوف على الاجتهاد في مواصلة العمل بكل أمانة وإخلاص؛ لتطوير العمل، والارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن والمقيم، والعمل بروح التعاون والتكامل والتنسيق وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وانطلاقًا من توجيهات وتطلعات خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، سائلًا الله تعالى أن يحفظ للوطن أمنه وازدهاره في ظل قيادته الحكيمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
رئيس «أرامكو»: لا يمكن الاستهانة بأهمية النفط والغاز في أوقات الصراع
قال الرئيس التنفيذي لشركة «أرامكو السعودية»، أمين الناصر، يوم الاثنين، إنه لا يمكن الاستهانة بأهمية النفط والغاز في أوقات الصراعات، وهو أمرٌ نشهده حالياً. وألقى الناصر كلمته في مؤتمر آسيا للطاقة في كوالالمبور عبر رابط فيديو. قفزت أسعار النفط الأسبوع الماضي بعد أن شنت إسرائيل ضربات على إيران يوم الجمعة، قالت إنها تهدف إلى منع طهران من صنع سلاح نووي. واشتد القتال خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقال الناصر: «أظهر لنا التاريخ أنه عندما تحدث صراعات، لا يمكن الاستهانة بأهمية النفط والغاز». وأضاف: «نشهد هذا في الوقت الفعلي، حيث لا تزال التهديدات لأمن الطاقة تثير قلقاً عالمياً»، دون أن يذكر بشكل مباشر الصراع بين إسرائيل وإيران. وقال الناصر أيضاً إن التجربة أثبتت أن مصادر الطاقة الجديدة لا تحل محل القديمة، بل تُضيف إليها. وأوضح أن الانتقال إلى انبعاثات صفرية صافية قد يكلف ما يصل إلى 200 تريليون دولار، وأن مصادر الطاقة المتجددة لا تُلبي الطلب الحالي.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
السعودية قبلة السلام العالمي
تأتي اتصالات زعماء دول عالمية بولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، خصوصاً بعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران، لتؤكد ثقل المملكة العالمي والإقليمي، والإيمان التام بسياستها الحكيمة والمتوازنة حيال مواقف المملكة الثابتة والمعلنة تجاه التوترات والأزمات في المنطقة والعالم، المتمثلة في تبني نهج الحلول السلمية الدبلوماسية وتلافي التصعيد والصراعات، وتوفير الظروف الملائمة لتحقيق الأمن والاستقرار في العالم، ورؤيتها في أن استمرار التوترات والتصعيد الذي تشهده المنطقة سيقود إلى تعقيد الأوضاع، وتأكيد المملكة الدائم على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته، والتكاتف لإيجاد السبل اللازمة لنزع فتيل التوتر، وإيجاد حل سياسي للتصعيد الحالي. وتؤكد هذه الاتصالات مع زعماء العالم حرص المملكة على التواصل مع قيادات الدول الشقيقة والصديقة والأطراف المؤثرة في المجتمع الدولي، والتباحث حول مستجدات الأوضاع وبحث سبل التعاون والعمل المشترك لوضع حد للتوترات التي تشهدها المنطقة، باعتبار المملكة شريكاً رئيسياً وفاعلاً في الجهود الإقليمية والدولية الهادفة إلى وقف التصعيد في المنطقة، حيث تشدد على أهمية اضطلاع مجلس الأمن الدولي بمسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم الدوليين. وتسعى المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة، والانتقال بها من مرحلة النزاعات إلى مرحلة يسودها الاستقرار والأمن، والتركيز على تحقيق تطلعات شعوب المنطقة نحو مستقبل أفضل من الرخاء والازدهار والتكامل الاقتصادي. وما يُعزّز الجهود التي تبذلها المملكة لاحتواء الأزمات في المنطقة هو ما تحظى به من ثقة دول العالم ساسة وشعوباً، وما تمتلكه من ثقل عسكري وسياسي واقتصادي مكنها من أن تكون وجهة لزعماء العالم يتصلون بقيادتها ويتشاورون من أجل إطفاء نار الحروب في المنطقة، وبما يضمن لشعوبها الأمن والأمان والاستقرار. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
أمراء المناطق يستقبلون المهنئين بعيد الأضحى
استقبل أمراء المناطق بمقر الإمارات، أمس (الأحد)، جموع المهنئين من وكلاء ومديري عموم الإمارة ورؤساء الأقسام ومنسوبي الإمارات ومشايخ القبائل، ومديري الإدارات الحكومية من مدنيين وعسكريين، الذين قدموا التهنئة بمناسبة عيد الأضحى. وتبادل الجميع التهنئة، ونوه الأمراء بالنجاح الكبير غير المسبوق لموسم حج هذا العام، الذي تحقق بفضل الله ثم بتوجيهات ومتابعة وإشراف خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، مشيدين بالجهود التي تقوم بها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن، وما قدم لهم من خدمات وتسهيلات ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة. كما ثمّن أمراء المناطق جهود العاملين والعاملات بمدن الحجاج في منافذ المناطق من مختلف القطاعات، وكذلك المتطوعين والمتطوعات، معربين عن فخرهم واعتزازهم بما يقدمونه من أعمال جليلة في خدمة ضيوف الرحمن. كما نوّهوا بالجهود المبذولة من منسوبي الإمارات، والحرص على إنجاز المعاملات، وحثّوا على مضاعفة الجهود لخدمة المناطق وأهلها والعمل الجاد وإنجاز معاملات المواطنين والمقيمين بأسرع وقت. أخبار ذات صلة