logo
هواتف أندرويد أداة فعالة في الكشف المبكر عن الزلازل

هواتف أندرويد أداة فعالة في الكشف المبكر عن الزلازل

الوكيل٢٨-٠٧-٢٠٢٥
الوكيل الإخباري- باتت الزلازل تحدث بشكل يومي عالميًا، ما يفرض الحاجة لنظم تحذير فعالة وسريعة. وفي خطوة مبتكرة، طورت غوغل نظام إنذار مبكر يعتمد على هواتف أندرويد لرصد الزلازل وإرسال تنبيهات فورية للمستخدمين قبل بدء الاهتزازات.
اضافة اعلان
التوسع والتأثير:
النظام يغطي الآن 2.5 مليار شخص في 98 دولة.
يعتمد على مستشعرات الحركة في الهواتف لإرسال بيانات لغوغل لتحديد موقع وقوة الزلزال.
أنواع التنبيهات:
Be Aware: للهزات الخفيفة (تنبيه غير مزعج).
Take Action: للهزات الأقوى (تنبيه بصوت عالٍ حتى في وضع "عدم الإزعاج").
النتائج:
ساعد النظام في رصد أكثر من 18,000 زلزال، مع إرسال 790 مليون تنبيه.
خلال عام، أصدر تنبيهات لـ1279 زلزالًا مع 3 إنذارات كاذبة فقط.
نجاح النظام مدعوم بانتشار هواتف أندرويد عالميًا، ويُعد مثالًا رائدًا على استخدام التكنولوجيا في تقليل خسائر الكوارث الطبيعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوغل تنفي تراجع الزيارات بسبب الذكاء الاصطناعي
غوغل تنفي تراجع الزيارات بسبب الذكاء الاصطناعي

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

غوغل تنفي تراجع الزيارات بسبب الذكاء الاصطناعي

السوسنة - نفت شركة غوغل صحة التقارير التي تفيد بأن ميزات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي تسببت في انخفاض حركة الزيارات إلى المواقع الإلكترونية، مؤكدة أن النقرات القادمة من محرك البحث ما تزال "مستقرة نسبيًا" مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في غوغل، في منشور نُشر الأربعاء، إن التغيير في نمط الزيارات بين أنواع مختلفة من المواقع لا يعني بالضرورة تراجعًا عامًا، بل إن بعض المواقع شهدت زيادات في عدد الزوار، مثل تلك التي تقدم منتديات ومقاطع فيديو وبودكاست، في حين شهدت مواقع أخرى تراجعًا.وتأتي تصريحات غوغل ردًا على تقرير سابق من مركز بيو للأبحاث، أشار إلى أن ميزة "AI Overviews" – التي تقدم ملخصات مدعومة بالذكاء الاصطناعي تظهر أعلى نتائج البحث – قللت من ميل المستخدمين للنقر على الروابط التقليدية.وأشارت ريد إلى أن هذه التقارير الخارجية تعتمد غالبًا على "منهجيات خاطئة"، مضيفة أن غوغل تواصل إرسال "مليارات النقرات إلى المواقع الإلكترونية يوميًا"، وأن العلاقة التبادلية بين محرك البحث والمواقع "لا تزال قوية".وكان تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" قد سلط الضوء على تأثر عدد من المؤسسات الإعلامية بانخفاض الزيارات، منها "بيزنس إنسايدر"، و"واشنطن بوست"، و"هاف بوست"، ما تسبب في تسريح موظفين بعد صعود أدوات مثل "شات جي بي تي" و"Gemini" و"Copilot".وفي سياق متصل، أشارت غوغل إلى أنها تخطط لإعادة ابتكار تجربة البحث بالكامل، حيث بدأت مؤخرًا في اختبار صفحة نتائج جديدة يتم تجميعها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على إبراز المحتوى الأصلي والتحليلات المتعمقة.

مايكروسوفت تغزو وحدة الذكاء الاصطناعي لإمبراطورية «غوغل»
مايكروسوفت تغزو وحدة الذكاء الاصطناعي لإمبراطورية «غوغل»

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

مايكروسوفت تغزو وحدة الذكاء الاصطناعي لإمبراطورية «غوغل»

عمون - بدأت شركة مايكروسوفت حملة مكثفة لاستقطاب أبرز العقول من وحدة الذكاء الاصطناعي (DeepMind) التابعة لغوغل، بقيادة أحد مؤسسيها، مصطفى سليمان، الذي أصبح الآن رئيس الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، وهو رجل أعمال بريطاني وخبير تقني من أصل عربي حيث كان والده يعمل سائقاً في سوريا ثم انتقل إلى لندن حيث ولد مصطفى من أم بريطانية. بعد سنوات قضاها في وحدة الذكاء الاصطناعي العميق، التي شارك في تأسيسها ثم باعها لغوغل، عاد مصطفى سليمان ليتحول إلى خصم شرس لوحدته السابقة. وفقا إفادات مصادر مطلعة لصحيفة وول ستريت جورنال، بدأ سليمان يتبع أسلوباً مشابهاً لما يقوم به مارك زوكربيرغ، حيث يقوم بالاتصال مباشرة بالمرشحين، مقدماً لهم وعداً بـ«بيئة عمل تشبه الشركات الناشئة» داخل فريق الذكاء الاصطناعي الجديد لمايكروسوفت، على عكس ما أصبحت عليه DeepMind اليوم من بيروقراطية وخمول تنظيمي تحت مظلة غوغل. سليمان، الذي يدير الآن وحدة الذكاء الاصطناعي الاستهلاكي في مايكروسوفت، عرض على العديد من المرشحين رواتب أعلى وفرصة للعمل على تطوير روبوت «كوبايلوت» Copilot لمنافسة تشات جي بي تي. نجحت مايكروسوفت خلال الأشهر الأخيرة في استقطاب أكثر من 24 مسؤولاً وموظفاً من غوغل، معظمهم من وحدة الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك آدم سادوفسكي، وهو مهندس متميز سابق في غوغل، وأمار سوبرامانيا، نائب رئيس قسم الهندسة السابق. وقال سوبرامانيا في منشور على لينكدإن: «ثقافة الأنا هنا منخفضة ولكنها متفجرة بالطموح». ميزانيات ورواتب مع احتدام المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا – غوغل، مايكروسوفت، ميتا، وأوبن إيه آي – أصبح المهندسون الخبراء في التعلم العميق عملة نادرة. بعض الشركات تعرض عقود تصل إلى 300 مليون دولار للأفراد، بينما تتدفق عشرات المليارات من الدولارات نحو مراكز البيانات لتحقيق حلم بناء أول آلة ذات ذكاء شبيه بالبشر. وفي حين أن رواتب مايكروسوفت لا تصل لمستويات عروض ميتا الفلكية، فإنها تتفوق بشكل كبير على ما تقدمه غوغل، خاصة للموظفين القدامى. وتشير بيانات إلى أن متوسط الرواتب في غوغل أعلى من نظيرتها في مايكروسوفت، لكن البيئة البيروقراطية في غوغل باتت تدفع العديد نحو المغادرة. معظم الموظفين الجدد القادمين من غوغل سيعملون على تطوير النسخة الاستهلاكية من روبوت الذكاء الاصطناعي Copilot، الذي تطرحه مايكروسوفت كمنافس مباشر لتطبيقات الذكاء الاصطناعي الكبرى، مثل تشات جي بي تي وجيمني. كما يتيح سليمان لفريقه العامل من كاليفورنيا ولندن في بيئة عمل أكثر مرونة، ويمنحهم الحرية لاتخاذ قرارات مستقلة بعيدا عن مركزية الشركة الأم في ريدموند – واشنطن. ووفق متحدث باسم مايكروسوفت، فإن جميع قادة الشركة «لديهم صلاحيات متساوية لتجنيد الكفاءات وإدارة فرقهم بطريقة تناسب أهداف أعمالهم واحتياجات موظفيهم». غوغل تفقد روح المغامرة في السنوات الماضية، تضخم فريق الذكاء الاصطناعي في غوغل ليصل إلى حوالي 6000 موظف، بعد أن تحوّلت من مختبر صغير إلى العمود الفقري لمشروع الذكاء الاصطناعي. بعض الموظفين الجدد لمايكروسوفت قالوا إنهم غادروا لأنهم سئموا من البيروقراطية الثقيلة في الشركة الأم. لازلو بوك، نائب الرئيس السابق للموارد البشرية في غوغل، علّق بأن الوضع انقلب: «قبل عشرين عاماً، كانت غوغل تجذب موظفي مايكروسوفت بوعد حركة أقل وبيروقراطية أقل، أما اليوم فقد أصبحت غوغل أقرب إلى مايكروسوفت القديمة». وأضاف: «غوغل اليوم تُدار كأنها شركة يقودها رجل مالي، لا مهندس». من جانبها، أكدت غوغل أن معدلات مغادرة موظفيها أقل من المعدل الصناعي، مشيرة إلى أنها استقطبت أيضا عدداً من موظفي مايكروسوفت. وأضاف متحدث رسمي: «نحن فخورون بأننا قادرون على جذب أبرز المواهب في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك باحثون ومهندسون من مختبرات منافسة». وأظهرت تقارير الأرباح الأخيرة مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على نمو مايكروسوفت وغوغل. كلا الشركتين سجلتا قفزات في الإيرادات مدفوعة بزيادة الطلب على خدمات الحوسبة السحابية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. البيان

بقيادة مهندس من أصل عربي.. مايكروسوفت تغزو وحدة الذكاء الاصطناعي لإمبراطورية (غوغل)
بقيادة مهندس من أصل عربي.. مايكروسوفت تغزو وحدة الذكاء الاصطناعي لإمبراطورية (غوغل)

خبرني

timeمنذ 2 ساعات

  • خبرني

بقيادة مهندس من أصل عربي.. مايكروسوفت تغزو وحدة الذكاء الاصطناعي لإمبراطورية (غوغل)

خبرني - بدأت شركة مايكروسوفت حملة مكثفة لاستقطاب أبرز العقول من وحدة الذكاء الاصطناعي (DeepMind) التابعة لغوغل، بقيادة أحد مؤسسيها، مصطفى سليمان، الذي أصبح الآن رئيس الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، وهو رجل أعمال بريطاني وخبير تقني من أصل عربي حيث كان والده يعمل سائقاً في سوريا ثم انتقل إلى لندن حيث ولد مصطفى من أم بريطانية. بعد سنوات قضاها في وحدة الذكاء الاصطناعي العميق، التي شارك في تأسيسها ثم باعها لغوغل، عاد مصطفى سليمان ليتحول إلى خصم شرس لوحدته السابقة. وفقا إفادات مصادر مطلعة لصحيفة وول ستريت جورنال، بدأ سليمان يتبع أسلوباً مشابهاً لما يقوم به مارك زوكربيرغ، حيث يقوم بالاتصال مباشرة بالمرشحين، مقدماً لهم وعداً بـ«بيئة عمل تشبه الشركات الناشئة» داخل فريق الذكاء الاصطناعي الجديد لمايكروسوفت، على عكس ما أصبحت عليه DeepMind اليوم من بيروقراطية وخمول تنظيمي تحت مظلة غوغل. سليمان، الذي يدير الآن وحدة الذكاء الاصطناعي الاستهلاكي في مايكروسوفت، عرض على العديد من المرشحين رواتب أعلى وفرصة للعمل على تطوير روبوت «كوبايلوت» Copilot لمنافسة تشات جي بي تي. نجحت مايكروسوفت خلال الأشهر الأخيرة في استقطاب أكثر من 24 مسؤولاً وموظفاً من غوغل، معظمهم من وحدة الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك آدم سادوفسكي، وهو مهندس متميز سابق في غوغل، وأمار سوبرامانيا، نائب رئيس قسم الهندسة السابق. وقال سوبرامانيا في منشور على لينكدإن: «ثقافة الأنا هنا منخفضة ولكنها متفجرة بالطموح». ميزانيات ورواتب مع احتدام المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا – غوغل، مايكروسوفت، ميتا، وأوبن إيه آي – أصبح المهندسون الخبراء في التعلم العميق عملة نادرة. بعض الشركات تعرض عقود تصل إلى 300 مليون دولار للأفراد، بينما تتدفق عشرات المليارات من الدولارات نحو مراكز البيانات لتحقيق حلم بناء أول آلة ذات ذكاء شبيه بالبشر. وفي حين أن رواتب مايكروسوفت لا تصل لمستويات عروض ميتا الفلكية، فإنها تتفوق بشكل كبير على ما تقدمه غوغل، خاصة للموظفين القدامى. وتشير بيانات إلى أن متوسط الرواتب في غوغل أعلى من نظيرتها في مايكروسوفت، لكن البيئة البيروقراطية في غوغل باتت تدفع العديد نحو المغادرة. معظم الموظفين الجدد القادمين من غوغل سيعملون على تطوير النسخة الاستهلاكية من روبوت الذكاء الاصطناعي Copilot، الذي تطرحه مايكروسوفت كمنافس مباشر لتطبيقات الذكاء الاصطناعي الكبرى، مثل تشات جي بي تي وجيمني. كما يتيح سليمان لفريقه العامل من كاليفورنيا ولندن في بيئة عمل أكثر مرونة، ويمنحهم الحرية لاتخاذ قرارات مستقلة بعيدا عن مركزية الشركة الأم في ريدموند – واشنطن. ووفق متحدث باسم مايكروسوفت، فإن جميع قادة الشركة «لديهم صلاحيات متساوية لتجنيد الكفاءات وإدارة فرقهم بطريقة تناسب أهداف أعمالهم واحتياجات موظفيهم». غوغل تفقد روح المغامرة في السنوات الماضية، تضخم فريق الذكاء الاصطناعي في غوغل ليصل إلى حوالي 6000 موظف، بعد أن تحوّلت من مختبر صغير إلى العمود الفقري لمشروع الذكاء الاصطناعي. بعض الموظفين الجدد لمايكروسوفت قالوا إنهم غادروا لأنهم سئموا من البيروقراطية الثقيلة في الشركة الأم. لازلو بوك، نائب الرئيس السابق للموارد البشرية في غوغل، علّق بأن الوضع انقلب: «قبل عشرين عاماً، كانت غوغل تجذب موظفي مايكروسوفت بوعد حركة أقل وبيروقراطية أقل، أما اليوم فقد أصبحت غوغل أقرب إلى مايكروسوفت القديمة». وأضاف: «غوغل اليوم تُدار كأنها شركة يقودها رجل مالي، لا مهندس». من جانبها، أكدت غوغل أن معدلات مغادرة موظفيها أقل من المعدل الصناعي، مشيرة إلى أنها استقطبت أيضا عدداً من موظفي مايكروسوفت. وأضاف متحدث رسمي: «نحن فخورون بأننا قادرون على جذب أبرز المواهب في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك باحثون ومهندسون من مختبرات منافسة». وأظهرت تقارير الأرباح الأخيرة مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على نمو مايكروسوفت وغوغل. كلا الشركتين سجلتا قفزات في الإيرادات مدفوعة بزيادة الطلب على خدمات الحوسبة السحابية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store