
إعلان موعد ومكان دفن إبراهيم شيكا لاعب الزمالك السابق
أعلن حساب لاعب الزمالك السابق الراحل، إبراهيم شيكا، عن موعد ومكان الدفن بعدما وفاته المنية بالساعات الأولى من صباح اليوم السبت.
ونشر حساب الراحل إبراهيم شيكا، عبر منصة إنستجرام:"بإذن الله الدفنة بعد صلاة العصر في مقابر الغفور الرحيم بالعبور.. إن لله وإنا إليه راجعون".
ما هو المرض الذي تسبب في وفاة إبراهيم شيكا؟
توفى إبراهيم شيكا لاعب الزمالك السابق، بعد تدهور حالته خلال الأشهر الماضية، إثر معاناته من مرض السرطان المستقيم، والذي تسبب في فقدانه كثير من الوزن وتغيير ملامح وجهه.
وذكر موقع " mayoclinic"، أن السرطان المستقيم الذي تسبب في وفاة إبراهيم شيكا، نوع ينشأ على هيئة نمو للخلايا في المستقيم، الذي يوجد في آخر الأمعاء الغليظة بطول عدة سنتيمترات.
من هو إبراهيم شيكا؟
وبدأ إبراهيم شيكا، الذي وُلد في عام 1997، مسيرته بأكاديمية نادي الزمالك؛ إذ تم إطلاق عليه لقب "شيكا" نسبة لنجم الفريق الأول شيكابالا.
اللاعب الراحل الذي كان ينشط في مركز الظهير الأيسر رحل في عامه الـ19 لينضم لصفوف المقاولون العرب ومنه لطلائع الجيش.
اقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 39 دقائق
- اليوم السابع
الزمالك يعلن إصابة محمد طارق لاعب اليد بقطع فى الرباط الصليبى
كشف أشرف عز، رئيس الجهاز الطبي للفريق الأول لكرة اليد بنادي الزمالك ، عن نتائج الأشعة والفحوصات الطبية التي خضع لها محمد طارق لاعب الأبيض، بعد الإصابة التي تعرض لها خلال مواجهة الأهلي في نهائي كأس الكؤوس الأفريقية. وأكد أشرف عز في تصريحات للمركز الإعلامي لنادي الزمالك ، أن الأشعة أثبتت إصابة محمد طارق بقطع كامل في الرباط الصليبي للركبة. وأضاف رئيس الجهاز الطبي، أن اللاعب سيخضع لعملية جراحية خلال الفترة المقبلة، بعد التنسيق وتجهيز كافة الإجراءات الطبية اللازمة لإجراء العملية.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
غزة تعود إلى زمن المقايضة.. فلسطينى يعرض 10 كيلو أسمنت مقابل الحصول على دقيق أو غذاء.. طبيبة فى مجمع ناصر تفجع باستشهاد أطفالها التسعة فى غارة للاحتلال.. وإسرائيل تشن أحزمة نارية وقصف مكثف على خيم النازحين
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على النازحين الفلسطينيين داخل القطاع خلال الساعات الماضية، منذ استئناف العمليات العسكرية منذ 68 يوما، وبعد 596 يومًا على بدء عدوان إسرائيل، وذلك عقب تنصل الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة من اتفاق وقف إطلاق النار، مع دعم سياسي وعسكري أمريكي غير محدود خلال الأشهر الماضية. وأكدت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات الاحتلال الاسرائيلي شنت عشرات الغارات، في وقت تصاعدت آثار منع إدخال المواد الغذائية الأساسية، منذ بداية مارس الماضي؛ وهو ما يرسم مشهدًا قاسيًا للمجاعة التي يواجهها سكان غزة.وارتقى بحسب مصادر طبية فلسطينية 89 شهيدا في غارات الاحتلال على قطاع غزة، منذ فجر الجمعة.واستشهد، منذ فجر السبت، 21 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على مناطق عدة في قطاع غزة، تركز معظمها في جنوب ووسط وشمال القطاع.واستشهد مواطن فلسطيني وأصيب 5 آخرون بينهم طفلة تبلغ من العمر شهرا واحدا، إثر قصف طائرات الاحتلال الاسرائيلي منزلا لعائلة المجدلاوي في محيط مسجد القسام بالنصيرات.وفي شمال غزة، سُجّل إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال الاسرائيلي وطائرات "كواد كابتر" شرق جباليا وبيت لاهيا، بينما قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشرقية لدير البلح وسط القطاع.فيما نعت إدارة مجمع ناصر الطبي في غزة تسعة أطفال استشهدوا في قصف إسرائيلي وتقدمت بالعزاء للطبيبة آلاء النجار التي تواصل عملها ليل نهار في المستشفى لإنقاذ الجرحى والمصابين.فيما، تقدمت إدارة مستشفى التحرير والعاملون فيه في قطاع غزة بأسمى التعازي والاحتساب إلى الطبيبة الصابرة الثابتة القدوة الدكتورة آلاء النجار؛ لاستشهاد تسعة من أبنائها وإصابة زوجها وابنها الوحيد المتبقي؛ نتيجة القصف الصهيوني الغادر لمنزلهم.وأكدت ادارة المستشفى عجزها عن الكلام، مع اختناق الأنفاس أمام هول المصاب، وتابعت المستشفى: فاستشهاد أبنائكِ في قصفٍ غادر جريمة لا تُنسى، لكنها شهادة نرجو الله أن ترفعهم عنده مقاماتٍ عالية، ويُلبسكِ بهم تاج الصبر في الدنيا والآخرة.وانهار الوضع الاقتصادي في غزة بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة لأكثر من عام ونصف، وأجبر السكان على العودة إلى زمن المقايضة، وتبادل السلع المتوفرة لديهم بما يمكن أن يحتاجوه من غيرهم، في محاولة لتلبية الاحتياجات الهامة في ظل النقص الشديد في السلع والمواد وغلائها الفاحش حال توفرت، لا سيما المواد الغذائية الأساسية.بدوره، كتب الشيخ غسان الشوربجي من سكان قطاع غزة عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": لدي كمية تقدر ب 10 كيلوجرامات من الأسمنت، وأرغب – إن تيسّر – في مقايضتها بما يتوفر من دقيق أو مواد غذائية أو معلبات، وفق ما يناسب الطرف الآخر، والمبادرة قائمة على التبادل الودي والتعاون بين الناس في وقت نحتاج فيه إلى التكافل، دون أي حرج أو تكلف.ويُعرّف خبراء الاقتصاد "المقايضة" بأنها نظام الصرف، الذي يتم عبره تبادل البضائع أو الخدمات مباشرة بسلع أو خدمات أخرى بدون استخدام وسيلة تبادل مثل المال.بدوره، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، الجمعة إن "الفلسطينيين في غزة يعانون ما قد تكون الفترة الأكثر وحشية في هذا النزاع القاسي" مع تكثيف إسرائيل حربها المدمرة.وأورد جوتيريش في بيان "طوال نحو 80 يوما، منعت إسرائيل دخول المساعدات الدولية المنقذة للحياة... ويواجه جميع سكان غزة خطر المجاعة".وأضاف "يتصاعد الهجوم العسكري الإسرائيلي مع مستويات مروعة من الموت والتدمير".وتابع "اليوم، 80% من غزة يصنف إما منطقة عسكرية إسرائيلية وإما منطقة أمر سكانها بمغادرتها".وفي الضفة الغربية، أقدم مستوطنون، السبت، على تقطيع واقتلاع أشجار زيتون مثمرة، وتخريب ممتلكات المواطنين شرق يطا، جنوب الخليل.يُشار إلى أن المستوطنين يواصلون هدم خيام وعرائش في منطقة البويب، شرق يطا، وينفذون اعتداءات مستمرة على ممتلكات المواطنين الفلسطينيين، في محاولة لدفعهم إلى الرحيل قسرًا عن أراضيهم، لصالح التوسع الاستيطاني.إلى ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، السبت، 5 شبان من مدينتي نابلس وجنين شمالي الضفة الغربية المحتلة.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
آلاء النجار.. صور تبرز وداع الطبيبة الفلسطينية لأبنائها التسعة بعد استشهادهم
حصل اليوم السابع على صور تبرز توديع الطبيبة الفلسطينية في قطاع غزة آلاء النجار لأبنائها التسعة الذين استشهدوا في غارة للطيران الحربي الإسرائيلي فجر السبت، واستقبلت طبيبة الأطفال خبر استشهاد أبناءها وهي في حالة انهيار شديد داخل مجمع ناصر الطبي في غزة. فيما نعت إدارة مجمع ناصر الطبي في غزة تسعة أطفال استشهدوا في قصف إسرائيلي وتقدمت بالعزاء للطبيبة آلاء النجار التي تواصل عملها ليل نهار في المستشفى لإنقاذ الجرحى والمصابين.وتقدمت إدارة مستشفى التحرير والعاملون فيه في قطاع غزة بأسمى التعازي والاحتساب إلى الطبيبة الصابرة الثابتة القدوة الدكتورة آلاء النجار؛ لاستشهاد تسعة من أبنائها وإصابة زوجها وابنها الوحيد المتبقي؛ نتيجة القصف الصهيوني الغادر لمنزلهم.وأكدت ادارة المستشفى عجزها عن الكلام، مع اختناق الأنفاس أمام هول المصاب، وتابعت المستشفى: فاستشهاد أبنائكِ في قصفٍ غادر جريمة لا تُنسى، لكنها شهادة نرجو الله أن ترفعهم عنده مقاماتٍ عالية، ويُلبسكِ بهم تاج الصبر في الدنيا والآخرة.وارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 53,901 شهيد، و122,593 مصابا، منذ 7 أكتوبر 2023.وذكرت مصادر طبية، اليوم السبت، أن من بين الحصيلة 3,747 شهيدا، و10,552 مصابا منذ 18 مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.ووصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات ال24 الماضية، 79 شهيدا منهم (5 انتشال)، و211 مصابا، نتيجة المجازر المتواصلة، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم، كما أن الإحصائية لا تشمل مستشفيات محافظة شمال قطاع غزة لصعوبة الوصول إليها.وانهار الوضع الاقتصادي في غزة بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة لأكثر من عام ونصف، وأجبر السكان على العودة إلى زمن المقايضة، وتبادل السلع المتوفرة لديهم بما يمكن أن يحتاجوه من غيرهم، في محاولة لتلبية الاحتياجات الهامة في ظل النقص الشديد في السلع والمواد وغلائها الفاحش حال توفرت، لا سيما المواد الغذائية الأساسية.بدوره، كتب الشيخ غسان الشوربجي من سكان قطاع غزة عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": لدي كمية تقدر ب 10 كيلوجرامات من الأسمنت، وأرغب – إن تيسّر – في مقايضتها بما يتوفر من دقيق أو مواد غذائية أو معلبات، وفق ما يناسب الطرف الآخر، والمبادرة قائمة على التبادل الودي والتعاون بين الناس في وقت نحتاج فيه إلى التكافل، دون أي حرج أو تكلف.